Labza.Salem Admin
عدد المساهمات : 43954 نقاط : 136533 تاريخ التسجيل : 12/09/2014 العمر : 29 الموقع : سيدي عامر
| موضوع: بحث عن التقدم التكنولوجي بين سرعة الصاروخ ومرارة المرض السبت 29 أبريل - 20:44 | |
| لكل تقدم تقني ضريبته التي يدفعها الإنسان من صحته، فقبل سنوات قليلة كان السماع بمرض مثل السرطان شيء مستغرب،، أما الآن فأصبح من الطبيعي السماع بمثل هذه الأمراض، بالإضافة إلى اكتشاف أمراض حديثة لم تكن موجودة من الأساس، مما يجعل الإنسان في حيرة بين الدخول في معترك التقدم التكنولوجي وتحمل عواقبه من ناحية، وبين رفض كل ما هو مستحدث وتجنب المزايا والعيوب من جهة ثانية . الوهم الإلكتروني فقد حذرت تقارير طبية من رصد ظاهرة جديدة في عالم الطب، أطلق عليها: مرض الوهم الإلكتروني، حيث يصاب المرضى الذين يعمدون إلى تصفح الإنترنت بهدف تشخيص علتهم بوهم الإصابة بأمراض ليست حقيقية. ونقل موقع قناة سى.إن.إن على الإنترنت عن تلك التقارير، بأن هذه العوارض تتشابه مع ما يعاني منه طلبة الطب في سنتهم الأولى، حيث يخيل لهم بعد تعرفهم على عدد هائل من الأمراض التي تصيب البشر أنهم يعانون من عوارض لأمراض يتضح لاحقاً أنها وهمية. وأضافت التقارير بأن السمات الرئيسية لظهور مرض الوهم الإلكتروني، تتمثل في مجموعة من المعطيات، تبدأ مع حالة الإحباط التي تصيب المريض الذي يحاول تصفح الإنترنت للعثور على وصف لعوارض المرض الذي يشعر به. ويعود ذلك إلى تشابه عوارض العديد من الأمراض إلى جانب اتجاه المريض مدفوعاً بالذعر إلى اختيار الحالات الأكثر تشاؤما، وهو أمر غالباً ما يصيب المرضى قبل الذهاب إلى الطبيب المختص. غير أن بعض الأشخاص قد يطورون حالات أكثر تعقيداً على مستوى هذا المرض، تتمثل في الإصرار على البحث عن أسرار عوارض مرضهم على الإنترنت حتى بعد الاستماع إلى رأي الطبيب، وفي هذه الحالة فإن "مريض الوهم الإلكتروني" يكون قد دخل مرحلة جديدة. وينصح الأطباء المرضى بعدم القفز إلى الاستنتاجات بصورة ذاتية وعرض الأمر على الطبيب المختص، الذي يسعه دون غيره تحديد طبيعة المرض في حال وجوده أصلا، كما يوصي المختصون الأشخاص الذين يرغبون بالتحقق من طبيعة عوارضهم المرضية عبر الإنترنت القيام بمجموعة من الخطوات؛ لتجنب "أمراض الوهم الإلكترونية"، وفي طليعتها تقرير مستوى البحث بصورة مسبقة، وتحديد نوع الأسئلة الذين يرغبون بمعرفة أجوبتها، كما يؤكدون على ضرورة التوقف عن البحث عبر الشبكة العنكبوتية، في اللحظة التي يشعرون فيها بأنهم اكتشفوا أمراضاً مستعصية تتطابق عوارضها مع ما يشعرون به. التهاب الأوتار من كتابة الرسائل ومن جهة ثانية أفاد تقرير صحفي نيوزيلندي، بأن الطالبة فلور دي فيري بيفيس (20 عاما) التي ترسل نحو 100 رسالة نصية يوميا من هاتفها الجوال، سجلت أول حالة إصابة بالتهاب أوتار الإبهام في البلاد، وهو المرض الذي ينجم عن كثرة كتابة الرسائل النصية. ونقلت صحيفة "صنداي ستار تايمز" عن دورية "نيوزيلاند ميديكال جورنال" الطبية أن كثرة كتابة الرسائل النصية، أدى إلى التهاب الأوتار المحيطة بأصبع الإبهام، وتلك القريبة من الرسغ ما أدى إلى امتلائها بالسوائل. وأضاف أنه لم يظهر حتى الآن سوى حالتي إصابة بهذا المرض، إحداهما في سنغافورة لطفل في سن المدرسة، والأخرى لصبية (13 عاما) في أستراليا. إلا أن واضعي التقرير رجحا أن يكون هذا المرض منتشرا أكثر مما هو متوقع بسبب انتشار كتابة الرسائل النصية وإرسالها بالتليفون المحمول. استخدام لوحات المفاتيح في وضع خاطئ وفي موضوع ذي صلة، حذرت تقارير طبية أخرى من كون استخدام لوحات المفاتيح في وضع خاطئ، يمكن أن يدمر أعصاب اليد، وأفادت بأن إصابة الأصابع بحالة من التخدير أو انتشار الألم باليدين والذراعين، يعد مؤشرا لاحتمال الإصابة بمرض "تناذر النفق الرسغي"، فقد ذكرت صحيفة الأطباء "ارتسته تسايتونج" الصادرة بألمانيا، أن الإفراط في الضغط على الرسغ غالبا ما يؤدي لظهور آلام تتسم بتورم الأعصاب، ويمكن أن تنجم هذه الآلام عن استخدام لوحة المفاتيح في غير وضعها الصحيح أو استخدام مقود دراجة تم تركيبه بشكل خاطئ ويمكن للأمراض الروماتيزمية أن تسبب المشكلة أيضا. وقال الدكتور "أكسيل فانيفانهاوس": إن أكثر الأشخاص عرضة لتلك الآلام هم أولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 40 و70 عاما وإذا لم تتم معالجة الألم يمكن أن يمتد من الذراع إلى العنق ويؤدي إلى أن تفقد الأصابع قوتها، بحيث يصبح شبه مستحيل أن يتمكن المرء من فتح الزجاجات. وعادة ما تستخدم مضادات الالتهابات والدعامات للعلاج، وإذا لم تنجح في تخفيف الآلام ينصح الخبراء باللجوء للجراحة. خطر على الخصوبة ومن جانب آخر كشف خبراء طبيون، أنه ينبغي للمراهقين والشباب وضع أجهزة الحاسب المحمول الخاصة، بهم بعيداً عن حجورهم لأنها قد تقضي على الخصوبة، وأوضحت الدراسات العلمية الحديثة أنه يمكن أن تسخن أجهزة الحاسب المحمول، التي ترتفع درجة حرارتها الداخلية أثناء التشغيل الصَّفَن (وعاء الخصية)، مما قد يؤثر على نوعية وكمية السائل المنوي للرجال. كما أشارت الأبحاث إلى أنه من الصعب جداً التكهن بالفترة الزمنية التي يكون استخدام الحاسب فيها آمناً، وقد لا تكون موجودة أصلا ًإذا ارتفعت درجة حرارة الخصية خلال فترة وجيزة جدا.ً وحذر العلماء من أنه إذا لم يَحِدَّ الذكور الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و20 عاماً من استخدام أجهزة الحاسب المحمول، فقد يواجهون مشكلات حين يرغبون في تكوين أسر، وقد يكون له آثار ضارة على صحتهم الإنجابية. في نفس الإطار حذر علماء يابانيون، من أن قضاء ساعات طويلة أمام شاشة الحاسب، قد يزيد من خطر الإصابة بمرض المياه الزرقاء في العيون المعروف باسم "جلوكوما"، خاصة للأشخاص الذين يعانون من قصر النظر. الموبايل وأضرار بالجملة أما بخصوص الهاتف النقال، فقد توصلت دراسة أوروبية دامت أربع سنوات إلى أن الموجات الصادرة عن الهواتف المحمولة، تسبب الأذى للخلايا وتدمر المادة الوراثية، حيث وجد أن الحمض النووي الوراثي يتحطم إذا ما تعرض لموجات لاسلكية عالية التردد، صادرة عن الهواتف المحمولة. ويؤدي ذلك إلى تدمير حامل الجينات الوراثية الذي من شأنه أن يؤدي إلى أمراض كارثية مثل السرطان. الدرع الواقي يقول المهندس عبد اللطيف العزعزي (استشاري العلاج بالطاقة الحيوية (BEHC)): يحاط جسم الإنسان بمجال مغناطيسي مثله مثل أي كائن خلقه الله حيا كان أو ميت (جمادا). وهذا المجال يسمى بالهالة وهي تتألف من سبع طبقات. تسمى هذه الهالة بالدرع الواقي، أي تقي الإنسان أو بالأصح الجسم (الجسد الفيزيائي) من الطاقات السلبية مثل العين والحسد والإشعاعات الكهرومغناطيسية السالبة الصادرة عن الأجهزة الكهربائية بأنواعها، وكما نعرف فالهاتف المتحرك أحد هذه الأجهزة. والآن السؤال المهم هو: ما الذي تفعله تلك الطاقات السلبية؟ إن الطاقات السلبية تعمل جاهدة على تحطيم وتشقيق تلك الهالة ومتى ما أصيبت الهالة بشرخ أو شق استطاعت تلك الطاقات السلبية النفاذ من خلالها والوصول للجسم الفيزيائي، أي الجسد والتأثير عليه ويظهر هذا الأثر على شكل أمراض وعلل . القرآن لم يغفلها يقول د.عبد البديع أبو هاشم -أستاذ التفسير بجامعة الأزهر- أن ذلك مذكور في كتاب الله بنص واضح وصريح، فيقول المولى جل وعلى" ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس" فإذا نظرنا في البر وجدنا عوادم السيارات والمصانع وأثرها على صحة الإنسان، وأخطار عوادمها على البيئة بشكل عام ومستقبل الأجيال القادمة بشكل خاص، كذلك عمليات التهجين في النبات وما يظهر عنها من أمراض ..وإذا نظرنا في البحر وجدنا كذلك عوادم السفن وخلافه مما يؤثر على البيئة البحرية والتي ستؤثر بدورها على الإنسان أضرار الموبايلات علي الإنسان
- ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم يسبب الارق والافراط في استخدامها يؤدي الى تلف في الدماغ وضعف القلب .
- حذر مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست من مخاطر ترك اجهزة الموبايـل
مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري , وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ , ان ابقاء تلك الاجهزة او اية اجهزة
ارسال او استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الارق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي
علي المدي الطويل الي تدميـر جهـازالمنـاعـة في الجسم .
وأكد في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8
ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها
الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما ان الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة
السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم والمعروفة باشعة " ا " .
- واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول
طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة
كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215
هرتز .
- واشار بهذا الصدد الي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم
وضعف الذاكرة والارق والقلق اثناء النوم وطنين في الأذن ليلاً كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات
الكهرومغناطيسية يمكن أن يلحق أضرارا بمخ الإنسان وفسرطنين الاذن بانه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري
وصلت اليه عن طريق التعرض الي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .
وقال البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل اثناء عمله في شركة سيمنس الالمانية للالكترونيات , ان إشعاعات
الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبـــــــــة التحول السرطاني
بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي .
وحسب منظمة الصحة العالمية فأنه يوجد علي مستوي العالم حوالي 400 مليون تليفون محمول "موبايل" ويحتمل أن
يصل هذا العدد إلي مليار.
واشار الي انه اضطر للتقاعد والبدء في علاج نفسه بنفسه من سرطان العظام باستخدام مواد طبيعية مثل بذور
المانجو المجففة والثوم المجفف اشار الي أنه يوجد تأثير ضار علي الصحة العامة في حالة تجاوز حد الأمان طبقاً
للمعايير المعتمدة دولياً لاستخدام المحمول أوصت بإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة إذا كانت هناك تأثيرات ضارة أكثر
عند استخدام هذا التليفون علي المدي الطويل حيث ان القصور في معرفة هذه التأثيرات يؤدي إلي نتائج خطيرة .
وقال البروفيسور الالماني أن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد
مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدي الطويل.
وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر
من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ،
كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات الامراض الاكثر شيوعا في الدول
المتقدمة . ويحمل العالم الالماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية امضي 45 عاما من حياته في الاختراعات
التقنية , يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الالمنيوم ابتكرها بنفسه يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الاشعاع في أي
مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم كما انه يحدد بها اتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة.
كلنا نعلم اهمية هذه التكنولوجيا التي صنعت من اجل الانسان وعشان راحته وخدمته
لكن للأسف غالبيتنا يجهل مخاطر تلك التكنولوجيا
منها الجوال لايمكن أن ننكر انه افادنا كثير
لكن لازال الغالبيه يجهل اضراره ,أو يعرف اضراره لكن مهملين ومتهاونين
وكل يوم نسمع في مختلف وسائل الاعلام عن اضرار هذا الجوال
فتجد معظم الناس ينام وهو حاط هالجوال عند رأسه
محدش بعد كدا ينام والموبايل في الغرفة ... ممكن تسيبه في جنب باب الشقة ولو بتظبطه منبه علشان تصحي يبقي قدامك حل من إتنين: يا تشتري منبه وتريح نفسك يا تشيل الشريحة sim من الموبايل قبل ما تنام وتضبط المنبه زي ما إنتا عايز وإن كان مش كل الموبايلات بتشتغل من غير شريحة sim |
|