تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن ديودور الصقلى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن ديودور الصقلى  Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن ديودور الصقلى    بحث عن ديودور الصقلى  Emptyالخميس 20 أبريل - 11:13

مولده ونشأته .

• رحلاته وأسفاره .



• وفاته . 

• مصادره فى الكتابة .

• أسلوبه ومنهجه فى الكتابة .

• موقفه من المؤرخين السابقين له .



• دوافعه لكتابة التاريخ .



• أعماله : خزانة التاريخ .

• االموضوعات التى تضمنها الكتاب الاول (تاريخ مصر ).









• مولده ونشأته :



يعد ديودور الصقلى من أهم المؤرخين القدماء الذين نقلوا الينا الأحداث بدقة , فقد تناول التاريخ منذ فجر التاريخ الى عام 58ق.م ذلك العام الذى أتجه فيه يوليوس قيصر الى بلاد الغال , وقد دون أحداث تلك الفترة فى عملا أسماه ( خزانة التاريخ ) .

وبالنسبة لمعلومتنا عن مولده ونشأته فللأسف قد خلا الأدب القديم من ذكره فلا نجد سوى

القديس جيروم st.Jerome الذى قد تحدث عن ديودور عندما تناول أحداث عام 48 ق.م فقد قال عنه :

( ديودور الصقلى مؤرخ يونانى أصبح مشهورا ) وقد كتب ذلك عام 48ق.م هو العام الذى ظهر فيه أول جزء من كتاب ديودور (خزانه التاريخ ) فلذلك أشتهر فى هذا العام .

فبمقارنة ما كتب عن ديودور بما كتب عن باقى المؤرخين القدماء نجد أن لم يهمل التاريخ مؤرخا كما أهمل ديودور , لذلك نستنتج معلومتنا عن حياته من خلال كتاباته نفسها ( خزانة التاريخ ) فهى تعد مصدرنا الوحيد عن حياته وأيضا من خلال ما كتبه نستطيع أن نستنتج أسلوبه وأتجاهاته فى الكتابة .

فقد ولد ديودور عام 95ق.م , وطبقا لما ذكره ديودور يتضح لنا أن مدينة آجريوم Agyrium هى مسقط رأسه , وهى أحدى المدن القديمة داخل جزيرة صقلية , وقد ذكر ديودور ان هرقل قد زارها وانتشرت عبادته فيها انتشارا لا يضارعه الا انتشار عبادة الآلهة الاولمبية , ويتحقق لنا صحة قوله أن آجريوم هى مسقط رأسه من احتفاله بتاريخ هذه المدينة الصغيرة وحرصه ذكر ما مر بها من أحداث بالتفاصيل فى ( خزانة التاريخ ) , وبفعل مرور السنوات على هذه المدينة لم يبقى من اثارها شىء سوى حجرين اثنين نقش على أحدهما اسم ديودور بن آبللونيوس فربما كان هذا الحجر شاهدا على قبر ديودور .

وفيما يخص حياته وما مر به من أحداث على المستوى الشخصى وأساتذه وكيف أتجه الى دراسة التاريخ فلا نملك عنها معلومات سوى انه جمع مادة ( خزانة التاريخ ) فى الاولمبياد المائة والثمانين أى فيما بين

عام 60 ق.م عام 56 ق.م , وأيضا فى هذه الاثناء قد زار مصر ليصف آثارها ويجمع مادة علمية لكتابة (خزانة التاريخ ) حيث خصص الكتاب الاول منها عن مصر .[1]







• رحلاته وأسفاره :



يذكر ديودور فى كتاباته أنه زار كل الأماكن العظيمة الشأن فى أوروبا وفى الشرق وأنه تحمل متاعب وأهوال جسيمة ,فقد ذكر فى الفقرة الرابعة من( خزانة التاريخ ) من الكتاب الأول :

( ولذلك فلما أن رأيت أن هذا المنهج فى التأليف وهو عظيم الفائدة يتطلب عملا شاقا وزمنا طويلا فقد اشتغلت به ثلاثين عاما . واحتملت فيه مشاقا وأخطارا جسيمة ,فزرت رقعة واسعة من آسيا وأوروبا لأرى بنفسى أكثر الأماكن وخصوصا أكبرها خطرا. فقد كان الجهل بوصف المواقع فى الحقيقة سببا فى كثير من الأخطاء التى وقع فيها مؤرخون لا من الطبقة المتوسطة وحدها ,بل ممن بلغوا ذروة الشهرة .)

ولكن ليس فى كتاباته ما يثبت لنا أنه زار بلادا غير روما ومصر , فنستطيع أن نؤكد أنه لم يزر

بلاد ما بين النهرين لانه قال أن نينوى تقع على نهر الفرات , وأيضا ننفى أنه زار أثينا ودليلنا على ذلك أنه لم يذكر فى كتاباته عن بدائع الاكروبول ومن المستحيل أنه ذهب هناك ولم يجد بدائع وروائع يكتب عنها , وليس من المحتمل أنه بدأ رحلاته بمصر بل الأرجح أنه زار روما أولا ,ثم زار مصر عام 59ق.م وانحدر فيها جنوبا حتى منف , فقد ورد فى وصف منف ضريح لازيس وقد يرى هذا الضريح فى وقتنا الحالى فى حرم معبد هيفايستوس , ويقول البعض أنه زار الأقصر معتمدين فى ذلك على دقته التى وصف بها معبد الرمسيوم ,ولكن اذا كان ديودور نفسه قد أعتمد فى الوصف على المؤرخ هيكاتيوس فليس بنا من حاجة الى افتراض أمر رحلته الى الأقصر .[2]





*وفاته :



توفى ديودور الصقلى عام 35 ق.م تقريبا والدليل على ذلك انه لم يشير الى الصراع بين انطونيو وأغسطس ولا الى بوادر قيام الحرب الأهلية بينهما لانه كان شديد الأعجاب بالامبراطورية الرومانية ولو انه عاش الى تلك الفترة فكان لابد ان تناولها فى كتاباته , فمن المرجح انه توفى فى الفترة بين 36-30ق.م والدليل على ذلك قوله ان المقدونيين آخر من حكموا مصر ,فهذا دليل انه توفى قبل عام 30 ق.م , وهذا يتفق مع قول

سويداس Suidas فى القرن العاشر الميلادى من أن ديودور اشتهر كمؤرخ فى عصر أغسطس بل قبله .[3]



• مصادره فى الكتابة :



أختلفت الآراء فى أمر منهج وطريقة ديودور فى التأليف وفى جمع مادة كتاباته ,فيرى البعض أنه يعتمد فى تاريخ عصر ما على مؤلف واحد يختاره كمصدر له ,ثم عندما يجد أختلاف او تنافض يلجأ الى مؤلفين آخرين ولكن لانستطيع ان نستسلم لهذا الرأى لأن كتابه الاول مصر يثبت أنه رجع الى مصادر كثيرة أستوعبها كلها , ويذكر ديودور أنه ألف كتاب (خزانة التاريخ ) فى التاريخ العام وقال أنه عملا شاق وذلك لتعدد مواد الدراسة المتفرقة فى كتب كثيرة والآراء المتباينة تبايا شديدا ولعله ذكر هذا لابلاغ القارىء أن ما فى الكتاب مستسقى من مصادر سابقة , هذا الى جانب أختياره لعنوان كتابه (خزانة التاريخ ) فهذا العنوان يشير الى أنه رأى فى مادة تاريخه ملخصا وافيا لتاريخ مطول من مصادر متفرقة ,



- مصادره فى كتابة تاريخ مصر :



اما بالنسبة للمصادر التى اعتمد عليها ديودور فى كتابة تاريخ مصر فهى :

- المؤرخ هيكاتيوس الأبدرى الذى زار مصر فى أوائل القرن الثالث ق,م , فقد أعتمد عليه ديودور فى كتاباته عن عادات وتقاليد المصريين .

- المؤرخ الجغرافى أجاثارخيديس الاكنيدى الذى عاش فى الاسكندرية فى القرن الثانى ق.م ,وألف كتابا عن (االبحر الأحمر ) فى خمسة أجزاء , فقد أعتمد عليه ديودور فى وصف البلاد الجغرافى .

- هيرودوت , فقد أعتمد ديودور فى الناحية التاريخية على هيرودوت .

- روايات الكهنة المصريين

- ملاحظاته الشخصية لآثار البلاد وسكانها .

- الوثائق المصرية الهيروغليفية , اعتمد ديودور عليها فى أثبات تاريخ البلاد وفى الواقع أنه كان يجهل اللغة الهيروغليفية ,فكانت اشاراته الى النصوص الهيروغليفية مأخوذة من المؤرخ هيكاتيوس . [4]



* أسلوبه ومنهجه فى الكتابة : 



قد كتب ديودور التاريخ منذ بدءالخليقة الى زمانه , وقد تميز أسلوبه فى الكتابة بأنه وصف عام الى حد يدفع القارىء الى التفكير فى معنى الكلمة فى ذهنه , وقد كان يهدف من كتابة تاريخ العالم كله ان يصل للقارىء تاريخ العالم كله كأنه تاريخ بلد واحد , وليكن مصدر واحد يجمع الكثير من المعلومات عن مختلف البلاد على مر العصور لان ديودور وجد ان الكتاب الذين يتصدوا لسرد حوادث قد دونها كثير من المؤرخين يكون من الصعب الحصول على الكتب الازمة لهم ومن الصعب أيضا تفهم سير الحوادث وضبطها لاختلاف المصادر وكثرتها ,اى انه هدف من وراء كتابه (خزانة التاريخ ) ان يقدم مصدرا شامل يمكن الرجوع اليه لمعرفة تاريخ الفترة التى تحدث عنها ديودور ,

وأيضا تميز أسلوبه بالسهولة واليسر فهو فى سياق متصل للحوادث يكون من السهل قراءته وتتبع أحداثه وفهمها .

وقد أتبع ديودور منهجا أفضل من سائر المناهج فى الكتابة وهو السياق المتصل اى انه فضل كتابة الكل وليس كتابة الجزء , والسياق المتصل وليس المتقطع وأيضا تحرى الدقة فى كتاباته وضبط تواريخ الحوادث التى تحدث عنها بدقة . [5]







• موقفه من المؤرخين السابقين له :



بالرغم من ان ديودور اعتمد على المؤرخين السابقين له فى جمع مادته التاريخية للكتابة ولكنه انتقدهم فى بعض الاشياء وذكر ذلك فى الفقرة الثالثة من الجزء الاول من خزانة التاريخ , فقال انه وجد من خلال كتابتهم انهم لم يجتهدوا فى التأليف ووجد ان أكثر المؤرخين سردوا أخبار حروب تامة فى حد ذاتها شنها شعب واحد أو دولة واحدة ولم يحاول الا القليل أن يسردوا تاريخ الشعوب كلها من العصور القديمة الى أيامهم وحتى لم يضع بعضهم كل حادثة فى سياقها المناسب , وقد انتقد على بعض المؤرخين انهم أهملوا أخبار البرابرة وأنتقد رفض بعض المؤرخين لتناول الأساطير القديمة لصعوبتها , وانتقد ايضا عدم اتجاه المؤرخين لفكرة كتابة التاريخ العام فهو لم يجد مثلا من كتب عن العصر المقدونى ولكنه وجد الكثير يكتبون عن أجزاء من هذا العصر مثل أعمال فيليب أو اعمال الأسكندر أو خلفاء الاسكندر أو سلالاتهم بالرغم أن حوادث خطيرة قد وقعت فى الفترة التالية لهذا العهد ولم تؤرخ , لذلك كتب ديودور التاريخ منذ بدء الخليقة الى عصره .[6]



* دوافعه لكتابة التاريخ :



قد رأى ديودور متعة فى دراسة التاريخ وقد ذكر أهمية دراسة التاريخ فى الفقرات (1-2-3) من الجزء الاول من ( خزانة التاريخ ) , فقال ان دراسة التاريخ تفوق التجربة الفردية لانها تمتاز بالشواهد الكثيرة , وقد رأى ان تحصيل المعلومات التاريخية أفيد شىء فى الحياة لان من التاريخ يتعلم الشباب حكمة الشيوخ ,ويجعل التاريخ المواطن العادى قادرا على القيام بأعباء القيادة ويدفع القادة بأمل الشهرة الخالدة الى تحقيق أنبل الغايات ,ويجعل الجند أكثر استعداد لمواجهة الأخطار فى سبيل بلادهم لانه عندما يقراء التاريخ يعلم تاريخ بلاده القديم فيدافع عنها بحماس أكثر حتى لا يضيع تاريخها وأملا فى حسن الذكر بعد الموت وهو يقمع دوافع الشر عن بلاده خوفا من العار الأبدى .

ويقول ان الكثير يأملون فى حسن ذكرهم فى التاريخ فكان حافزا لهم للكثير من الأعمال العظيمة مثل انشاء المدن او تشريع القوانين التى تبعث للانسانية الأمان , وقد كان التاريخ أيضا باعثا للكثير على الاجتهاد فى ابتكار الفنون والعلوم لفائدة الجنس البشرى ,هذا الى جانب ان التاريخ حاميا لفضيلة الناهبين وشاهدا على رذيلة الوضعاء , وقد كان التاريخ هو نبى الحق فاذا كانت الاساطير تتحدث معظمها عن العالم السفلى وعن أشياء خيالية وكانت تؤثر فى الناس وترشدهم الى الصواب والحق فالتاريخ بما فيه من أحداث حقيقية يكون نبى الحق للبشر ويوجه الانسان نحو النبل والشرف والحق , ويحفظ التاريخ أمجاد البشر وأعمالهم حتى بعد مماتهم . فلكل هذه الاسباب وجه ديودور اهتمامه بالتاريخ ولكتابته , الى جانب انه ذكر ان التاريخ وحده هو الذى تنسجم فيه الأقوال مع الافعال وقارنه بالشعر فوجد ان الشعر يعطى لذة بلا فائدة , وقارنه بالقوانين فوجد ان القوانين تحذر دون ان تهذب وهكذا باقى الفروع بعضها لايضيف شىء والبعض الآخر يغير الحقيقية , فبذلك وجد ديودور ان التاريخ يفيد من يقرأه فائدة كبيرة لذلك كتب عن التاريخ .

وقد تحدث ديودور عن وظيفة المؤرخ وما يقع عليه من مسئولية فقال على المؤرخ ان يسرد حوادث الماضى فى العالم كله كما لو كان العالم بلدا واحدا فيقدم فى بحثه ثوابت تاريخية لحوادث الماضى فى متناول الجميع لاتفرقة بين البشر , وبالفعل الف ديودور (خزانة التاريخ ) للعالم أجمعه دون تفرقة بين البشر وتناول فيها التاريخ منذ بدء الخليقة حتى الزمن الذى عاش فيه .[7]



• أعماله ( خزانة التاريخ ) :



ألف ديودور (خزانة التاريخ ) وقد تناول فيها التاريخ منذ بداية الكون حتى العصر الذى عاش فيه حوالى

36 ق.م , فقد بدأ فى كتابة (خزانة التاريخ ) عام 56ق.م , وتقريبا انتهى من كتابتها عام 36 ق.م و نستنتج ذلك من قوله ان آخر من حكم مصر من الأجانب هم البطالمة وان حكمهم دام 276عام وقال ايضا ان الاسكندر غزى مصر عام 331 ق.م ,إذن يكون ديودور قد بدأ كتابة خزانة التاريخ عام 56ق.م ,

وبالنسبة لتاريخ انتهاءه من كتابتها فهو حوالى 36 ق.م لان آخر الحوادث التى ذكرها فى خزانته ان أغسطس قد نقل اهل مدينة تارينتوم من موطنهم وأسكن فيها جالية رومانية وهذا كان حوالى 36 ق.م .

ويقول ديودور أنه قضى ثلاثين عاما فى تأليف كتابه (خزانة التاريخ ) وهذه الفترة الطويلة تشمل على الأرجح السنين التى قضاها فى رحلاته بمصر , وقد قسم خزانة التاريخ الى اربعين كتابا لم يصلنا منهم الا خمسة عشر فقط , وهم مقسمين على النحو التالى :



[1] وهيب كامل , ديودور الصقلى فى مصر , دار المعارف بمصر , القاهرة , 1947, ص:ص 3-4.,7.

أحمد أمين سليم , فى تاريخ الشرق الادنى القديم , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية , 1993, ص:27.

أحمد أمين سليم و سوزان عباس عبد اللطيف , دار المعرفة الجامعية , الاسكندرية , ص:57.

Hornblower&Antony, The Oxford Classical Dictionary, oxford university press, third edition, 2003, p: 472

Oldfather.C.H, Diodorus of SicilyI, Harvard University Press, London, firist published, 1933,p:vii-viii.





[2] وهيب كامل ,المرجع السابق , ص:ص 7,6,23,24,10.

Oldfather.CH., op.cit, p:p xiii,x



[3] وهيب كامل , المرجع السابق ,ص:7

x,xi Oldfather.CH., op.cit, p:p



[4] وهيب كامل , المرجع السابق , ص:ص 10,14,15,16

Oldfather.CH., op.cit, p:p xiii,xvii,



[5] وهيب كامل ,المرجع السابق , 23, 8,7.

Oldfather.CH., op.cit, p:p xi,





[6] وهيب كامل , المرجع السابق ,ص:ص 21-22

[7] وهيب كامل , المرجع السابق ,ص:ص 18-19.







[8] وهيب كامل ,المرجع السابق ,ص:ص 5-6-7-12-13-14
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن ديودور الصقلى
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: