تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 موضوع عن الملوثات الصناعيه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

موضوع عن الملوثات الصناعيه Empty
مُساهمةموضوع: موضوع عن الملوثات الصناعيه   موضوع عن الملوثات الصناعيه Emptyالأحد 29 أكتوبر - 11:37

موضوع عن الملوثات الصناعيه , معلومات عن الملوثات الصناعيه





الملوثات الصناعيه , بحث عن الملوثات الصناعيه , موضوع عن الملوثات الصناعيه , معلومات عن الملوثات الصناعيه

تلوث المياه بالملوثات الصناعية

تشكل مياه المصانع وفضلاتها 60 % من مجموع المواد الملوثةللبحار والبحيرات والأنهار. ويصدر أغلب الملوثات من المصانع ومن الأمثلة على ذلك مايلي:

- مياه صرف معامل الصناعات الغذائية، وهي شبيهة بمياه الصرف المنزلي،لكنها أغنى كثيراً بالملوِّثات العضوية، ومن أمثلتها: المياه الناجمة عن صرف المسالخ،ومعامل صناعة الألبان ومشتقاتها، ومعامل البيرة والتخمير والتقطير، ومعامل صناعةالسكر، وصناعة المعجنات والحلويات. والملوثات العضوية الناجمة عن هذهالصناعات تحتاج إلى استهلاك كميات كبيرة جداً من الأكسجين الذائب بالماء كي تتأكسدوتتحلل.

- مياه صرف معامل الصناعات الكيميائية والصهر والتعدين، وتتميز بغزارةالملوثات المتدفقة معها، وهي تضم إضافة إلى الملوثات العضوية ملوثات أخرى خطيرة غيرعضوية، مثل: المعادن الثقيلة، واتحادات سيانور الزئبق، ومركبات الكربون الهيدروجينيةوغيرها.

إن سموم هذه الملوثات تضعف الكائنات المائية ، وتثبط قدرتها الحيوية،لهذا نرى اليوم أن كثيراً من الأنهار التي تتدفق إليها مياه الصرف المنزلي والصناعيفقدت قدرتها الذاتية على التنقية جزئياً أو كلياً، إلى درجة أصبح فيها إصلاحها أوتحسينها غير ممكن من الناحية العملية.

- مياه صرف معامل الدباغة وصناعة الجلودومعامل الغزل والنسيج غنية بكلا النوعين السابقين من الملوثات الضارة، أي بالملوثاتالعضوية والسامة، وهي تستهلك أكسجين الماء .إضافة إلى ما سبق،فهناك ملوِّثات فيزيائية (حرارية المنشأ) تأتي من المحطات الحرارية الخاصة بتوليدالطاقة، التي تستخدم الماء للتبريد ، فترتفع درجة حرارة الماء ارتفاعاًمحسوساً ومؤثراً على حالة المياه الإيكولوجية.

يؤدي ارتفاع درجة حرارة الماءإلى خفض نسبة الأكسجين الذائب فيه، وهذا ما يزيد من نشاط الكائنات الحية الميكروبيةاللاهوائية وفعاليتها فتتكاثرمسببة مشاكل مثل تصاعد الروائح الكريهة والغازات الضارة . - مياه صرف معامل الرخام والبلاط والحجارةوالبحص والرمل، التي تعكر الأنهار، وتحد من نفاذية الماء للضوء، فيتناقص التمثيلالضوئي في مياه الأنهر، وتتراجع عملية الإنتاج الحيوي فيها. وإضافة إلى ذلك، تموتوتهلك جميع الكائنات الحية التي تعيش وتنشط في قيعان الأنهر نتيجة للرواسب الصلبةوالترابية.

إن معظم المصانع في الدول المتقدمة والنامية لا تلتزم بضوابط الصرف الصناعي بل تلقيبفضلاتها في المياه ففي الولايات المتحدة وجدت مخلفات سامة في مياه الأنهار والبحارالمحيطة بالمصانع . وفي الهند اجريت دراسة علي خمسة عشر محطة لمعالجة مياه الشربووجدت جميعها تعاني من عدم انطباط الصرف الصناعيوتجدر الإشارة إلي أن الطرقالتقليدية لتنقية المياه لا تقضي علي الملوثات الصناعية والملوثات غير العضوية والمبيدات الحشرية و المركبات الكيميائية المختلفة. وقديتفاعل الكلور المستخدم في تعقيم المياه مع المواد العضوية مكونا موادكلورينية مسرطنة .

خيارات التخلص من مياه الصرف الصناعي

يعتمدالتخلصمنمياهالصرفالصناعيعلىنوعيتها وعلي مجال استخدام المياه المعالجة فيما بعد وعلي طبيعة المصادر المستقبلة لهذه المياه , والخيارات التالية هي الخيارات المختلفة للتخلص من مياه الصرف الصناعي :

1- ان تصرف مباشرة الي أقرب مجري مائي بدون تخفيف .

2- ان تصرف مباشرة الي اقرب مجري مائي بعد تخفيفها بمياه الصرف الصحي أو اية مياه اخري .

3- ان تصرف مباشرة الي محطة معالجة لمياه الصرف الصحي.

4- ان تجمع وتنقل الي محطة مركزية للصرف الصناعي.

5- ان يجري عليها معالجة اولية او ابتدائية لتصبح مواصفاتها ضمن الحدود التيتسمحبصرفهامباشرةإلى شبكات الصرف الصحي .

والشكل التالي شكل ب يمثل مخططا لخيارات التخلص من مياه الصرف الصناعي والتي من ضمنها خيار المعالجة بدرجاتها المختلفة .


تلوث المياه

الماء هو الحياة وتلوث الماء هو تغيير في الصفات الطبيعية او الكيميائية او البيلوجية للماء يجعلة مصدرا حقيقا او محتملا للمضايغة ولايمكن لأي كائن حي ان يعيش دون ماء فلماذا نلوث ونسئ استغلال هذا المورد الحيوي ونلوثة بايدينا وبمخلفاتنا ونحن نعلم تماما أن كل هذه الملوثات ستصل الينا بطريقة مباشرة او غير مباشرة ان الماء النقي اصبح نادرا وان الملوثات اصبحت تكلفنا تكاليف باهظة سواء نتيجة اثارها الصحية الخطيرة ام نتيجة لمحاولة تنقيتها بالتكنولوجيا الحديثة ::::::::::: فمعا نعمل على محاربة التلوث وحماية الموارد المائية من هذا الداء الخطير عبر كل الوسائل وفي مقدمتها التوعية بمخاطر التلوث..


الملوثات الفيزيائية

وهي الملوثات التي ينتج عنها تغيير الخواص الفيزيائية وتغيرالمواصفات القياسية للماء، عن طريق تغير درجة حرارته أو ملوحته، أو ازدياد المواد العالقة به، سواء كانت من أصل عضوي أوغير عضوي. وينتج ازدياد ملوحة الماء، غالباً، عن ازدياد كمية البخر لماء البحيرة، أو الأنهار، في الأماكن الجافة، دون تجديد لها، أو في وجود قلة من مصادر المياه. كما أن التلوث الفيزيائي الناتج عن ارتفاع درجة الحرارة، يكون، في غالب الأحوال، نتيجة صب مياه تبريد المصانع والمفاعلات النووية، القريبة من المسطحات المائية، في هذه المسطحات، مما ينتج عنه ازدياد درجة الحرارة، ونقص الأكسجين الذائب ، مما يؤدي إلى موت الكائنات الحية في هذه الأماكن.

ومن أهم أشكال وصور التلوث الفيزيائي الاتي:

1. التلوث بالمواد المشعة.

2. التلوث بالنفايات الصلبة.

3.التلوث الحراري.

لمزيد من المعلومات عن تلوث الماء بالملوثات والعوامل الفيزيائية.

كتاب

الملوثات المائية (المصدر – التأثير- التحكم والعلاج)



للمؤلف احمد احمد


هذا الكتاب يتناول موضوع هام وهو موضوع المياه والملوثات المائية من حيث المصادر والتأثيرات والتحكم والعلاج وحماية البيئة من التلوث في شرح وافي لكثير من خصائص المياه وأسباب وعوامل تلوث الماء وطرق ووسائل حماية مصادر المياه. والغرض الاساسي من هذا الكتاب هو تقديم فكرة علمية عن الملوثات المائية المختلفة مثل الملوثات الطبيعية والكيميائية والبيولوجية وطبيعة تلك الملوثات ومصدرها واثر تلوثها علي الأنسان والحياة ووسائل التحكم وعلاج اثارها وذلك باسلوب علمي به الكثير من الجوانب التطبيقية الهامة والحلول العملية لكثير من مشاكل الملوثات المائية والعديد من الخلفيات النظرية لجوانب التلوث المائي .

وقد تم أعداد الكتاب في عشرة ابواب :-

الباب الأول البيئة والأنسان والتلوث

الباب الثاني الدورات الطبيعية لاهم مكونات البيئة

الباب الثالث صحة البيئة

الباب الرابع البيئة المائية

الباب الخامس الملوثات المائية

الباب السادس تلوث الماء بالملوثات والعوامل الفيزيائية

الباب السابع الملوثات الكيميائية العضوية والغير عضوية للماء

الباب الثامن الملوثات البيولوجية للماء

الباب التاسع حماية الماء من الملوثات البيئية

الباب العاشر مواضيع مائية بيئيةهامة

والمصطلحات العلمية والمراجع.

الباب الأول وهو يتحدث عن البيئة وعلاقتها بالأنسان , مع شرح كثير من المفاهيم البيئية الشائعة مثل التنوع البيولوجي بالاضافة الي ذكر عناصر البيئة الطبيعية والاجتماعية والاحيائية والنظام البيئي ومكوناته الحية والغير حية والتوازن البيئي واختلاله والتلوث ومسبباته ومفهومه وأنواعه.

الباب الثاني وهويتناول بالشرح الدورات الطبيعية لاهم مكونات البيئة مثل الدورة المائية ودورة الكربون ودورة النتروجين والفسفور وصيانة الموارد البيئية الطبيعية مثل صيانة المياه والطاقة والمعادن.

الباب الثالث وهو يتحدث عن صحة البيئة مبينا الصحة العامة واهداف صحة البيئة وشارحا الأنسان والتأقلم البيئي وعلاقة أمراض الحيوانات والنباتات بالتلوث البيئي وصحة المياه والمعايير الصحية لمياه الشرب والاستخدام المنزلي الي جانب احتياجات جودة البيئة.

الباب الرابع وهو يتحدث عن البيئة المائية كمياه البحار والمحيطات و نباتات المياه، البحرية والمحيطية ومبينا للحياة الفطرية في المحيطات وحمايتها , وثانيا مياه الأنهار ومكوناتها ومياه البحيرات واهميتها والمياه الجوفية وأنواعها.

الباب الخامس وهويتناول بالشرح صور الملوثات المائية المختلفة وانتقال الملوثات المباشر وغير المباشر الي البحار والمحيطات وصور تلوث الماء وأنواع التلوث المائي .

الباب السادس وهو يتحدث عن تلوث الماء بالملوثات والعوامل الفيزيائية مع شرح العديد من الملوثات الفيزيائية للماء مثل التلوث بالمواد المشعة والتلوث بالمخلفات الصلبة والتلوث الحراري للماء ووسائل التحكم في كل نوع من الملوثات المائية الفيزيائية.

الباب السابع وهو يشرح بالتفصيل الملوثات الكيميائية العضوية والغير عضوية للماء وطبيعة كل من المواد العضوية والمواد غير العضوية الملوثة مع اعطاء اكثر من مثال لصور التلوث العضوي مثل التلوث بمياه الصرف الصحي والتلوث البترولي والتلوث بالمبيدات الكيميائية العضوية واعطاء صور ايضا للتلوث الغيرعضوي للماء مثل التلوث بالعناصر الثقيلة والتلوث بالاسمدة المعدنية والتلوث بالمطر الحمضي. ووسائل التحكم في كل نوع من الملوثات المائية الكيميائية.

الباب الثامن وهو يشرح الملوثات البيولوجية للماء مثل تلوث الماء بالميكروبات والكائنات الدقيقة الممرضة مثل الفيروسات والبكتريا والطفيليات والأخطار الناتجة عن تلوث المياه بمسببات الأمراض والطفيليات في مصر و تلوث الماء بالنباتات المائية ووسائل التحكم في التلوث البيولوجي للماء بالاضافة الي ذكر بعض الانشطة الأنسانية البيولوجية المؤثرة علي البيئة المائية مثل عمليات الاستزراع السمكي .

الباب التاسع وهو يتناول بالشرح حماية الماء من الملوثات البيئية وسائل وطرق حماية البيئة المائية وهي اولا تأمين الماء النقي الصالح للشرب والاستخدام وثانيا الادارة السليمة للمخلفات وثالثا مراقبة جودة المياه والتي تشمل معالجة المخلفات السائلةومعالجة و تنقية مياه الصرف الصناعية ورابعا التخلص من الزيوت البترولية الملوثة لمياه البحار والمحيطات ومكافحة التلوث البترولي والمسح البيئى لمصادر المياه .

الباب العاشر وهو خاص بمواضيع مائية بيئية هامة تهم كل المهتمين بالبيئة المائية مثل مشاكل التلوث في المحيطات والامن المائي في الوطن العربي.

ثم اخيرا قاموسا للمصطلحات العلمية الواردة بهذا الكتاب.

وارجو من الله سبحانه وتعالي ان يكون كتابي هذا مدخلا لمعرفة اهمية موضوع الملوثات المائية ومصادرها وتأثيرها علي الانسان وعلي البيئة من حوله ووسائل التحكم فيها والحد من اثارها . وان يكون عملي هذا اسهاما متواضعا في نشر الاهتمام بالثقافة العلمية في بلادنا , حيث ان المكتبة العربية بحاجة ماسة الي كتاب عربي علمي يجذب القارئ للاستزادة والتوسع في العلوم بصفة عامة , ويزيد من ثراءه الثقافي والعلمي وان يكون حافزا لمزيد من اصدار ونشر كثير من الكتب العلمية والتراجم باللغة العربية اسهاما منا في نشر الثقافة العلمية في بلادنا التي هي في امس الحاجة للتقدم العلمي والتقني .

الأمراض المتعلقة بالتلوث المائي

تلحق الأمراض المتعلقة بالماء ضررا فظيعا بصحة الإنسان,وهذه الأمراض أنواع كثيرة، ولكنها جميعا لها علاقة مباشرة بالحاجة إلى مياه نظيفة. وينشأ العديد من تلك الأمراض ببساطة بسبب عدم توفر مياه للشرب وتنظيف الأطعمة. بينما يتفشي غيرها بسبب عدم توفر منشآت ملائمة لتوفير الصحة العامة الوقائية والممارسات غير السليمة للنظافة الصحية الشخصية التي لها علاقة مباشرة بعدم وجود مياه نظيفة.

والأمراض المتعلقة بالماء هي واحدة من أبرز المشاكل الصحية في العالم – والتي يمكن الوقاية منها إلى حد كبير. فالكوليرا وغيرها من أمراض الإسهال مسئولة وحدها عن وفاة 8.1 مليون إنسان كل سنة. وأكثر أولئك إصابة هم فقراء الدول النامية، لا سيما الأطفال. فالأمراض المتعلقة بالماء تحصر الملايين في دورة من الفقر والجهل وضعف الصحة، وكثيرا ما تجعلهم عاجزين عن العمل أو الذهاب إلى المدرسة.

وذكرت اليونيسيف ان عدم القدرة على الحصول على المياه النقية يؤدي الى وفاة اكثر من 6،1 مليون طفل سنوياً، نتيجة اصابتهم بالامراض المنقولة عن طريق المياه، كما ان افتقار المدارس الى مرافق صحية منفصلة ملائمة للبنات كثيراً مايضطرهن الى التوقف عن الذهاب الى المدرسة الابتدائية.

ويعاني ملايين الاحداث من الامراض المعوية التي تسببها الطفيليات، ويصاب 5.19 مليون شخص سنوياً بعدوى الدودة المدورة والدودة السوطية وحدهما ويقع اعلى معدل من العدوى بين الاطفال الذين هم في سن الدراسة، كمايعاني حوالي 9.118 مليون حدث لم يبلغوا الخامسة عشرة من العمر سنوياً من مرض البلهارسيا، وأظهرت دراسات اليونيسيف ان كل دولار ينفق على الاطفال بما في ذلك ماينفق على تحسين حصولهم على المياه النقية وتعزيز الصحة العامة يؤدي الى توفير سبعة دولارات كانت ستنفق على الخدمات العامة في المدى الطويل.‏ ‏

وقد ذكرت منظمة الصحة العالمية ان هناك اكثر من خمسة ملايين طفل دون الرابعة عشرة من العمر يلقون حتفهم كل عام بسبب الامراض المرتبطة بالبيئة التي يعيشون فيها كما ان هناك نصف مليار طفل في العالم يصيبهم الوهن والضعف بسبب الامراض العديدة ،فالاطفال معرضون اكثر من الكبار للامراض المتعلقة بتلوث البيئة وذلك لارتفاع معدلات التنفس لديهم عن البالغين وايضاً نتيجة عدم تطور اجهزتهم المناعية والهضمية والعصبية

وفي العالم النامي، تخنق الآثار المتراكمة للأمراض المتعلقة بالماء النمو الاقتصادي وتضغط على أنظمة الرعاية الصحية التي هي مكتظة بالفعل بأكثر من طاقتها.

وثمة خمسة أنواع من الأمراض المعدية المتعلقة بالماء وهي:

· الأمراض التي يحملها الماء

· الأمراض التي يجرفها الماء

· الأمراض التي تعيش في الماء

· الأمراض التي تنقلها الحشرات المتعلقة بالماء

· والأمراض الناجمة عن خلل في الصحة العامة الوقائية.







لمزيد من المعلومات عن الامراض المتعلقة بالماء

كتاب التلوث البيولوجي للبيئة المائية

ان فكرة هذا الكتاب تنطلق من فهم لقضايا البيئة ومشكلاتها وخاصة البيئة المائية التي يعتمد عليها الأنسان في حياته ويرتبط مصيره بنقائها وعدم تلوثها . مبينا دور الكائنات الحية الدقيقة في البيئة سواء دورها الايجابي المتمثل في المساعدة في تنقية البيئة من بعض الملوثات بيولوجيا أو السلبي الذي يتعلق باحداث التلوث البيولوجي لها واحداث الامراض والاوبئة, وشارحا دور المسببات والعوامل البيولوجية المسببة للتلوث من الكائنات الحية الدقيقة المسببة للامراض والكائنات المائية النباتية والحيوانية والطفيليات واثرها علي البيئة والبيئة المائية خاصة بالاضافة الي موضوع هام وهو الامراض المتعلقة بالماء شارحا الكائنات المسببة لها واعراضها واثرها علي الانسان.

كما يشرح الكتاب العديد من الظواهر البيولوجية المترتبة عن تلوث البيئة المائية مثل ظاهرة الاثراء الغذائي والمناطق الميتة في المحيطات وظاهرة المد الاحمر متناولا اسباب هذه الظواهر وبعض الوسائل للتحكم فيها والطرق العملية للتقليل من حدوثها .



كما يتطرق الي موضوع هام وهو الحروب وعلاقتها بالتلوث البيولوجي وأثرها علي البيئة المائية وخاصة الحروب البيولوجية مبينا خصائص العوامل البيولوجية المسببة للامراض وتأثير المواد البيولوجية والجرثومية علي الكائنات الحية وعلي البيئة بصفة عامة .



ويعتمد هذا الكتاب الذي يتناول البيئة المائية وتلوثها البيولوجي علي الاسلوب العلمي في شرح موضوعاته مبينا الغرض الاساسي من هذا الكتاب وهو تقديم فكرة علمية عن البيئة المائية وأهميتها واثر الملوثات البيولوجية المائية علي الأنسان والحياة كما يعرض الكثير من الجوانب العملية والتطبيقية للتحكم في هذا التلوث ومكافحته .

وقد اعد الكتاب في تسعة ابواب وهي كالاتي :

الباب الاول النظام البيئي

الباب الثاني الماء وصحة البيئة

الباب الثالث البيئة المائية

الباب الرابع تلوث البيئة المائية

الباب الخامس التلوث البيولوجي للبيئة المائية

الباب السادس الاثار والظواهر البيولوجية المترتبة عن تلوث البيئة المائية

الباب السابع تطهير مياه الشرب ومياه الصرف لمكافحة التلوث البيولوجي

الباب الثامن الحروب والتلوث البيولوجي

الباب التاسع التحكم في التلوث البيولوجي

الملاحق وقاموس المصطلحات العلمية والمراجع العربية والاجنبية



الباب الاول وهو يتحدث عن النظام البيئي ومفهوم البيئة ومكوناتها الطبيعية وعن الظروف والعوامل التي تعيش فيها الكائنات الحية , وعن الأنسان ودوره في البيئة سلبا وايجابا ,و شرح لعناصر النظام البيئي وخصائص المنظومة الإيكولوجية, وجوانب الأختلال في النظام البيئي ومسبباته والطاقة والنظام البيئي ,والموارد الطبيعية الحيوية , بالاضافة الملوثات البيئة وتصنيفها ومصادرها.



الباب الثاني وهو خاص بالماء النقي وصحة المياه وعلاقتها بالصحة البيئية ويذكر اهم المعاييرالصحية والمواصفات الخاصة بمياه الشرب والاستخدام المنزلى وخاصة المعايير البكتريولوجية , كما يتناول اهم الأمراض المتعلقة بالماء والكائنات المسببة لها ووسائل مكافحة هذه الامراض.

الباب الثالث وهو يتناول موضوع الماء والبيئة المائية , فيشرح الغلاف المائي الموجود علي كوكب الأرض واهميته ودورة الماء علي الأرض ,كما يتناول الباب البيئة المائية وخصائصها ومياه البحار والمحيطات والبيئة البحرية ,ومياه الأنهار والبيئة النهرية , ومياه البحيرات والمياه الجوفية.



البابا الرابع وهو خاص بتلوث البيئة المائية حيث يذكر تلوت مصادر الماء وأنواع الملوثات المائية ومسار هذه الملوثات داخل الأجسام المائية وحركة الملوثات في البيئة المائية بالاضافة الي دورات التلوث و المصادر والموارد المائية المعرضة للتلوث في مصر كتلوث نهر النيل وفروعه . وفي نهاية الباب تم شرح مثاليين هاميين لمصادر التلوث البيولوجي وهما التلوث بمياه الصرف الصحي (المخلفات البشرية السائلة وصرف مخلفات المستشفيات والمخلفات الطبية السائلة علي مياه الصرف الصحي.



الباب الخامس وهو يتناول الموضوع الرئيسي في هذه الكتاب وهو التلوث البيولوجي للبيئة المائية وأنواع هذا التلوث كالتلوث بالكائنات الحية الدقيقة كالبكتريا والفيروسات والطحالب والطفيليات , والتلوث بالكائنات المائية النباتية كورد النيل والحيوانية كالاوليات وأخيرا التلوث بالكائنات والأنواع الدخيلة الغازية للبيئات المائية .



الباب السادسوهو يتحدث عن الاثار والظواهر البيولوجية المترتبة عن تلوث البيئة المائية مثل ظاهرة الاثراء الغذائي والمناطق الميتة في المحيطات وظاهرة المد الاحمر متناولا اسباب هذه الظواهر وبعض الوسائل للتحكم فيها والطرق العملية للتقليل من حدوثها .



الباب السابعوهو خاص باهم وسيلة من وسائل مكافحة التلوث البيولوجي وهي تطهير مياه الشرب ومياه الصرف حيث يشرح عملية التطهير , وخصائص المواد المستخدمة في التطهير ووسائل وطرق التطهير مثل التطهير بالمواد الكيميائية والتطهير بالوسائلالفيزيائية والميكانيكية والتطهير بالاشعاع ,ومفهوم وميكانيكية عملية التطهير, مع اعطاء مثال لاشهر وأهم عمليات التطهير وهي التطهير باستخدام الكلور.



الباب الثامن يشرح الباب الثامن الحروب وعلاقتها بالتلوث البيولوجي وأثرها علي البيئة المائية وخاصة الحروب البيولوجية مبينا خصائص العوامل البيولوجية المسببة للامراض وتأثير المواد البيولوجية والجرثومية علي الكائنات الحية وعلي البيئة بصفة عامة , وأخيرا الوقاية والتطهير من العوامل البيولوجية .




الباب التاسع يتناول الباب التاسع التحكم في التلوث البيولوجي,وطرق ووسائل مكافحة هذا التلوث ومستويات هذا التحكم مثل المستوي القانوني والتشريعي والتحكم علي المستوي الثقافي , والطرق الفنية والتكنولوجية لمكافحة التلوث البيولوجي بالاضافة الي دورالمستوي الاجتماعي في مكافحة التلوث البيولوجي للبيئة المائية .





وارجو من الله ان اكون قد وفقت في معالجة هذا الموضوع وان يحقق سبحانه وتعالي الهدف المرجو من اعداده , وان يكون مفيدا ونافعا لكل من يقرأه من المتخصصين أو الراغبين في التزود بالعلم والثقافة تحت شعار مزيد من الاصدارت العلمية الحديثة بلغتنا العربية الجميلة .




وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
موضوع عن الملوثات الصناعيه
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» موضوع عن الحج ، مقال عن الحج ، تعبير عن الحج ، موضوع عن الحج بالتفاصيل كاملة قصير
» موضوع قصير عن الصدق - موضوع تعبير عن الصدق
» موضوع بحثي عن المعلم موضوع عن المعلم
» بحث علمي موضوع تعبير عن العمل واهميته , موضوع تعبير عن العمل الصالح وتقدم المجتمع
» موضوع بمناسبة اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية موضوع عن اليوم الوطني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: