تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية   بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية Emptyالأربعاء 15 مارس - 14:23

بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية


مفهوم التنمية لم يعد مقصورا علي النمو الاقتصادي وارتفاع مستوي دخل المواطن.. بل يتضمن الجوانب الاجتماعية والثقافية والسياسية.. كما برز خلال التسعينات مفهوم التنمية البشرية باعتبار الانسان محور التنمية.. ثم اتسع مرة أخري ليسجل التنمية بمفهومها الانساني الشامل كحق من حقوق الإنسان.. والحق في الحرية والعدل والمساواة.. وهي شروط تعزز الخيارات الإنسانية لنجاح عملية التنمية في تحقيق أهدافها.. وأخيرا اخذ مفهوم الأمن الإنساني مكانة بالغة الأهمية كمحور من محاور التنمية.. في مواجهة تحديات تهدد السلم والأمن الإنساني مثل العنف والإرهاب

أهمية المشاركة الاجتماعية في التنمية البشرية :

تحقق التوجه التنموي الشامل الذي يهتم بالابعاد الثقافية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية.. والتي توجه حركة الجمعيات الأهلية والمجتمع المدني علي أساس تمكين المواطن حتي يشارك في عملية التنمية.. وهناك أمثلة علي ذلك مثل توفير مشروعات القروض الصغيرة.. النهوض بالمرأة.. تعليم الفتاة.. تنمية العشوائيات.. تطوير التعليم وجودة الرعاية الصحية.

تؤدي بناء الشراكة الفاعلة بين الجمعيات الأهلية والحكومة والقطاع الخاص.. ومؤسسات التمويل.. حتي تشمل الشراكة في صنع السياسات العامة والمتابعة والتقييم.. في علاقة متوزانة تسودها الشفافية والمصداقية.
تسبب دعم وتشجيع ثقافة التطوع واعلاء قيم الانتماء والعطاء..
وكشفت السيدة سوزان مبارك عن قضيتين هامتين الأولي: محدودية التطوع لدي النساء.. إذ أن عدد المتطوعين الذكور ضعف النساء.. بالرغم من أن المرأة كانت سباقة في الدفاع عن قضايا بلادها..
والثانية محدودية التطوع لدي الشباب وهي مسألة تثير دور المؤسسات التعليمية والأسرة والإعلام في إرساء قيمة التطوع لدي الأطفال والشباب. وقالت في ختام الكلمة: إننا نتطلع إلي مستقبل قريب يشهد مشاركة فاعلة من جانب المواطن والمواطنة المصرية.. تعزز موقع الإنسان المصري علي خريطة التنمية البشرية. وتحدثت في المؤتمر د. أمينة الجندي وزيرة التأمينات والشئون الاجتماعية عن دور قانون الجمعيات الجديد لسنة 2002 في دعم الجمعيات الأهلية وضمان الشفافية والمصداقية.. وقالت إن عدد الجمعيات المسجلة في مصر تجاوز 17 ألف جمعية.. وعدد العاملين المنتدبين من الوزارة للعمل بالجمعيات تجاوز 17 ألف موظف.. وان جميع المشروعات التي تملكها الوزارة تم إسنادها إلي الجمعيات الأهلية.. وان الحكومة تقدم إعانات سنوية تبلغ 75 مليون جنيه للجمعيات.. وهناك 100 جمعية تحصل علي منح ودعم من الدول المانحة والمنظمات الدولية تبلغ 100 مليون جنيه سنويا. وأكد د. محمود شريف رئيس الاتحاد العام للجمعيات الأهلية أهمية الدور الذي يلعبه المجتمع المدني في التنمية والتطوير.. وان التنمية لا يمكن ان تتم بدون المشاركة الشعبية.. المتمثلة في الجمعيات.. وأشار إلي ان أهداف الاتحاد في المرحلة المقبلة هي وضع سياسات تنموية للعمل الأهلي في تنفيذ المشروعات والبرامج التي تلبي احتياجات المواطنين.. وذلك في إطار السياسة العامة للدولة.. ومن خلال رؤية تحقق الوصول إلي جمعيات أهلية فاعلة تستطيع المشاركة في تحقيق التنمية الاجتماعية.. ولها القدرة علي تحديد حاجات المواطنين.. وتوصيل الخدمات لهم.. وتدبير الموارد المالية.. وعلينا توفير برامج التدريب وتبادل الخبرات مع المنظمات الدولية.. مع بناء قدرات الشباب ودعوتهم للعمل التطوعي..
.. وتسليمهم الأنواط والدروع بهذه المناسبة
الإنسان والأرض والموقع ثلاثية شكلت خصوصية مصر وتميزها عبر التاريخ , حيث مثلت مصر بموقعها الجغرافي الفريد "قلب الدنيا وعاصمة العالم" علي مدي سبعة الآف سنة من عمر الزمات , وقدمت للبشرية حضارة عريقة تجلت مظاهرها في مختلف مجالات العلوم والفنون الإنسانية بفكرها وعلمها نظراً لكونها حضارة متصلة الحلقات تفاعل معها الإنسان المصري القديم وتركت بصماتها في عقله ووجدانه . 

فقد كان لمصر دائماً خصوصيتها التي تنفرد بها باعتبارها أقدم دولة في العالم لها كيان مجتمعي واحد عبر الزمان حيث كانت البوتقة التي انصهر فيها العديد من الحضارات والثقافات , وعبر المكاان كهمزة وصل حيوية بين كل من قارتي أسيا وأفريقيا , كما ربطت مياه البحر المتوسط حضارات مصر علي الدوام بالحضارات الأوروبية المتعاقبة , ومن هذا المووقع الوسط في قلب الدنيا كانت مصر هي البرزخ الذي مرت به الديانات السماويةة الثلاث , كما كان الإنسان المصري إنسانا وسطاً في كل شئ ورمزا للاعتدال والحكمة فجعل من بلاده ملتقي حقيقياً لثقافات وحضارات الشرق والغرب معاً , كما ضرب أروع الأمثال في التسامي والتسامح الحضاري والإنساني إذ تفاعلت حضاراته مع هذه الحضارات والثقافات ليخرج منها منتجاً حضارياً مميزاً اصطبغ بالصبغة الخاصة التي حملت رحيق مصر عبر كل العصور الفرعونية واليونانية – الرومانية والقبطية والإسلامية والحديثة وترك كل عصر من هذه العصور ودائعه ورموزه علي أرض مصر فتحولت إلي أضخم متحف مفتوح في العالم يجد أهم الحضارات والمنجزات الإنسانية علي مر العصور . 
ومصر ليست وحدة جغرافية فحسب بل هي أيضاً وحدة تاريخية وعرقية فشعب مصر شعب واحد بكل المقاييس , فبحكم الموقع امتزج مع أجناس وشعوب أخري ولكنه كون من كل ذلك وحدة بشرية متجانسة شاركت في كل ألوان النشاط الإنساني وحققت من خلال ذلك إنجازات تاريخية تشهد بها الحضارة الإنسانية في مراحلها المختلفة.
وبحكم الموقع الحضاري والسياسي اضطلعت مصر علي مر العصور بدور محوري في أمتها العربية وكذلك في منطقة الشرق الأوسء التي تنتمي إليها , كما كانت بحكم مكانتها في العالم الإسلامي منارة إشعاع إسلامي وحضاري تجد قيم وسماحة الإسلام عبر التاريخ . 
وعلي المستوي الإنساني كانت مصر دائماً ومازالت جزءاً من عالم الجنوب تعيش قضاياه وسعيه الدائم من أجل التنمية والتقدم والسلام , كما ظلت أيضاً نقطة الالتقاء المحورية بين الشمال والجنوب والجسر الذي تعبر عليه الأفكار وتتلاقي فوقه ثقافات الشعوب وتتماذج عبره حضارات الأمم . 
وقد حققت التجربة المصرية علي مدي العقدين الأخيرين جوانب ايجابية تشكل اساس مشروع التحديث في مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية والصناعية والزراعية وفق سياسات استوعبت المتغيرات العالمية ولعل من اهمها اقامة المشروعات الانمائية العملاقة للخروج من الوادي الضيق , ومنها المشروع القومي لتنمية سيناء ووصول مياه النيل اليها , والمشروع القومي لتنمية جنوب مصر وتوشكي والوادي الجديد وشرق العوينات وشرق التفريعة وغيرها من المشروعات العملاقة وما تحقق من اسهام لشعب مصر في الزراعة والري والصناعة والتجارة والنقل والطاقة والخدمات المختلفة من تعليم وصحة ورعاية اجتماعية الي جانب مجالات الثقافة والفنون والاعلام . 
وسائل تعزيز المشاركة المجتمعية
في النهاية خلص الباحث أن القضايا الرئيسية التي يجب اتخاذ خطوات عملية نحوها لتعزيز المشاركة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية يمكن تلخيصها في :-
خمسة عوامل وهي: 1- خلق فرص عمل تقليدية وغير تقليدية داخل وخارج المنزل للفتيات والسيدات.
2-إعداد القائدات السياسيات الريفيات وحث المرأة الريفية على المشاركة السياسية الإيجابية.
3-مواجهة أو استيعاب أصحاب السلطة المحلية لصالح قضايا المرأة
4- نشر الوعي حول العادات والتقاليد المجتمعية الخاطئة خاصة بين رجال العائلة من أب وأخ وزوج..الخ.
5- تقديم الدعم النفسي للمرأة والفتاة حتى تشعر بالثقة وبكونها لها كيانها المستقل.
وإثر الانتهاء من عرض وجهات النظر وتحديد القضايا الرئيسية الخمس سالفة الذكر، تم تقسيم الرائدات الريفيات الحاضرات إلى خمس مجموعات عمل اختصت كل منها بمناقشة تفصيلية لإحدى هذه القضايا والخروج بتوصيات عملية يمكن تطبيقها عبر جهود الجمعيات الأهلية المحلية والمراكز البحثية والأحزاب في القرى المختلفة بالتعاون مع مركز الأرض.
ناقشت المجموعة الأولى قضية خلق فرص عمل تقليدية أو غير تقليدية من خلال مساعدة الفتاة والسيدة الريفية على إنشاء المشروعات وتلقي الدعم الفني والتدريب، وقامت بتنسيق النقاش في هذه المجموعة وقدمت توصيتها أ. فاطمة فاروق سعد. 
كان من ضمن التوصيات تنمية مهارات المرأة المتعلمة في إدارة الأعمال والتقديم على قروض وإعداد دراسات جدوى والتسويق، وكذلك تدريب الفتيات على استخدام الكمبيوتر والتسويق الإلكتروني والصيانة. 
ناقشت المجموعة الثانية قضية إعداد القائدات السياسيات الريفيات وحث المرأة الريفية على المشاركة السياسية الإيجابية، وقامت بتنسيق النقاش وعرض التوصيات أ.نجاح محمد أحمد. 
أكدت فيها على ضرورة قيام منظمات المجتمع الأهلي بإعداد الدورات التدريبية المتخصصة لإعداد القائدات السياسيات الريفيات اللاتي ينوين ترشيح أنفسهن لانتخابات المجالس المحلية ومجلس الشعب، 
قادت المناقشة في المجموعة الثالثة أ. نجوى شعبان أحمد - وعرضت كيفية استيعاب أصحاب السلطة المحلية لصالح قضايا المرأة
وقد أكدت التوصيات على أن استيعاب العمد والمشايخ في العمل الأهلي في بعض الأحيان يأتي بنتائج أفضل من المواجهة
وذلك من حيث توجه الجمعيات الأهلية المحلية لهم للتعارف وتنسيق العمل المشترك، ودعوتهم لحضور ندوات وورش عمل أو إلقاء محاضرات داخل الجمعيات الأهلية
وعقد ورش العمل أو اللجان التدريبية معهم ومع الشخصيات العامة في مجتمع القرية لتوعيتهم بأهمية مشاركة المرأة ودمجها في عملية التنمية، وتوعيتهم أن ممارسة الفتاة الريفية للعمل الاجتماعي أو الاقتصادي ليس ضد تقاليد القرية وعاداتها، وقادت النقاش فى المجموعة الرابعة وعرضت النتائج فيها أ. فاطمة محمد علي.
أكدت التوصيات التي خرجت بها المجموعة على ضرورة عقد الدورات التدريبية للأب والأخ والزوج لتوعيتهم بأهمية مشاركة الابنة أو الأخت أو الزوجة، وعقد ندوات التوعية داخل الجمعيات الأهلية المحلية، انتقاء نماذج من أُسر أهل القرية والنزول إليها بحملات توعية في زيارات منزلية، وعمل زيارات للمدارس الإعدادية والثانوية لتوعية الشباب صغير السن أيضاً. 

وتناولت المجموعة الخامسة بالنقاش مسألة الدعم النفسي للمرأة، وكانت منسقتها أ. نادية محمد ربيع وعرضت النتائج والتوصيات أ. هدى محمد. 

وعولت التوصيات على أهمية التعليم أولاً كأداة رئيسية لاكتساب المرأة ثقتها في نفسها وذلك من خلال فصول محو الأمية ومن خلال تشجيع الفتيات على عدم التسرب من المدارس، وكذلك أكدت على ضرورة مقاومة الخطاب الذي يروج لصورة متدينين لوضع المرأة وعقد المحاضرات والندوات لتوعية المرأة 

ثم انعقدت بعد ذلك الجلسة الثانية بشأن بتنفيذ برامج تدريبية وتطبيقها لدعم مشاركة الرائدة الريفية والمرأة الريفية عموماً لمعالجة المشكلات الخمس سالفة الذكر. اتفق الحضور على البدء بمسألة إعداد القائدات السياسيات الريفيات وتدريب المرأة الريفية على المشاركة السياسية الإيجابية التي تتجه بشكل مباشر نحو المطالبة بحل المشكلات المحلية لقرى ونجوع مصر.

وبناءً على ذلك اتجهت الجلسة نحو قيام مركز الأرض تصميم برنامج تدريبي لإعداد القائدات السياسيات الريفيات في قرى مصر وتطبيقه في الستة شهور القادمة بالتعاون مع الجمعيات الأهلية المحلية بالمحافظات المختلفة . 

وذلك انطلاقاً من رؤية المركز بأن الفتاة أو السيدة الريفية ذات الدور السياسي الفاعل حينما تهتم بمطالب القرية المرتبطة بقانون الإيجارات الزراعية ومعدلات رفع الإيجار وخلق فرص عمل للشباب والشابات وتوفير السكن ومياه الري والشرب والبذور والأسمدة..الخ ومخاطبة المسؤولين وأعضاء البرلمان والمجالس المحلية في هذه الأمور إنما تفعل ذلك لرجال ونساء القرية على وجه السواء،

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن أهمية المشاركة الشعبية فى التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن أهمية المشاركة الشع
» بحث عن آثار الربا على التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن آثار الربا على التنمية الاجتماعية كامل
» بحث عن آثار الربا على التنمية الاجتماعية - بحث علمى عن آثار الربا على التنمية الاجتما
» بحث عن التنمية الحضارية - بحث علمى عن التنمية الحضارية كامل بالتنسيق
» بحث عن التنمية الحضارية - بحث علمى عن التنمية الحضارية كامل بالتنسيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: