واعتبر صلاة الكسوف. كمن رأى أن الثريا انكسفت ، قلت له : تسعى في خلاص امرأة من شدة. وقال آخر : رأيت الهقعة كسفت وصليت لذلك ، قلت : يذهب لك ميزان ، ثم تلقاه. ومثله قال آخر ، قلت : يعدم لك صغير ثم تلقاه ، فكان كذلك ، لأنها كالميزان عند العامة وشكلها كابن آدم. فافهم ذلك.