بحث كامل عن ايران جاهز بالتنسيق ، مقال عن ايران
رغم أنني أول من يؤيد و يردد أنه لا قبل الشيخ زايد رحمه الله أول في الريادة و الحكمة يسبقه و لا بعده ثاني يفنيه فهو منبع الشمل و الود و الصفاء و الإخاء القبلي و بفضله و من معه كانت الإمارات إتحاد ضل ممدود و ماء مسكوب، إلا أن هذا لم يكن كافيا لسرد و كتابة ما يراه قلمي من حقائق موضوعية في شأن مسألة إحتلال إيران للجزر الثلاثة ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) يزعم كلا من الدولتين أنها جزء من كيانه و عضو من جسد بلاده ، و هنا في مقالنا نبرز الحقيقة في هذا الطرح المعرفي الجريء و الموضوعي.
لم يكن الحق يوما فارسي الهوية و لا عربي الملامح ، فلا طبعه طبع هندي و لا لونه لون زنجي ، فحيث تستقر الموضوعية و القانون يعشش الحق و يولد إحقاقه ، و لم تكن مجدية نفعا هي الحمية و العاطفة و مراودة الحقائق و السنن الراسخة في إسترجاع ناقة إن لم نقل بعيرة فكيف لها بإسترجاع سيادة و ملكية جزيرة كبيرة كانت هي أو الصغيرة .
إنه الإسلام و العروبة و الإنتماء فالغيرة التي أملت علينا الكتابة في مسألة الجزر الإماراتية ما لها و ما عليها دون مغازلة للأحداث التاريخية و القوانين و السنن و الثوابت .
و لأنه الشوك ينمو و يستيقظ بذكر ماهية السياسية و لأن مقالنا يعالج مسألة الجزر الإماراتية المحتلة ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) فهو بذلك يعالج مسألة سياسية شائكة ، و خشية هبوب ريح عاتية تعصف و تذر بأشواك مقالنا نتيجة لسوء فهم لما يفرزه قلمنا ها هنا من حقائق جديدة موضوعية جريئة تراعي السنن و المنطق قبل مراعاتها ذاتية المشاعر و حمية العروبة ، و خشية أن نزج في حلقة مرارة إفرازات جرأة الطرح و الموضوعية و نرمى بذلك في زمرة النقد بحجر و طوب قصار الإدراك المعرفي لمحتوى حقائق مقالنا و خشية أمور و أمور ، و طمعا في إيقاظ و تنبيه بؤرة المنطق و العقلانية لكل متتبع لمسألة الجزرة الإماراتية المحتلة مما إضطررنا لكتابة مقالنا على جزئين كلاهما متمم للثاني و لا ينفع الجزء الأول بدون شهادة الثاني و كلاهما محتوى لما يلي:
الجزء الأول: حرصنا فيه حرصا على كتابة جل الحقائق المفرزة الجديدة على وتر متموج متواتر متأرجح على منحى و مسار ما بين توكيد و نفي و ما بين إستفهام و تعجب دون أن نضغط على سلم التوكيد المطلق على الحقائق من جهة النفي و لا الإثبات رغم بروز توكيدها و الفصل فيها بعد إستنتاج و استنباط للقراء ذوي العقل النير و ذوي الذكاء الواسع بعد إستدلال منطقي محترم الدقة و العمق و تعمدنا صياغة الجزء الأول على وتر التذبذب عمدا دون جهل تفاديا لحدوث أي فتنة وليدة سوء الفهم و مرارة بعض ما كتب و هي في كل الحالات تعبر عن رأي كاتبها لا غير .
الجزء الثاني: محتوى لتوكيد مطلق لكل الحقائق المذكورة في الجزء الأول مع الفصل التام في كل الحقائق المتأرجحة في الجزء الأول عمدا ، و كذلك يحوي الجزء الثاني وضع كل النقاط على كل المسائل و الحقائق المتذبذبة في الجزء الأول و حذفنا عمدا الجزء الثاني و لا يتم نشره في أي جهة عبر صفحات الويب أي النت و هو لا يرسل للقارئ إلا عبر الطلب و بالمقابل المادي و لا يطلب الجزء الثاني بكل ما حوى من ملفات شاملة هي محتوى لدقة الإثبات و لكل حيثيات البرهنة و الجزم في مسألة إسترجاع الجزر الثلاثة ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى )
يطلب الجزء الثانيإلا على عنواننا البريدي دون سواه
Contact :
stable_stable @ live.fr
الجــــزء الأول
مقدمـة
حيث ما وليت وجهك تجد هذه الفقرة ( البريطانيين قبل أنسحابهم منحوا إيران ثلاث جزر تابعة في الأصل إلىالإمارات منها جزيرتا طنب الكبرى وطنب الصغرى التابعتان لإمارة رأس الخيمة وجزيرة أبو موسى التابعة لإمارة الشارقة. وقبيل الاتحاد بأيام قليلة استولت إيران على هذه الجزر. إلا أن الإمارات وبالرغم عن عدم تنازلها عن هذه الجزر فضلت التوجه لحل هذه الأزمة سلميا، حتى تبقي على علاقات حسن الجوار مع إيران. وقد لقيت الإمارات دعما متواصلا من جميع الدول العربية عدا تحفظ العراق في آخر اجتماع للبرلمانيين العرب ) هي أسطر و عبارات جافة سطحية يتخللها كثير من الفراغ و الجبن و التشتت و عدم الربط بين حيثياتها فلا أدري من بسط و إستخف برجولته و بنا كافة واضعا كلمة منحوا إيران ثلاث جزر عبارة منحوا تقال على ثلاث حبات تمر لا أكثر و لا أدري لما أضيفت عبارة فضلت التوجه لحل الأزمة سلميا كما أن عبارة حسن الجوار تكاد تستنجد ألما و طمعا من التملص من هذه الفقرة فلا معنى لها هنا و لا حتى إعراب سياسي، فكل ما في العبارة كلمة واحدة صحيحة و هي مباركة معظم الدول العربية و حتى الطير و الشجر و السحاب بارك بهذا الإتحاد الإماراتي أما غير ذلك من كلمات تحتاج لكثير من التبرير و جرأة الطرح فلا شك أن هناك أخطاء أقترفت و هناك تقصير سواء كان عن سوء تقدير أو عن قلة دراية ففي كل الحالات سنحاول في هذا الطرح ذكر حقائق علمية و إفرازات منطقية لهذه المسألة التي أسالت الكثير من الحبر قليلها في جزءنا الأول و كثير ها الوافي يطلب على الجزء الثاني عبر عنواننا البريدي لا سواه.
Contact :
( أراهن على أنه قد يخطر على هذه السيدة المسكينة التي طردت من جزيرة ابوموسى موطنها كل شيء إلا شيء واحد و هو التوجه لحل هذه الأزمة سلميا، حتى تبقي على علاقات حسن الجوار مع إيران )
الموضـــوع
أولا ) منذ سنوات صبحا و عشيا على مدار اليوم ولحد الساعة ترعد إيران و تبرق من غير مطر ، و ترغي معها إمريكا و بريطانيا و تزبد في خيرات الخليج بإسم حماية الخليج من أمطار نووية و عسكرية واهية فلا إيران أمطرت و لا حتى ستمطر و لا إمريكا و الغرب عامة شبعت و إرتوت من زبد حليبنا العربي أو بالأحرى بترول الخليج و لا حتى عربي تنبه بأن سحاب إيران مطلق القوة عقيم التفعيل و مطلق سيله و زخاته لن يبلغ شبر من أراضي دول الخليج فحده حد الجزر مطلقة القوة و هي لا غير الجزر ذروة طوله العسكري و مرتع قدرته و تركيبته الحربية و العسكرية و القيادية.
ثانيا : الجزر الإماراتية متصلة و منفصلة في آن واحد مع تراب الوطن الإماراتي فهي متصلة من جهة القوة الجغرافية و باقي قوى و ثوابت ماهية الدولة و منفصلة من جهة الشكل الجغرافي و باقي جوانب ماهية كيان الدولة من جهة السيادة و الإقتصاد و التضاريس ، فالجزر حيث ما كان موقع هويتها إماراتية أو غيرها هي ذروة الحيز الجغرافي للدولة التابعة لها فهي مطلقة القوة الجغرافية و هي ذيل لجسد كيان الدولة و لأنها ذروة القوة الجغرافية و حتى التضاريسية و في كل مجالاتها هي مطلقة القوة، فالجزر تحدوها المياه من كل جانب و لا تتصل مع دولتها بأي شكل و تراب و رابط فعلي فتبعيتها و سيادتها من طرف الدولة حتميا تكون سيادة مطلقة القوة عديمة التفعيل من جهة السيادة و الحكم و من كل الجوانب ثقافية و إقتصادية و إدارية و التملك أي حيازة الملكية للدولة للجزرها حيازة مطلقة القوة فلما نطمع في ملكية فعلية لشيء نملكه أصلا و نحكم قبضتنا عليه بذروة قوة الحكم و السيادة و حق التملك ؟؟، و فهو لا يقبل تفعيل و تملك فعلي من اليد التي تتملكه بذروة القوة بل سيبقى يغير في تناوب مستمر لأفعال سيادية ضامرة لدول أخرى مجاورة و إستعمارية مع الحفاظ على ملكيته المطلقة القوة من طرف الدولة صاحب التملك ذا القوة المطلقة فهل نترك جانب التفعيل السيادي للجزر الثلاثة ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) لغير الإمارات .أمنكسر السنن العلمية و نحاول عبثا أن نحكم سيادتنا على الجزر من جهة التفعيل رغم سيادتنا المطلقة من جهة القوة و هو ما يرفضه المنطق و العلم أم مذا ........؟؟؟
ثانيا : لا أدرى لما تخشى دول الخليج شيء غير موجود و نقصد بذلك خشيتها من تفعيل حربي و تفعيل حقيقي لحرب من دولة لا تملك أدنى فعل عسكري و قيادي بعدما بلغت ذروة القوة العسكرية و الحربية فإيران التي بلغت ذروة قوتها فهو على حساب تفعيلها فلا شيء يرفع من جهة قوته و شكله معا فهذا محال و الدليل على ذلك هضمها و إحتلالها لقوى جغرافية عديمة الملكية الفعلية و السيادية و الجغراغية و هي الجزر الإماراتية ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) مطلقة التبعية للإمارات المتحدة من جهة القوة فقط أم مذا ........؟؟؟
ثالثا : التملك أي الملكية و السيادة الحقيقية على أي شيء تعني بالضرورة ملكية ممزوجة بقوة و بفعل بغلبة أحدها عن الآخر سواء تملكت أو ملكت شيء بقوة أكبر يتبعها تفعيل أقل أو العكس و الشيء الذي يملك من أحد جانبه بقوة مطلقة فالجهة الثانية له أي الجهة الفعلية تتملك فقط بفعل ضامر غير حقيقي و ليس فعل حقيقي و لا معدوم فلا يقبل الشيء ملكية مطلقة من جهة و معدومة من الجهة الثانية أي أنك إذا تملكت شيء ملكا مطلقا من جهة القوة فأعلم أنك لا تتملك منه شيء من الجهة الفعلية أي الشكلية و تبقى ملكيته من جهته الفعلية هي ملكية ضامرة يتنواب عليها كل مرة غيرك فمطلق القوة يقبل جميع الأفعال أي الأشكال غير شكل أي غير فعل واحد و هو نفسه أي لا يقبل تفعيل صاحبه ذا القوة المطلقةأم مذا...... ؟؟؟
رابعا: ما شهدناه و شهد عليه التاريخ أن الإمارات أو بالأحرى رأس الخيمة و الشارقة هما صاحبتا التملك أي الملكية عبر العصور للجزر ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) مع تغير و تناوب الغزاة و المحتلين و الدول المجاورة فإيران حاليا أو من زمن إنقضاء معاهدة الحماية البريطانية للجزر و هي تستولي على الجزر بملكية شكلية واهية هذا يعني بالضرورة أن الإمارات هي صاحبة الملك المطلق من جهة القوة و ليس إيران و منه ملكية إيران حاليا غير حقيقية و زائلة أي تملك صفة الزوال لأنها سيادة شكلية ضامرة لا تحمل أي تفعيل، و كيف لها أن تحمل تفعيل سيادي و ملكية فعلية و هي لا تملك أدنى ملكية من جهة القوة الجغرافية و غيرها من قوى الحكم و التملك و ثباتها في هذا الإحتلال هو ثبات غير مستقر و لا توجد مقومات فعلية لثباتها أم مذا.....؟؟؟
خامسا: ليست إيران من الحمق و التهور و هي في ذروة قواها العسكرية أن تخوض حرب فعلية فلا هي قادرة عليها و لا هي تملك أدنى فعل عسكري و قيادي تقدمه في حرب فعلية حقيقية و لا هي قادرة على إحتلال شبر مفعل حقيقي من تراب دول الخليج العربي فهي من غير قدرتها على هضم ما هو قوة مطلقة عديمة التفعيل مثل الجزر لا غير و هي ستفشل و تنهزم مع أي دولة خليجية دون أي تدخل غربي في صدها، كما أنها لا تملك قدر مقدار من النجاح في أي حرب حقيقية ذات فعل عسكري حقيقي فهي لا تلتهم إلا العضام و الزوائد و كل القوى الدولية المطلقة و لا نقول أن حروبها الحقيقية مجازفة فقط بل هي حمق و خسارة و فشل نعلن عنه قبل أوانه حتى و لو على دولة صغيرة مثل دولة البحرين و سواء تدخل القدر و تراكمت الأحداث فالمهم أن فشلها حتمي و نجاحها في إحتلال شبر واحد حقيقي من غير الجزر العربية هو تكسير للسنن الخلق و الوجود يعني هو محال المحال فلما نخسر خيرنا و خيراتنا و نقدمها قرابين مذهبة لأجل إحتواء و إمتصاص غضب واهي لوحش عجوز لا يقدر على مضغ ما هو لين مفعل فلا يملك ضرسا غير أنياب حادة فهو لا يقدر إلا على ما هو قوة و صلد من حيز جسد جيرانه من نوى و بذور و جذور، أم مذا ..... ؟؟؟
سادسا: من المضحك حقا و من المسلي أن الشيء الذي يخشاه جل الناس و حتى القادة و السياسيين من بطش قوة مطلقة هو نفسه الشيء الذي من البدية و من المفروض أن يكون سلاح و نقطة قوة هذه الدول العربية الخليجية لردع مزاعم قوة من غير تفعيل و من المفروض أن الدول العربية هي من عليها أن تعلوا و تتباها بقواها العسكرية الممزوجة بين فعل و قوة أي أن قواها حقيقية فهي ليست دول معاقة عسكريا فكون إيران تحمل قوة مطلقة فهي بالتالي دولة معاقة عسكرية من جهة التفعيل فهي لا تقدر في حربها إلا ما هو ضامر من قوى أم مذا .....؟؟؟؟
سابعا: إن عدم إستقرار دولة إيران و إنفجار تصريحاتها يوميا سرا و علنا و إبراز عضلاتها مطلقة القوة العسكرية عديمة أدنى تفعيل و أنها قادرة و أنها و أنها .... هو نفسه حلم المعاق في الحركة فلا يتكلم عن السباق إلا المعاق فعدم إستقرارها و هيجانها هو نابع من بلوغ ذروة قوتها و فقدانها لأي تفعيل سياسي و عسكري و دولي و دبلوماسي ، فقد فقدت إيران تفعيلها عبر عقود و عقود كحضارة فارسية صالت و جالت و استنزفت كل تفعيلاتها حيث بلغت شيخوختها الحالية فلم يبقى لها أي فعل بعدما إستنزفته في عصور سابقة في أوج توسعاتها و إزدهارها و هي الآن على مشارف النهاية التي يليها ولادة و بداية جديدة تماما و هي الآن عديمة التفعيل عاجزة رغم صراخها و تهديداتها الواهية وليدة عدم إستقرارها و فقدانها لأي شكل و فعل عسكري حقيقي و ما تمر به إيران في وضعها مرت به دول عدة و لقت حتفها و هي الأن تبدأ من جديد و لا نريد ذكر أسماء هذه الدول، أم مذا ........ ؟؟؟
ثامنا : ما أعرفه و ما تفرزه القوانين العلمية و السنن الكونية أن جمع القوى يعدم الأشكال فلو أخذنا مثلا قطعة زجاج و كسرناها على عدة قطع و أجزاء و لنهب أن عددها سبعة فستظهر على كل قطة قوى شكلية و هي الزوايا و أضلاع لكل قطعة و هي علميا قوى شكلية لكل شكل من القطع السبعة فلا يوجد شكل لا يحمل أضلاع و زوايا أي قوى و عندما نجمع هذه القطع السبعة لنعيد القطعة الأصلية فهنا تختفي حتميا و تلقائيا الأضلع و الزوايا لكل القطع السبعة أي تختفي هذه القوى الشكلية الضامرة و من الحمق أن نطمع في رأية الزوايا و الأضلاع بعد جمع الأشكال أم مذا .....؟؟؟؟؟
و هنا نقول أن جمع الأشكال يعدم و يليه حتما حذف قواها و ما يقال عن قطعة الزجاج هنا يقال عن أي شيء فكل شيء أشكال و قوى كما أن القانون العلمي نفسه يفرز و يملي القاعدة التالية و هي أنه لا تجمع الأشكال التي تحمل قوى حقيقية مع أشكال تحمل قوى ضامرة و هذا ما برز بوضوح عند سلاسة و سهولة جمع أي إتحاد الإمارات العربية السبعة دون القدرة على جمع و إتحاد دولة البحرين و قطر آنذاك في زمن إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة في 2 ديسمبر 1971و طبعا تتدخل لعدم كسر هذا القانون ظروف و سياسات و مسائل معقدة مثل مسألة طمع إيران في ضم البحرين قبل أن تعلن نتيجة الإستفتاء للشعب البحريني بالحكم الذاتي دون تبعية لإيران و لم يكن إتحاد و جمع البحرين و قطر في أي ظروف يصلح لضمهما كونهما شكلان دوليان يحملان قوى دولية و جغرافية و سيادية حقيقة بعكس الإمارات السبعة كانت كلها أشكال أي دويلات شكلية مطلقة التفعيل ذات قوة ضامرة ليست حقيقية و كانت إمارة رأس الخيمة و الشارقة يتملكان أو يمتلكان سيادة و قوى جغرافية و هي الجزر الثلاثة ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) كما تملك باقي الإمارات قوى ثقافية و إقتصادية و حدودية و غيرها فكل هذه القوى الضامرة تلاشت مباشرة و إختفت و إنعدمت بعدما جمعنا هذه الأشكال الإمارتية المطلقة و هو أمر حتمي فاختفت و تلاشت ملكية القوي لكل الجزر الإماراتية بعد جمع هذه الأشكال الإماراتية السبعة فهل علينا فسخ الإتحاد الإمارتي لنسترجع قواها أي الجزر الثلاثة أم مذا ؟؟؟؟
تاسعا: هناك كثير من الحقائق العلمية اليقينية التي تغير منطق التعامل مع مسائل كثيرة إتجاه إيران و لكن أخشى أننا لا نملك الشجاعة الكافية لإحترام السنن العلمية بقدر ما نحترم إفرازات خوفنا الوهمي إتجاه حقائق صنعناها بأيدينا من تمر و كنا لها ركعا سجدا عاكفون
عاشرا: ...........
طبعا هذا قليل من كثير فهناك عشرات النقاط الهامة التي نرسلها في الجزء الثاني و التي تعمدنا حذفها تفاديا لما يرجى تفاديه فلمن يهمه الأمر عليه طلب الجزء الثاني و أهم ما يحوي الجزء الثاني هو الفصل في مسألة إسترجاع الجزر الإماراتية الثلاثة زيادة على حقائق أخرى جد هامة.
الجزء الثاني
أطلبالجزء الثاني عبر ملف شامل
على عنواننا البريدي أدناه
فهو ملف و جزء ثاني محتوى لكل الحقيقة و محتوى لما تعمدنا حذفه في الجزء الأول من حقائق قيمة عن منطق و آليات التعامل و الحيازة للجزر الإماراتية ( طنب الكبرى و طنب الصغرى و أبو موسى ) و كثير من الحلول لمسائل جدلية في عدة شؤون خليجية نحمل معها اليقين و التوكيد و الفصل مع إحترام السيادة و الشؤون الداخلية لهذه الدول العربية المسلمة
الإثنين 15 مايو - 11:57
