Labza.Salem Admin
عدد المساهمات : 43954 نقاط : 136533 تاريخ التسجيل : 12/09/2014 العمر : 29 الموقع : سيدي عامر
| موضوع: بحث علمى عن تطوير التعليم فى مصر الثلاثاء 25 أبريل - 10:02 | |
| مقدمه نظراً لتزايد أهمية التعليم في مصر واعتباره أمراً حيوياً لا يقل في أهميته عن الاستراتيجية العسكرية فإن الاهتمام بالتعليم وتطويره يعتبر من الجوانب الهامة للأمن القومي ومن المعلوم أن عادات الشعوب سواء الإيجابية أو السلبية هي نتاج للنظام التعليمي الخاص بها سواء كان مباشراً أو غير مباشراً .. وغالباً ما يكون طريق أي نظام تعليمي لأي شعب مفروشاً بالنوايا الحسنة .. حيث سعي الرواد لتحديث التعليم وتطويره في مصر منذ القدم اقدر الناس على حل مشكله هم من يعيشونها بالفعل، على ارض الواقع، بكل التفاصيل والمعاناة ويترتب على ذلك التفكير فى حلها وليس المقصود بذلك عدم سماع الاخرين ، انما المقصود ان تتكامل وجهات النظرللوصول الى حلول للمشكلة المراد حلها وفك ازماتها وسوف نتعرض الى موضوع غاية فى الاهمية والخطورة وهو (رؤية حول تحديث التعليم فى مصر ).وذلك كما يلى :
الرؤية المستقبلية للتعليم فى مصر إن الرؤية المستقبلية للتعليم في مصرتستند على عدة محاور أساسية هي: •مدرسة فعالة: تقدم تعليما عالي الجودة لكل متعلم، في بيئة تعليمية غير نمطية - ترتكز على المتعلم وتقوم على وسائل وأساليب التعلم النشط واستخدام تكنولوجيا الاتصال بما يمكن المتعلم من التزود بمهارات التعلم الذاتي والتفكير الناقد والمهارات الحياتية - ويستلزم ذلك: الأبنية التعليمية يجب أن تكون متكاملة من حيث ( توافر المعامل الحديثة، والأجهزة المتطورة، والوسائل المساعدة في العملية التعليمية، والأماكن والإمكانيات التي تساعد على ممارسة الأنشطة الرياضية والفنية والموسيقية والترويحية المختلفة. -أن نمد مدارسنا بالتكنولوجيا الحديثة المستخدمة في مجال التعليم( حاسبات آلية، شبكات اتصال عن بعد، طرق الاتصال بالمدارس ومراكز البحث العلمي، والشبكة الدولية للاتصال، والتي تؤدى إلى تحقيق ايجابية الطالب في العملية التعليمية، وترفع قيمة البحث الذاتي من جانب الطلاب. معلم متميـز - على مستوى عال من المهنية والخبرة التي تمكنه من القيادة التربوية والتخطيط الجيد والتفكير المتأمل وتجعل منه عنصرا فعالا في التغيير والتطوير.فنحن نحتاج إلى: - المعلم الملم بعلوم المستقبل. - الملم بتحديات الحاضر والمستقبل التي تحتاجها بلادنا. - المطلع على التطورات العلمية الحديثة في مجال تخصصه. - المدرس التربوي الذي يحسن التعامل والتصرف مع تلاميذه بطريقة تربوية سليمة، تقوم على الأسلوب العلمي الصحيح - الذي يستطيع التعامل بمهارة مع تكنولوجيا العصر ( خاصة المستخدمة في مجال التعليم) ليتمكن من تدريب تلاميذه على استخدامها في الأغراض المختلفة. - المدرس النشط الايجابي، الذي يستطيع أن يشارك باستمرار في تطوير العملية التعليمية باقتراحاته وملاحظاته العلمية البناءة باعتباره أحد المحاور الأساسية المشاركة في هذه العملية. منـــــــــــــاهج -ترتكز على التعلم النشط، ترتبط باحتياجات الواقع المحلى، وتدعم التفكير العلمي الناقد، وحل المشكلات، والتعليم مدى الحياة وقيم المواطنة في مجتمع المعرفة. فيجــــــــــــب:
-التخلي عن ظاهرة استاتيكية المناهج التعليمية التي ظلت فترة بعيدة عن التطوير والتغيير. -أن نحرص على التغيير المستمر في هذه المناهج بما يتلاءم مع المتغيرات المتسارعة وعلوم المستقبل والتطورات التي يشهدها العالم حاليا ومستقبلا..
-أن نهتم باكتشاف الموهوبين في مراحل مبكرة من الدراسة والتوسع في توفير الرعاية الخاصة بهم. وأن ندرس لهم المناهج تلائمهم والطرق التربوية السليمة في التعامل معهم والأنشطة المختلفة التي يجب مزاولتها.
تكنولوجيا تعليم متقدمة -تندمج في العملية التعليمية ( المنهج – الكتاب المدرسي- إدارة المدرسة- نظام التعليم). مشاركة مجتمعية -تطلق الطاقات الفعالة للمجتمع المدني لدعم جودة التعليم وخلق ثقافة المشاركة وبناء المجتمع الديمقراطي في ظل التوجه القومي نحو اللامركزية. إدارة تربوية متميزة -تعتمد على المعلوماتية والشفافية والمحاسبية والقيادة المسئولة والواعية برؤية التطوير فياطاراللامركزية.محمود أحمد أبوزيد همام التحسين المدرسي - الاسكندرية ومن جانب اخر نعرض هنا إقتراحا لتغيير جذرى للعملية التعليمية ، تغييرا يتلاءم مع منجزات العصر الذى نعيش فيه. والهدف الأساسى من التغيير هو أن نكون مساهمين فى إنجازات عصرنا و مشاركين فى صنع أحداثه ، وليس فقط متفرجين و متأثرين بما يدور حولنا. ولكن كيف نكون فاعلين دون أن نغير و نطور من قدرات الإنسان العربي ؟ وإن كان التعليم هو أحد الوسائل ، فلماذا لا نثوره ليقوم بدوره في هذه المهمة الحضارية؟ ربما كان من المناسب لشعوبنا أن تبتكر أفكارا جديدة ، قابلة للتطبيق ، لتساعدهم على الإسراع فى عملية التنمية و النمو لشعوبهم للوصول بعد جيل أو جيلين إلى المشاركة فى قيادة البشرية. فإذا لم نبذل جهدا ونقبل التغيير فى هذا الإتجاه ، فسوف يتأخر إقلاعنا الحضارى و سوف نبقى فى آخر الركب. وأساس التغيير هو الإنسان ، والتعليم السليم هو الذى يبنى الإنسان السليم. فإذا كان عددا قليلا من الأفراد المؤهلين للقيادة يستطيعون أن يفعلوا الكثير لبلادهم و أوطانهم و حضارتهم ، فما بالك بزيادة العدد ليشمل نسبة كبيرة من شبابنا المتعلم؟ وهنا يتضح دور التعليم و مؤسساته فى البناء الحضارى المعتمد على الإنسان ، وهنا نجد أنفسنا فى أشد الحاجة لفكر تعليمى جديد. سوف أعرض فى هنا الخطوط العامة لإستراتيجية تعليمية جديدة لقرن قادم. وهى مبنية على رؤية مستقبلية للتعليم فى مصر و العالم العربى ، و هى رؤية غير مألوفة لأنها تهدف إلى تغيير كلى وشامل لنظام التعليم الحالى بكل مشاكلة وتبنى نظاماّ أخر يصلح لأجيال عصر المعلومات وثورة المعرفة والذكاء الصناعى. وهى تهدف أيضاّ إلى بناء جيل مستقبلى قادر على تنمية الحياة و إنتاج العلوم وحل المشكلات بدلاّ من الكلام حول المشاكل و العلم. وبعد مناقشة هذه الرؤية مع كل مهتم بالتعليم ، ومراجعتها بالتعديل والحذف والإضافة ، ومن ثم الإتفاق على صلاحيتها يمكن لنا أن نعمل معا كفريق من أجل التخطيط لمشروع قومى مستقبلى لتطوير التعليم مبنى على هذه الرؤية.
رؤيتى الشخصيه المستقبليه فى تطوير التعليم اقترح طلاب وأولياء أمور تقليص عدد ساعات اليوم الدراسي في المدارس والجامعات والاستعانة ببدائل تعليمية حديثة لتعويض النقص وذلك لتقليل فرص التعرض للاصابة بمرض «h1n1» أثناء اختلاط الطلاب بعضهم ببعض خلال ساعات اليوم الدراسي. وناشدوا الجهات المعنية باتخاذ قرار لتقليص زمن اليوم الدراسي وخاصة أن انتقال العدوى بهذا المرض دائما ما تأتي عبر الاختلاط بالمصابين به مؤكدين أنه من الصعب التحكم في اختلاط الطلاب بعضهم ببعض خلال اليوم الدراسي ومن ثم يمكننا تقليل هذا الاختلاط عن طريق تقليص عدد ساعات اليوم الدراسي. وقالوا : هناك العديد من البدائل التعليمية الحديثة التي يمكن الاعتماد عليها في توصيل المناهج والمواد الدراسية إلى الطلاب وهم في منازلهم مثل الافلام والبرامج التعليمية عبر التليفزيون وكذلك الاستفادة من مواقع شبكة الانترنت بحيث يمكن تخصيص عشرات المواقع لتحميل المناهج الدراسية عليها بشرط أن يشرف المجلس الاعلى للتعليم على هذه المواقع هذا بالاضافة إلى تحميل المناهج الدراسية على اقراص مدمجة توزع على الطلاب. وفي الوقت الذي طالب فيه الطلاب بتقليص عدد ساعات اليوم الدراسي اعترض عدد من مديري ومسؤولي المدارس على فكرة تقليص زمن اليوم الدراسي مؤكدين أن تقليص زمن اليوم الدراسي لا يعد بأي حال من الاحوال حلا أو وسيلة من وسائل حماية ابنائنا من التعرض للاصابة بهذا المرض. وأشاروا إلى أن هناك حلولا اخرى أكثر فاعلية يمكن الاخذ بها بدلا من تقليص زمن اليوم الدراسي موضحين أن الاستعانة ببدائل تعليمية مثل مواقع الانترنت والاقراص المدمجة بحاجة إلى إعداد مسبق حتى يتم تحويل وتحميل المناهج الدراسية على اشرطة او على المواقع الالكترونية كما أنه يحتاج إلى جهد كبير ومن ثم فإن المجال والوقت الآن لا يتسع لهذا الامر.
وفي التحقيق التالي يرصد الوطن والمواطن كافة ابعاد القضية بين مطالبة الطلاب واولياء الامور واعتراض مسؤولي المدارس: في البداية يؤيد جاسم عبدالرحمن ـ ولي أمرـ فكرة تقليص فترة اليوم الدراسي في مدارس وجامعات قطر والاستعانة ببدائل تعليمية لتعويض هذا النقص في زمن الدوام المدرسي مؤكدا أن زمن اليوم الدراسي كلما كان أقل كان أنفع فيما يتعلق بمسألة حماية الطلاب من التعرض للاصابة بمرض «h1n1» والذي دائما وابدا يصاب به الانسان عبر الاختلاط بالمصابين به. ويقول : لا شك أن جميع مؤسسات الدولة الصحية والتعليمية حريصة كل الحرص على حماية ابنائنا الطلاب من هذا المرض وعدم انتقال العدوى لهم ويظهر هذا الحرص في العديد من الاجراءات والتدابير الصحية التي اتخذتها لاحتواء مرض «h1n1» وحماية الطلاب من خطورته وأعتقد أن جميع المواطنين يلمسون هذه المجهودات التي تبذلها مؤسسات الدولة لمواجهة هذا المرض ولكني في الوقت نفسه أعتقد أنه من المهم أن تتخذ الجهات المعنية إجراء أو قراراً لتقليص اليوم الدراسي خاصة وأن انتقال العدوى بهذا المرض دائما ما تأتي عبر الاختلاط ولاشك أنه من الصعب التحكم في اختلاط طلاب المدارس بعضهم ببعض خلال اليوم الدراسي ومن ثم يمكننا تقليل هذا الاختلاط عن طريق تقليص عدد ساعات اليوم الدراسي. ويضيف : وفيما يتعلق بالبدائل التعليمة الاخرى فأعتقد أنه كان من المفترض علينا الاخذ والاستعانة بهذه البدائل حتى قبل مرض انفلونزا «h1n1» نظرا لاهمية هذه البدائل في تحصيل الطلاب للمواد والمناهج التعليمية. فكرة واجبة التنفيذ من جانبه طالب ولي أمر اخر ـ رفض الافصاح عن اسمه ـ بضرورة أخذ فكرة تقليص زمن اليوم الدراسي بمحمل الجد والاسراع في تنفيذ هذه الفكرة على ارض الواقع في اقرب وقت ممكن خاصة وأن هناك بعض الدول الاخرى اخذت بهذه الفكرة وقلصت ساعات اليوم الدراسي وذلك من ضمن اجراءاتها الاحترازية لحماية الطلاب من خطورة التعرض للاصابة بمرض انفلونزا h1n1. ويقول : هناك العديد من الوسائل والبدائل التعليمية الحديثة التي يمكن الاعتماد عليها في توصيل المناهج والمواد الدراسية إلى الطلاب وهم في منازلهم مثل الافلام والبرامج التعليمية في التليفزيون وكذلك الاستفادة من شبكة الانترنت بحيث يمكن تخصيص عشرات المواقع لتحميل المناهج الدراسية عليها بشرط أن يشرف المجلس الاعلى للتعليم على هذه المواقع هذا بالاضافة إلى تحميل المناهج الدراسية على اقراص كمبيوتر توزع على الطلاب وهذه امور من السهل تنفيذها وخاصة في ظل انتشار وتواجد اجهزة الكمبيوتر في كل بيت واسرة تقريبا. أما عبدالرحمن الشعيبي ـ طالب جامعي ـ فيتفق مع الاراء السابقة في ضرورة العمل على تطبيق فكرة تقليص زمن اليوم الدراسي في المدارس والجامعات واصفا هذه الفكرة بالجيدة خاصة في ظل الانتشار المتزايد لمرض انفلونزا «h1n1». ويقول الشعيبى : أنا طالب في المدينة التعليمية وقد بدأت الدراسة قبل شهر رمضان وأعتقد أن تقليل الدوام الدراسي أمر طيب ويساعد على تقليل انتشار مرض انفلونزا «h1n1» بين صفوف الطلاب خاصة وأن الطلاب بطبيعتهم يميلون إلى الاختلاط ببعضهم بعض والجلوس معا لفترات طويلة من ساعات اليوم الدراسي. ويرى الشعيبي أن التعليم المباشر بين المعلم والطالب أفضل سبل ووسائل التعليم منذ قديم الزمان وحتى الان حيث تكون درجة التواصل بين المعلم والطالب في هذا الشكل التعليمي مرتفعة وعالية جدا على خلاف الوسائل التعليمية الاخرى التي قد ينعدم فيها التواصل بين المعلم والطالب ولكن هذا لا يمنع من الاعتماد على هذه الوسائل وخاصة في ظل الازمات مثل ازمة مرض انفلونزا «h1n1». الخطوات المقترحة للإسهام في التطوير 1- جعل التعليم شبه إقليمي يناسب كل إقليم من أقاليم مصر بصورة مباشرة أو غير مباشرة وذلك عن طريق توجيه المناهج التي هي موحدة في كل الأقاليم .. لكي تكون مكثفة في إقليم عن الأخر تبعاً لاحتياجاته والمواد الخام والصناعات السائدة فيه وطبيعة الاستعداد الذهني والنفسي لأبناء هذه الأقاليم 2- يتم محاولة التطوير بمحاولة توفيق أوضاع المدارس على حالها بصورة تدريجية بخطة خمسية مصاحبة لتطوير المناهج ويمكن أن يستغل الفراغ الناتج عن عودة السنة السادسة من التعليم الاساسى لإنهاء المرحلة الأخيرة من التطوير . 3- تكليف المختصون بدراسة الأمر دراسة متأنية على أن يشترك في هذه الدراسة أساتذة الجامعات – موجهون بالتعليم والمدرسون المحتكون احتكاكاً مباشراً بالعملية التعليمية واستشارة بعض الطلاب الخريجين وأيضاً رجال الأعمال والصناعة حيث أنهم سوف يكون له دور كبير في تدريب هؤلاء الطلاب أثناء دراستهم بتوفير أماكن لهم في المصانع والشركات المختلفة للتدريب لكي يكون الدارس محتكاً تماماً بآليات السوق قبل تخرجه ومبنياً على أساس علمي سليم . وجعل هذا في صورة ساعات معتمدة أسبوعية. 4- الكتاب المدرسي : يصبح الكتاب المدرسي عهدة يتسلمها الطالب ويحافظ عليها ويردها العام التالي ليتسلمها طالباً أخر . على أن يحدد عمر الكتاب بعدد من السنوات 3 : 5 مما يعطينا الفرص اللازمة لتطوير أسلوب طباعة وتغليف وعرض المحتوي في الكتاب المدرسي وجعله جذاباً للدارسين مع تزويده بالوسائل الملونة مع إصدار cd مع كل كتاب دراسي يشتريه الطالب بسعر التكلفة أو بها ربح بسيط يساعد العائد منه على الإسهام في مشروعات تكنولوجيا التعليم . يدفع الطالب الذي يتلف كتابه قدراً تأمينياً على الكتاب التالف وسنجد أن هذا الموضوع في أوله سيكون صعباً ولكن بعد 3 أو أربع سنوات سيصبح نمطاً في حياتنا في مصر [وإذا لم تتم هذه الفكرة فعلينا أن نحول الكتاب المدرسي إلى مرجع يحتفظ به الطالب فى مكتبته بدلاً من بيعه للف المأكولات وذلك بتطوير الغلاف والصور التوضيحية وإخراج الأسئلة من الكتاب وطبعها في كتيبات صغيرة خاصة بها ودمج بعض المناهج للصفوف الدراسية . 5- الزى المدرسي -يجب إن توضع مجموعة من التصميمات الموحدة للزى المدرسي بحيث تكون جميلة ووقورة لتناسب الموقف التعليمي وللحد من ظاهرة كرنفالات الألوان والأزياء داخل المدارس والجامعات وحفاظا على مشاعر الطلاب الفقراء وعدم دفعهم للانحراف والعنف بسبب الغيرة التي قد تنشأ من عدم قدرتهم على شراء الملابس الغالية التي يرتديها زملائهم الميسورين . ويصنع هذا الزى بمعرفة كل محافظة طبقا لمجموعة التصميمات والألوان التي حددتها الوزارة لكل محافظة ..وتقوم المحافظة بتصنيع الأزياء المدرسية من خلال أصحاب المشروعات الصناعية الصغيرة أو وليست الشركات والمصانع الكبيرة. ويوزع الزى على الطلاب بسعر التكلفة من خلال المجمعات بالمحافظة وبالتقسيط لغير القادرين والأيتام. 6- زى المعلم :يجب الاهتمام بمراقبة أزياء المعلمين وتحديد معايير وضوابط لزى المعلم داخل المدرسة وان يعود المعلم إلى البدلة والكرافات وان تعود المعلمة إلى التايير الأنيق المحتشم حرصا على صورة المعلم ووقاره أمام تلاميذه. 7- كتاب المعلم :إصدار كتاب للمعلم يكون مطبوعاً خصيصاً له يحتوي على كافة الوسائل والوسائط المساعدة التي يمكن أن تتوافر في المدرسة من cd أو دسكات أو شرائح أو أشرطة فيديو ويوضع في المعمل الخاص بكل تخصص أو في المكتبة المدرسية . إنشاء هيئة خاصة تسمي مثلاً ( بالهيئة العليا للتعليم والثقافة والإعلام ) تتكون من وزارة التعليم العالي البحث العلمي – و التربية والتعليم - والثقافة – والإعلام والشباب والرياضة ويرأسها مثلاً نائباً لرئيس الوزراء تكون مسئولة عن تجويد التعليم ومناهجه وأساليب عرض هذه المناهج طبقا لاحتياجات الأمة وهذه الهيئة لها وظائف أخرى يحددها رجال الدولة المختصون أكثر منى . ولكن اقتراحي من خلالها. أن يتم ربط جميع المكتبات العامة والعلمية والثقافية والمدرسية بمنظومة إلكترونية وإصدار كارنيه يبيح لكل طالب الاستعارة من أي مكتبة في أي مكان طالما ليس مستعيراً من مكتبة أخري وتشجيع الطلاب على دخول المكتبة من خلال طلب بحوث دراسية منهم وتعليم الطلاب كيف يتم توثيق المعلومة البحثية من خلال حصة المكتبة . 8- دخول الكمبيوتر بصورة تخصصية لكل التخصصات مع توفير معمل علمي لكل تخصص يوجد بها كل الأجهزة الحديثة أو الممكن الحصول عليها أو نماذج تساهم في وصول المعلومة بأسرع وسيلة للطالب . 9- التأكيد على مبدأ أن الكمبيوتر ما هو إلا وسيلة في كل تخصص للمساهمة في تطوير هذا التخصص وإلا يصبح الكمبيوتر بذاته غاية لأن الاهتمام به يهمل باقي جوانب التنمية التكنولوجية في العملية التعليمية . 10- وجود معمل كمبيوتر خاص يقوم بإنشأه القطاع الخاص أو شباب الخريجين – صندوق التنمية الخ .داخل كل مدرسة حسب مواصفات تضعها الوزارة مع تحصيل رسوم مقابل حق الانتفاع للمكان منه لكي يستخدم لدورات الكمبيوتر بصفة خاصة مع جعل عدد من الساعات لاستخدام الإنترنت بعد انتهاء ساعات الدراسة مع رقابة من الوزارة عليه ودون المشاركة في أرباحه طوال مدة العقد التي تجدد كل 3 سنوات . 11- الاهتمام بتنمية المهارات الابتكارية والإبداعية والأفكار الخاصة بالطلاب الموهوبين ومحاولة دراستها من خلال إنشاء معمل للابتكارات بكل مدرسة للمساعدة على تنمية وتوجيه هذه الابتكارات ومحاولة الاستفادة منها ومعرفة مدى ملاءمتها للتطبيق ... وإنشاء منهج دراسي للابتكار يخصص له حصص أسبوعية مثلا يكون عبارة عن بحث + مشروع لابتكار شخصي للطالب في مجال تخصصه أو في أي مجال أخر ، ويعرض الفائز من هذه الابتكارات في معرض دولي . 12- فتح المجال أمام الموهوبين لإجراء اختبارات تؤهلهم لدمج سنوات الدراسة على أن يقيس ذلك الاختبار بعناية كفاءة المتقدم للامتحان وخوفاً من أي تلاعب يكون هذا الاختبار على مستوي عالي وغير محدد ويكون الترشيح الأولى له من قبل المدرسة مع اختبارات الوزارة . 13- الاهتمام باللغات وإنشاء فروع من أنواع المدارس الجديدة المهنية المقترحة السابق ذكرها لغات تجريبية لاستقبال طلاب التعليم الأساسي اللغات التجريبي . مع إدخال لغات جديدة مثل الصينية واليابانية والألمانية والعبرية في تخصصات معينة توائم الدول المتقدمة في المجالات المختلفة .
|
|