تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق   بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق Emptyالأحد 19 مارس - 10:44

بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق


تعتبر مرحلة الطفولة من أهم مراحل النمو حيث تترك بصماتها على سلوك الانسان ومستقبله وتلعب البيئة التى يعيش فيها تأثير بالغ الاهمية فى نموه وإذا عجزت البيئة عن اشباع احتياجات الطفل فإن هذا سوف يؤدى الى معاناة الطفل من المشكلات المختلفة .
وهذا يستدعى استخدام الاساليب العلاجية بهدف مواجهة تلك المشكلات 
قد يلحظ الوالدين تغيرا ما في سلوك طفلهما ويظهر ذلك في عدم تكيف الطفل في بيئته الداخلية ( الاسرة ) او البيئة الخارجية ( المجتمع) وتتعدد مشكلات الاطفال وتتنوع تبعا لعدة عوامل قد تكون اما :جسمية او نفسية او اسرية اومدرسية، وكل مشكلة لها مجموعة من الاسباب التي تفاعلت وتداخلت مع بعضها وادت بالتالي الى ظهورها لدى الطفل ، ومن الصعب الفصل بين هذه الاسباب وتحديد أي منها كمسبب للمشكلة . 
قد يلجأ الوالدين لطلب استشاره نفسية عاجلة لسلوك طفله ويعتقد ان سلوك طفلة غير طبيعي اما لجهله بطبيعة نمو الطفل او لشدة الحرص على سلامة الطفل وخوفا عليه من الامراض والاضطرابات النفسية خاصة اذاكان المولود الأول . وقد يكون الطفل سلوكه عاديا وطبيعيا تبعا للمرحلة التي يمر بها لذا من المهم جدا عزيزي المربي ان تعرف متى يكون سلوك ابنك طبيعيا او مرضيا.


يعد سلوك الطفل مشكلة تستدعي علاجاعندما تلاحظ التالي : 

1- تكرار المشكلة :لابد ان يتكرر هذا السلوك الذي تعتقد انه غيرطبيعي اكثر من مره فظهور سلوك شاذ مره او مرتين اوثلاث لايدل على وجود مشكلة عند الطفل لماذا؟؟
لأنه قد يكون سلوكا عارضا يختفي تلقائيا او بجهد من الطفل اووالديه 


2-اعاقة هذا السلوك لنمو الطفل الجسمي والنفسي والاجتماعي :عندما يكون هذا السلوك مؤثرا على سير نمو الطفل ويؤدي الى اختلاف سلوكه ومشاعره عن سلوك ومشاعر من هم في سنه.


3-ان تعمل المشكلة على الحد من كفاءة الطفل في التحصيل الدراسي وفي اكتساب الخبرات وتعوقه هذه المشكلة عن التعليم .

4-عندما تسبب هذه المشكلة في اعاقة الطفل عن الاستمتاع بالحياة مع نفسه ومع الاخرين وتؤدي لشعوره بالكأبه وضعف قدرته على تكوين علاقات جيدة مع والديه واخوته واصدقاءه ومدرسيه 
اهمية علاج مشكلات الطفوله :. 

نظرالأهمية الطفولة كحجر اساس لبناء شخصية الانسان مستقبلا وبما ان لها دور كبير في توافق الانسان في مرحلة المراهقة والرشد فقد ادرك علماء الصحة النفسيةاهمية دراسة مشكلات الطفل وعلاجها في سن مبكره قبل ان تستفحل وتؤدي لأنحرافات نفسية وضعف في الصحة النفسية في مراحل العمر التاليةوقد تبين من دراسة الباحثين في الشخصية وعلم نفس النمو ان توافق الانسان في المراهقة والرشد مرتبط الى حد كبير بتوافقه في الطفوله فمعطم المراهقين والراشدين المتوافقين مع انفسهم ومجتمعهم توافقا حسناكانوا سعداء في طفولتهم قليلي المشاكل في صغرهم ، بينما كان معظم المراهقين والراشدين سيئي التوافق ، تعساء في طفولتهم ، كثيري المشاكل في صغرهم
كما ان نتائج الدراسات في مجالات علم النفس المرضي وعلم النفس الشواذ اوضحت دور مشكلات الطفوله في نشأة الاضطرابات النفسية والعقلية والانحرافات السلوكيةفي مراحل المراهقة والرشد. 
مشكلة مص الاصبع : 

وتعني ادخال الطفل ابهامه في فمه واغلاق شفتيه عليه وأثناء المص تبدو حركة بسيطة للفكين والوجنتين . ويمكن ان يكون المص ليس للأصبع فقط وانما قد يمص الطف اصبع القدم او المنطقة بين السبابة وابهام اليد اوكلوة اليد ، ومص الاصبع سلوك عادي في مرحلة الطفولةالمبكرة ويمكن اعتباره من اكثر العادات شيوعا وانتشارا اما اذا استمرالمص الى مابعد السادسةمن العمر فينبغي البحث عن الاسباب ووضع الطرق الناجعة للعلاج. 
اسباب مشكلة مص الاصبع : 

1-شعور الطفل بالراحة والمتعةوالسعادة فضلا على انها تشعره بالدفء والراحة والاسترخاء.

2-عدم اشباع الطفل من الطعام وقصر فترة الرضاعة اوحرمانه من الغذاء اوتقديمه في فترات متباعدة تفوق امكانيات الطفل فيظطر الطفل الى مص اصبعه فتتكون لديه هذه العادة.

3-الحرمان العاطفي بعدم اشباع حاجات الطفل النفسية وافتقاره للحنان والعطف من الام.

4-القلق النفسي والشعور بالوحدة ونتيجة الرغبات المكبوته فيستخدم الطفل المص كوسيلة للتنفيس.

5- التوتر الاسري وكثرة المشاحنات بين الوالدين اوانفصال احدهما عن الآخر.




ولعلاج مشكلة مص الاصبع نقترح مايلي: 


1ـ اشباع حاجات الطفل من الطعام . 

2ـ توفيرالحب والحنان والعطف الكافيين اللذان يشعرانه بالأمن النفسي بضم الطفل عند اطعامه وتقبيله وملاعبته. 

3ـ توجيه الطفل عندما يمص اصبعه بحب وحنان وتجنب عقابه اوزجره بقوة .

4ـ و ضع مادة مرة على اصبع الطفل وذات طعم كريه منفر .

5ـ مكافأة الطفل وتعزيزه عندما يكف عن هذه العادة .

6ـ تجنب زجره امام اخوته او الاقرباء .

7ـ قد يستخدم الطفل اصبعه لجذب انتباه والديه اذا علم انهما يهتمان به كثيرا عندما يمارس هذا السلوك وهنا يستخدم اسلوب التجاهل للطفل. التبول اللاإرادي Bed-wetting

التبول اللاإرادي أثناء النوم في مرحلة يتوقع فيها أن يتم التحكم الإرادي في التبول عند الأطفال تعتبر حالة شائعة ولكن علاجها ليس بالأمر اليسير. وقد يحدث التبول ليلا فقط، أو يحدث ليلا ونهارا، وهذا أقل حدوثا. نسبة حدوث التبول اللاإرادي تصل إلى 30% عند الأطفال في سن 4 سنوات، و 10% في سن 6 سنوات، و 3% في سن 12 سنة، و 1% في سن 18 سنة، ويكون شائعا عند الذكور أكثر من الإناث.
ما هي أسبابه؟

للتبول اللاإرادي أسباب عضوية وأسباب نفسية.

الأسباب العضوية:-

تنتج عن عناصر متعددة تمنع الطفل من أن يتحكم في التبول، كنقص خلقي أو التهابات في الجهاز البولي أو زيادة كمية البول لأي سبب مثل ضعف الكلس أو مرض السكر أو ضعف مزمن بالكلس أو نقص في القوى العقلية أو مرض عصبي. ونسبة الأسباب العضوية من 1 إلى 2% فقط. 
أما الأسباب النفسية فكثيرة
ويمكن تقسيمها إلى ثلاث فئات: 

الأطفال الذين يعانون من خلل في عملية انتظام التبول منذ الميلاد. ويلاحظ أن بعض هؤلاء الأطفال ينامون نوما عميقا. 
الأطفال الذين استطاعوا التحكم في التبول، ولكنهم يتقهقرون إلى عادات الطفولة المبكرة لأسباب نفسية أو لظروف تؤدي إلى اضطرابات مثل ميلاد طفل جديد في الأسرة أو الإصابة بأزمة عضوية مثل السعال ديكي أو التهابات في المسالك البولية. 
الأطفال الذين يبولون نهارا دون الليل وهذه حالات نادرة وترتبط عادة باضطرابات نفسية جسيمة أو عضوية أحيانا. 
ويلاحظ عادة أن أكثر الأطفال الذين يعانون من التبول اللاإرادي لأسباب نفسية يتحسنون كلما تقدموا في السن، مع العلاج أو بدونه، وفي حالات قليلة قد تستمر الحالة لمرحلة البلوغ. 
ما هو العلاج؟

لقد جرب الأطباء ثلاث طرق رئيسية للعلاج هي: 
العلاج النفسي التشجيعي
وتشتمل الطريقة الاولي على القيام بالتالي: 


• الامتناع عن عقاب الطفل وعدم إظهار الغضب من ابتلاله. لأن المبالغة في إظهار الغضب من الطفل لابتلاله تؤدي إلى وجود حالة توتر وقلق عند الطفل وبالتالي إلى استمرار حالة التبول. 
• حث الوالدين على تخفيف أثر هذه الحالة بالنسبة للطفل ويجب إقناعه بأن هذه الحالة ليست بحالة شاذة وإن كثيرين غيره عندهم هذه الحالة نفسها، وانه سرعان ما يتغلب عليها. 
• تحميل الطفل جزء من المسئولية وذلك بكتابة ملاحظات عن أيام الجفاف وأيام البلل، أن يقوم الطفل بمناقشة طبيبة بنفسه، التبول قبل النوم، تشجيعه والطلب منه أن يقوم بتغيير ملابسه وفراشه المبتل بنفسه. 
• الإقلال من السوائل بالذات قبل 2-3 ساعات من النوم. 
• التشجيع بواسطة المكافئات بالنسبة لليالي الجافة، ونوع المكافئة يعتمد على عمر الطفل. مثلا وضع نجمة تفوق في دفتر الملاحظات السابق الذكر. 
الطريقة الثانية

هي المنع عن طريق إيقاظ الطفل للتبول عدة مرات ليلا، واستعمال آلة للتنبيه لإيقاظ الطفل بمجرد ابتلاله (تكلفتها تعادل 40 دولارا أمريكيا تقريبا)، وتنظيم عمل المثانة بتدريب الطفل على حبس البول فترات تزداد في طولها تدريجيا أثناء النهار وبذا تعتاد المثانة على الاحتفاظ بكميات كبيرة من البول. 
أما الطريقة الثالثة
فهي إعطاء عقاقير لتخدير الأعصاب التي تنبه المثانة للتحكم فيها أو للتخفيف من عمق نوم الطفل، وهذا طبعا بمشورة الطبيب.
التبول اللاإرادي عند الأطفال: كيف نفهمه؟ ونعالجه؟

التعريف بالمشكلة: 

التبول اللاإرادي من أكثر الاضطرابات شيوعاً في مرحلة الطفولة، وهو عبارة عن الانسياب التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معاً لدى طفل تجاوز عمره الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم الطفل بمثانته. 

ويمكن أن يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم قدرة الطفل منذ ولادته وحتى سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون التبول ثانوياً Secondary ، بحيث يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد 
تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ، ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد أن نتعرف أولا على الأسباب 
المؤدية لهذه المشكلة. 

ما هي أسباب التبول اللاإرادي عند الأطفال ؟ 

هناك عوامل نفسية واجتماعية وتربوية وفيزيولوجية مرتبطة بهذه المشكلة لدى الأطفال كالتالي : 

العوامل النفسية والاجتماعية والتربوية : 

• الإهمال في تدريب الطفل على استخدام المرحاض لكي تتكون لديه عادة التحكم في البول. 
• التدريب المبكر على عملية التحكم مما يسبب قلقا لدى الطفل. 
• استخدام القسوة والضرب من قبل الوالدين. 
• التفكك الأسرى مثل الطلاق والانفصال وتعدد الزوجات وازدحام المنزل وكثرة الشجار أمام الطفل. 
• مرض الطفل ودخوله إلى المستشفى للعلاج. 
• بداية دخول الطفل للمدرسة والانفصال عن الأم. 
• الانتقال أو الهجرة من بلد لآخر أو من مدينة لأخرى. 
• الغيرة بسبب ولادة طفل جديد في الأسرة. 
• نقص الحب والحرمان العاطفي من جانب الأم. 

العوامل الفيزيولوجية : 

وتتمثل العوامل الفيزيولوجية في وجود أسباب تتعلق بالنوم العميق لدى الطفل، وعادة ما ترتبط العوامل الاجتماعية والتربوية والنفسية بالعوامل الفيزيولوجية في أسباب التبول اللاإرادي عند الطفل.

كيفية التغلب على التبول اللاإرادي عند الطفل : 

إن معاناة الطفل من هذه المشكلة تنعكس على حالته النفسية، فيصاب بالاكتئاب والإحراج بين زملاؤه ، ويشعر بالنقص والدونية ، ويلجأ إلى الانزواء والابتعاد عن الأنشطة الاجتماعية ، وقد يكون عرضة لسخرية 
أخوته وزملاؤه فيثور بعصبية وقد يلجأ للعنف ، ومما يزيد من حالته توبيخ الأم له وتوجيه العقاب البدني مما يزيد ذلك من استمراره في التبول. 

برنامج إرشادي ونصائح للأم

لمساعدة الطفل في التخلص من المشكلة : 


• توفير الأجواء الهادئة فى المنزل لإبعاد التوتر عن الطفل. 
• توجيه الأخوة بعدم السخرية والاستهزاء من مشكلة الطفل. 
• ضرورة مراجعة الطبيب للتأكد من سلامة الجهاز البولي عند الطفل. 
• ضرورة الالتزام بالهدوء والتحلي بالصبر على مواجهة هذه المشكلة، وإشعار الطفل بالثقة في النفس وترديد عبارات الثناء والتشجيع بأنه قادر على التغلب على هذه المشكلة. 
• مساعدة الطفل على النوم ساعات كافية بالليل ، وأن ينام بالنهار ساعة واحدة فقط ، لأن ذلك يساعد في التغلب على مشكلة عمق النوم. 
• من الضروري أن يكون غذاء الطفل صحياً وخالي من التوابل الحارة أو من الموالح والسكريات. 
• تشجيع الطفل على الذهاب لدورة المياه قبل النوم. 
• تشجيعه على عدم تناول المشروبات الغازية والسوائل قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل. 
• توفير أغطية وملابس داخلية بقرب الطفل وتشجيعه على القيام بتبديلها بمفرده في حالة التبول حتى يشعر بمسئوليته تجاه هذه المشكلة. 
• إيقاظ الطفل بعد ساعة ونصف تقريبا من نومه لقضاء حاجته ، وتكرار ذلك بعد ثلاث ساعات من نومه. 
• استخدام أساليب التشجيع اللفظي مثل " أنت اليوم ممتاز لأنك لم تبلل فراشك". 
• نطلب من الطفل ونساعده في إعداد جدول أسبوعي يسجل فيه الأيام الجافة ، وذلك بمكافأة رمزية ( ملصق نجمة أو وجه باسم/ أو .. ) وكتابة ملاحظات أمام الأيام المبللة. 


مشكلة التخريب : 

وهي رغبة الطفل في تدمير اواتلاف الممتلكات الخاصة بالأخرين او أثاث المنزل او الحديقة او الملابس اوالكتب .

وليس كل تخريب اتلاف او عملا سيئا اذا بعض الاطفال يخرب الاشياء بدافع حب الاستطلاع .

واذا لجأ الطفل الى التشويه او الكسر او التمزيق او القطع ،ففي الغالب يعكس رغبة في التعرف على الاشياء او الموجودات فيعبث بها ، وحينما لايحسن الاطفال تناول الأشياء فإنهم يفعلون ذلك من جهل بقيمة الاشياء او آثارها .


اسباب المشكلة : 


1-النشاط والطاقة الزائدة في الطفل وقد يرجع ذلك الى اختلال في الغدد الصماء كالدرقية والنخامية ويؤدي اضطراب الغدة الدرقية الى توتر الاعصاب فتتواصل الحركة ولايمكن للطفل الاستقرار .

2- ظهور مشاعر الغيرة لدى بعض الاطفال نتيجة ظهور مولود جديد في الاسرة او نتيجة التفرقة في المعاملة بين الاخوة.

3- حب الاستطلاع والميل الى تعرف طبيعة الاشياء وكثير من انواع النشاط التي يعدها الكبار نشاطا هداما انما هي جهد يبذله الطفل للوقوف على القوانين الطبيعية .

4-النمو الجسمي الزائد مع انخفاض مستوى الذكاء .

5- شعور الطفل بالنقص والظلم والضيق من النفس وكراهية الذات تدفع الطفل للانتقام ولأثبات ذاته .


لعلاج المشكلة : 


1- يجب معرفة الاسباب الكامنة وراء هذا السلوك والعوامل التي ادت لظهوره وهل هي شعورية او لاشعورية .

2- توفير الالعاب البسيطة للطفل التي يمكن فكها وتركيبها دون ان تتلف.

3-الابتعاد عن كثرة تنبيه الصغير وتوجيهه لأن ذلك يفقد قوة تأثير التوجيه ، ويفقد الطفل الثقة في امكاناته ويجب ان تقلل الاوامر والنواهي التي تجعل الاطفال يشعرون بالملل وليس معنى ذلك ترك الامور بل خير الامور الوسط الحزم بغير عنف ومرونه بدون ضعف مع بيان ماهو خير وما هو شر .

4-عرض الطفل على الطبيب للتأكد من طبيعة الغدة الدرقية وقياس مستوى ذكاء الطفل عن طريق مقاييس الذكاء.

5-اشباع حاجة الطفل للاستطلا ع ليس فقط بتوفير اللعب بل ومراعاة مايناسب سنه وتنوعها بحيث تشمل الالعاب الرياضية تفرغ الطاقات الجسدية .


يعبر مفهوم الوقاية عن الإجراءات والخدمات الطبية والاجتماعية والتربوية والنفسية والتأهيلية التي تعمل على الحيلولة دون حدوث اعتلال أو ضعف عام عند الإنسان، ومنع تطور العجز والتغلب عليه والحيلولة دون تطوره إلى حالة إعاقة، وتهدف البرامج الوقائية إلى تفادي مشكلات معينة حتى نتجنب حدوثها، ويعد تفادى مشكلات الاضطرابات السلوكية والانفعالية من الأمور ذات الأهمية الكبيرة التي تلفت نظر الكثيرين نظراً لأنها تؤثر على العديد من الأفراد مما يؤدي إلى حدوث بعض الصعوبة في علاجها، حيث تتضمن بذلك العديد من المشكلات منها ما يتعلق بالطفل نفسه ومنها ما يتعلق بالوالدين ومنها ما يتعلق بالأسرة عامة وهو الأمر الذي يكلف المجتمع جهوداً كبيرة.

ويعتبر الطفل الذي لديه اضطراب سلوكي أو انفعالي هو ذلك الطفل الذي يظهر مظهراً واحداً أو أكثر بدرجه واضحة لفترة زمنيه طويلة من المظاهر التالية:

1- عدم القدرة على التعلم والتي لا تعود لأسباب في القدرات العقلية أو الحسيه أو العصبية أو الجسمية أو الصحية العامة بشكل واضح. 

2- عدم القدرة على إقامة علاقات شخصية مع الأقران والمعلمين والاحتفاظ بها. 

3- ظهور السلوكيات والمشاعر غير الناضجة وغير الملائمة في ظروف وأحوال ومواقف عادية. 

4- شعور عام وحالة مزاجية تعكس عدم السعادة والاكتئاب. 
5- ظهور أعراض جسمية مصاحبة من قبيل : اضطرابات النطق واللغة ، الآلام ، المخاوف المرضية ، المشكلات الدراسية .
اختلف العلماء في تحديد تعريف لصعوبات التعلم وذلك لصعوبة تحديد هؤلاء التلاميذ الذين يعانون صعوبات في التعلم وكذلك صعوبة اكتشاف هؤلاء التلاميذ على الرغم من وجودهم بكثرة في كثير من المدارس فهم حقا فئة محيرة من التلاميذ لانها تعاني تباينا شديدا بين المستوى الفعلي (التعليمي) والمستوى المتوقع المأمول الوصول اليه، فنجد ان هذا التلميذ من المفترض حسب قدراته ونسبة ذكائه التي قد تكون متوسطة أن فوق المتوسطة او يصل الى الصف الرابع او الخامس الابتدائي في حين انه لم يصل الى هذا المستوى. 
فمن هو الطفل الذي يعاني صعوبات التعلم؟ 
هو طفل لا يعاني اعاقة عقلية او حسية (سمعية او بصرية) او حرمانا ثقافيا او بيئيا او اضطرابا انفعاليا بل هو طفل يعاني اضطرابا في العمليات العقلية او النفسية الاساسية التي تشمل الانتباه والادراك وتكوين المفهوم والتذكر وحل المشكلة يظهر صداه في عدم القدرة على تعلم القراءة والكتابة والحساب وما يترتب عليه سواء في المدرسة الابتدائية او فيما بعد من قصور في تعلم المواد الدراسية المختلفة لذلك يلاحظ الآباء والمعلمون ان هذا الطفل لا يصل الى نفس المستوى التعليمي الذي يصل له زملاؤه من نفس السن على الرغم مما لديه من قدرات عقلية ونسبة ذكاء متوسطة او فوق المتوسطة. 

انواع صعوبات التعلم 
1ـ صعوبات تعلم نمائية: وهي تتعلق بنمو القدرات العقلية والعمليات المسئولة عن التوافق الدراسي للطالب وتوافقه الشخصي والاجتماعي والمهني وتشمل صعوبات (الانتباه ـ الادراك ـ التفكير ـ التذكر ـ حل المشكلة) ومن الملاحظ ان الانتباه هو اولى خطوات التعلم وبدونه لا يحدث الادراك وما يتبعه من عمليات عقلية مؤداها في النهاية التعلم وما يترتب على الاضطراب في احدى تلك العمليات من انخفاض مستوى التلميذ في المواد الدراسية المرتبطة بالقراءة والكتابة وغيرها. 
2ـ صعوبات تعلم أكاديمية: وهي تشمل صعوبات القراءة والكتابة والحساب وهي نتيجة ومحصلة لصعوبات التعلم النمائية او ان عدم قدرة التلميذ على تعلم تلك المواد يؤثر على اكتسابه التعلم في المراحل التالية: 
محاكات التعرف على صعوبات التعلم 

هناك خمسة محكات يمكن بها تحديد صعوبات التعلم والتعرف عليها وهي: 
1ـ محك التباعد: ويقصد به تباعد المستوى التحصيلي للطالب في مادة عن المستوى المتوقع منه حسب حالته وله مظهران: 

أ/ التفاوت بين القدرات العقلية للطالب والمستوى التحصيلي. 
ب/ تفاوت مظاهر النمو التحصيلي للطالب في المقررات او المواد الدراسية. 

فقد يكون متفوقا في الرياضيات عاديا في اللغات ويعاني صعوبات تعلم في العلوم او الدراسات الاجتماعية وقد يكون التفاوت في التحصيل بين اجزاء مقرر دراسي واحد ففي اللغة العربية مثلا قد يكون طلق اللسان في القراءة جيدا في التعبير ولكنه يعاني صعوبات في استيعاب دروس النحو او حفظ النصوص الادبية. 

2ـ محك الاستبعاد: حيث يستبعد عند التشخيص وتحديد فئة صعوبات التعلم الحالات الآتية: التخلف العقلي ـ الاعاقات الحسية ـ المكفوفين ـ ضعاف البصر ـ الصم ـ ضعاف السمع ـ ذوي الاضطرابات الانفعالية الشديدة مثل الاندفاعية والنشاط الزائد ـ حالات نقص فرص التعلم او الحرمان الثقافي). 

3ـ محك التربية الخاصة: ويرتبط بالمحك السابق ومفاده ان ذوي صعوبات التعلم لا تصلح لهم طرق التدريس المتبعة مع التلاميذ العاديين فضلا عن عدم صلاحية الطرق المتبعة مع المعاقين وانما يتعين توفير لون من التربية الخاصة من حيث (التشخيص والتصنيف والتعليم) يختلف عن الفئات السابقة. 

4ـ محك المشكلات المرتبطة بالنضوج: حيث نجد معدلات النمو تختلف من طفل لآخر مما يؤدي الى صعوبة تهيئته لعمليات التعلم فما هو معروف ان الاطفال الذكور يتقدم نموهم بمعدل ابطأ من الاناث مما يجعلهم في حوالي الخامسة او السادسة غير مستعدين او مهيئين من الناحية الادراكية لتعلم التمييز بين الحروف الهجائية قراءة وكتابة مما يعوق تعلمهم اللغة ومن ثم يتعين تقديم برامج تربوية تصحح قصور النمو الذي يعوق عمليات التعلم سواء كان هذا القصور يرجع لعوامل وراثية او تكوينية او بيئية ومن ثم يعكس هذا المحك الفروق الفردية بين الجنسية في القدرة على التحصيل. 

5ـ محك العلامات الفيورولوجية: حيث يمكن الاستدلال على صعوبات التعلم من خلال التلف العضوي البسيط في المخ الذي يمكن فحصه من خلال رسام المخ الكهربائي وينعكس الاضطراب البسيط في وظائف المخ (Minimal Dysfunction) في الاضطرابات الادراكية (البصري والسمعي والمكاني، النشاط الزائد والاضطرابات العقلية، صعوبة الاداء الوظيفي). 

ومن الجدير بالذكر ان الاضطرابات في وظائف المخ ينعكس سلبيا على العمليات العقلية مما يعوق اكتساب الخبرات التربوية وتطبيقها والاستفادة منها بل يؤدي الى قصور في النمو الانفعالي والاجتماعي ونمو الشخصية العامة.
قضم الاظافر هو العض على الاظافر وانتزاعها وإتلافها، وتشمل اظافر الايدي او الارجل ويتضمن ايضا العض على المنطقة المحيطة بالظفر.
قضم الاظافر مشكلة منتشرة بنسب مختلفة بين كافة طبقات الناس، عند الراشدين تتراوح ما بين 20 و25 % وتصل الى 60 % عند المراهقين و28 % عند الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين الخامسة والسادسة.
ينوجد قضم الاظافر بثلاثة اشكال؛ خفيف، معتدل، وقوي. 
الخفيف Léger : حيث نجد الجزء الاعلى من الظفر او المنطقة البيضاء مشوهة او غير منتظمة ولكنها تبقى واضحة المعالم. 
المعتدل Modéré : حيث تختفي المنطقة البيضاء بفعل القضم المستمر
القوي Sévère : حيث يطال الاتلاف الربع الاعلى من الظفر وتبدو واضحة المنطقة تحت الظفر.
يمكننا ايضاً ان نفرق بين القاضم الكلي الذي يقضم كل اظافر يديه والقاضم الجزئي الذي يقضم من ظفر الى تسعة اظافر. الإنعكاسات مزدوجة على الصعيدين النفسي والجسدي. فالراشد يشعر بالخجل عندما لا يستطيع التوقف عن قضم اظافره امام الآخرين مما يعرضه الى انتقادات ساخرة فتنشأ لديه صورة سلبية عن الذات نظراً لعدم قدرته على الضبط الذاتي. اما على الصعيد الجسدي فنلاحظ التغير في لون الاظافر وفقدان لمعانها décoloration ثم انفصال الظفر تدريجياً وإزدياد سماكته وأحياناً التهاب تحت جلدي. 
عادة قاضم الاظافر لا يطلب المساعدة او يلجأ الى الاستشارة الطبية او النفسية بشكل مباشر انما يتعرض للمشكلة بشكل غير مباشر عندما يستشير طبيب لمسألة صحية اخرى.
تفيد دراسة جديدة أن الأطفال الذين يقضمون أظافرهم ربما يؤثرون بذلك على معدل ذكائهم. 
ويقول باحثون في روسيا إن الأطفال الذين يقضمون أظافرهم اكثر عرضة للتسمم بالرصاص. 
ويعود السبب في ذلك إلى أن الرصاص يتراكم على الأظافر نتيجة اللعب في ظروف غير نظيفة في داخل البيت وخارجه. 
وقد عرف منذ زمان بعيد أن التعرض للرصاص يؤدي إلى مشكلات في النمو عند الأطفال، وأفادت دراسات سابقة أن التعرض للرصاص يؤذي الجملة العصبية. 
ويوجد الرصاص بصورة طبيعية في التربة. كما انه يوجد في الفواكه والخضار التي يتناولها بعض الناس دون غسلها. 
كما أن كثيرا من الناس، مثل المشتغلين في الدهان، يتعرضون للرصاص في العمل. 
ولكن علماء في مركز الاورال للعلوم البيئية في روسيا يقولون إن قضم الأظافر قد يشرح كيف أن بعض الأطفال يتكشفون عن نسبة عالية من الرصاص. 
وشارك في الدراسة عدد من الأطفال من مدن مختلفة. ووجد الباحثون أن اثنين من كل ثلاثة أطفال في بعض المناطق يعانون من مستويات عالية بشكل مقلق من الرصاص. 
واعتمدت مستويات الرصاص عند الأطفال على ما إن كان الأطفال يعيشون في منازل مطلة على شوارع مزدحمة أو إن كانوا يعتادون على اللعب بالتراب. 
ولكن الباحثين أيضا وجدوا علاقة بين مستويات الرصاص وعادة قضم الأظافر. 
ووجد الباحثون ان 69 بالمئة من البنات و62 بالمئة من الأولاد الذي شاركوا في الدراسة يقضمون أظافرهم أو أشياء أخرى مثل أقلام الرصاص. 
ويعيش كل الأطفال المشاركين في الدراسة في مدن صناعية مزدحمة ذات مستويات عالية من الرصاص. 
ولكن الأطفال الذين يقيمون في بريطانيا وغيرها من الدول الغربية معرضون لمستويات عالية من الرصاص. 
ويقول الدكتور اريك ميلستون، المحاضر في جامعة اسكس: "إن الحكومة لم تعد تجمع عينات من الدم للكشف عن مستويات الرصاص عن الأطفال منذ سنوات." 
وقال: "ولكني لا أجد من المفاجئ ان ما بين 6 بالمئة و10 بالمئة من الأطفال في دمهم من الرصاص ما يدعو إلى القلق." 
ومستوى الرصاص في التربة في بريطانيا منخفض إلى حد كبير، ولكن الدهان القديم غالبا ما يكون مصدرا مهما من مصادر الرصاص المؤذي." 
وأضاف: "إن كثيرا من المنازل التي بنيت في الستينات وما قبلها تحتوي على دهان ذي نسبة عالية من الرصاص." 
وقال الدكتور ميلستون: "عندما يزال هذا الدهان بورق الزجاج فانه يتحول إلى غبار ملوث بالرصاص." 
وقال: "لهذا السبب يجب أن لا تحاول منع الأطفال من وضع أصابعهم او أشياء أخرى في أفواههم، ولكن علينا ان نركز على أهمية معالجة الدهان القديم الغني بالرصاص." 
BBC Arabic News | قضم الاظافر يؤدي الى تراجع الذكاء | علوم وتكنولوجيا
اسباب حدوث التلعثم او التأتأة لدى الاطفال وما هي انواعها؟ وهل هناك اساليب للتغلب على هذا التلعثم؟

للتلعثم اسباب عضوية، بيئية ونفسية على النحو التالي:

1 ـ الاسباب العضوية ونلاحظ وجودها من خلال:

ـ نظرية التداخل السمعي: ويكون خلف التأتأة خلل في الادراك السمعي، ويبدو في صورة تأخر وصول المعلومات المرتدة.

ـ نظرية اضطراب التوقيت: وهي نظرية تفسر الامر على ضوء التناول النفسي، وتشير الى حدوث تشوش في توقيت حركة اي عضلة، لها علاقة بالكلام مثل الشفتين والفك. وفي العموم يجب على الاهل ان يعرفوا، ان عوامل النطق الصحيح وسلامته تتطلب من الناحية العضوية:

ـ سلامة الاذن التي تستقبل الاصوات.

ـ سلامة الدماغ الذي يحلل الاصوات.

الأسباب البيئية

يكون تأثير البيئة في كثير من الاحيان اقوى واشد تأثيرا من الاسباب النفسية والعضوية، ويبدأ هذا التأثير بعد السنة الثانية من العمر، بالإضافة الى ان الضغط النفسي يساهم بشكل ما في اظهار تلك العلة، وفي بعض الاحيان نرى ان بعض الاهل يجبرون الطفل على الكلام، وهو ما يزال في سن الثانية او الثالثة من عمره، الامر الذي يسبب له اضطرابات في الكلام، كما ان بعض الآباء يأمرون اطفالهم بإعادة الكلمة التي قالوها بتلعثم، ويطلبون منهم التحدث ببطء، او يقولون للطفل كن حذرا. وفي اغلب الاحوال فإن هذه التعقيبات تجعل الاطفال قلقين، الامر الذي يؤدي الى تلعثمهم بشكل اكبر وهنا تتفاقم المشكلة، ونلاحظ في اوقات كثيرة ان بعض الاطفال يستمرون في استخدام لغتهم الطفولية بسبب الدلال وتشجيع الكبار لهم على هذه اللغة.

الأسباب النفسية

يعتبر الجدل العنيف او المستمر في الأسرة، مصدر قلق لكثير من الاطفال، مما يؤدي الى التوتر داخل الاسرة وبالتالي تلعثم الاطفال، ونلاحظ ان خوف الطفل من ان يبدو بطيئا او بليدا، وكذلك خوفه من انتقادات الآخرين يجعله يتوقع انه لن يتكلم بشكل جيد، ويشير بعض علماء التحليل النفسي، الى ان التأتأة عارض عصابي تكمن خلفه رغبات عدوانية مكبوتة، مما يعني ان التأتأة تأجيل مؤقت للعدوان، ويعتقد ان عدم تعبير الطفل عن مشاعر الغضب يعتبر سببا رئيسيا للتعلثم.

أنواعه

* ما هي انواع التلعثم او التأتأة عند الاطفال؟

توجد انواع عديدة من التلعثم تصيب الاطفال وتختلف باختلاف مراحلهم العمرية وهي:

* التلعثم النمائي: ويكون لدى الاطفال الذين تتراوح اعمارهم بين 2 ـ 4 سنوات ويستمر لعدة اشهر.

* التلعثم المعتدل: ويظهر في الفئة العمرية من 6 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر مع الطفل لمدة سنتين او ثلاث سنوات.

* التعلثم الدائم: ويظهر لدى الاطفال من عمر 3 ـ 8 سنوات، ويمكن ان يستمر معهم لفترة، الا اذا عولج بأسلوب فعال.

* التلعثم الثانوي: ومعه تبدو تكشيرة في الوجه، حركات الكتفين، تحريك الذراعين او الساقين ورمش العينين او تنفس غير منتظم.
العلاج


اساليب المعالجة للتغلب على تلعثم الاطفال؟

ـ في الغالب ان نسبة 50 إلى 80 في المائة من حالات تلعثم الاطفال، تتحسن تلقائيا من دون تدخل خارجي، ويلاحظ ان التحسن يكون اعلى لدى الاناث منه لدى الذكور.

و من المفيد جدا للاهل مراعاة ما يلي للتغلب على هذه المشكلة: 

ـ ينبغي عدم اجبار الاطفال على تعلم الكلام، الا اذا كانوا يتقبلونه، فلا بد للام من الانتباه لضروة التكلم الدائم مع طفلها، وهي تريه وجهها وفمها وليست معرضة عنه، وعليها التحدث معه ببطء.

ـ من المفيد تعويد الطفل على الكلام البطيء مع الايقاع او الموسيقى، وذلك باستخدام اليدين او آلة موسيقية، وتعويد الطفل على القيام بعملية شهيق وزفير قبل كل جملة، فالتنفس يؤدي الى ابقاء الاوتار الصوتية مفتوحة.

ـ يمكن للأم تعويد طفلها على استخدام جهاز بندول الايقاع، الذي يساعد في التحدث بمصاحبة ضربات بطيئة للبندول.

ـ يعتبر خفض القلق تدريجيا عند الطفل، بتجنب ابداء التعليقات عليه حول تلعثمه، مع تقديم المزيد من التقبل والاستحسان عندما ينطق بكلمة بشكل صحيح.

ـ يمكن للأهل استخدام اسلوب الترديد او الاقتفاء كعلاج سلوكي للمشكلة.

ـ على الأم محاولة تحسين الوضع النفسي للطفل، خاصة اذا كانت التأتأة قد اعقبت صدمات نفسية مثل «موت قريب او حادث».

ـ يجب على الاهل عدم ارغام الطفل على سرعة الاستجابة، بينما هو في حالة فزع او توتر نفسي او ارغامه على الصمت اذا كان يصرخ.



ـ في بعض الحالات يمكن اللجوء للتدخل الجراحي.

ـ يمكن اعطاء الطفل بعض العقاقير الطبية المفيدة تحت اشراف الاختصاصي.

ـ على الأهل تقوية عضلات النطق لدى الطفل، وذلك بجعله ينفخ الفقاقيع او البالونات.

ـ اخيرا.. من المهم في الوقت نفسه وقبل كل شيء الكشف على اذن الطفل وعلاج الاذن الوسطى اذا لزم الامر وتجنيب الاطفال الضجيج والاصوات العالية التي تخرب السمع.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن مشكلات الاطفال - بحث علمى عن مشكلات الاطفال كامل بالتنسيق
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن مشكلات الاطفال واسبابها وحلها - بحث علمى عن مشكلات الاطفال واسبابها وحلها كامل
» بحث عن مشكلات المراهقة - بحث علمى عن مشكلات المراهقة كامل بالتنسيق
» بحث عن مشكلات المراهقة - بحث علمى عن مشكلات المراهقة كامل بالتنسيق
» بحث عن مشكلات الطفولة أسبابها وكيفية علاجها ، بحث علمى كامل جاهز عن مشكلات الطفوله
» بحث عن مشكلات المرأة الريفية - بحث علمى عن مشكلات المرأة الريفية كامل بالتنسيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: