الحمد الله الفتاح العليم الذي له علم كل شيء كان أو لم يكن وكيف كان وكيف يكون فله الحمد حمداً حمداً والصلاة والسلام علي البشير النذير محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم ....
يرجع عدم بطلان بعض الأسحار إلي الأمور الآتية :
1) عدم صدور الإذن الإلهي بالشفاء لهذا المريض .
2) عدم توفر النيه في العلاج عند المريض اي إذا أعطي المعالج برنامج علاجي لا يتمشى عليه وأعظم من هذا اليأس من العلاج .
3) اليقين : الذي يجب أن يتوفر لدى المعالج والمريض في " طريقة العلاج " لأن المريض حدث نتيجة تشوش في انسياب خطوط الطاقة في جسم المريض واليقين يجعل طاقة فعالة قوية تؤثر علي المريض وتعيد تنظيم خطوط الطاقة التي فقدت توازنها لديه وعند قيام المعالج بالقراءة علي المريض ولا تكون هناك نتيجة فإن العيب حينئذ ليس في الطريقة ولكن في المعالج ومريضه لعدم توفر الشروط الوجبة .
4) عدم التشخيص الصحيح للحاله وتشخيص كما قيل نصف العلاج .
5) سترسال المعالج مع الجن في الكلام كثيراً .
6) الإحباط والملل الذي يصيب " المريض " المسحور نتيجة لتأخير شفاؤه فيترك العلاج تستمر الحالة كما هي بل قد تسوء بعد أن قطع في العلاج شوطاً كبيراً .
و الله أعلم .
منقول من الأخ
كتبه :
أبو هريرة الراقي كان الله له .