وما زال قلبي يخفق بقوة
كلما رأيت " رسالة جديدة "
هل يعقل ان تحضرك الي رسالة ؟
لا فكل النهايات بيننا ليست سعيدة
ولكن هذه الخفقات هي لحظات بهجتي القليلة في تعاستي المديدة
لا أكترث بنفسي البائسة بلا حضورك
لا أندم على حبي..
لعلمي أن حبي هو المرة الوحيدة
لأنه لم يخلق على شاكلتك سواكِ ..ولا أريد سواكِ ..
أريد كل شيء ..كل شيء ..كل التفاصيل الفريدة
أريد أن تحدثيني عن الذكريات القديمة
لا تستثني أي شيء ..حتى تلك الذكرى الحزينة
والإحساس المختبئ في كنف الكبرياء الطاغي على كل شيء
و الذكاء المتقد والقلب الحزين ..والحبيبة العنيدة
كما تعلمين ليس في الحب أراء خاطئة أو سديدة
هذا أنا ........
في الحب لا أكترث إن أمضيت سنين عمري أكتب فيكِ قصيدة
أيوب