تعلمون جميعا أن سنه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم مازالت موضع بحث من قبل العلماء
وهم حديثا يبحثون في طريقه نوم الرسول صلى الله عليه وسلم فوجدوا الآتي
- أن الرسول صلي الله عليه وسلم كان يتوضأ قبل نومه.
-وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم بنفض مكان نومه حوالي ثلات مرات (وهنا قام العلماء ببحث هذه الطريقة في تنظيف مكان نومه)
كانت النتيجة الآتية بعد بحث طويل ومضني وهي
ان الانسان عند نومه تتساقط منه خلايا ميتة وعند عدم اْزالتها فأنها تلتصق بالجسم مسببه له بعض الامراض وحاولوا ان يزيلوا هذه الخلايابمعظم المنظفات والمطهرات المعروفه لكن لم تنجح
الطريقة التى نجحت هي نفض الفراش عند النوم والتخلص من هذه الخلايا الميتة.
فسبحان الله لم يترك لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أي خير آلا ودلنا عليه ولم يترك لنا شرا الا ونهانا عنه فهل منا ما يقوم بسنه الرسول صلى الله عليه وسلم
اليك عشر طرق للنوم الهاديء
العديد من الأشياءِ يُمكنُ أَنْ تُؤثّرَ على نومكِ، من الإجهادِ إِلى الحزنِ إِلى التّغييراتِ البسيطةِ في نشاطكِ اليوميِ. وإذا كنت تَعتقدَ أنك قد تفقد نوم ليلةهادئة فإليك بعض النصائح لتحظى بهذه الليلة.
اولا: أسترخ و أرح ذهنك . أسمح لعقلك و جسمك بفترة من السكينة و حاول ممارسة نشاط مريح مثل أخذك لحمام ساخن أو الحصول عل قدر من التدليك أو أستمع إلى موسيقي هادئة .
ثانيا: لا تحاول النوم جاهداً طالما كنت تعاني من مشكلة في النوم ولاتسمح لنفسك أن تحبط لأن ذلك سوف يزيد من حالة القلق لديك وقد تسوأ أكثر.العديد من الخبراءِ يَقترحونَ أن تخُرجَ من السّريرِ،و أن تضيء الغرفة ، وتنهمك في أي نشاطِ هادئِ، مثل القِراءة، أو مشاهدة التلفاز ، أو تَستمعُ إلى الموسيقىِ. أستمر هكذا حتى تشعر أنك لا ترغب في النومَ، ثم أَرْجعُ إِلى السّرير و إذا كنت ما زِلتَ تَشْعر أنكُ مستيقظ و قلق فأعد الكرة مرة ثانية.
ثالثا: أكثر أو أقل و لاحظ أن كمية النوم التى تحتاجها لكي يسترجع عقلك وجسمك . نم على قدر احتياج جسمك للنوم ليس نشاطه تختلف من شخص إلى أخر و لكي تحدد هذه الكمية لاحظ أي ساعات نوم كافية تشعر بعدها أنك ارتحت و تشعر بالكفاءة خلال اليوم التالي.
رابعا: نحن نتبع العادة في كثير من الأحيان وكذلك أجسامنا لذلك داوم على النوم و الاستيقاظ في مواعيد محددة حتى في أجازه نهاية الأسبوع . حتى إذا كنت تعاني من مشكلة أثناء نومك فإن المحافظة على مواعيد محددة للنوم و الاستيقاظ قد يعود بك إلى نوم صحي و تجنب أن تقضى نهاية الأسبوع في نوم كامل لأن ذلك سيجعل نمط نومك ليلة السبت غريباً كلياً .
خامسا: تجنّبْ الكافيين أو على الأقل، خفض من مصادره إليك . الكافيين يُمكنُ أَنْ يَجْعل من الصعب أن تحصل على نوم هادئ خلال الليل أو على الأقل قد يصيبك بأرق مستمر . وتأثير الكافين قد يختلف لدي الكثير من الناس فالبعض قد يستمر معه تأثير الكافين من القهوة أو قطعة شيكولاتة إلى أكثر من ثمان ساعات .
سادسا: تجنّبْ الكحوليات فالعديد من الناسِ يَعتقدونَ أن تلك الأشربةِ الكحولية سَتُساعدهم على النوم أو الشعور بالاسترخاء و في الحقيقة أنها تسبب القلق أثناء النوم و كذلك التردد في الاستيقاظ .
سابعا: أقلع عن التدخين ! وما يحتويه من مواد منبه ( *****وتين ) فالدراسات بينت أن الناسِ الذين يُدخّنونَ السجائر يعانون منْ صعوبةُ أكثر فى النوم ! فالتدخين يُمكنُ أَنْ يؤدي إلى َرْفعَ ضغط الدم، و التأثير على القلبِ ، لا تَنْسي ما قد يسببه إشعال سيجارة من أخطار و أنت في السّريرِ!
ثامنا: رَاقبْ ما تَأْكلُه و متي تَأْكل ! إن تناول وجبةُ كبيرةُ يَجْعلكِ تَشْعر بالتعبَ، ومحاولة الحصول على قدر قليل من النوم بعدها قد يكون شيء مزعج جداً فالجسم حينها يكون منهمك في مهمة هضم تلك الكميات من الطعام . من الناحية الأخرى، فإن الَذْهابُ إلى السّرير و أنت تعانى من الجوعِ لَيستْ جيده. لذلك أجعلْ وجبتكَ المسائيةَ،خفيفة و تحتوي على البروتين لتجنبَ الجوع بعد ذلك . إذا كان لابد من تناول شيء قبل الذهاب إلى النوم فمن الضروري أن يكون على الأقل قبل النوم بحوالي السّاعتين و أن يحتوي على كربوهيدرات و كذلك الحليبِ الدافئِ فهو هام جداً . أيضا يَتجنّبُ َتناولُ أطعمة دسمه أو تلك التى تحتوي على تّوابل كثيرة أو ثوم فهي تعمل علىِ عسر الهظمِ أو الحموضة المعوية .
تاسعا: ممارسْة التمارين الرياضية بشكل منتظم وفي الوقت المناسب يُمكنُ أَنْ يُساعدكَ أَنْ تَنَامَ أكثر بشكل سهل و جيد وعلى أية حال ، فأن تمارين " الطلقة الواحدة " أو بمعنى أخر التمارين المتقطعة من المحتمل أَنْ لا تؤدي إلى نفس التّأثيرُ. ممارسْة التمارين الرياضية في وقت متأخّرِ بعد الظهر أو في بداية المساءِ أكثرُ فعّالية في الحصول على نّومِ مُحَسِّنِ من ذلك المُؤَدَّىِ في الصّباحِ أو المساء المتأخّر.
عاشرا: تأكّدْ من نظافة غرفتكَ و خلو سريرك من أي حشرات لأن عدم النظافة أو وجود أي حشرات سوف تجعل الحصول على النوم أكثر صعوبة ! كذلك تأكد هَلْ هناك ضوضاء عالية تَحْدثُ خلال اللّيل؟ هل هناك أضواءَ تسلطُ في نوافذكِ، أو خلال البابِ؟ هَلْ الغرفة دافئة بشكل مفرط؟ هَلْ أطفال أو حيوانات أليفة يُزعجانِ نومكَ في منتصفِ اللّيلِ؟ هذا النوعُ من العواملِ البيئيةِ التي غالباً يُمكنُ أَنْ نغيرها فمثلاً يمكن أَنْ تَلْبسَ قناع يَحْمي من الضوء في الليل أو أن نسدل الستائر على جميع النوافذ .
إن مشكلة العديد من الناسِ خاصةً أولئك الذين يعانون من النوم الخفيف أو المضطرب تكون من شركاءِ السّريرِ. إذا كان شريكَ سريركَ يعاني من الأرقُ، أو الشخير، أو عِنْدَهُ سلوكُ مشابهُ، فإن لذلك تّأثيره على نومكِ لذلك فمن الضروري مراجعة ذلك و مُنَاقَشَة هذه القضاياِ مع شريككِ في الغرفة يُمكنُ أَنْ تُساعد على مْنعَ الاستياء وتَقُودَ إِلى الحلولِ المحتملةِ.التى قد يكون منها النَّوْمِ في الأسِرّةِ أو الغُرَف المنفصلة