Labza.Salem Admin
عدد المساهمات : 43954 نقاط : 136533 تاريخ التسجيل : 12/09/2014 العمر : 29 الموقع : سيدي عامر
| موضوع: بحث عن كيف تدعوا الى الاسلام - بحث تعليمى عن كيف تدعوا الى الاسلام كامل بالتنسيق انجل الأربعاء 1 مارس - 16:07 | |
| بحث عن كيف تدعوا الى الاسلام - بحث تعليمى عن كيف تدعوا الى الاسلام كامل بالتنسيق انجليزى عربي
Islam is a universal way of life and therefore addresses the entire community. This flows firstly from the fact that Islam is the religion prescribed by Allaah, the Almighty, to the whole of humanity. Secondly, Islam, being a complete code of life, providing clear-cut criteria for man’s activity in all domains of life, social, economical, political and ideological alike, possesses all-embracing characteristics. Hence it naturally captures the interest of the highly cultured and the less educated, the wealthy and the poor, the specialist and the layman, the intellectual and the ordinary. Addressing His Messenger, Muhammad sallallaahu alayhi wa sallam, Allaah, the Most Exalted, Says (what means):”And We have not sent you except as a giver of glad tidings and a warner to all humanity.” [Quran 34:28] and “And verily We have sent you as a mercy to all humanity.” [Quran 21:107] An efficient and effective invitation of the general public and the relatively more gifted minds among the people in particular call for several important considerations which, in fact, require rigorous study. First and foremost, the Muslim who wishes to carry the burden of his sublime mission, so that all those concerned may be properly enlightened through him about Islam, should have sufficient knowledge and correct understanding of the Quran and the Sunnah (Prophet’s tradition, sayings, practice, etc). Ideally, he should be aware of the relevant past experiences throughout the history of the Muslim Ummah (community). Further, he should possess a sufficient insight into human psychology. He also ought to be intelligent enough to adapt himself to various circumstances and identify and define the problems with which he is confronted. More so today than in the past, the presentation of the message of Islam requires efficient planning, intelligent organization and thoughtful co-ordination of activities for the work to be lasting and productive. In order for this gigantic task to be fruitful, it should be backed up by state or state-like powerful organizations. It must be pointed-out that Christian Missions in Africa and Asia are eliciting enormous support form the governments of their respective countries as well as private institutions. In addition to this, the tremendously wealthy churches implement their plans through their own missionary organizations.
الإسلام هو وسيلة عالمية للحياة، وتعالج بالتالي على المجتمع بأسره. هذا يتدفق أولا من حقيقة أن الإسلام هو الدين شرع الله، سبحانه وتعالى، إلى البشرية جمعاء. ثانيا، الإسلام، كونه رمز كاملة للحياة، وتوفير معايير واضحة لنشاط الرجل في جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأيديولوجية على حد سواء، تمتلك خصائص شاملة. ومن ثم فإنه من الطبيعي أن يلتقط مصلحة متخصص مثقف جدا والأقل تعليما، الأثرياء والفقراء، والمواطن العادي، والفكرية، والعادي و. معالجة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، الله، عز وجل، يقول (ما يعني): "ونحن لم أرسل لك إلا باعتباره المانح بشيرا ونذيرا للبشرية جمعاء." [القرآن 34:28] واضاف "وإنا أرسلنا لكم ورحمة للبشرية جمعاء". [القرآن 21:107] دعوة كفاءة وفعالية من عامة الناس وعقولهم نسبيا أكثر الموهوبين في صفوف الشعب في دعوة خاصة لعدة اعتبارات هامة والتي، في الواقع، تتطلب دراسة دقيقة. أولا وقبل كل شيء، ومسلم الذي يرغب في تحمل عبء مهمته السامية، حتى يتسنى لجميع ويمكن المعنيين المستنير بشكل صحيح من خلال وسلم عن الإسلام، ينبغي أن يكون لها قدر كاف من المعرفة والفهم الصحيح للقرآن والسنة (التقليد النبوي، أقوال، الممارسة، الخ). من الناحية المثالية، ينبغي ان يكون على بينة من التجارب السابقة ذات الصلة طوال تاريخ الأمة مسلم (المجتمع). كذلك، فإنه يجب أن تمتلك ما يكفي من البصيرة في علم النفس البشرية. انه يجب أيضا أن يكون ذكيا بما فيه الكفاية للتكيف مع نفسه مع الظروف المختلفة، وتحديد وتعريف المشاكل التي تواجهها هو. أكثر من ذلك اليوم مما كانت عليه في الماضي، في عرض رسالة الإسلام تتطلب كفاءة التخطيط والتنظيم ذكي ومدروس تنسيق الأنشطة من أجل العمل على أن يكون دائم ومثمر. من اجل هذه المهمة الضخمة ليكون مثمرا، ينبغي وافق عليه من قبل الدولة أو دولة مثل منظمات قوية. وتجدر الاشارة الى المغادرة وكانت البعثات المسيحية في أفريقيا وآسيا وانتزاع هائلة على شكل دعم من حكومات بلدانهم، فضلا عن مؤسسات القطاع الخاص. بالإضافة إلى هذا، فإن الكنائس الغنية بشكل كبير تنفيذ خططها من خلال منظماتهم التبشيرية الخاصة. وقد مكنت استمرار تدفق أموال سخية من أوروبا وأمريكا هؤلاء المبشرين المسيحيين لإنشاء آلاف المدارس الابتدائية والثانوية والعالية، مجهزة تجهيزا كاملا المستشفيات الحديثة والمراكز الثقافية في كل مكان ما في وسعهم، حتى في البلدان مسلم كبير مثل مصر واندونيسيا وباكستان و تركيا.
وينبغي مناقشة ما سبق على الأقل أن تكون بمثابة أساس للمقارنة بين ما الناس على الجانب الآخر من السياج التي كانت تقوم بها، ونحن المسلمين ما ينبغي القيام به، بل هي بعيدة القيام بذلك.
|
|