بحث عن مضادات الذهان التقليدية - بحث علمى عن مضادات الذهان التقليدية كامل بالتنسيق
إن معالجة الاضطرابات الذهانية تشمل كلاً من المعالجة الدوائية والمعالجة النفسية الاجتماعية. ويجب البدء في برامج فردية ومجتمعية لإعادة تعلم المهارات السابقة وتكوين مهارات جديدة ولتعلم مواجهة المرض. ومجموعات الأدوية المضادة للذهان تشمل الفينوثيازينات (مثل الكلوربرومازين)، والبوتيروفينونات (مثل هالوبيريدول)، وثيوكسانثينات (مثل فلوبنتيكسول)، ومضادات ذهان جديدة غير نمطية وتشمل كلوزابين وريسبيريدون. والأدوية المضادة للذهان المختلفة لا تختلف عموماً في نشاطها المضاد للذهان، ولكنها تختلف في مجال ونوعية التأثيرات الضائرة (انظر أدناه).
معالجة المرحلة الحادة. إعطاء كلوربرومازين أو هالوبيريدول يفرج الأعراض مثل اضطراب التفكير، والهلاوس، والوهام ويقي من حدوث نكس. وهي أقل فعالية في المرضى المصابين باللامبالاة والإنطواء. ولكن الهالوبيريدول يستطيع أن يعيد المريض بفصام حاد الذي كان منطوياً أو حتى مصاباً بالخرس وتعذر الحركة، إلى النشاط العادي والسلوك الاجتماعي العادي. وفي المرحلة الحادة يمكن إعطاء كلوربرومازين عن طريق الحقن العضلي بجرعة 25-50 ميلي غرام ويمكن تكرارها كل 6-8 ساعات مع ملاحظة المريض لاحتمال حدوث نقص في ضغط الدم. ولكن في أغلب الحالات لا تكون هناك حاجة إلي الحقن العضلي ويمكن معالجة المرضى بجرعة عن طريق الفم. ويمكن إعطاء الهالوبيريدول في المرحلة الحادة.
مداومة المعالجة. المعالجة طويلة المدى في المرضى الذين ثبت تشخيص إصابتهم بالفصام قد تكون مطلوبة بعد النوبة الأولى للوقاية من تحول المرض الظاهر إلي مرض مزمن.
وتستعمل أقل جرعة ممكنة من الدواء المضاد للذهان،التي تمنع حدوث سورات كبرى في الأعراض الواضحة، للتدبير العلاجي طويل المدى. ويجب تجنب الخفض السريع جداً في الجرعات. ويمكن استعمال مستحضرات المدخر العضلي مثل ديكانوات فلوفينازين كبديل لمداومة المعالجة عن طريق الفم ولا سيما عندما يكون الالتزام بالمعالجة الفموية غير مؤكد. ويمكن أن تحدث سورات المرض في المرضى الذين يتلقون مداومة المعالجة الدوائية، في حالة الكرب أو الإجهاد.
والامتناع عن دواء مداومة المعالجة يحتاج لمراقبة دقيقة حيث أنه لا يمكن التنبؤ بسير المرض وقد يعاني المريض من نكسة إذا كان الامتناع عن المعالجة قد تم بطريقة غير ملائمة. يضاف إلى هذا أن الحاجة إلى استمرار المعالجة قد لا تكون واضحة عند امتناع المعالجة لأن النكس قد يتأخر لعدة أسابيع.
التأثيرات الضائرة. شائعة جداً في حالات الإعطاء طويل المدى للأدوية المضادة للذهان. إن نقص ضغط الدم والتدخل في تنظيم حرارة الجسم، والمتلازمة الخبيثة للدواء المضاد للذهان وكبت نقي العظم هي أكثر التأثيرات الضائرة تهديداً للحياة. ونقص ضغط الدم والتدخل في تنظيم حرارة الجسم مرتبط بالجرعة. وقد ينتج عنها حوادث وقوع خطيرة وانخفاض الحرارة في المسنين ويجب وضع ذلك في الاعتبار قبل وصف هذه الأدوية للمرضى فوق سن 70 سنة.
والأعراض خارج السبيل الهرمي هي أكثرها إزعاجاً ويسببها في أغلب الأحوال فينوثيازينات البيبيرازين مثل الفلوفينازين، والبوتيروفينونات مثل الهالوبيريدول ومستحضرات المدخر. وعلى الرغم من سهولة التعرف عليها، فإن التنبؤ بها صعب لأنها تعتمد جزئياً على الجرعة وحساسية المريض إلي جانب نوع الدواء. ومع ذلك فهناك ميل عام لأن يكون للأدوية ضعيفة الفاعلية تأثيرات ضائرة أقل خارج السبيل الهرمي، في حين أن الأدوية شديدة الفاعلية مثل الهالوبيريدول لها تأثيرات أكثر خارج السبيل الهرمي ولكن تأثيراتها المهدئة ومضادة الكولوينية (والأصح مضادة المسكارين) أقل. والتأثيرات المهدئة ومضادة الكولينية تنخفض عادة مع الاستعمال المستمر. والأعراض خارج السبيل الهرمي تتكون من أعراض من نوع الباركنسونية وتشمل الرعاش الذي قد يحدث تدريجياً، وخلل التوتر (حركات غير طبيعية في الوجه والجسم) وخلل الحركة، وقد يظهر ذلك بعد جرعات قليلة فقط؛ وتعذر الجلوس (التململ) وقد يحدث بعد الجرعات البدئية الكبيرة وقد يشبه سورة الحالة التي تتم معالجتها؛ وخلل الحركة المتأخر (خلل الحركة الفموي الوجهي) والذي يستغرق عادة وقتا أطول للظهور ولكنه قد يظهر مع المعالجة القصيرة المدى بجرعات منخفضة؛ ويمكن أن يحدث خلل الحركة المتأخر بعد الامتناع عن الدواء. والأعراض الباركنسونية تكون عادة قابلة للعكس على أثر الامتناع عن الدواء ويمكن كبتها بالأدوية مضادة الكولينية (مضادة المسكارين) ولكنها قد تظهر خلل الحركة المتأخر أو تزيده سوءاً. وخلل الحركة المتأخر يرتبط عادة بالمعالجة طويلة المدى والجرعات الكبيرة من مضادات الذهان، وبخاصة في المرضى من كبار السن (انظر القسم 2.9). ولا توجد معالجة مؤكدة لخلل الحركة المتأخر والذي قد يكون متعذر العكس عند الامتناع عن المعالجة. ومع ذلك فالامتناع عند ظهور أول علامات خلل الحركة قد يوقف تطوره الكامل. ومعالجة جميع المرضى بالأدوية المضادة للذهان يجب أن تراجع بدقة وبصورة منتظمة.
والمتلازمة الخبيثة للدواء المضاد للذهان (انخفاض حرارة الجسم، مستويات متأرجحة من الوعي، صمل عضلي، وخلل وظيفي أوتونومي مع شحوب وتسرع القلب وضغط دم مقلقل، وعرق، وسلس بولي) من التأثيرات الضائرة النادرة للهالوبيريدول والكلوربرومازين. وتدبيرها يتم بوقف المضاد للذهان، وتصحيح توازن السوائل وعيوب الكهارل، وإعطاء بروموكريبتين وفي بعض الأحوال دانترولين.
هيدروكلوريد الكلوربرومازين Chlorpromazine hydrochloride
الكلوربرومازين ممثل لمضادات الذهان. وهناك العديد من الأدوية يمكن أن تعمل كبدائل
تحذير. نظراً لخطر الإصابة بحساسية الملامسة، فإن الصيادلة والممرضات والعمال الآخرين في الرعاية الصحية يجب أن يتجنبوا الملامسة المباشرة للكلوربرومازين؛ ويجب عدم سحق الأقراص ويجب تداول المحاليل بحذر
أقراص، هيدروكلوريد الكلوربرومازين 100 ميلي غرام
شراب، هيدروكلوريد الكلوربرومازين 25 ميلي غرام في 5 ميلي لتر
حقن (محلول للحقن)، هيدروكلوريد الكلوربرومازين 25 ميلي غرام في الميلي لتر، أمبولة 2 ميلي لتر
الاستعمالات : الفصام وغيره من الاضطرابات الذهانية، الهوس، تهيج نفسي حركي وسلوك عنيف؛ كمساعد في القلق الوخيم
موانع الاستعمال : اختلال الوعي بسبب كبت الجهاز العصبي المركزي؛ كبت نقي العظم؛ ورم القواتم
الاحتياطات : اضطرابات قلبية وعائية ومخية وعائية، مرض تنفسي، باركنسونية، صرع، عداوى حادة، الحمل (الملحق 2)، الإرضاع من الثدي (الملحق 3)، اختلال كلوي وكبدي (تجنبه إذا كان وخيماً؛ الملحقان 4 و 5)، تاريخ الإصابة بيرقان، قلة الكريات البيض (يتم العد الدموي في حالة وجود حمى أو عدوى غير معروفة السبب)؛ قصور الدرقية، الوهن العضلي الوبيل، تضخم البروستاتة، زرق انسداد الزاوية؛ المسنون (وبخاصة في المناخ شديد الحرارة أو البرودة)؛ تجنب الامتناع المفاجئ؛ يجب أن يبقى المرضى في حالة استلقاء مع ترصد ضغط الدم لمدة 30 دقيقة بعد الحقن العضلي؛ التآثرات : الملحق 1
أعمال تتطلب مهارة. قد يخل بالقدرة على القيام بأعمال تتطلب مهارة، مثل تشغيل الآلات والقيادة
تقدير الجرعات :
الفصام وحالات الذهان الأخرى، الهوس، هياج حركي نفسي، سلوك عنيف، قلق وخيم (كمساعد) عن طريق الفم، البالغ بدئياً 25 ميلي غرام 3 مرات يومياً (أو 75 ميلي غرام مساءً) يضبط طبقاً للاستجابة لجرعة المداومة العادية 100-300 ميلي غرام يومياً (ولكن قد يلزم جرعة تصل إلي 1.2 غرام يومياً في الذهان)؛ المسنون (أو الضعاف) ثلث إلى نصف جرعة البالغ؛ الطفل (الفصام الطفولي والذاتوية) 1-5 سنوات 500 ميكروغرام لكل كيلو غرام كل 4-6 ساعات (بحد أقصى 40 ميلي غرام يومياً)؛ 6-12 سنة، ثلث إلى نصف جرعة البالغ (حد أقصى 75 ميلي غرام يومياً)
لتفريج الأعراض الحادة؛ عن طريق الحقن العضلي العميق، البالغ 25-50 ميلي غرام كل 6-8 ساعات؛ الطفل 500 ميكروغرام لكل كيلو غرام 6-8 ساعات (1-5 سنوات، حد أقصي 40 ميلي غرام يومياً؛ 6-12 سنة، حد أقصى 75 ميلي غرام يومياً) (انظر أيضاً الاحتياطات والتأثيرات الضائرة)
التأثيرات الضائرة : أعراض خارج السبيل الهرمي وعند الإعطاء لفترة طويلة، وأحياناً احتمال خلل الحركة المتأخر غير القابل للعكس (انظر الملاحظات أعلاه)؛ انخفاض الحرارة (وأحياناً حمى)، نعاس، خمول، شحوب، كوابيس، دوخة، إثارة، أرق، صداع، تخليط، اكتئاب؛ ونادراً هياج، تغيرات في مخطط كهربائية الدماغ، اختلاجات، احتقان الأنف، أعراض مضادة الكولينية وتشمل جفاف الفم، إمساك، تغيم الرؤية، صعوبة في التبول؛ نقص ضغط الدم، تسرع القلب واضطرابات النظم؛ تغيرات في مخطط كهربائية القلب؛ كبت تنفسي؛ اضطرابات في الحيض، ثر اللبن، تثدي الرجل، عنة، زيادة الوزن؛ تفاعلات حساسية مثل قلة المحببات، قلة الكريات البيض، زيادة الكريات البيض، فقر دم انحلالي، حساسية للضوء، حساسية الملامسة وطفح، يرقان وتغيرات في وظائف الكبد، المتلازمة الخبيثة للدواء المضاد للذهان، متلازمة شبيهة الذئبة الحمامية؛ ومع المعالجة لمدة طويلة بجرعات كبيرة، عتامات بالقرنية والعدسة، وتصبغ قرمزي بالجلد والقرنية والشبكية؛ قد يكون الحقن العضلي مؤلماً ويسبب نقص ضغط الدم وتسرع القلب (انظر الاحتياطات) وتكون عقد
هالوبيريدول Haloperidol
الهالوبيريدول ممثل للمضاد الذهاني. وهناك العديد من الأدوية يمكن أن تعمل كبدائل
أقراص، هالوبيريدول 2 ميلي غرام، 5 ميلي غرام
حقن (محلول للحقن)، هالوبيريدول 5 ميلي غرام في الميلي لتر، أمبولة 1 ميلي لتر
الاستعمالات : الفصام والاضطرابات الذهانية الأخرى، الهوس، هياج حركي نفسي وسلوك عنيف، كمساعد في القلق الوخيم
موانع الاستعمال : اختلال الوعي بسبب كبت الجهاز العصبي المركزي؛ كبت نقي العظم؛ ورم القواتم؛ برفيرية؛ داء العقد القاعدية
الاحتياطات : اضطرابات قلبية وعائية ومخية وعائية، مرض تنفسي، باركنسونية، صرع، عداوى حادة، الحمل (الملحق 2)، الإرضاع من الثدي (الملحق 3)، اختلال كلوي وكبدي (تجنبه إذا كان وخيماً؛ الملحقان 4 و5)، تاريخ الإصابة بيرقان، قلة الكريات البيض (العد الدموى مطلوب في حالة وجود حمى أو عدوى غير معروفة السبب)؛ قصور الدرقية، وهن عضلي وبيل، تضخم البروستاتة، زرق انسداد الزاوية؛ وأيضاً نزف تحت العنكبوتية واضطرابات استقلابية مثل نقص بوتاسيوم الدم، ونقص كالسيوم الدم، أو نقص مغنسيوم الدم؛ المسنون (وبخاصة في المناخ شديد الحرارة أو شديد البرودة)؛ الأطفال والمراهقين؛ تجنب الامتناع المفاجئ؛ يجب أن يبقى المرضى في حالة استلقاء مع ترصد ضغط الدم لمدة 30 دقيقة بعد الحقن العضلي؛ التآثرات : الملحق 1
أعمال تتطلب مهارة. قد يخل بالقدرة على القيام بأعمال تتطلب مهارة مثل تشغيل الآلات والقيادة
تقدير الجرعات :
الفصام وحالات الذهان الأخرى، الهوس، هياج نفسي، سلوك عنيف، وقلق وخيم (كمساعد) عن طريق الفم، البالغ بدئياً 1.5-3 ميلي غرام 2-3 مرات يومياً، أو 3-5 ميلي غرام 2-3 مرات يومياً في الإصابات الشديدة والمرضى المقاومين (تصل إلي 30 ميلي غرام يومياً في الفصام المقاوم)؛ المسنين (أو الضعاف) بدئياً نصف جرعة البالغ؛ الطفل بدئياً 25-50 ميكروغرام لكل كيلو غرام مقسمة على جرعتين (حد أقصي 10 ميلي غرام يومياً)
حالات الذهان الحادة، عن طريق الحقن العضلي، البالغ بدئياً 2-10 ميلي غرام، جرعات تالية كل 4-8 ساعات طبقاً للاستجابة (تصل إلى كل ساعة عند الضرورة) لمجموع حد أقصى 18 ميلي غرام، المرضى شديدو الاضطراب قد يكونون في حاجة إلى جرعة بدئية تصل إلى 18 ميلي غرام؛ المسنون (أو الضعاف) بدئياً نصف جرعة البالغ؛ الطفل، لا ينصح
التأثيرات الضائرة : كما في حالة هيدروكلوريد الكلوربرومازين (انظر أعلاه)، ولكنه أقل تهدئة وأعراض أقل لنقص ضغط الدم ومضادة الكولينية؛ تفاعلات التصبغ وحساسية الضوء نادرة؛ الأعراض خارج السبيل الهرمي شائعة، وبخاصة خلل التوتر والتململ الحاد (وبخاصة في مرضى التسمم الدرقي)؛ ونادراً نقص الوزن، ونقص سكر الدم، إفراز غير ملائم للهرمون المضاد لإدرار البول
فلوفينازين Fluphenazine
الفلوفينازين ممثل لمضاد ذهاني مدخر، يستعمل إذا كان الالتزام غير متوقع. وهناك العديد من الأدوية يمكن أن تعمل كبدائل
حقن زيتي (محلول للحقن)، ديكانوات الفلوفينازين 25 ميلي غرام في الميلي لتر، أمبولة 1 ميلي لتر
حقن زيتي (محلول للحقن)، إينانتات الفلوفينازين 25 ميلي غرام في الميلي لتر، أمبولة 1 ميلي لتر
الاستعمالات : مداومة معالجة الفصام وحالات الذهان الأخرى
موانع الاستعمال : الأطفال؛ حالات التخليط؛ اختلال الوعي بسبب كبت الجهاز العصبي المركزي؛ الباركنسونية؛ عدم تحمل مضادات الذهان؛ الاكتئاب؛ كبت نقي العظم؛ ورم القواتم
الاحتياطات : المعالجة تتطلب الترصد الدقيق للحصول على التأثير الأمثل؛ بدئياً جرعة اختبار صغيرة إذ أن التأثيرات الضائرة تطول؛ الأعراض خارج السبيل الهرمي كثيرة الحدوث؛ عند التحول من المعالجة الفموية إلى المدخرية، يجب تقليل الجرعة الفموية تدريجياً؛ اضطرابات قلبية وعائية ومخية وعائية، مرض تنفسي، صرع، عداوى حادة، الحمل (الملحق 2)، الإرضاع من الثدي (الملحق 3)، اختلال كلوي وكبدي (تجنبه إذا كان وخيماً الملحقان 4 و5) تاريخ الإصابة بيرقان، قلة الكريات البيض (يتم العد الدموي في حالة وجود حمي أو عدوى غير معروفة السبب)؛ قصور الدرقية، وهن عضلي وبيل، تضخم البروستاتة، زرق انسداد الزاوية، المسنون (وبخاصة في المناخ شديد الحرارة أو شديد البرودة) التآثرات : الملحق 1
أعمال تتطلب مهارة. قد يخل بالقدرة على القيام بأعمال تتطلب مهارة مثل تشغيل الآلات أو القيادة
تقدير الجرعات :
مداومة المعالجة في الفصام وحالات الذهان الأخرى، عن طريق الحقن العضلي العميق في عضلة الألية، البالغ جرعة اختبار 12.5 ميلي غرام (6.25 في المسنين)، ثم بعد 4-7 أيام 12.5-100 ميلي غرام تكرر على فترات من 2-5 أسابيع، وتضبط طبقاً للاستجابة، الطفل لا يوصى
الإعطاء. طبقاً لتوجيهات المصنع
التأثيرات الضائرة : كما في حالة هيدروكلوريد الكلوربرومازين (انظر أعلاه)، ولكن أقل تهدئة وأعراض أقل لنقص ضغط الدم ومضادة الكولوينية؛ ارتفاع نسبة حدوث أعراض خارج السبيل الهرمي (الحدوث أكثر احتمالاً بعد عدة ساعات من الحقن وتستمر لحوالي يومين ولكن قد يتأخر ظهورها)؛ ذئبة حمامية مجموعية؛ ألم في موضع الحقن، وفي بعض الأحوال حمامي، وتورم الاطراف 0