تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه Empty
مُساهمةموضوع: بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه   بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه Emptyالأحد 23 أبريل - 13:31

إذا كانت لغة التعليم هي مختارات توافق بين اللغة اللفظية الفونيمية الشكلية واللغة البصرية الحسية الحاصلة عن المشاهدة . فهذا يؤكد بما لا يدع مجالا للريبة على أنه من الضروري أن يكون الاهتمام بها ( أي بتكنولوجيا الرسم الرقمي)محاكيا الأهمية التي تحظى بها اللغة الشكلية من تنظيم وتأسيس ، ذاك لأن الرسوم الرقمية يمكنها أن تقوم بدور رئيس في توجيه الرسالة التعليمية وتنظيم الشبكة المعرفية ، بحيث يغدو التعليم والتعلم مهارتين فاعلتين وظيفتين داخل الحقل التربوي ، وذلك لأنها تتميز بخاصيات تنفرد بها وهي : 
1- إنها عامل تشويق يثير اهتمام المتعلم 
2-تميزها بالدقة والوضوح أكثر من اللفظ
3-قدرتها على إثارة نفسية المتعلم والتأثير فيه نفسيا وعقليا
4- قدرتها على تقريب البعيد مكانا و زمانا والغوص في اللازمن
5- تشجيع المتعلم على استثمار ملكته العقلية من ملاحظة وتأمل وتفكير. وبذلك تتحقق له المعارف وينقل المعلومات وتتوضح لديه الأفكار
فالصورة أضحت جزءا من هيكلية النص الخطابي (إذا كان كتاب التلميذ قد اعتمد لغة واضحة وميسرة للتعلمات ، فإنه أيضا قد وظف صورا ورسومات ملائمة لموضوعاته لاستحثاث دافعية القراءة ، والتي لم يعد لها دور التزيين والترويح عن العين بل أضحت جزءا من تضاريس النص ) 
فرغم هذه الأهمية التي تكتسيها الرسوم الرقمية في هذا العصر الذي نعيشه إلا أن الواقع عكس ذلك ، فالمعلم والمتعلم على حد سواء لم يستفيدا منها ، والإلقاء ما يزال هو الأداة الفعلية المسيطرة على العملية التربوية والتعليمية . ومنذ اكتشاف الأقمار الصناعية والكمبيوتر والفيديو وشبكة الأنترنيت وغيرها ، أصبحت الوسائل جزءا مهما ومتكاملا مع العناصر التي تكون عملية الاتصال . حيث يقول أحد المفكرين وهو حسن الطوبجي ( ولا نغالي إذا قلنا إن أهمية الوسائل التعليمية لا تكمن في الوسائل في حد ذاتها و لكن فيما تحققه هذه الوسائل من أهداف سلوكية محددة ضمن نظام متكامل يضعه المعلم لتحقيق أهداف الدرس . ويأخذ في الاعتبار معايير اختيار الوسيلة أو إنتاجها وطرائق استخدامها ومواصفات المكان الذي تستخدم فيه وناواتج البحوث العملية وغير ذلك من العوامل التي تؤثر في تحقيق أهداف الدرس . بمعنى آحر ، يقوم المعلم باتباع أسلوب شامل لتحقيق أهداف الدرس وحل مشكلاته ) 
نظام الرسوم الرقمية في التعليم 
( خصائصها)
الرسوم والذاكرة : 
إن التعليم يعتمد بشكل أساسي على الذاكرة - في مختلف أطواره- سواء أكانت الذاكرة لفظية أم بصرية . فالذاكرة هي الميزة التي تترك للمعارف المكتسبة آثارا تتقوم بها التجربة ويتعدل السلوك . وتاريخ الإنسان سجل حافل بالنماذج التي تؤكد هذا الدور . وترتبط الرسوم التعليمية المتحركة ( الأفلام ، صور تلفزيونية ، شفافيات ) بالذاكرة التي تستطيع تحريك المخزن وإحياء ما بات راكدا بمجرد استثارتها بموقف أو صورة أو حدث أو كلمة .
تناسق الفن الرقمي مع حاستي 
السمع والبصر
إن الصورة تخاطب حاستي السمع والبصر في آن واحد . وهذا سر نجاحها في تحقيق الأهداف التعليمية بسبب الطبيعة التلازمية لهذه الثنائية ، إذ لا يمكن تصور فصل الصورة عن الكلمة في الصورة المتحركة ( أفلام ، أشرطة ، فيديو إلخ) . وهذا ما يؤكده المختصون مثل دراسة مارك ماي ، فقد توصل إلى أن ( التعليق المصاحب للفيلم له فائدة كبرى في استخدام الحوار الحي بين الشخصيات ) 
فالوسائط السمعية البصرية لا بد أن تتلاحم ( يمكن أن تكتسب مفاهيم ومبادئ جديدة على العرض المرئي ، لكنه لايكون مجديا إذا اعتمدنا عليه كليا في الدراسة والتعليم . فالكلمات تؤدي دورا في التوجيه إلى الدلائل وتفسير الإشارات ، لهذا الغرض يجب استخدام الكلمات ضمن الوسائل البصرية) 

توحد الرسوم الرقمية بالحركة 
تتميز الرسوم الرقمية التعليمية بحاجتها للحركة والدينامكية مما يصيرها ذات خصائص نفسية وجمالية ومعرفية ، تستطيع أن تترجم مختلف الأنشطة المعرفية . 
وقد استثمر الدراميون هذا الأمر في تفسير وتوضيح دلائل الرسوم الرقمية في الإنتاج السينمائي وآليات قراتها من طرف المشاهد . وتوصلوا إلى وضع قاموس بصري حركي هو : 
*الحركة الرأسية الصاعدة تعبر عن الأمل و التحرر 
* الحركة الرأسية الهابطة تعبر عن الاختناق والدمار والحروب 
*الحركة المائلة تعبر عن الفرح والنفس المستبشرة 
إن الحركة في الفن الرقمي التعليمي تستهدف الجانب المعرفي بالدرجة الأولى وليس الجانب النفسي الجمالي عكس الأنواع الأخرى . وهي تشمل مقومات هي : 
الحركة الطبيعية للشيئ المرسوم رقميا
الحركة الأسرع من الواقع
الحركة البطيئة 
كثافة الحركة 
فالحركة الطبيعية هي التي نشاهدها في الرسوم الرقمية التعليمية ، إذ تحافظ على الخصائص الذاتية الزمانية والمكانية للمادة المصورة . وقد تعرض في أحايين أسرع أو أبطأ بحسب الأغراض التي يقصدها المنتج و المخرج . وأما الحركة الكثيفة فيراد بها تكثيف الزمن لأجل استثمار معارف عدة في الدرس التعليمي التربوي. وعلى المعلم أن يحدد تخطيط العرض وينظمه بحيث يكون واعيا باللحظة الاستراتجية المناسبة التي يقدم فيها الرسوم. 



الفن الرقمي والتأثير الفوري
وهي خاصية تتميز بها الرسمة الرقمية الموضوع /الهدف . فهي تشعر المشاهد / المستقبل أنه يمر بالخبرة نفسها التي تعرض أمامه ، وهذا يساعده على تسريع تثبيت المعرفة ، والتدقيق في ملاحظته . كما أنها تزيده إحساسا بأهمية ما يشاهده وبحداثته . فهذه أمور تجذب انتباه المستقبل وتدفعه دفعا للتعرف عليها . وحسبنا مثالا على ذلك الأشرطة التي تنقل حياة الشخصيات أو تصور الحروب التاريخية . 
إن الرسوم الرقمية التعليمية هي من الفنون الحديثة ، فن واقعي ، تقوم على ارتباط وتآلف الأبعاد الثلاثة التالية : المرسل - الخطاب - المستقبِل .
فالمرسل هو المعلم الذي يحسن انتقاء التقنية التعليمية التي يتخذها وسيلة تعليمية لتوجيه خطابه المعرفي وجعله مشوقا . والمستقبل هو المتعلم الذي يستجيب للبرنامج التعليمي المشاهد وينفعل به 
والمعلم يوجد فجوات في العرض حتى يحرك خبرة المشاهِد ، فيشارك ذهنيا في صياغة الرسوم الرقمية من خلال استنتاج الفجوة واستكمالها . وهذا النوع من العرض يسرع في عملية توصيل المعرفة ، ما دام المشاهد يشارك في صياغتها
الفن الرقمي ومهارة المعلم
إن تعميق أثر العملية التربوية التعليمية ونجاحها يحتاج إلى تنمية قدرات المعلم ومهاراته لكي يحسن انتقاء واستخدام الوسيلة التعليمية التي تمده بآليات تساعده في تقديم المادة وتوجيه الرسالة الخطابية إلى المرسل إليه( أي المتعلم)داخل قاعة التدريس المجال الأنجع للتدريس . وبذلك لا تحدث الفجوة بين المادة النظرية والمستقبل . . وهذا لا يتحقق إلا إذا أقيمت دورات تدريبية للمعلم حتى تنمو لديه ملكة إنتاج الوسيلة التعليمية واستخدامها . 
فقد أكدت الدراسات العلمية الحديثة ، أنه كلما زاد التأثير على حواس المتعلم زاد نجاح الوسيلة التعليمية ( الرسوم) في تحقيق الأهداف المنوطة من الدرس . 
إن الثورة التكنولوجية التي نعيشها اليوم فرضت الرسوم الرقمية وصيرتها أداة للتبليغ تمتلك سائر مقومات التأثير الفعال في مستقبليها
ونحاول في هذا الموضوع أن نبحث نظام الرسوم في التعليم أدوارها وقوانين توظيفها .
الرسوم الرقمية التعليمية والزمن
إن الزمن في الرسوم الرقمية التعليمية المتحركة المعروضة له أبعاد هي : 
- زمن العرض 
- زمن الحدث الذي تدور فيه التجربة المراد رسمها - وزمن الإدراك أي إحساس المتلقي بما يشاهد وتفاعله بأحداث التجربة ومن ثم استخلاصه للنتائج المتوسمة من العرض بكيفية سريعة ، متكاملة ودقيقة . 
أدوار الرسوم الرقمية في التعليم
إن للرسوم الرقمية التعليمية سواء أكانت تتمثل على شكل فيلم تليفزيوني سنيمائي، أقراصا مضغوطة أو أنترنيت أهمية كبرى في مسار الدورة التعليمية التربوية . فهي كما يؤكد فيرث : 
1- تقدم الحقائق العلمية في صورة معلومات بصرية سمعية 
2-تقدم للمتعلم فرص المقارنة والتأمل ، وتمده بسبل التفكير الاستنتاجي فضلا عن كونها أساسا معرفيا لغير القادرين على الاستنتاج انطلاقا من القراءة المباشرة فقط 
3-إنها عنصر تشويق ، تحمل مضامين الخطاب وتوضح أفكاره وتيسر فهمه وتبسط المعلومات للأطفال 
ولذلك ، لابد من الاهتمام بالرسوم الرقمية التعليمية المنشورة في الكتب المدرسية والتجارية التربوية الموجهة للأطفال نظرا لدورها التعليمي الخطير (فمهمة تكنولوجيا التعليم ليس تقديم المادة فحسب وإنتاج المعلومات بل تعليم المادة وضمان وصولها للمستقبل ) .
4-إن الرسوم الرقمية بهذه الأدوار التي تضطلع بها تستطيع أن تجدد النشاط الذهني للمتلقي . فأثناء العرض يغدو المستقبل على وعي بالمعلومات السابقة المخزنة سلفا في ذاكرته،فيستدعيها ويقارنها بالمشاهد الحديثة . فالرسوم إذا ( هي عملية ربط المعارف المتتابعة في حياة الفرد الاجتماعية والثقافية والنفسية والجمالية 
5-كما أن للرسوم الرقمية- وهي وظيفة تنفرد بها- دورا في تنمية القدرات العقلية للمتعلم / المستقبِل من إبداع وإدراك وتفكير وتذكر على المدى البعيد . هذا التذكر الذي يتوقف على عوامل عديدة منها زمن عرض الرسمة، نصاعة الضوء ،واللون ، وإثارة المشاهد وتشويقه حتى تتمكن الذاكرة لاحقا من إعادة إحياء واستدعاء المعلومات عبر الزمن 
ولا ينحصر تأثيرها العقلي / النفسي على هذا المجال فحسب ، فالرسوم في تكنولوجيا التعليم المعاصر ، تستطيع أن تحدث تعديلا وتغييرا في سلوكات الفرد غير المرغوب فيها ، وتحفزه لاكتساب أنماط جديدة ( كما تؤكد ذلك دراسة اللغوي جيمس براون ، فقد وجد علاقة بين تتابع عرض الصور المتحركة ( الفيلم) وبين تتاببع مركب السلوك ، إذ أن الهدف السلوكي قد تحقق على مراحل متتابعة مع تتسلسل الفيلم .
وقد لاحظنا هذا الأمر على أطفالنا من خلال الحصص التلفزيونية التربوية التي كانت تعرض. فقد تمكن الأطفال / التلاميذ من اكتساب مهارات نحوية بفضل متابعتهم الدائمة والحية لمثل هذه البرامج.
أن تمكن من فهم العلاقات بين الأشياء *
أن تساعد في بناء المفاهيم الجديدة السليمة *
ولكي تصل الرسوم الرقمية إلى تحقيق أدوارها الوظيفية ، يشترط فيها أن تكون : 1-واضحة 
2-أن تساعد على بلوغ الهدف من الدرس وتيسره 
3-أن تنمي معلومات المتعلم وتفتح آفاقه المعرفية 
4-أن تمكنه من التركيز على الجوانب المهمة منها 
5-أن تكون حديثة ، دقيقة لافتة للانتباه ، مثيرة للنقاش ، حاملة للمعلومات الرئيسية ، أي متضمنة محتوى الرسالة الخطابية .
فإذا ما كان محتوى الرسوم مراعيا لقدرات المتعلم / المتفرج ومتناسبا وملكاته اللغوية والمعرفية والنفسية ، فإنها ستسهم فعلا في تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية . 
دور الوسائل في الادراك وتخزين المعلومات ؟
* تثير الادراك الحسي وتقوية *تساعد المتعلم في تعميم خبراته 
* تساعد على استذكار والمعلومات واسترجاعها 
التعليم : هي عملية مقصودة تتمثل في ترتيب خبرات معينة وتقديمها الي المتعلم بغرض تعديل ادائة 
تقنية التعلم : هي عملية معقدة تضم عناصر متفاعلة وهي العناصر البشرية والافكار واساليب العمل الجماعه المهنية والادوات المستخدمة في تحليل المشكلات المتعلقة في صور التعلم وتطبيقها وتقويم نتائيجها 
ماهو دور التباين في جذب الانتباة ؟
*اختلاف الجسم : الاشكال المتباينة في حجمها تدرك بسهولة 
*اختلاف اللون : اللون الشديد يثير الانتباة 
*الحركة :الاجسام المتحركة تدرك اسرع من الاجسام الثابتة 
مافائدة الوسائل التعليمية للمعلم ؟
*تساعده على شد انتباة الطلاب * توضيح مفاهيم الدرس
* عرض الافكار بصورة متسلسلة ومترابطة *حسن ترتيب المادة وتنظيمها
انواع المدخلات للتدريس ؟
* المدخلات البشرية مثل المعلم والطلاب والزملاء 
* المدخلات البيئة مثل الخصائص الحسية وادوات التدريس
*المدخلات الخاصة مثل مكونات التدريس وحقائق ومفاهيم النظريات 
العمليات الاساسية في عملية التدريس ؟
* عملية التخطيط والتصميم * عملية التنفيذ*عملية التقويم 
عملية التدريس : هي مجموعه من العمليات التي تتناول مدخلات التدريس بالمعالجة والتحويل بغرض تحقيق اهداف النظام 
مكونات منظومات التدريس ؟
*مدخلات التدريس *عمليات التدريس *مخرجات التتدريس * التغذية الراجعه 
التصميم : هو عمل خطة منظمة تعمل على تحقيق الاهداف المنشودة والمعنية 
خصائص عملية التصميم ؟
* عملية موجهه بالاهداف * انها عملية لكل المشكلات * انها عملية منطقية وعقلانية ابداعية * اتها عملية ذات طابع انساني اجتماعي 
سمات عمليات التدريس عند بروفر ؟
*الاستعداد القبلي للتعليم * التعزيز وتحديد طبيعه المكافأة 
* التتابع واللتزام بطرق مرتبة *بناء المعرفه وتحديد طرق تنظيمها 
ماهي خطوات نماذج تصميم التعليم؟
*تحديد الاهداف التدريسية *معالجة محتوي التدريس
*اختيار استراتيجية التدريس*اختيار الوسائل التعليمية 
الاهداف التدريسية: هي المخرجات المرتقبة لمنظومة التدريس وتكون في شكل تعبير وصفي لما ينبغي ان يفعلة المتعلم 
مستويات التدريس؟
*الاهداف النمائية للمقرر:هي النتائج المتوقعه لمقرر التدريسي
*اهداف الوحدات الدراسية : هي نتائج المتوقعه لوحدة التدريس
*اهداف الدرس: هي نتائج المتوقعه لاحد دروس الوحدة
مجالات الاهداف السلوكية ؟
*الاهداف المعرفية :هي التي لها علاقة بالقدرات العقلية 
*الاهداف الوجدانية : هي التي لها علاقه بالميول واتجاهات المواهب
*الاهداف النفس حركية : هي التي لها علاقة بالقدرات الحركية والجسمية 
القواعد العامه لتحديد الاهداف التدريسية؟
*صياغه الاهداف صياغه الاسلوكية *امكانية تحقيقها وان تكون واقعية *مناسبة لخصائص واهداف المتعلمين *تكاملها مع الاهداف التدريسية الاخري
اهم عناصر التي يجب توافرها في صياغه الاهداف والاسئلة ؟
*من هو المتعلم المعني بعرض السلوك * ماالسلوك المطلوب من المتعلم اداءة * كيف ومتي يظهر المتعلم السلوك *كيفية ودرجة التي يظهر فيها المتعلم السلوك 
الاخطاء الشائعه في صياغه الاهداف التدريسية ؟
* صياغه الاهداف بطرق غامضة وغير واضحة * صياغه الاهداف بطرق تركز على نشاط التعلم * صياغه الاهداف بصور اهداف عامة للمادة الدراسية*صياغه الاهداف بطرق تركز على محتوي محل التدريس
اصناف محتوي التدريس؟
*محتوي المعلوماتي :وهو مايتزود به الطالب من معلومات خلال الدرس*المحتوي المهاري : هي المهارات التي تسعي الي اكتسابها خلال فترة التدريس*المحتوي الوجداني : هي التي تشمل الجوانب العاطفية والوجدانية 
مستويات المحتوي المعلوماتي ؟
*المعرفه النوعية *المفاهيم والتعريفات * العلاقات * النظريات 
* الاجراءات والخوارزفيات
خصائص المحتوي المهاري ؟
* تعتبر المهارة عن القدرة على اداء عمل معين * تتأسس من خلال الممارسة والتدريس * تعتمد على المعرفه والمعلومات * يتم تقويمها باستخدام معيار الدقة 
مكونات المحتوي الوجداني ؟
* الميول * الاتجاهات * القيم 
استراتيجية التدريس: هي مجموعه الاجراءات التي يقوم بها المعلم ويستخدم فيها الامكانات والوسائل لتحقيق الهدف المطلوب 
مزايا الوسائل التعليمية ؟
* تحقيق عنصر التشويق والاثارة * تساعد في توفير الوقت *يمكن استخدامها مرات عديدة * تساهم في توضيح تسلسل العمليات 
خطوات اختيار الوسيلة التعليمية ؟
* الاطلاع على القائمة المختارة * تحديد مواصفات وسائل التعليم المطلوب * اقتراح بدائل للوسائل التعليمية 
انواع التقويم ؟
* تقويم قبلي:هو الذي يستخدم في معرفه معلومات الطالب
* التقويم البنائي:هو تاكد على المعلومة 
*التقويم البعدي او النهائي:هو التاكد من حصول الطالب على المعلومات المطلوبة 
الاساليب المتبعه في عملية التقويم لتعليم الطلاب ؟
* الملاحظة * المقابلات * الواجبات * الابحاث * حل المشكلات * الاسئلة الشفهية * الانشطة * الاختبارات 
اهم الاجراءات التي تتعلق بالزمن ومكان الدرس ؟
* تهيئة الطلاب لموضوع التدريس * تعليم وتعلم محتوي موضوع التدريس * تلخيص موضوع التدريس 
مالفرق بين تصميم التعليم على مستوي مصغر ومستوي مكبر؟
* المصغر هو تصميم التعليم لدرس واحد فقط او مجموعه من الدروس* المكبر هو تصميم المقرر او البرنامج الدراسي بالكامل
الوسائل التعليمة في اسلوب النظم ؟


الخلاصة 
فالرسوم الرقمية التعليمية - إذا - أساسية في مجال التربية .ولذلك ، لا بد من تفعيل العملية التربوية التعليمية وتوطيدها بالصورة على اختلاف أشكالها وأحجامها ، حتى تستطيع أن ترسخ في ذاكرة المتعلم ما لا تستطيع اللغة الحرفية الشكلية أن تبقيه .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه - بحث مفصل عن الحديث فى مجال الرسوم التعليميه
» بحث علمى عن احدث الاجهزه المستخدمه فى مجال الرسوم التعليميه
» بحث عن الرسوم التعليميه وتعريفها وانواعها - بحث علمى عن الرسوم التعليميه وتعريفها
» بحث عن احدث الاجهزه المستخدمه فى مجال الرسوم التعليميه - بحث علمى عن احدث الاجهزه
» بحث علمى عن الرسوم التعليميه وتعريفها وانواعها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: