سن المريض وطبيعته جسده أمر لايُهمل فى علاجه ..
فليس علاج العجوز كعلاج من هو أصغر منها ولاعلاج الحامل كعلاج العذراء والثيب وهكذا ..
وينتبه لعلاج النساء ولاتأخذك الحماسة وبغض العارض إلى أن تضع يدك فى مواضع من جسدها ، وأن لاتتلطف للعذارى لدرجة التعلق بك ، وإياك من الخلوة فإنها داء الصالحين !!!
ولاحول ولاقوة إلا بالله ...
أبو همام الراقى