Labza.Salem Admin
عدد المساهمات : 43954 نقاط : 136533 تاريخ التسجيل : 12/09/2014 العمر : 29 الموقع : سيدي عامر
| موضوع: قصيدة زناقي رؤيا مند عام 1870م .part1 الجمعة 17 مارس - 23:46 | |
| باِسْمِ الله ابْدِيتْ ... وعْلى النَبي صَليتْ .... وتْحَكَمَتْ في الَحْدِيثْ .... جَاي بِيهْ مْفَصلْ جَاي بِيهْ ابْشِيرْ ... عْلى خَطَرْ التَفْسيرْ ... بَحْرُوفَهْ اتسِيرْ ... لَخَتْمة نتْوصَلْ اسْنِينْ مْع صْحابْ الخَيْرْ... في وَهْرانْ عشيرْ ... مْع لَحْبيبْ و البَشيرْ ... ولكْحَل اسْمَهْ بُو مْظلْ وْسِيدْ احْمدْ الشُرفي ... والخْديمْ الحَنافي ... رَسْلوهُمْ لَلمَنْفي ... في سْفايَن تتْمايَل هُما ستة صُدْقان ... خَمْلوهُم العَديان ... واحد منْهُم ما بان ... على كَرْعِيهُمْ خْلاخَلْ من فَرقَتْهُم ابْكِيتْ ... ولْدَشرتي ولِيتْ ... وختمْت كل الحْديتْ ... جُوساسو تتْختَل هَاذْ الزريعة مرة ... وايتبعو الجرة ... تهدا على برة ... وعْلى غَفْلَة تدْخُلْ عْلى كُل خَيْمَة جُوسَاسْ... بالكْنَبيشْ عْلى الرَاس ... ومَعْلُومَات الاسَاسْ ... لَلْعَرْبي يَتْمَثَل وَحْشْ لفْرَاق المْدِينَة ... دِيكْ وهران الزينة ... حبابنا خلينا ... في دا و داك نتخايل امشاورْ بعياد ... فوقهم سياد اسياد ... حر البرود اَشْدَادْ ... مَخْدُومْ اَمْنْ امْصَيَل بَمْكَاحَلْ بَجْعَبْ اكْبَارْ ... تَعْمِرَ اَتْهَزْ الدُوَارْ ... البُودَالِي و المُخْتارْ ... يْعَيْرو مَنْ يَدْخُلْ اقْبَلْ دَرْوَكْ رَانِي مَغْمُومْ ... وَبْلاَ بِيهُمْ مَهْمُومْ ... لوُ نْشُوفْهُمْ فالنُومْ ... نَهْمَدْ بَعْدْ امْهولْ حَامِي جَسْدِي فَايَرْ ... دَا اَمْرْ بِيَا صَايرْ ... وَلَعْرَقْ بَصْرايَرْ ... كِلْوَادْ عْليَا حَامَلْ اَرْقَتْ مْغَلْغَلْ ... شَفْتْ مْنَامْ اكْحلْ ... السَالَكْ يَحصلْ ... وِيلَ مْلِيحْ يْفَوَلْ بَانْ لِي وَاحدْ لَخْوِيضْ ... رَاكَبْ النَاسْ الغَيْضْ ... ويْشَالُو باليَدْ ... دَا في دا يَرْكَلْ اتْنُودْ الفَقْعاتْ ... بَرْواحمْ ضَحاتْ ... والاُلوفْ مْضَاتْ ... على غَفْلَ تَتْقَتَلْ بعْدْ سْنَينْ اطوَالْ ... نَحو عَشْرَ بَحْوَالْ ... يْنُودْ الحَلاَلْ ... بزْعامَ يَخْصَلْ يْنُودْ بِاسْمَهْ مَعْرُوفْ ... بَالخْنَاجَرْ وَ السُيُوفْ ... مَا يَرْضَى بالخَوْف ... رَافَدْ المَنْجَلْ مَنْ اَجْلْ الحَقَارْ ... غَدِي تَقْدِي نَارْ ... المْدِينَة و الدُوارْ ... وُ لِهُمْ تَوْصَلْ وُ تَبْدَا لَرْسَالْ ... لْمَرَتْ لَجْبَالْ ... المْجَرَبْ يْنَالْ ... وعْلِيهَمْ مَا يَغْفَلْ يَحْصَدْ فيهَا حْصَادْ ... غَاشِي وَ وْلاَدْ ... يَخْلَفْهَ بَزْيَادْ ... يْكَمَلْ المْتِهَلْ وَتْنُودْ دَ نَفْرَ ... الدَاخَلْ وُ بَرَ ... مَا يْصِيبَلْهَ جَبْرَ ... حَدْرِي يَتْخَتَلْ شُوفْ مَزْيَنْ دَا الهُولْ ... المَتْشَوَرْ مَدْبُولْ ... مَا يْصِبَلْهَ حُلُولْ ... يْزِيدْ هُوَ يَحْصَلْ اعْقُولْهَمْ تَفْلَسْ ... كُلْ سُوقْ لِهُمْ رَايَسْ ... فِي ضْمِرُ غَايَسْ ... وَاحَدْ مَا يَوْصَلْ يَلْغَاوُ لَلْخَبِيرْ ... فِي رَيَهْ كْبِيرْ ... مَا يْصِبَلْهَ تَدْبِيرْ ... يْزِيدْ هُوَ يَحْصَلْ غِيرْ يَلْغَ وِيْصِيحْ ... لاَ اَسَاسْ صْحِيحْ ... مَنْ حُكْمَهْ يْطِيحْ ... يَسْمَحْ وُ يَرْحَلِ لِي يَرْعَاهْ بَلْجُودْ ... شَهْرْ لَحْرِيرْ عْدُودْ ... فَوْقْ وَرْدَة مَرْفُودْ ... مْعَ مْنَامِي مَايَلْ الِي مَنْ شَقْ لَبْحَرْ جَا ... وَحْتَلْ العَرْجَ ... رَاهْ عَنْد الخَرْجَ ... وُ هُوَ يَتْبَهْدَلْ يْرُوحْ مْحَوَجْ ... مَنْ رَايُو مْعَوَجْ ... يَبْكِي عَنْدْ البُرْجْ ... وَسْفَيَنْ تْحَوَلْ تَبْقَىَ لَرْزَاقْ ... مَنْ عْلِهَا مَشْتَاقْ ... و لَوَلْ عْليِ دَاقْ ... يَلْغَ لَلْغَافَلْ غِيرْ حَوَلْ وَ اَدِي ... وُقُولْ اَسَعْدِي ... هَذَا وَرْثْ عَنْدِي ... شْكُونْ عْلِيه سْاءَلْ مَنْ بَعْدْ الزَرْدَ ... وَاحَدْ الاَمْرْ يَبْدَ ... مَنْ هُو وَكْدَ ... يَبْدَ بِهَا يَعْدَلْ قَالُو هذَا شَرَافْ ... وُ يَعْدَلْ بْلَطْرَافْ ... يَبْنُولَهْ مَنْدَافْ ... وَيْدَخْلُوهْ لَلْغَوَالْ وَيْجِي وَاحَدْ الحُكْمْ ... اَمْزَيَرْ بِالاسْمْ ... وَحْدَهْ يْرَسَمْ ... كِمَا قَالْ اقْبَلْ وُمَنْبَعْدَهْ يِجِي ... وَيْقُولُو دَا نَاجِي ... مَا يْفَكْ مَا يْحَاجِي ... مْعنَا يَتْعَادَلْ اللَوَلْ يَجْنَ ... وَالثَانِي يَفْنَ ... و الثَالثْ مَا يَهْنَ ... فِي دَا وُ دَاكْ يْعَقَلْ تَبْرَدْ دِيكْ النَارْ ... وْلاَ يَبْقَا عَارْ ... وْيَتْعَدَلْ الجَارْ ... وَالمَشُورَةْ تَفْصَلْ يَصْرَ عَاهَدْ جْدِيدْ ... كُلْ سِيدْ مْعَ سِيدْ ... وَ تْوَلِي بَلْ مُوفِيدْ ... وُ سُوقْهُمْ يَتْبَدَلْ تَنْدارْ العُقُودْ ... مَا لِيهَا حُودُودْ ... وِينْ بْغِيتْ تْعُودْ .... عْلَى خَاطَرْ تَسْهَلْ اسْنِينْ تَتَرْصَ ... على دِيكْ الرُخْصَة ... وُ تَهْدَفْ القَصَةْ ... وَ الشُرْكَة تَفْصَلْ اِنُوضْ وَاحَدْ الهَوْلْ ... عَلىَ وَادْ الغَسُولْ ... كِالقَتَلْ كِالمَقْتُولْ ... وُ فِيهُمْ تَنْعَلْ تَطْوَالْ المَشُورَةْ ... بالمْعَايَرْ و الهَدْرَ ... وَ تْجِي دِيكْ النَفْرَ ... وَ عْلِهَ يَسْلَكْ لَخْبَلْ بَعْدْ وُقَاتْ تْجِي ... يْجِيحْ اللِي سَاجِي ... لاَ وِينْ يْفَاجِي ... فِي مْكَانَهْ يَعْطَلْ يَبْقَ تَلَفْ الرَائِ ... غِيرْ رَيَحْ وُ جَايْ ... لاَ قَهْوَة لا لَتَايْ ... كُلْشِ عْلِيهْ قْفَلْ يَضْحَى الوَقْتْ يَجْرِي ... الاَ بْلَ مَا تَدْرِي... مَا تْصِيبْ مَا تَشْرِي ... وِينْ بْغِيتْ تُوصَلْ السَلْعَة تُنْقَسْ ... فِي المْخَازَنْ تَنْدَسْ ... مَا يَبْقَ يَابَسْ ... دَخَلْهَ يَغْمَلْ الخَلقة مْرَوَعْ ... بْمَالَهْ وَ مْجَوَعْ ... وَ الخَبَازْ يَدْفَعْ ... وَ الدَالَة سْنَاسَلْ يَقْوَاوْ الغَاشِي ... بَلْقَاعَدْ بَلْمَاشِي ... شِي مَا دَارِي بْشِي ... تَحْسَبْهُمْ اَنْمَلْ يَهَجْرُو الدُوَارْ ... لَلْمُدُنْ لُكْبَارْ ... يَبْقَاوُ فِي زَيَارْ ... يْقُولُو فْلاَنْ رْحَلْ يَسَكْنُو غِيرَانْ ... كِمِثْلْ الفِيرَانْ ... لَلْمْدِينَة جِيرَانْ ... تُوصَلْهَا بَرْجَلْ تَكْثَرْ الدَرْسَة ... رُجَالَة وَ النِسَاء ... مَا تْفَرَزَلْهُمْ لَبْسَة ... مَا بِنْهُمْ الكُلْ التِجَارَة بالمْثَلْ ... على اسَاسْ الاكْلْ ... لاَ مْفَوَرْ لاَ فْتَلْ ... تَرْفَدْ اللَي طَوَلْ اَكَلْهُمْ اَقْوَابسْ ... وَ اللْحَمْهُمْ مْكَمَسْ ... مْدَوَرْ وَ مْخَرَسْ ... لَلْحْنَشْ يَتْمَثَلْ كْلْ شْبَرْ تَاجِرْ ... مْعَ جِيبَكْ اَحْذَرْ ... ذَا وُ ذَا فِي يْحَامَرْ ... سُوقْ سَمَوَهْ اكْحَلْ بَلْمْيَاتْ الؤُولوُفْ ... مَا تْعَمَرْشْ الكْفُوفْ ... فِي سُوقْ الخَاطوفْ ... كِي بْنِي يَحْتَلْ تَنْقْلَبْ الحَيَة ... وَ المِيزانْ بَخْفِيَة ... الكَرْشَة مْعَ الرِيَة ... عْلى البُكْرَة تَكْمَلْ اللْحَمْ وَ الحُوتْ ... غِيرْ شُوفْهُمْ وُ فُوتْ ... كِسُومَتْ اليَقُوتْ ... وَحْرَزْ لَتَساءَلْ وِيلاَ بْغِيتْ سُوقْ النَارْ ... قَدَمْ عَنْدْ الخَضَارْ ... لاَحَقْ بَاشْ تَخْطَارْ ... غِيرْ اَدِي وَ قْبَلْ بِينْ لَيْلاَ وَ نْهَارْ ... يْبَدْلُو لَسْعَارْ ... كِي بْغَاوُ التُجَارْ ... وَ العَاقَلْ يَهْبَلْ
|
|
|
|