تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث حول قراءة الصحف والمجلات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث حول قراءة الصحف والمجلات Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول قراءة الصحف والمجلات   بحث حول قراءة الصحف والمجلات Emptyالسبت 27 يناير - 23:07

بحث حول قراءة الصحف والمجلات


نحن نعيش في عصر السرعة والتقدم التقني فالكفاءة الشخصية فيه تعتمد على حد بعيد، على القراءة عامة باعتبارها أداة معرفية ونشاط دهني لكشف المكتوب واستنطاقه وتحليله وتفكيك رموزه بالبحث والتأويل والقراءة فهي وسيلة لتزويد الناس بالثقافة والعلوم وهي الحاجة الضرورية لتقدم الشعوب.
على أن القراءة التقليدية في ظل هده التحولات لا تسد رمق القارئ الباحث عن المعرفة، ولم تبقى له مجال للاحتفاظ بها، إذا أراد مواكبة عصر المعلومات. كل هذا يستدعي استخدام تقيات جديدة والتعود والتدرب عليها للارتقاء بسرعة القراءة تدريجيا من مستوى 250ك/د إلى 900ك/د تم اختراق هذا الحاجز عبر القراءة الشاقولية تقتنص الأفكار وتلم مجموعات من الكلمات للتحليق إلى مستويات 1200و3000و5000وحتى 12000ك/د مع زيادة في الاستيعاب تتناسب مع سرعة القراءة.
وبما أن عملية التصفح السريع لا غنى عنها في خضم هذا التدفق ألمعلوماتي الكبير كان هذا البحث المتواضع ليلقي نظرة حول كيفية قراءة المواد ذات الأساليب المختلفة على نحو فعال.
واخترت الصحف والمجلات نظرا لدورها المهم في تنمية المهارات اللغوية وتميزها عن غيرها من المهارات في تزويد القارئ بالمعلومات وتنمية ملكة الحكم والنقد والتعبير ومن ثم تحقيق الذات وتنميتها.
كما أن الصحف والمجلات تحظى بكم هائل من المعلومات على كافة الأصعدة الاجتماعية والعلمية والثقافية باعتبارها عاملا هاما يسهم بفعالية في معالجة مشاكل التنمية البشرية.
والسؤال المطروح هو إذا كانت الصحف والمجلات تساهم في معالجة مشاكل التنمية البشرية فما هي الطريقة المثالية لقراءة مثل هذه المواد؟
في هذا البحث نجوب في رحلة أولا مع الصحف وسنتعرف من خلالها عن:
1- أنواع الكتابة في الصحف.
2- البنية التنظيمية للكتابات الصحفية.
3- كيف تقرأ صحيفة؟
بعدها ننهي الرحلة عن طريق الكشف عن مهارات قراءة الصحف.
لعي أكون بهذه الرحلة قد ساهمت بشكل فعلي في الوصول معك وبك إلى بر الأمان في عالم القراءة السريعة للصحف والمجلات التي أتمنى أن تكون دائما وابدآ في ميزان حسناتنا.
والله الموفق والمستعان
أولا: الصحف:
من اجل قراء ة الصحف و المجلات,و أي كتابة على شكل أعمدة , يفضل ممارسة القراءة على شكل حرف Χ منكفئ وتتطلب هذه الطريقة التدرب على ما يلي:
1 – عدم التريث عند أي كلمة، وإنما يلزم حين تنفيذها السرعة.
2- تحريك السبابة بانحراف من السطر الأعلى حتى الوصول إلى الجانب الأيسر بميل قرابة خمسة اسطر.
3- الانتقال بالأصبع الأوسط دون توقف والصعود بزاوية حادة إلى ما بعد سطرين من الأعلى عن اليسار،ثم العودة بالطريقة نفسها إلى اليمين حتى الوصول إلى الهامش.
4- الرجوع إلى السبابة، وتكرارا ذلك إلى الأسفل.
وتليها الطريقة التحسطرية و يتم أداؤها على النحو التالي:
1- وضع اليد على الصفحة والإبهام ملاصق لها أو تحتها.
2- الاسترخاء وخصوصا على مستوى الأصابع كما ينبغي التحلي بروح منبسطة وكذلك انبساط اليدين نسبيا.
3- القيام بالحركة بهدوء وبحركة ثابتة تحت كل سطر، مع مراعاة سير العين مع اليد.
4- رفع اليد عند نهاية كل سطر بحدود ثلاثة أرباع سنتيمتر.
5- إرجاع اليد بشكل منحرف إلى بداية السطر التالي، ووضعها تحته...وهكذا.
6- المتابعة إلى أسفل الصفحة.
1- أنواع الكتابة في الصحف:
القصص الإخبارية:
وهى تقارير قصيرة واقعية عن أحداث اليوم, وإذا تدخل كاتبه بتفسير أو رأي ما يكون ضئيلا و على الأغلب معدوما.
الافتتاحيات:
وهي تمثل تعليقات أو أراء حول أحداث ذات أهمية إخبارية يضعها موظفو التحرير و كل وجهة نظر فيها تمثل موقف أصحاب الصحيفة.
الأعمدة المباعة:
وهي عبارة عن مقاطع قصيرة يتعمدها كتاب معرفون وطنيا بحيث تطبع في مئات من الصحف يوميا ،فيها أراء شخصية ووجهات النظر حول المواضيع المتداولة ذات الأهمية الإخبارية ولا علاقة لها بالشؤون السياسية أو أراء الصحف.
الإعلانات:
تصمم على نحو مبسط يهدف إلى بيع منتجات الشركة للمستهلك.
2- البنية التنظيمية للكتابات الصحفية:
القصص الإخبارية.وفيها:
- الترويسات : تثير الانتباه وتعطي جوهر القصة .
- الفقرة الأولى:
تعطي معلومات عن:من؟ولماذا؟ وماذا؟وأين؟ ومتى؟ وكيف حصلت القصة باختصار، وبجمل موجزة؟.
- بقية المقال :
كل فقرة منه تسهب في التفاصيل المطروحة في الفقرة الأولى ،أما الإيضاحات والأحداث والمعلومات الإضافية، فتضاف بالترتيب حسب أهميتها من حيث علاقتها بالحدث الرئيسي.
الافتتاحيات، وفيها:
- الفقرة الأولى:
تحوي عادة بيانا عن أحداث أو واقعة يريد الكاتب العليق عليها.
- القسم الأوسط:
نقاش الكاتب ورأيه بالموضوع.
- الختام:
إيجاز النقاط الرئيسية ورأي الكاتب.
الأعمدة المباعة:
مشابهة للافتتاحيات، لكنها عادة اكتر توسعا.
المقالات الخاصة:
تكون على غرار مقالات المجلات، وهي تشتمل على وقائع، أو أحداث تطرح في فقراتها، الافتتاحية. ويتوسع القسم الأوسط بالحقائق،والأحداث،والوقائع،ورأي الكاتب ذي العلاقة بالموضوع الرئيسي. أما الفقرات الأخيرة فوظيفتها إيجاز كل ما سبق.
الإعلانات:
يمكن أن تكون قصيرة أو طويلة ، وهي تصمم لجعل قارئها يعتقد انه لا يستطيع العيش من دون هذا الإنتاج.
3- كيف تقرأ صحيفة:
بعد أن القينا نظرة على أنواع الكتابة في الصحف والبنية التنظيمية للكتابات الصحفية سنناقش باختصار بعض الوقائع لقراءة أفضل للصحف وغيرها.
اعتماد منهج منظم لقراءة الصحف وذلك للخروج بأكبر نسبة من الفهم والاستيعاب وكذلك فان تحديد الهدف من القراءة بإلقاء نظرة سريعة عليها واختيار الموضوع المراد قراءته بتعمق وهذا الأمر يسري بنسبة لكل أنواع الصحف.
كما أن توفير وقت لتقليب الصفحات بملاحظة ترتيب وتنظيم الصحيفة واستكمالات الموضوعات يساعد في القراءة السريعة للصحف.
ولتعرف على وجهات نظر أخرى وطرق أعداد الصفحات وأساليب عرض تختلف عما نقرؤه يوميا وكذلك تجنب التحيز السياسي والفكري أو أساليب الصحفيين و المراسلين المعتادة.وتفسيرات الأحداث الإخبارية، ومدى مضمون التغطية الصحفية وفى هذا الصدد جرب شراء صحف مختلفة يوميا على مدار الأسبوع.
ونجد كذلك في المنشورات ما ليس له علاقة بما يحدث فعلا وخاصة في التقارير والمقالات وحينئذ يجب توخي الحذر ومراعاة الدقة وهدا راجع إلى أن الكتاب في الأخبار خصوصا قد يكونون منحازين أو يتبعون سياسة نشر محددة ، وعموما فهم يميلون إلى رؤية أي موقف بزاوية مختلفة.
بعد تسليمنا بهذا التحيز الأساس ا نكون قد حققنا نقلة نوعية في فهم هذه المادة. وبذلك يمكننا المرور إلى الإرشادات العملة لقراءة الصحف:
+ استخدم قراءتك التمهيدية، مع مراعاة تكرارها ثانية واكتشاف كيفيتها وأسلوبها بشكل خاص، وكذلك البحث عن خلفية الموضوع، ومن ثمة اتخاذ قرار كيفية استخدام المعلومات قبل البدء بالقراءة.
+ تحديد الأهداف الرئيسية من القراءة والالتزام بها قدر الإمكان.
+ تصفح المقالات والصفحات ومن تم استخدام القراءة المتعمقة .
+استخدام دليل القراءة.
+ وضع علامات على الموضوعات ذات الأهمية الخاصة.
+ الاحتفاظ الموضوع الذي لها فائدة على المدى الطويل.
+ التخلص من الصحيفة في اقرب فرصة.
+ استخدام تقنية الخريطة الذهنية لتسجيل أي موضوع أو معلومات يتم تكوينها على أساس يومي أو أسبوعي أو سنوي.
+ القراءة عن طريق الذهن، أو استخدم طريقة استرجاع المعلومات شفويا، أو كتابة ملاحظة استذكار معتمد على نوعية الاستخدام الذي يريد القارئ استعماله لهذه المعلومات.
+ الاطلاع على نوعية المقال المراد قراءته، أهو تقرير واقعي بسيط، أم كتابة لشخص متشبث برأيه، أم افتتاحية لمحرر؟
+ تحليل ما قرأ من معلومات بالمقارنة مع مصادر أخرى، ومع ما لدى القارئ من خلفيةعن الموضوع، واستخلص الآراء.
+ المراوحة في سرعة القراءة وفقا لطول المقال ونوعه ووفقا لما يريد القارئ الحصول عليه من الصحيفة.
+ قراءة عمود وراء عمود، والصفحة بعد الصفحة.

ثانيا : المجلات :

المجلات تشبه الصحف في بعض النواحي، وتختلف عنها قليلا في نواحي أخرى، ففيها مقالات بسيطة وأخرى موسعة، وتنطوي على افتتاحية، ونص رئيسي وخلاصة.
ولذلك فان الإطار العام السابق تحديده مع الصحف ينطبق أيضا عليها. ألا أن هناك فروق تستحق الذكر منها:
+ تميل المقالات والموضوعات الصحفية إلى إن تكون أكثر طولا في المجلات.
+ تتضمن المجلات صورا إيضاحية ورسوما ملونة أكثر.
المجلات ليست مقيدة بجدول زمني صارم، لذا تميل لان تكون أكثر استطرادا. +
لهذه الاختلافات يسهل دائما قراءة المجلات وما بها من موضوعات، ويرجع هذا إلى إن معظم الموضوعات الواردة بالمجلات ب"ترويسة"، ويليها مباشرة تقديم عن هدف المقالة.
يلي ذلك صلب الموضوع وفي أخر المقال أو ما يسمى بالذروة يستخدم الكاتب نوعا ما من النهايات المثيرة أو المحيرة مع مراجعة لأهم العناصر في محاولة لتأكيد وجهة نظره.
إن معرفة هذا الأسلوب يتيح للقارئ تصفح كل موضوعات المجلة بفاعلية اكبر، حيث سيتعرف بصورة أكثر تحديدا مكان البحث عن المعلومات وكذلك فان التصفح السريع سيكون اكتر سهولة ويسر عند تطبيق هذا الشكل البنيوي للمقالة بداخل العقل أولا.
أما من اجل قراءتها، فإليكم الطريقة التالية:
+ البحث عما يلفت النظر في الفقرة الأولى.
+ البحث عن جوهر المقال، وعن وجهة نظر المؤلف. أو عن احدهما في الفقرة الثانية.
+ البحث عن الحقائق والإيضاحات في الجسم الرئيسي للمقال.
+ البحث عن موجز في أواخر المقال.
+ استخدام حركة اليد التحسطرية بمعنى تحريك أصابع اليد في انطلاقها تحت السطور المقروءة .
+ استذكار طريقة وسرعة مناسبتين للاستعمال الذي تعتزمه لما يتضمنه المقال.

المراجع
1- كتاب القراءة السريعة إعداد توني بوزان.
2- كتاب تسريع القراءة و تنمية الاستيعاب إعداد انس الرفاعي ومحمد عدنان سالم.
3- مقالات في الانترنيت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث حول قراءة الصحف والمجلات
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: