فى حالات :
1 ) إذا ظن المريض فى نفسه ضعفاً وأنه لايقوى على الاستمرار لاسيما الحالات المتطورة التى تحتاج لصبر وجهد وهذا حال 70% منهم .. فبقائه على علته أفضل من تهييجها ثم الانسحاب المبكر .
2 ) إذا كان الراقى جاهلاً بأمور العلاج ودخل ليتعلم الحلاقة فى رؤوس الأيتام ... فهذا يفسد أكثر من كونه يصلح .
3 ) إذا كانت بشرك وبماحرمه الله ولو أتت بنفع .. فالخفاظ على العقائد أولى من الحفاظ على الأجساد .. ولم يجعل الله شفاؤنا فيما حُرّم علينا .
أبو همام الراقى