تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق Empty
مُساهمةموضوع: الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق   الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق Emptyالأربعاء 15 مارس - 17:03

الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق





الحمد للّه خلق الإنسان وأحسن خلقه، وأنعم عليه بنعمة الإسلام وجمل خلقه، وأكرمه بالعقل وأحسن عمله.. والصلاة والسلام على سيد الأنام، بلغ الرسالة وأدى الأمانة، وترك الأمة على المحجة البيضاء، وبصرها بالخير والشر.. صلوات اللّه وسلامه عليه وعلى آله وصحابته أجمعين.. أما بعد:
فإن أخطر الأفعال على الكيان الإنساني، وأشدها ضررا بالكيان الاجتماعي، لهي المعاصي، التي نهى عنها رب العالمين سبحانه وتعالى، وحذر منها سيد الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليه. ومن أشد هذه المعاصي فتكا بالإنسان، وعصفا بالعقل والقيم والوجدان: الخمر.. المفسد للعقول والأبدان، والربا .. الآكل للثروات والأموال، والزنا الذي يجعل النسل والأنساب مجهولين.
ودراستنا لمشكلة (الكحول، والخمر، والإدمان الكحولي)، والتركيز على هذه المعصية التي تسمى بحق (أم الكبائر)، لا تعني أننا نقلل من شأن باقي المعاصي، فكلها في ميزان السيئات ثقيلة، وعلى حياة الإنسان خطيرة، غير أننا أقدر على دراسة هذه المشكلة، حيث أنها ترتبط بالعلوم التي درسناها، وتقع في مجال تخصصاتنا المهنية التي نمارسها. ونحن معاشر الأطباء والصيادلة من أبناء الأمة الإسلامية، تقع علينا- أكثر من غيرنا- مسئولية التصدي لمشاكل الإدمان، ولاستعمال الكحول في الصيدلة والعلاج، والتوصل بعون اللّه وتوفيقه إلى الحلول الحاسمة وهي مسئولية دينية في المقام الأول، ومسئولية إنسانية في المقام الثاني. وفي مقال سابق كانت الدراسة الخاصة بموضوع (التخلص من الكحول في الصيدلة والطب) قاصرة على (مقدمة ونبذة تاريخية) كمدخل للموضوع، ولقد اكتفينا بذلك القدر المختصر من الدراسة على أن يتم نشر الدراسات التفصيلية ذات الطابع التخصصي في مظانها المخصصة لمثل هذه الدراسات العلمية، وسوف نتحدث في هذا المقال وباختصار أيضاً عن النقاط التالية:
أولاً: الإدمان ودوافعه.
ثانياً: مواد الإدمان.
ثالثاً: أثار الكحول وأضراره الصحية.
رابعاً: الوقاية والعلاج.
أولا: الإدمان ودوافعه
تعريف: (الإدمان): Addiction
هو حالة التعود على تعاطي عقار مع تولد الاعتماد البدني والاعتماد النفسي وظهور الحاجة إلى زيادة الجرعة tolerance مع احتياج الجسم بشدة إلى العقار ليصبح في حالته الطبيعية، نتيجة لعمل بعض أنسجة الجسم وأجهزته تحت تأثير مادة الإدمان، ولما يحدث من بعض التكييف في كيمياء الأعصاب وفي الوظائف المرتبطة بالتشريح العصبي بالمخ في مواجهة التواجد المستمر أو الغالب لمادة الإدمان، ولهذا يتولد بمجرد البدء في الإقلاع عن تعاطي العقار (أعراض سحب withdrawal symptoms شديدة قد تؤدي إلى أخطر الحالات) .
ومن أهم العقاقير التي تسبب حالات الإدمان: الكحول، والأفيون. وإلى جانب (الإدمان) وهو الإدمان الحقيقي، توجد حالة أخرى يتعرض لها الإنسان، تسمى (التعود) Habit form : وهو الارتباط بتعاطي عقار بحيث يتولد عنه حالة اعتماد تكون أساساً ذات طابع نفسي، ويمكن تركه ببعض المشقة ولكن بدون حدوث أعراض سحب خطيرة. ونطلق على (التعود) الإدمان الكاذب، تمييزاً له عن (الإدمان) أو (الإدمان الحقيقي)، ومن أهم المواد التي تسبب (التعود) السجائر، والقهوة، والحشيش.
الدوافع المؤدية إلى التعود والإدمان:
أولاً: علاج الأمراض وبصفة خاصة تخفيف الآلام، أو جلب النوم، وأبرز المجموعات الدوائية المرتبطة بهذا الدافع: المخدرات Narcotics والمنومات، ويشترك معهما (الكحول) كوسيلة للهروب من الحالة المرضية التي يعاني منها المريض أو كعلاج شعبي، أو كمادة صيدلانية تدخل في كثير من التركيبات الدوائية المطروحة بالأسواق.
ثانيا: الرغبة في رفع الضغوط النفسية، أو الهروب من الواقع بمشاكله ومسئولياته وأبرز
المواد المرتبطة بهذا الدافع: (الكحول) ممثلاً في المشروبات الكحولية، وكذلك المطمئنات Minor Tranquilizers والحشيش. 
ثالثاً: المحاكاة والتقليد والعرف الاجتماعي، وأبرز المواد المرتبطة بهذا الدافع المجموعة المسماة بالعقاقير الاجتماعية، وأهمها (الكافيين) ممثلاً في القهوة والشاي (والنيكوتين) ممثلاً في السجائر (التبغ)، ويشرك معهما (الكحول) ممثلاً في الخمور التي أصبح شرابها من سمات المجتمعات المعاصرة...
ومن هذا نرى أن (الكحول) هو المادة التي تتحرك بكل الدوافع: فالعامة يستعملونه كعلاج شعبي لمجموعة من الأمراض، وهم يفضلونه عن الأدوية التي تفوقه في المفعول والتي تعززها الدراسات العلمية والتجارب الطبية؛ والجبناء وضعاف الهمم والعزائم يهربون من الواقع بشرابهم (للخمور) التي تستمد شهرتها وأهميتها لكونها تمنح شاربها إحساساً نفسياً معيناً، وتقوده إلى حالة مزاجية تخرجه من واقع حياته، وذلك بجانب البقاء فترة من الوقت في حالة اللاوعي؛ وهي من المشروبات التي أصبحت من أهم المتطلبات لكثير من المجتمعات المعاصرة في حياتهم ومناسباتهم المختلفة: أفراحهم، مناسباتهم القومية، أعيادهم، حفلاتهم الرسمية، وصار الناس يقلدون بعضهم البعض في شرابهم للخمر في تلك المناسبات، فليس عجبا أن يصبح (الخمر) أكثر مواد الإدمان انتشارا، ويصبح (الإدمان الكحولي) أعم وأخطرْ أنواع الإدمان.
ويزيد من فاعلية الدوافع التي ذكرناها بعض العوامل المساعدة ومنها:
(1) المبالغة في تقييم الكحول، كعقار ومادة صيدلانية، واستعماله بكثرة في تجهيز المستحضرات الصيدلانية والتركيبات الدوائية، واعتباره من أهم المواد التي تدخل في صناعة الدواء كمذيب ومادة حافظة، حتى أنه توجد بالسوق الدوائي آلاف التركيبات الدوائية المحتوية على كحول بنسب متفاوتة، وأكثرها أدوية لعلاج السعال، ومقويات، وفاتحات للشهية ومن أشهرها مشروبات الكينا؛ ويقال أحيانا عن هذه الأدوية الكحولية بأنها مشروبات كحولية متنكرة، أو مشروبات كحولية خفية.
(2) أمراض العصر الحديث وأسلوب علاجها؛ والعقاقير المستعملة للعلاج من أكثر العوامل المساعدة للدوافع التي تسبب الإدمان؛ فقد كثرت في العصر الحديث الاضطرابات النفسية لتصاعد الصراع في النفس البشرية بين الخير المفطور عليه الإنسان، والشر الذي يوسوس به الشيطان، كما كثرت الضغوط الفكرية، والاضطرابات الوظيفية الجسدية، وكلها تعالج بأدوية مسكنة أو مهدئة أو مطمئنة أو منومة، وهي تحتوي على عقاقير تؤدي سريعاً إلى سوء الاستعمال وإلى التعود والإدمان. ومما يساعد على انتشار هذه العقاقير وإلى سهوله استعمالها، رغبة المريض المتعجلة في التخلص من أعراض المرض الذي يعاني منه، وتعجل الطبيب في علاج الحالة، وقناعته المبدئية واستحسانه لإخفاء أعراض المرض تمشياً مع رغبة المريض، لذلك فهو يسرع إلى وصف الأدوية التي تسكن الأعراض وتخفيها سواء كانت مسكنات أو مهدئات أو منومات.
(3) الترويج والإغراء والتحريض المدعومة بوسائل الإعلام وبالتيارات الفكرية المعاصرة، وخاصة بالنسبة للخمور.
(4) المناخ الاجتماعي الذي يسبب الظروف النفسية المؤدية إلى الإدمان، كالاختلاط والترف والتطلع، والصراع الطبقي، والمجتمع المعاصر الذي يعيش في حالة من اللامبالاة والذي لا يعترض بل ويستحسن استعمال بعض مواد الإدمان وعلى رأسها (الخمور)، وذلك بكل مستويات المجتمع، سواء كان مجتمع الأسرة الصغير، أو مجتمع الأصدقاء والمعارف الأكبر قليلاً، أو المجتمع العام العالمي، ولا يستثنى من ذلك إلا قلة من الدول التي تطبق الشريعة الإسلامية وقلة من المجتمعات التي يسود فيها العرف والتقاليد الإسلامية.
(5) عدم وجود عوامل المقاومة التي تعارض أو تمنع أو تعالج بجدية تلك الدوافع المؤدية
إلى الإدمان (فالدين الإسلامي) - أقوى العوامل وهو الذي يتميز عن باقي الأديان بأسلوبه الإيجابي في حل المشاكل- لا يأخذ دوره المناسب بأكثر الدول الإسلامية، كأداة للحكم والتشريع والتربية. ولا يخفى على كل منصف أن تعطيل دور الوازع الديني الإسلامي الذي يبصر الناس بعواقب الأمور أو يصرفهم عن الأفعال السيئة بقناعة وحماس، قد أدى بدوره إلى انحراف الضمير العالمي فأصبح لا يرى أدنى غضاضة في احتساء (الخمر) بل ويشجع عليه بعمل المسابقات في بعض الدول بين شاربي الخمر؛ وهو يجعله رمزاً للصداقة في المؤتمرات الرسمية عندما يقرع رؤساء الدول كؤوسهم بعضها مع بعض.. كما يجعله إعلاناً عن نجاح المشروعات ويباركها به وذلك عندما يقوم كبار المسئولين في دولة ما (بتدشين) مشروعاتهم بإراقة الخمر عليها.. وبذلك وغيره لم يعد احتساء الخمر من الأفعال المعيبة التي يخجل منها الإنسان، بل أصبحت من الأفعال التي يتباهى بها ويحرص عليها.
- "وعامل العرف" الذي يولد الإحساس بالخجل، قد تضاءل أثره.
"والقوانين الوضعية" قد احتوتها شعارات الحرية الشخصية الزائفة، وشغلتها المشاكل الاقتصادية، والثورات الاجتماعية الطاحنة، وكادت أن تنظر إلى المشاكل الأخلاقية بعامة وإلى مشاكل الإدمان بخاصة، على أنها مشاكل شخصية بحتة، يتولى كل فرد من أفراد المجتمع حلها بطريقته الخاصة، ولا يليق بالدولة أن تشغل نفسها بهذه الأمور الهينة وتلك المشاكل التافهة. بل إن مشكلة (البترول والطاقة) في نظر المجتمع العالمي أفراد وحكومات أخطر على الإنسانية من مشاكل (الخمر والربا والزنا) مجتمعة... والعامل الذي يشرب الخمر في موقع العمل لا يوجد في قوانين العمل ما يعاقبه طالما أنه يؤدي عمله، أما العامل الذي يتهاون في عمله بعض التهاون، فإن قوانين العمل تلاحقه بالعقوبات حتى تجهز عليه أو يحسن أداء عمله.
ثانياً: المواد المسببة للتعود والإدمان: 
إننا نقرر- وبكل الفزع والحسرة - أن المواد المسببة لسوء الاستعمال والتعود والإدمان قد تعددت مصادرها، وتضاعفت أعدادها، وتزايد استعمالها وتنوعت آثارها واستفحل ضررها، وأصبحت تهدد المجتمع الإنساني بدرجة خطيرة، في صحة أفراده الجسدية والعقلية والنفسية، كما أصبحت تهدده اجتماعيا واقتصادياً؛ وما زال (شراب الخمر والإدمان الكحولي)، أكبر مشاكل الإدمان في العالم، وكما تقول عنه بعض المراجع العلمية "مشكلة الإدمان التي تتضاءل بجانبها مشاكل الإدمان لباقي المواد مجتمعة".
وبعد أن كانت المواد التي تسبب الإدمان ذات مصادر طبيعية محدودة وكانت قليلة العدد فقد أصبحت تعد بالمئات، وذلك بعد أن تدخل علم الكيمياء في تجهيز مواد جديدة عن طريق البناء الكيميائي، وذلك بالإضافة إلى الاهتمام المتزايد بإنتاج كميات ضخمة من مواد الإدمان التقليدية وعلى رأسها الخمر والسجائر.
ونقدم مواد الإدمان الشائعة في المجموعات التالية:
(1) الكحول: وتوجد منه أشكال متعددة، منها:
- المشروبات الكحولية (الخمور): وهي المتعارف عليها - بين العصاة - كمشروبات مقبولة للسكر. وينضم إليها الخمر المعروف (بالبيرة).
- الكحول الصافي: وله استعمالات متعددة، ومنها استعماله في تركيبات خاصة كمسكر، ويشربها العصاة تارة لرخصها، وتارة لقوة مفعولها المسكر.
- كثير من التركيبات الدوائية، ذات الأغراض العلاجية المختلفة، وهي تحتوي على نسب متفاوتة من الكحول الذي يوصف بأنه (كحول متنكر) أو (كحول متخفي) وبعض هذه التركيبات الدوائية يستعمل بديلاً للخمر، خاصة في الدول التي مازال شراب الخمر فيها، لا يقره القانون أو (العرف المتدين) ومن هذه التركيبات الشائعة: أنواع الكينا المختلفة (كينا بسليري-كينا لايس- كينا روماني، فتالشوف)؛ وبعض التركيبات التي تطرح في الأسواق كمقويات: تونيك باير، ب. ج. فوس، ستيم... الخ، وبعض التركيبات ذات الأغراض العلاجية البحتة كبعض شرابات السعال.
- ماء الكولونيا: وإن شئت فقل (خمر كولونيا) فهي تحتوي على كحول تصل نسبته إلى 90%، واستعمالها العادي معروف للجميع، غير أن البعض يشربها بديلا عن الخمور. 
(2) المخدرات Narcotics: ومن أشهرها الأفيون وعناصره الفعالة.
(3) المنومات والمهدئات Sedative – hypnotics : ومن أشهرها (مجموعة البربيتورات).
(4) المطمئنات Minor Tranquilizers : وتسمى أيضا (مزيلات القلق) ومن أشهرها (مركب مبروبامات).
(5) مواد الهلوسة: وعلى رأسها المادة المعروفة (بالحشيش) أو (القنب الهندي).
(6) العقاقير الاجتماعية Social drugs : وعلى رأسها (مادة النيكوتين) الممثلة في (السجائر) أو (التبغ).
ولا تدخل كل المواد المسببة للتعود والإدمان في نطاق هذه المجموعات، فهناك (مجموعة مضادات الحساسية) كما أن هناك مجموعات خارج نطاق العقاقير الدوائية مثل الهيدروكربون الطيار Volatile Hydrocarbons ...الخ، ولقد اكتفينا بذكر تلك المجموعات الستة التي تشتمل على معقم مواد الإدمان، المألوفة والأكثر انتشارا.
المراجع والمصادر:
الخمر والإدمان الكحولي
خطر يجتاح العالم - فاحذروه
الدكتور: أبو الوفاء عبد الآخر
صيدلي الجامعة الإسلامية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الخمر والإدمان الكحولي - بحث علمى عن الخمر والإدمان الكحولي كامل بالتنسيق
» التدخين والإدمان , بحث مفصل عن التدخين والإدمان , بحوث طبية جاهزة
» بحث عن فتح مكة - بحث علمى عن فتح مكة كامل بالتنسيق
» بحث عن فتح مصر - بحث علمى عن فتح مصر كامل بالتنسيق
» بحث علمى عن الإبدال كامل بالتنسيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: