تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية Empty
مُساهمةموضوع: الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية   الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية Emptyالخميس 1 ديسمبر - 17:33

الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية



يقول الدكتور على الحوات استاذ علم الاجتماع بجامعة الفاتح الذي طرح ورقة عمل بعنوان " الهجرة غير الشرعية إلى أوروبا عبر شمال أفريقيا: نموذج من ليبيا "إن الورقة التي تقدمت بها عن الهجرة غير الشرعية والهجرة السرية التي هي منطقة شمال أفريقيا إلى جنوب أوروبا وبالتحديد دراسة إطار الهجرة غير الشرعية من المجتمع الليبي بمعنى ليبيا نقطة عبور إلى أوروبا وطبعاً هذه الورقة يمكن تقسيمها إلى ثلاثة مستويات المستوى الأول هو النظر إلى الهجرة غير الشرعية في إطار تاريخي أو في إطار شامل وفي هذه الناحية الهجرة غير الشرعية بدأت خلال الخمس عشرة سنة الأخيرة فقط لم تكن موجودة بهذا الثقل الكبير وتعود إلى أسباب اقتصادية واجتماعية تتعلق بالتنمية ونقص فرص الحياة الجيدة في كثير من بلدان القارة الأفريقية وهذا يتطلب المزيد من برامج التنمية في المنطقة .
والمستوى الثاني للهجرة تعرضت فيه إلى كيف تتم الهجرة حيث تتم بعوامل ودوافع أسرية ومن الأصدقاء ودوافع من المهاجرين أنفسهم الذين استقروا في أوروبا من قبل بمعنى أن الأسرة الأفريقية كثيراً ما تشجع أبناءَها أو حتى تدفع بهم إلى الهجرة إلى أوروبا من أجل أن يأتوا بدخل إضافي ومن أجل تحسين مستوى اقتصادي واجتماعي وفي هذا الشأن تودي الهجرة بشكل عام إلى تحويل ما لا يقل عن خمسة أو ستة مليون دولار سنوياً إلى أفريقيا بمعنى أن المهاجرين يرسلون الأموال إلى أقاربهم أما من الناحية الثانية أي الجانب الإنساني والصعب في هذا الجانب هو انتقال المهاجر في ظروف قاسية على الاقدام أو ركوبا على الجمال عبر الصحراء الكبرى ويستقرون في أحد بلدان شمال أفريقيا ليبيا أو المغرب وبعد ذلك يعمل بأي عمل بشكل مؤقت إلى أن يعبر البحر المتوسط في قوارب وهذه القوارب قديمة ومتهالكة وعادة ما يطلق عليها قوارب الموت لأنها عادة ما تغرق وتحمل أكبر قدر من الأشخاص فيغرق القارب ويؤدي إلى موت الكثير من الناس يعثر عليهم عن طريق البواخر التجارية أو حرس الحدود في منطقة البحر الموسط وطبعاً عبور البحر في هذه الظروف صعب ويؤدي إلى الكثير من المشاكل .المستوى الثالث للتحليل في هذه الورقة هو كيف نعمل على إيجاد حلول لهذه المشكلة أو نخفف منها حيث الحل الأمثل هو التركيز على التنمية الاجتماعية والاقتصادية هذه التنمية تستحدث في مشروعات اجتماعية وزراعية واقتصادية وتربوية وتؤدي إلى استقرار الشباب الذين يبحثون عن العمل وعن ظروف أفضل للعيش في قارتهم وبين أهليهم وفي أوطانهم وبالتالي تحل المشكلة بشكل كبير جداً فهذا الحل يحتاج إلى تعاون دولي إقليمي ما بين دول شمال البحر المتوسط والجنوب بمعنى يستحدث صندوق أو مؤسسة تنمية تساهم فيها الدول الأوروبية والدول الإفريقية سواء شمال افريقيا أو جنوبها وهذا الصندوق يوجد فرص العمل التي تخلق فيها الحياة كما لابد من ضرورة الاهتمام بالتنمية الاجتماعية والرعاية سواء في ذلك ما يتعلق بالشباب أو الأطفال وهذا يحتاج إلى إدارة قوية سياسية واقتصادية واجتماعية من جميع هيئات القرار والسياسة والتنمية في منطقة البحر المتوسط وأنا كباحث يهمني الجانب العلمي وهو إيجاد وتوفير بيانات وإحصائيات ودراسات لمن يهمهم اتخاذ القرار.
وتطرقت الدكتورة عائشة التائب جامعة تونس المنار في ورقتها البحثية التي جاءت بعنوان "الهجرة النسائية في العالم العربي قراءة في مشهد التحولات الراهنة" إلى الحديث عن الأشكال الجديدة للهجرة في العالم العربي الأشكال المستجدة في العقود الأخيرة والمرتبطة أساساً بالعولمة وحاولت الباحثة التركيز على حالة تونس مع محاولة تعداد أصناف الهجرة الجديدة وارتباطها بقضايا الفقر والبطالة وناقشت هجرة النساء التونسيات من الأرياف إلى المدينة أو من تونس إلى بلد آخر.
وحدد الدكتور على البكاوي رئيس قسم علم الاجتماع كلية الآداب بجامعة القاهرة في ورقته البحثية التي بعنوان :"الهجرة غير الشرعية أسبابها وتداعياتها في المجتمع المصري "أسباب هذه الهجرة والتي أهمها البطالة والفقر وعدم وجود فرص عمل مناسبة وتناقص نصيب الفرد من المشاركة وبالتالي يدفعه هذا الوضع إلى الهجرة إلى مكان آخر زيادة إلى الطموح والرغبة في مستوى معيشي أفضل إضافة إلى تغير القيم بشكل عام مما يدفع عدداً كبيراً من الناس إلى الهجرة إضافة إلى أسباب آخرى ديمفرغرافية من بينها زيادة عدد السكان وزيادة القاعدة الشبابية حيث أن الآلاف من البشر سنوياً تضاف إلى قوة العمل لكنها لاتجد فرصة عمل كافية لذلك تأتي موجات من الهجرة فقد تكون هجرة داخلية من الريف إلى المدينة أو من المدينة إلى الريف أو من مدينة إلى مدينة آخرى أوتكون هجرة خارجية من دولة إلى دولة آخرى وقد تكون دولة عربية بشكل مؤقت أو بشكل دائم أو هجرة إلى دولة أوروبية وبالتالي تتزايد الآثار المترتبة على هذه الهجرة وطبعاً الهجرة لها آثار على مناطق الجذب وعلى مناطق الطرد فمناطق الطرد تؤدي الهجرة فيها إلى تناقص قوى العمل كما تؤدي إلى هجرة الكفاءات وهذا ينعكس على برنامج التنمية في المجتمع الطارد وفي المجتمع الجاذب تعمل الهجرة وخاصة في المجتمعات الغربية والمجتمع الأمريكي على سبيل المثال تؤدي إلى اختلافات عرافية وصراعات في بعض الأحيان جراء تكدس المهاجرين في مناطق دون المستوى حيث تؤدي إلى تدهور المستوى الصحي وإلى التحايل على القوانين وتشويه الصورة العامة للمجتمع العربي والأفريقي ويترتب على ذلك ضرورة إيجاد بدائل لفترة العمل ..ويقول الدكتور ساري حنفي أستاذ علم الاجتماع من فلسطين "تتناول الدراسة التي أعدتها العلاقة بين فضاء الهجرة وموضوع الهوية اعتقدان موضوع الهوية يجعلنا نفهم ماذا يحدث للمهاجر في الدول المستقبلة مثلاً المهاجر العربي في فرنسا ، حيث ان بعض الفرنسيين من أصول مهاجرة أصبحت لديهم مشكلة في أوروبا ليس لأنهم لم يندمجوا ثقافياً هناك بقدر ما ولكن يوجد إشكال بالمناطق التي يعيشون فيها من الجانب الاجتماعي والاقتصادي يعني ان الهوية لا تعتبر كل شيء والمسألة الثانية التي تطرقت لها بالورقة هي وجود هيمنة ثقافية تمارسها بعض الأوساط الغربية ضد المهاجرين ولهذا السبب أصبحت قصة الرسم الكاريكاتيرى للنبي صلى الله عليه وسلم والتي هي مفتعلة جزء من الهيمنة الثقافية الغربية على المهاجرين الذين يعيشون هناك إلى محاولة اضطهادهم وإخضاعهم لمفاهيمهم الغربية وكذلك افتعال قصة الحجاب بفرنسا هو نوع من الهيمنة الثقافية أيضاً وإزعاج للمهاجرين العرب والمسلمين في فرنسا .
الدكتورة ماجده إمام استاذة بمعهد التخطيط القومي بمصر قدمت ورقة عمل بعنوان الشباب والهجرة غير الشرعية رؤية مستقبلية ) حيث تقول : طبعاً الورقة تهدف إلى طرح الأسباب والدوافع التي تجعل الشباب يلجأ إلى الهجرة للوصول إلى الحلول والاستراتيجيات وتناولت أسباب الهجرة وخصائص المهاجرين وعلاجها في ضوء سياسة التنمية البشرية بحيث أنه يجب توفير فرص عمل للشباب تكون مناسبة وبشكل لائق وبمرتبات مناسبة توفي باحتياجاتهم وتطلعاتهم لأنه عندما لا يجد الشاب هذه الفرص يضطر إلى الهجرة بالإضافة إلى أن الورقة ركزت على الشباب باعتبار أنهم الفئة الأكثر التي تهاجر وذلك ما نشاهده من خلال الإحصائيات التي أجريت حيث تبين ان المهاجرين هم ما بين الفئة العمرية 18 ـ 35 سنة وهناك مهاجرون في مرحلة عمرية أكبر وضعت استراتيجية للمواجهة الأولى على المدى القصير والثانية على المدى البعيد ، وتتمثل الاستراتيجية الأولى في إيجاد فرص عمل مناسبة للشباب تكفى احتياجاته في بيئة مناسبة ومناخ مناسب وان يصبح التعليم يتوافق مع فرص العمل بحيث إن مخرجات التعليم تشكل فائضاً في جانب ونقص شديد في معظم الجوانب الأخرى ويجب الوصول إلى اتفاقيات دولية مع الدول المستقبلة للمهاجرين بحيث عندما يرغب الشباب في الهجرة يهاجرون بطريقة مناسبة فالموت غرق أمر صعب والشباب يكبدون ويكلفون الدولة مبالغ باهظة حتى أصبحوا شباباً وليس من المعقول بعد وصولهم لهذه المرحلة حيث يمكن الاستفادة من قدراتهم في عملية التنمية ان نتركهم يموتون غرقاً في البحر وبهذه الطريقة وإنما يجب الاتفاق مع الدولة المستقبلة لهم وتهجيرهم بطرق قانونية ومنظمة حفاظاً على حياتهم وهذا مطلوب من الدولة في ظل الاتفاقيات الدولية ، أما الرؤية المستقبلية فهى عمل استطلاع أو دراسة ميدانية ومعرفة آراء الشباب حول ماذا يريدون لأن صانع القرار عندما يصنع قراراً بدون معرفة ماذا يريد الشباب وأهدافه قد يكون هؤلاء الشباب لا يريدون البقاء في الدولة حتى لو توفرت لهم الظروف المناسبة وبالتالي ينبغي معرفة متطلباتهم .
( دراسة لحالات من المهاجرين النيجريين إلى الجنوب الليبي ) هذه ورقة عمل تقدم بها الدكتور بشير أبو قيلة أستاذ علم الاجتماع بأكاديمية الدراسات العليا وأمين مكتب الريادة للاستشارات الاجتماعية والاقتصادية حيث تتناول في هذه الورقة دراسة حالات بعض المهاجرين النيجيريين عن ظروف المدرسة تقتصر على عشرة مهاجرين من الذكور وتستثنى كل من وصل إلى ليبيا عن طريق النيجر وهم من بلدان أفريقية أخرى مجاورة للنيجر حيث تصل أعداد كبيرة منهم كل يوم وهم من نيجيريا وغانا والكاميرون وغيرها عن طريق الشاحنات التي يملكها الليبيون وتعتبر الصحراء الكبرى من النيجر إلى القطرون وسبها وغات ومدن أخرى بالجنوب مستخدمين النيجر بلد عبور وربما ليبيا أيضا لمن يطمح في الوصول والهجرة إلى بلدان أوروبا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية
» الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية
» الآثار الاجتماعية والاقتصادية والسياسية للهجرة على المجتمعات العربية والأفريقية
» بحث عن الآثار الاقتصادية والاجتماعية فى تدهور البيئة - بحث علمى عن الآثار الاقتصادية
» بحث عن التربية في المجتمعات البدائيّة - بحث علمى عن التربية في المجتمعات البدائيّة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: