تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر   بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر Emptyالخميس 1 ديسمبر - 17:29

بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى


استنساخ البشر عمل غير أخلاقي،لمافيه من أضرار كبيرة،وقد أفتى كثير من فقهاء العصر بحرمة استنساخ البشر،بل ذهب آخرون إلى حرمته مطلقًا،فلا يجوز استنساخ إنسان بعد موته ،لأن هذا عبث بالمخلوقات .
يقول الدكتورنصر فريد واصل مفتى مصر السابق:

إن الإجماع قائم على أن الاستنساخ البشرى غير جائز من الناحية العلمية والطبية والإنسانية ، بل ومن الناحية الأخلاقية والاجتماعية ،و الإسلام مع العلم الذى يخدم البشرية ، وقد كرم الله تعالى العلم والعلماء وجعل العلماء الذين يخدمون البشرية فى مرتبة الملائكة ، فالعلم خلق لمصلحة البشرية والإنسان؛ لأن الله سبحانه وتعالى أراد للإنسان أن يكون مستخلفًا فى هذه الأرض.
إن العلم يجب أن يقوم على أمور ثلاثة ، هى: الإيمان والأخلاق وخدمة البشرية ، وأن يحافظ على الدين والنفس والنسل والعقل والمال؛ لأن الاختلال فى إحدى هذه الضروريات فساد للبشرية التى خلقها الله تعالى، فالاستنساخ البشرى غير جائز شرعًا، ولكن يمكن أن يتوجه هذا العلم إلى استنساخ بعض أعضاء الجسم، مثل الكبد والكلى لحاجة بعض الأفراد إليها وإنقاذ حياتهم من الهلاك، أما استنساخ الإنسان الكامل فهذا مخالف للشرع ،ولسنا فى حاجة إليه.

ويقول د. عبدالمعطى بيومى - عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر الشريف :

إن القاعدة الشرعية تقول : إن مازاد ضرره على نفعه فهو حرام ،وقد تأكدت الآن أضرار الهندسة الوراثية أكثر من نفعها، وكذلك الاستنساخ ، و إن السنن الكونية التى لفت الله تعالى النظر إليها تقتضى وجود قوانين عامة ثابتة كالصحة والمرض والمسئولية والجزاء والحرية وانعدامها . و إن العلم المجرد من الدين والمعزول عنه إذا تركناه يمضى فى ذلك العبث المجنون المنفلت من معايير الدين سيعرض الإنسانية لكثير من الأخطاء والأخطار والضلال.. وأنا أطالب بضرورة وقف هذه الأبحاث لأنها ستؤدى إلى محظورات شرعية وعقائدية وأخلاقية أكثر مما تفيد الإنسانية.انتهى

وقددعت المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية إلى عقد ندوة تضم فريقًا من الفقهاء الأجلاء ، والأطباء المتخصصين لدراسة أمر الاستنساخ البشري .
وقد عقدت الندوة في الدار البيضاء في المملكة المغربية ما بين 14 - 17 يونيو ( حزيران ) 1997 ، ودرست الموضوع دراسة جدية وعميقة ، وصدر في ختامها التوصيات التالية :
" أولاً : تجريم كل الحالات التي يقحم فيها طرف ثالث على العلاقة الزوجية سواء أكان رحما أم
بويضة أم حيوانا منويا أم خلية جسدية للاستنساخ .
ثانيًا : منع الاستنساخ البشري العادي ، فإن ظهرت مستقبلاً حالات استثنائية عرضت لبيان حكمها الشرعي من جهة الجواز .
ثالثًا : مناشدة الحكومات من التشريعات القانونية اللازمة لغلق الأبواب المباشرة وغير المباشرة أمام
الجهات الأجنبية والمؤسسات البحثية والخبراء الأجانب للحيلولة دون اتخاذ البلاد الإسلامية
ميدانًا لتجارب الاستنساخ البشري والترويج لها .
رابعًا : متابعة المنظمة الإسلامية للعلوم الطبية وغيرها لموضوع الاستنساخ ومستجداته العلمية وضبط مصطلحاته ، وعقد الندوات واللقاءات اللازمة لبيان الأحكام الشرعية المتعلقة به .
خامسًا : الدعوة إلى تشكيل لجان متخصصة في مجال الأخلاقيات الحياتية لاعتماد بروتوكولات الأبحاث في الدول الإسلامية إعداد وثيقة عن حقوق الجنين .انتهى

والخلاصة أن على الدول الإسلامية أن تطالب بمنع استنساخ لما فيه من أضرار،وأن تكون هناك هيئة من الفقهاء والأطباء لبحث مايستجد من أمور في هذا الموضوع
المراجع والمصادر
فقه الإستنساخ البشرى
إن مسألة البحث والتطور العلمي من لوازم وجود الإنسان فوق هذا الكوكب، لأنه الطبيعة الناطقة والتي تقوّم الإنسان وتميزه عن غيره من الحيوانات هي مبدأ التفكير الذي يعد الأساس لاكتشاف كل مجهول في هذا الكون وبالتالي الانطلاق في آفاق التقدم العلمي.
وليس لدينا افضل ولا أكمل من الشريعة الإسلامية الغراء والتي لها في كل واقعة حكماً لترشيد وهداية الحركة العلمية واستثمار نتائجها لصالح البشرية.
والإنسان المؤمن بما يتحلى به من الرؤيا الكونية يرى أن الدنيا وسيلة إلى الآخرة، فهو حريص أن يعرف موقف الدين الإسلامي الحنيف من كل حادثة في زمانه، فيفزع إلى أهل الذكر وهم فقهاء الإسلام «رضي الله عنهم» من أجل معرفة الحكم الشرعي وتعميم تكليفه تجاه ذلك الأمر.
ومن هذه الحوادث ظهر في الغرب اكتشاف علمي كبير وعجيب قائم على أساس الاستنساخ الحيواني أي الحصول على نسخة طبق الأصل من الحيوان الموجود، وقد تمت التجربة بنجاح في بريطانيا باستنساخ نعجة سُميت (دولي) مما أثار ضجة عالمية كبيرة وأوجدت ردود أفعال متباينة بين موافق ومخالف خاصة مع إمكان تطبيقها على الإنسان.
تبدأ هذه العملية بانتزاع خلية جسمية لا جنسية من جسم الحيوان المطلوب استنساخه سواء كان ذكر أو أنثى (وفي مورد النعجة المذكورة تم أخذها من الضرع) ثم يتم بعد ذلك تفريغ الخلية من نواتها المشتملة بالطبع على (64) كرموسوم ثم بعد ذلك يتم وضع هذه النواة في بويضة أنثوية بعد تفريغها من نواتها الخاصة بها والتي كانت تشتمل على (32) كرموسوم وذلك في محيط غذائى خارج الرحم في المختبر، وبالتالي يصبح لدينا خلية نواتها من حيوان يحمل جميع صفاته الوراثية بعينها ومحيطها الغذائي (السيتوبلازم) من حيوان آخر وبما ان السائل السيتوبلازمي هو الذي يحدد مسير انقسام النواة، فسوف تبدأ النواة الضيفة بعد التحفيز الصناعي بالانقسام في اتجاه تكوين الجنين فتصبح في حكم النطفة، ثم يعاد حقن هذه النطفة المنقسمة إلى رحم أنثى حيوان حتى يستكمل هناك جنيناً تاماً يكون نسخة طبق الأصل من الحيوان صاحب النواة يحمل جميع صفاته الوراثية.
وعلى الرغم من أن هذه العملية لم تطبق بعد على الإنسان إلا أن إمكانها موجود، ومن اجل الاستعداد لمثل هذا الاحتمال، فقد لاذ المسلمون إلى علمائهم يستفتونهم عن رأي الدين والشريعة في اصل شرعية هذه العمليه والموقف الشرعي في هذا الطفل الحاصل من هذه العملية والذي يعد نسخة طبق الأصل من صاحب النواة.
وكان في مقدمة هؤلاء العلماء الأعلام سماحة آية الله العظمى السيد محمد سعيد الحكيم ( أدام الله ظله الشريف على روؤس المسلمين). فقد تصدى سماحته للإجابة عن بعض الأسئلة المطروحة من جانب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى - بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشر
» بحث مفصل عن موقف الإسلام من الإستنساخ البشرى
» ملخص تطوير الأداء البشرى والمؤسسي
» بحث عن الحجاب بين الإسلام واليهودية والمسيحية - بحث مفصل عن الحجاب بين الإسلام واليه
» بحث عن الحجاب بين الإسلام واليهودية والمسيحية - بحث مفصل عن الحجاب بين الإسلام واليه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: