Labza.Salem Admin
عدد المساهمات : 43954 نقاط : 136533 تاريخ التسجيل : 12/09/2014 العمر : 29 الموقع : سيدي عامر
| موضوع: بحث عن مفهوم الاتصال وكفاءته - بحث علمى عن مفهوم الاتصال وكفاءته كامل بالتنسيق الخميس 16 مارس - 18:38 | |
| بحث عن مفهوم الاتصال وكفاءته - بحث علمى عن مفهوم الاتصال وكفاءته كامل بالتنسيق
ظهرت تعريفات عديدة لا يمكن حصرها لمفهوم الاتصال من قبل الباحثين والمتخصصين في علوم الإعلام والاتصال ، عكست في معظمها أهميته ودوره في الحياة الإنسانية ، والمكونات أو العناصر الأساسية لعملية الاتصال ، ومن هذه التعريفات على سبيل المثال لا الحصر :
• " -1العملية التي تنقل بها الرسالة من مصدر معين إلى مستقبل واحد أو أكثر بهدف تغيير السلوك " 0 • "-2 العملية أو الطريقة التي يتم عن طريقها انتقال المعرفة من شخص لآخر حتى تصبح مشاعاً بينهما ، وتؤدي إلى التفاهم بين هذين الشخصين أو أكثر ، وبذلك يصبح لهذه العملية عناصر ومكونات واتجاه تسير فيه ، وهدف تسعى إلى تحقيقه ، ومجال تعمل فيه ويؤثر فيها : • "-3 استعمال اللغة والإشارات ، ونقل المعلومات والمعاني للتأثير على السلوك "
وبناء على ما تقدم من تعريفات لمفهوم الاتصال ، يمكن القول أن تعريف الاتصال بمفهومه الشامل يجب أن يشتمل على ما يلــي : 1- عناصر أو مكونات عملية الاتصال كالمرسل والرسالة والمستقبل 00 الخ 00 2-هدف أو أهداف الاتصال ، لأنه عملية هادفة دائماً 3-اتجاه أو خط أو مسار الاتصال الذي يسير عليه 0 4- مجتمع الاتصال والمجالات التي يؤثر فيها ويعمل من خلالها 0
أهميــة الاتصــال التربوى :
يمكن النظر إلى أهمية الاتصال من وجهة نظر المرسل ومن وجهة نظر المستقبل 0 فمن وجهة نظر المرسل تتمثل أهمية الاتصال فيما يلي :
1- الإعلام : أي نقل المعلومات والأفكار إلى المستقبل أو جمهور المستقبلين وإعلامهم عما يدور حولهم من أحداث 2-التعليم : أي تدريب وتطوير أفراد المجتمع عن طريق تزويدهم بالمعلومات والمهارات التي تؤهلهم للقيام بوظيفة معينة ، وتطوير إمكانياتهم العملية وفق ما تتطلبه ظروفهم الوظيفية 0 3-الترفيه : وذلك بالترويح عن نفوس أفراد المجتمع وتسليتهم 0 4- الإقناع : أي إحداث تحولات في وجهات نظر الآخرين 0
أما المستقبل فإنه ينظر إلى أهمية الاتصال من الجوانب التالية : -1فهم ما يحيط به من ظواهر وأحداث 0 2-تعلم مهارات وخبرات جديدة 0 3-الراحة والمتعة والتسلية 0 4-الحصول على المعلومات الجديدة التي تساعده في اتخاذ القرار والتصرف بشكل مقبول اجتماعياً
عناصر عملية الاتصـال ومكوناتها
المكونات الأساسية لعملية الاتصال فهي على النحو التالي : 1- المرسل أو المصدر 0 2- الرسالة 0 -3قناة الاتصال أو الوسيلة 0 -4 المستقبل 0 -5 التغذية الراجعة أو ردة الفعل 0 -6 التشويش والمؤثرات الأخرى 0
وسوف يتم مناقشة كل عنصر من هذه العناصر بشكل من التفصيل ، لتوضيح أهميته ودوره في عملية الاتصال وعلاقته بالعناصر الأخرى وكيفية استثماره أو استخدامه بشكل فعال ليسهم في نجاح العملية ، التي لا يتوقف نجاحها أو فشلها على عنصر معين دون الآخر 0
1-المرســـل : يعد المرسل العنصر الأول والأساسي في عملية الاتصال ، ويأخذ المرسل أشكالا أو أدوارا كثيرة منهــا : • المعلم أو المدرس أو المحاضر وهو مرسل لرسالة مضمونها المادة التعليمية أو الثقافية ، وبشكل عام فإن العملية التعليمية أو التدريبية في حد ذاتها هي عملية اتصال • المؤلف أو الكاتب ، سواء أكان للكتاب أو المقالة أو أية مادة علمية أو ثقافية أو إعلامية 0 • المتحدث عبر الإذاعة أو التلفزيون 0 سواء أكان مذيعا أم شخصية اجتماعية أو سياسية أو علمية 0 ولكي ينجح المرسل في عملية الاتصال ، فلابد من توافر عدد من الصفات التي تساعده في نجاح مهمته كمرسل ، وتتلخص فيما يلــي : • القدرة اللغوية والبلاغة 0 • المنطق المؤثر والقدرة على الإقناع والتأثير 0 • فن الإلقــاء 0 • القدرة على التعبير بوضوح عن وجهة النظر والأفكار والمعلومات المراد إرسالها • المعلومات الكافية عن موضوع الرسالة 0 • المكانة الاجتماعية والشخصية المتميزة للمرسل 0 ويمكن تقديم التوجيهات والنصائح التالية للمرسل لكي يضمن نجاح عملية الاتصال وفاعليتها ، باعتباره الركن الأول والأساس فيها 0
• البداية ومقدمة الحديث : من المهارات الأساسية الواجب على المرسل مراعاتها أثناء الحديث المباشر مقدمة الحديث ، فالطريقة التي يتحدث بها المرسل والكلمات التي يختارها في بداية أو افتتاحية الحديث تؤثر تأثيراً كبيراً على اتجاهات وإدراك المستقبل 0 لذلك يفضل أن يبدأ المرسل حديثة بكلمات توحي باحترام الطرف الآخر 0 • حدة الصوت : يجب على المرسل أن يتحدث بطريقة هادئة ، وأن يلعب دور مقدم المعلومات ولا يظهر عيوب الطرف الآخر في عدم فهمه لهذه المعلومات التي يقدمها 0 وبالتالي عليه ألا يتحدث بطريقة هجومية أو عدوانية لكي لا يخلق جواً من الخلاف والتوتر عند الطرف الآخر 0 ويعبر بعض الناس عن أفكارهم مستخدمين نبرات صوت مختلفة تتلاءم مع طبيعة الرسالة أو الفكرة المراد إرسالها 0 فقد دلت بعض الدراسات أن التحدث بنبرة صوت ضعيفة ومنخفضة تؤدي إلى الاكتئاب 0 وأن نبرة الصوت العالية تعني الحماس والتفاعل ، وأن النبرة العالية جداً تعني الغضب والانزعاج 0 ولهذا ، من المفضل أن يراعي المرسل نبرات صوته بحيث يتم تنويعها حسب الموقف ومضمون الرسالة التي يريد نقلها للمستقبل 0 • توضيح الفكرة والإجراءات : يفضل أن يقدم المرسل فكرة عن الموضوع الذي سوف يتحدث عنه في البداية ، والزمن الذي سوف يستغرقه للحديث وكذلك يفضل أن يوضح الأسلوب الذي سوف يتبعه في تقديم الرسالة ، مثل : أن يسمح بالأسئلة والمقاطعة أثناء الحديث أو غير ذلك 0 كما يجب عليه توضيح الفكرة الأساسية والمهمة في معرض حديثه بأكثر من طريق أو وسيلة 0 وعليه إعادة التوضيح والتفسير كلما شعر أن الطرف الآخر لم يستوعب الفكرة بشكل جيد 0 • اللغــة : على المرسل أن يختار الكلمات المناسبة والمفهومة لدى الطرف المقابل ، ويجب على المتحدث أن ينتقي ألفاظه بحيث تتلاءم مع المستوى الاجتماعي والعلمي للطرف الآخر
2-الرسالــة : وتعد الرسالة الركن الثاني في العملية الاتصالية وتتمثل بالمعاني والكلمات التي يرسلها المصدر إلى المستقبل فحينما نتحدث يكون الحديث هو الرسالة ، وحينما نكتب فالكتابة هي الرسالة 0 وحينما نرسم فالرسم أو اصورة هي الرسالة ، وحينما نلوح " بأيدينا " فإن حركات ذراعنا هي الرسالة 0 وللرسالة عدة تعريفات تدور في نفس الإطار ومنها أنهـــا : • المحتوى المعرفي الذي يريد المرسل نقله إلى المستقبل 0 • الهدف الذي تسعى عملية الاتصال إلى تحقيقه 0 • محتوى فكري معرفي يشمل عناصر المعلومات باختلاف أشكالها سواء أكانت مطبوعة أو مسموعة أو مرئية 0 ويتأثر مضمون الرسالة بعدد من العوامل يمكن إيجازها بالآتـي : - دقة بناء وإخراج الرسالة ، سواء كان ذلك في اختيار الألفاظ والمصطلحات المؤثرة نفسيا في المستقبل أو في استخدام العبارات الفعالة التي في الجمهور المعني بالرسالة 0 - عدم وجود بدائل متوفرة وجاهزة للرسالة ، ففي حالة وجود بديل أو أكثر للفكرة أو المضمون فإنه يتوجب على المرسل التأكد من عدم لجوء المستقبل إلى الفكرة أو المضمون الذي تحمله الرسالة الأخرى خاصة إذا ما تميزت عليها ببعض الجوانب المؤثرة 0
- خلو الرسالة من الأخطاء المطبعية في حالة الاتصال المكتوب أو المطبوع ، أو النحوية التعبيرية في الاتصال الشفوي والمسموع وحتى المكتوب 0 - الابتعاد عن التكرار غير المبرر في المعلومات 0 - يجب أن لا تكون الرسالة طويلة ومملة 0 - توفير الوسيلة المناسبة لنقل الرسالة 0 - اختيار الوقت المناسب لتقديم الرسالة0 - اختيار الجمهور المناسب لاستقبال الرسالة 0
ويمكن تلخيص صفات الرسالة الجيدة في ستة صفات على النحو التالـي : 1-أن تكون نظيفــة . 2-أن تكون كاملــة 3-أن تكون واضحـة . 4-أن تكون صحيحـة . 5- أن تكون مؤدبــة 6-أن تكون مختصـرة 0
3- قنـاة الاتصــال : وهي الوسيلة التي يتم من خلالها توصيل أو نقل الرسالة من المرسل إلى المستقبل 0
ومن أهم وسائل الاتصال المستخدمــة : أ - الوسائل المكتوبة : كالكتب بأنواعها وتخصصاتها المختلفة والصحف والمجلات 00 الخ 00 ب - الوسائل الشفوية المباشرة : أي الكلام والحديث المباشر بين المرسل والمستقبل ، كالمحاضرة التي يلقيها المدرس ويضمنها رسالته التدريسية ، أو الحديث المباشر بين شخص وآخر بخصوص فكرة أو وجهة نظر يريد المرسل إيصالها إلى المستقبل جـ- الوسائل المسموعة والمرئية : وتتمثل هذه بصورة رئيسية بالمذياع والمذياع المرئي ( التلفزيون ) د - الوسائل الإلكترونية الحديثة : تشتمل هذه الوسائل على المحطات الطرفية للحواسيب والبريد الإلكتروني أو ما شابه ذلك من الوسائل والقنوات الإلكترونية الحديثة كالإنترنت 0
4-المستقبــل : المستقبل : هو الشخص أو الجهة التي توجه إليها الرسالة ، ويجب على المستقبل أن يقوم بحل أو فك رموز الرسالة بغية التوصل إلى تفسير لمحتوياتها وفهم معناها ، وينعكس ذلك عادة في أنماط السلوك المختلفة التي يقوم بها المستقبل 0 ولذلك يجب ألا يقاس نجاح عملية الاتصال بما يقدمه المرسل ، ولكن بما يقوم به المستقبل من سلوكيات تدل على نجاح الاتصال وتحقيق الهدف . ويمكن للمستقبل أن يأخذ صوراً وأشكالاً مختلفة منها : أ- القـــارئ 0 ب - المستمع أو المستمعين إلى الرسالة المذاعة أو عبر التسجيلات الصوتية 0 جـ- المشاهد سواء للتلفزيون أو للسينما أو لأية مادة تعبيرية 0 د - أية صورة أخرى يشكلها المستقبل سواء كان طالباً أو موظفاً أو قارئاً في المكتبة00 الخ0 والمستقبل إنسان له سماته وكيانه ومشكلاته ولهذا قــد : • يفهم الرسالة بسهولة ويسر 0 • يفهم الرسالة بعد أن يبذل جهداً معيناً 0 • لا يفهم الرسالة على الإطلاق 0 وهناك عدد من العوامل التي تؤثر في فهم الرسالة أو عدم فهمها ، ومن بين هذه العوامل :
• اللغة المشتركة والمفهومة بين كل من المرسل والمستقبل 0 • درجة الانسجام والتجانس بين المرسل والمستقبل 0 • ثقافة المستقبل وخبرته ومعرفته بالموضوع الذي يقوم باستقبال معلوماته 0 وتجدر الإشارة إلى أن الاتصال عملية مشتركة بين المرسل والمستقبل ويتم التفاعل بينهم من خلال تبادل الرسائل في نفس الموقف الاتصالي ، بمعنى أن المرسل يصبح مستقبلاً والمستقبل يصبح مرسلاً وهكذا يتم تبادل الأدوار بشكل متتابع ، وبخاصة عندما يتم الحوار بينهما 0 وبالتالي فإن عملية الاتصال لا تسير باتجاه واحد بل باتجاهين 0
5- التغذية الراجعة : وهي عملية تعبير متعددة الأشكال ، تبين مدى تأثر المستقبل بالرسائل التي نقلها المرسل إليه بالطرق أو الوسائل المختلفة 0 وهي عنصر مهم في الاتصال لأنها عملية قياس وتقويم مستمرة لفاعلية العناصر الأخرى كما أن لها دوراً كبيراً في إنجاح عملية الاتصال وأنها الوسيلة التي يتعرف من خلالها المرسل على مدى التأثير الذي أحدثته رسالته في المستقبل 0 حيث أن من المفروض أن يتخذ المستقبل موقفاً معيناً من الأفكار والخبرات والمعلومات التي يستلمها 0 أما الأشكال التي تتخذها التغذية الراجعة فيمكن تحديدها بصورة أو أكثر من الصور الآتيـة : أ - فهم الرسالة ومضامينها والاكتفاء بذلك ( عدم وجود تغذية راجعة ) 0 ب - فهم الرسالة والتأثر بها والعمل بمضمونها ( تشجيع المرسل بإعادة إرسال الرسالة إلى مستقبلين آخرين وكسب تأييدهم أو إغنائهم بالأفكار والخبرات والمعلومات التي تحتوي عليها ( الرسالة ) 0 جـ- عدم فهم الرسالة ( إعادة صياغة أفكارها ومعلوماتها بشكل أكثر فهماً ) 0 د - فهم الرسالة والعمل ضدها ، أي عدم الاقتناع بها ( وقف إرسال الرسالة أو إعادة إرسالها إلى مستقبلين آخرين أكثر استعداداً لتقبل الرسالة ) 0
6- التشويش والمؤثرات الأخرى : التشويش أو الإزعاج ، مفهوم شامل يشمل كل ما يؤثر في كفاءة وفاعلية وصول الرسالة بشكل جيد إلى المستقبل وإدراكها ، وهذه المؤثرات أو العوامل منفردة أو مجتمعة ، تلعب دوراً حاسماً ومهماً في التأثير سلباً على عملية الاتصال ، ولذلك فإنه من الضروري استيعاب وإدراك أسبابها وآثارها ، ومحاولة التغلب عليها 0 وهناك نوعان رئيسيان من التشويش همــا : 1- التشويش الميكانيكي أو الآلي : ويشمل أي تداخل فني يطرأ على إرسال الرسالة من المرسل إلى المستقبل كأن تمر سيارة أو طائرة بصورتها المرتفع أو يحدث خلل كهربائي في محطة الإذاعة أو التلفزيون 0 2-التشويش الدلالي واللفظي : ويحدث داخل الفرد حينما لا يفهم المرسل والمستقبل بعضهما البعض لأي سبب من الأسباب 0
ومن الأمور التي تسهم في إحداث تشويش المعاني : • استعمال مفردات غير مألوفة يصعب على المستقبل فهمها بسهولة 0 • عدم وضوح قصد المرسل وما عناه في رسالته وضوحاً كافياً • الفهم الخاطئ للمعاني بسبب التفاوت الثقافي بين المرسل والمستقبل 0 على أساس ما تقدم فإن عناصر الاتصال متصلة ومتفاعلة مع بعضها بدورة منتظمة ، تتوزع فيها الأدوار بين العناصر المختلفة بشكل نلخصه بالآتــي : المحاضر ( معلماً كان أو مدرساً أو أستاذاً جامعياً ) هو المرسل 0 والطالب هو المستقبل ، وجدول الضرب أو نظرية في الفيزياء هي الرسالة ، ولوحة الكتابة في الصف ( السبورة ) هي الواسطة أو قناة الاتصال ، وعدم استيعاب بعض من الطلبة للموضوع هو رجع الصدى 0 مما يضطر المحاضر إلى شرح المادة مرة أخرى وربما باستخدام وسيلة اتصال أخرى ، وهكذا 0 ولكن قد يكون الطالب هو المرسل عندما يعيد شرح المادة للمحاضر 0 ويكون الأخير مستقبلاً ورضاه عن إجابة الطالب هي رجع الصدى والفوضى من بعض الطلبة هي التشويش 0
الاتصال التربوي تتطلب عملية والتعليم والتعلم مجموعة من العناصر و المكونات التي تتطلبها عملية الاتصال وهي على النحو التالي : المعلم#61553; وهو المرسل أو مصدر المعلومات . المتعلم وهو المستقبل .#61553; محتوى الدرس أو#61553; المحاضرة وهي الرسالة . اللوح أو الكتاب المدرسي أو الفلم التعليمي وهي قنوات#61553; الاتصال . مشاركة وتفاعل المتعلمين وهي التغذية الراجعة .#61553; أما عنصر#61553; التشويش في عملية الاتصال فهو نفسه في عملية التعليم والتعلم بكل أبعاده .
مهارات الاتصال التربوي : تتطلب عملية الاتصال بمختلف مستوياتها وظروفها أربع مهارات أساسية يجب على المرسل والمستقبل أن يتقنها لكي تتم العملية التربوية بكفاءة وفاعلية عالية . وتتلخص هذه المهارات فيما يلي: 1-مهارة القراءة . 2- مهارة الكتابة . 2-مهارة التحدث. 4-مهارة الإصغاء . نصائح لتطوير مهارات الاتصال التربوي : انظر المرجع للاستزادة حول هذا الموضوع . ________________________________________ المراجع
1 عليان ، ربحي مصطفى وزميله ، وسائل الاتصال والتكنولوجيا في التعلم ، ملخص من ص25- 64 .
|
|