تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث مفصل عن تهميش دور الاحزاب السياسيه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث مفصل عن تهميش دور الاحزاب السياسيه  Empty
مُساهمةموضوع: بحث مفصل عن تهميش دور الاحزاب السياسيه    بحث مفصل عن تهميش دور الاحزاب السياسيه  Emptyالأربعاء 26 أبريل - 0:10

مقدمة
تربط الكثير من أدبيات النظم السياسية والتحديث السياسى من ناحية , والتعددية الحزبية من ناحية أخرى . وفى حين نشأت بعض الأحزاب السياسية نشأة برلمانية وذلك كتعبير عن اتجاهات وتيارات نمت داخل البرلمانات , فقد نشأ  بعضها الآخر خارج البرلمان , كتعبير عن سياسة راديكالية وأيدلوجية , علمانية منها أو دينية .
أما فى مصر , فكان حال الأحزاب كحالها فى معظم البلدان النامية , بمعنى أنها تأسست أولا , وراحت – فى غالبيتها – تبحث عن تأييد الآخرين , أى أنها نشأت نشأة معاكسة بشكل كامل  لنشأة مثيلاتها فى الغرب ,الأمر الذى جعلها أحزاب تفتقر لتأييد تيارات واتجاهات شعبية بعينها . وليس أدل على ذلك من نشأتها بقرار من القيادة السياسية , التى قامت بتحويل المنابر الثلاثة ( الوسط fى , يمتلك فرضها من يمتلكون النفوذ والقوة .
وواقع الأمر , ان كافة هذه الأمور تحتاج الى اصلاح حزبى هيكلى . واذا كان قد ذكر من قبل ضرورة تأخر الاصلاح السياسى الى حين الانتهاء من الاصلاح الاقتصادى , الا أنه يشار بالمقابل الى أن هذا الحديث قد تجاوزته الظروف  المحيطة بالواقع المصرى . فالاصلاح الاقتصادى سار منذ بداية التجربة الحزبية الثالثة عام 1976 بخطى متسارعة , فعقب الانفتاح الاقتصادى الذى سبق تلك التجربة عام 1974 , انطلق القطاع الخاص نحو الاستثمار فى معظم المجالات , ثم بدأت مرحلة التثبيت الاقتصادى منذ عام 1991 , والتى واكبها تحرير سعر الصرف وبدء برنامج الخصخصة فى الممتلكات التابعة للمحليات , ثم بدأت منذ عام 1995 مرحلة اعادة الهيكلة , ومن ثم الخصخصة الكاملة لقطاعات واسعة من المؤسسات والهيئات العامة . وعلى هذا الأساس , أصبح من المتاح حاليا طرق أبواب الاصلاح السياسى ( ومن ضمنه الحزبى ) بقوة .
ومما لا شك فيه , أن هناك وسيلتين أساسيتين للاصلاح القانونى , والاصلاح الثقافى . فبالنسبة للاصلاح القانونى , فهو أسهل الطرق لتحقيق الاصلاح , وهو يرمى الى تغيير النصوص , وهو يتوقف على ارادة المشرع الدستورى  والقانونى فى تحقيق الاصلاح بعد دراسة الهدف منه , أما الوسيلة الثانية , فهى الاصلاح الثقافى , وهو يحتاج الى وقت طويل , ويعنى تغيير جملة المفاهيم والمبادىء والقيم المستقرة فى ذهن المواطن والراسخة عبر زمن طويل , حول عملية الاصلاح . وفى هذا الصدد يرتبط الاصلاح بمجالات عديدة . منها أخلاقيات الفرد فى علاقته بغيره وبالممتلكات العامة , أى سلوك المواطنين فى الدولة .
ويحتاج منطق الاصلاح الثقافى الى تضافر جهود كافة مؤسسات التنشئة الاجتماعية بدءا من الأسرة ومرورا بامدرسة , وانتهاء بوسائل الاعلام ودور العبادة والأحزاب السياسية .
وتتناول الدراسة موضوع هذا الكتاب , حال قطاع محدد من الاحزاب السياسية فى مصر , وهى الاحزاب الصغيرة تحديدا . وقد عقدت من أجل هذا الموضوع ندوة نظمها مركز الدراسات  السياسية والإستراتيجية بالأهرام , بالتعاون مع مؤسسة كونراد أديناور وذلك يوم 23-24 مارس . وتتناول تلك الدراسة , التى نقحت بعد سماع التعقيبات والمداخلات التى قام بها الباحثون وقادة الرأى والنخبة الحزبية فى مصر , ثمانية موضوعات , تطرقت الى محاولة وضع نموذج نظرى لدراسة الاحزاب السياسية فى البلدان النامية , وقامت تلك الدراسة بدراسة حالة مصر , ثم كان التطرق الى الاحزاب الصغيرة , والازمات الداخلية وكيف تعامل القضاء مع تلك المسألة , وعلاقة الاحزاب الصغيرة بالاحزاب والقوى السياسية الاخرى فى مصر , ثم تختتم تلك الدراسة , بمحاولة وضع تصور عام لنظام حزبى جديد فى مصر .
تهميش دور الاحزاب السياسيه
تراوحت العلاقة بين الاحزاب الصغيرة والحزب الوطني الديمقراطي بين المعارضة الواضحة للحزب الوطنى وعدم المعرضة , وكانت أوضح صور هذه المعارضة من حزب مصر العربي الإشتراكي  الذى كان التنظيم الأم الذى انبثق منه الحزب الوطني , فقد طالب حزب مصر باستعادة المقرات التى يرى أن الحزب الوطني قد استولى عليها , كما أنه رأى أن تولى رئيس الجمهورية رئاسة الحزب الوطني قد أعطى هذا الأخير ميزة نسبية على الاحزاب الأخرى لا يمكن أن يتوافر أى قدر ممكن منها لأى حزب آخر , ومن طالب الحزب بالفصل بين منصب رئيس الحزب الحاكم ومنصب رئيس الجمهورية , من خلال تخلى رئيس الجمهورية عن صفته الحزبية خلال مدة رئاسته . وفى ذات السياق آثار حزب الشعب الديمقراطي قضية أسلوب انتخاب رئيس الجمهورية , فطالب بأن تكون بالانتخاب الحر المباشر , وكان ذلك خلال انتخابات الرئاسة عام 1993 , الا أنه عاد منذ عام 1999 ليؤكد مبايعته للرئيس مبارك فى انتخابات الرئاسة عام 1999 رئيسا لمصر مدى الحياة , واكد فى بيان له وقوف الحزب خلف قيادة الرئيس مبارك واستمرار الديمقراطية والتنمية من أجل مصر. أما صور عدم المعارضة , فقد مثل ابرزها الحزب الإتحادي الديمقراطي الذى اعلن عن رغبته فى التنسيق مع الحزب الوطني قبل انتخابان 1995 , وقد ارسل رئيس الحزب خطابا لأمين عام الحزب الوطني الديمقراطي , أكد فيه ايمان الحزب بكل التوجهات والسياسات التى ينتهجها الحزب الحاكم تجاه مختلف القضايا واتفاق رؤية الحزب مع كل ما يتخذه الحزب الحاكم من قرارات , الا أن هذه الدعوة ربما لم تلق الاستجابة المأمولةمن الحزب الوطني , فقد أعرب رئيس الحزب الإتحادي الديمقراطي عن أمله فىأن يسفر المؤتمر العام للحزب الوطنى عن تغيير واضح فى مفهوم حزب الأغلبية تجاه الاحزاب المصرية الأخرى, وأضاف بأن الاعتقاد السائد بأن كل الاحزاب معارضة مادام الحزب اوطنى فى السلطة أمر مغلوط فكل الاحزاب مشاركة وكلها تتحمل مسئولية العمل السياسى ونتائجه باعتبارها جزءا من النظام , وأن استمرار حرص بعض قيادات الحزب الوطني على تهميش دور الاحزاب الأخرى يعنى أن الوقت قد حان لكى تتوغل داخل الحزب قيادات جديدة بفكر ومفهوم جديد لكى يتسع لكل أبناء الوطن. والواقع أن رؤية الحزب الإتحادي الديمقراطي التى عبر عنها رئيس الحزب تثير التساؤلات عن الاسباب التى دعته الى تبنى هذا الاتجاه بمعنى هل يرجع هذا الى اليأس وعدم القدرة على التحرك السياسى بعيدا عن الحزب الحاكم ؟ وان كان الأمر كذلك فما جدوى استمرار الحزب ولماذا لا ينضم الى صفوف الحزب الوطني الديمقراطي ان كان برنامجه يتطابق مع برامج وسياسات هذا الحزب .وان كانت النماذج السابقة توضح وجود معارضة قوية للحزب الوطنى الديمقراطى من جانب أحد الاحزاب الصغيرة وهو حزب مصر العربي الإشتراكي , والتأييد التام كما هو حال الحزب الإتحادي الديمقراطي فثمة مواقف أخرى لبعض الاحزاب الصغيرة تقع فى الوسط , وقد تجلى ذلك فى ترحيب عدد من الأحزاب الصغيرة بدعوة الرئيس مبارك الى اجراء حوار وطنى عام 1994 تشارك فيه كل القوى السياسية والاحزاب وشكلت لجانا لوضع أوراق للحوار ومن أبرز الاحزاب الصغيرة التى اتخذت هذا الموقف حزب الخضر الذى اعلن فى بيان له و ترحيبه بفتح الباب أمام الجميع للمشاركة فى هذا الحوار , وشكل لجنة للاعداد للحوار الوطنى , وطالب أعضاء احزب باعطاء قضية ابيئة أولوية فى هذا الحوار . الا أن موقف الحزب الوطني الديمقراطي من الاحزاب الصغيرة يستدعى المزيد من التأمل , فقد تبنى موقف الاستبعاد والتهميش لهذه الاحزاب , بالرغم من اتخاذ بعض هذه الاحزاب مواقف جادة للتنسيق مع الحزب , فبعد انتهاء أعمال الحوار الوطنى , بادر رئيس الخضر باللقاء مع د. مصطفى كمال حلمي رئيس مجلسالشورى وتم فى فى هذا اللقاء مناقشة توصيات الحوار الوطنى , واقترح رئيس حزب الخضر عقد لقاءات متبادلة من أجل التشاور والتنسيق بين كافة الاحزاب السياسية والحزب الوطني الديمقراطي , لمناقشة بعض الأفكار والقضايا الهامة , خاصة ما يتعلق بأسلوب اجراء الانتخابات البرلمانية , الا أن هذه الدعوة لم تترجم الى واقع عملى ملموس فهل يرجع ذلك الى شعور الحزب بالقوة والسيطرة ومن ثم فهو ليس بحاجة الى اعطاء هذه الاحزاب أى مساحة ملائمة للحوار , أم أن هذا الموقف يقوم على أساس ضعف هذه الاحزاب وعدم قدرتها على التأثير السياسى وأنها تريد أن تخلق دورا لها من خلال الحزب الوطني الديمقراطي , وأيا كان التفسير لموقف الحزب الوطني من هذه الاحزاب الصغيرة , فان المحصلة النهائية للتفاعلات بين الاحزاب الصغيرة والحزب الوطني , لم تؤد الى نتائج عملية تساهم فى زيادة قوة الحياة الحزبية المصرية .
تساؤلات البحث
1-إلى أى حد تتأثر الدولة عموما بالمصالح الطبقية؟ وما هى الظروف والتطورات التى دفعت الدولة المصرية للقيام بدور مباشر فى الانتقال عام 1976 من نظام الحزب الواحد إلى التعددية الحزبية؟
2-كيف ساهمت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والتشريعية القائمة فى مصر عام 1976 فى تحديد طبيعة النظام التعددى، وحدوده، وخريطة الأحزاب السياسية الجديدة؟
3-ما هى التحديات التى واجهت التعددية الوليدة؟ وما مدى تأثيرها على مستقبل التعددية الحزبية؟
4-إلى أى حد نجحت الأحزاب السياسية فى ممارسة نشاط سياسى فعال يمكنها من التحول إلى قوى جماهيرية مؤثرة وبناء قوتها الذاتية؟ وما هى علاقتها بالحركة الجماهيرية ومنظماتها الأساسية؟
5-ما هو حصاد التجربة الحزبية فى مصر؟ وما مدى مسئولية الأحزاب عن أوضاعها الحالية؟
6-ما هى آفاق المستقبل بالنسبة للتعددية الحزبية فى مصر؟ وكيف يمكن إخراجها من مأزقها الراهن؟
(معنى الحزب السياسى ) الحزب السياسي هو تنظيم سياسي يسعى إلى بلوغ السلطة السياسية داخل الحكومة، وعادة من خلال المشاركة في الحملات الانتخابية. والأحزاب السياسية تمارس الديمقراطية في داخلها من خلال انتخاب أعضائها في  أمانات الحزب المختلفة وصولا إلى انتخاب رئيس الحزب، وترشيح أعضاء ينتمون للحزب لخوض الانتخابات.
( معنى دور ) الدور هو توقف الشيء على ما يتوقف عليه.انتهى بكل بساطة هو كأن تقول وجود - أ - متوقف على وجود - ب - و وجود -ب- متوقف على وجود -ج- ووجود -ج- يكون بالتالي متوقفا على -أ- . وهو نوعان مصرح و مضمر.
 المثال الذي أعطيته بالنسبة للمضمر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث مفصل عن تهميش دور الاحزاب السياسيه
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تقرير صحفي عن الاحزاب بحث عن الاحزاب
» غزوة الاحزاب , بحث عن غزوة الاحزاب - جاهز للطباعة
» بحث عن الاحزاب فى مصر
» معجزات الحبيب صلى اللـه عليه وسلم في غزوة الاحزاب. الآن نغزوهم، ولا يغزوننا، نحن نسير اليهم
» بحث مفصل عن الكذب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: