AmEur LaBza
عدد المساهمات : 5325 نقاط : 15848 تاريخ التسجيل : 21/09/2014 العمر : 34
| موضوع: اصلاح الندبات . كيف تتم إصلاح الندوب؟ . السنفرة . تقشير الجلد بالليزر الثلاثاء 7 مارس - 19:25 | |
| [size=32]اصلاح الندبات . كيف تتم إصلاح الندوب؟ . السنفرة . تقشير الجلد بالليزر
[size=32]اصلاح الندبات :
مهما كانت أسباب الندوب سواء نتيجة جراحة أو حرق فإنها تبقى مشوهة ومختلفة عن باقي الجلد كونها مكونة من الكولاجين أكثر مما تحتوي كل خلايا الجلد الطبيعية. للندوب عادة ألوان مختلفة ولا تحتوي على غدد تعرق أو بصيلات شعر، أهمية الندوب (شدتها) تعتمد على عدة عوامل، تشمل الحجم وعمق الجرح، تركيز الأوعية الدموية في المنطقة. إن النجاح في إصلاح الندوب يعتمد غالباً على نوع الندوب، من بعض أنواع الندوب: الجدرة، الندوب المنكمشة، الندوب الضخمة، الندوب الضامرة. إن كل الندوب بشكل مبدئي تكون ذات مظهر واسع، حمراء، وغير جذابة. ولكن معظمها ستتحسن مع الوقت لتصبح شبه مختفية. يأخذ الجراح الجلد من أماكن جلد طبيعي من جسم الشخص نفسه، ويزرعها مكان الندوب بعد إزالتها. المشاكل والمضاعفات ممكنة ولكنها قليلة الاحتمال، حيث يمكن أن يحدث بعض الانتفاخات، بعض النزيف.
الشرح :
اصلاح الندبات
مهما كانت أسباب الندوب سواء نتيجة جراحة أو حرق فإنها تبقى مشوهة ومختلفة عن باقي الجلد كونها مكونة من الكولاجين أكثر مما تحتوي كل خلايا الجلد الطبيعية. للندوب عادة ألوان مختلفة ولا تحتوي على غدد تعرق أو بصيلات شعر، أهمية الندوب (شدتها) تعتمد على عدة عوامل، تشمل الحجم وعمق الجرح، تركيز الأوعية الدموية في المنطقة، سماكة ولون الجلد، بعض الأشخاص ذوي البشرة الداكنة يميلون إلى تكوين ندوب بارزة منتفخة تدعى (الجدرة) أو (keloid).
إن النجاح في إصلاح الندوب يعتمد غالباً على نوع الندوب، من بعض أنواع الندوب تشتمل على:
- الندوب الضامرة:التي تكون رقيقة ومسطحة. -الندوب الضخمة (المرتفعة): تكون سميكة، حمراء، مرتفعة عن سطح الجلد. - الجدرة (keloid): تشبه الندوب الضخمة ولكنها تكون قاسية وتتجاوز حدود الجرح، قد تكون أيضاً متورمة، غالباً حكة ومؤلمة. -الندوب المنكمشة: التي تحدث عند حدوث أذية أو ضياع لمساحة كبيرة من الجلد. حيث تنشر أطراف الجلد المتبقي سوية كما تشد وتضغط معها العضلات والأوتار المجاورة.
هنالك طرق مختلفة للتخفيف من بروز الندوب وتحسين مرونة وشكل الجلد:
حقن الستيرويد، تطبيق السيليكون موضعيا، السنفرة، الليزر الوعائي، التقشير بالليزر، تمديد الجلد، الخياطة بشكل z، التطعيم الجلدي، وفي بعض الحالات النادرة يمكن حتى اللجوء إلى العلاج الشعاعي بتعريض الندوب للأشعة على مدى عدة أيام وذلك للتخفيف من مظهر الندوب. إن كنت من المهتمين بإصلاح الندوب. فإن المعلومات الآتية ستزودك بمعلومات جيدة عنها ومن أجل معلومات أكثر ننصحك باستشارة جراح التجميل المختص.
ما الاستفادة التي تحصل عليها من الجراحة؟
تؤثر بعض الندوب سلبياً على صاحبها وثقته بنفسه كما قد تعاوده بسببها ذكريات الحادثة المؤلمة. كما أنها قد تكون سبباً لبعض الملاحظات المزعجة من الآخرين، كما أنها قد تكون كسبب للحكة أو مؤلمة أو حتى قد تحد من نشاط وفعالية الأشخاص (كما في حالة الجدرة). بينما قد لا يؤدي إصلاح الندوب إلى اختفائها كلياً فإنها تتمكن من تحسين شكلها ورضى الشخص عن نفسه، وأحياناً إلى تحسين وظيفة المنطقة المعالجة. وذلك بإعادة المرونة للجلد المنكمش.
ما الذي يحصل عند الزيارة (الاستشارة) الأولى؟
سيناقش معك الجراح التغيرات التي تبغي الوصول إليها ، سيشرح/ ستشرح لك مختلف الطرق الممكنة لإصلاح المشكلة، الإجراء نفسه ،مشاكله ،خطورته والتحسن الممكن الحصول عليه. سيشرح / ستشرح لك أيضاً نوع التخدير اللازم، سهولة أو صعوبة الإجراء ، وكلفته. جراحك سوف يستقصي عن حالتك الصحية العامة. المرضى الذين يعانون من البهاق ، اضطرابات في تصبغ الجلد ، ذوي البشرة السمراء والداكنة ، أو تصبغات داكنة في الجلد، قد يحتاجون لاختبار أولي للندبة ، قبل المعالجة. إن كل الندوب بشكل مبدئي تكون ذات مظهر واسع ، حمراء ‘ وغير جذابة . ولكن معظمها ستتحسن مع الوقت لتصبح شبه مختفية ، لذلك فإن معظم الجراحين ينصحون بالانتظار قبل التدخل عليها.
كيف تتم إصلاح الندوب؟
إن جراحك سيكون أفضل من يقرر أي وسيلة هي الأمثل لك وإليك بعض الاختيارات الممكنة.
- حقن الكولاجين :
أو المواد الأخرى – مثل هيالدرونيك أسيد أو الـ artical . أو غيرها من المواد التي تملأ الندوب المختلفة بعضها يحتاج إلى اختبارات تحسس قبل الحقن (كالكولاجين) وبعضها غير دائم (كالكولاجين،– والهيالدرونيك أسيد) مما يحتم إعادة حقنها فيما بعد نظراً لامتصاص المادة من قبل الجسم، والآخر يدوم مدة طويلة كـ artical.
-السنفرة:
إن السنفرة بأنواعها تعمل على تنعيم السطوح غير المنتظمة للندوب وذلك بإزالة الطبقات العليا السطحية من الجلد.
-الليزر الوعائي Vascular laser يعمل على حدوث انكماش بالأوعية الدموية التي تغذي الندوب. وهي لا تحتاج إلى تخدير.
- تقشير الجلد بالليزر: هنالك نوعين من الليزر المستخدم في تقشير الجلد Coz laser و Erbium Laser وكلاهما يعمل من حيث المبدأ على إزالة الطبقة السطحية من الجلد لتسويتها مع الجلد الطبيعي. كما أن هناك أنواع أخرى من الليزر المستعمل للغرض نفسه.
- الطعوم الجلدية الأسطوانية (Punch grafting) : إن الندوب العميقة يمكن ملؤها بطعم جلدي صغير مأخوذ من أماكن أخرى من الجسم تسحب بواسطة أدوات دقيقة ثاقبة، تسحب الندبة أولا ثم يعوض مكانها بجلد دائري صغير مأخوذ غالباً من منطقة الأذن، فيما بعد سيكون هناك أثر باقي طبعاً بعد الشفاء ولكنه أفضل وأقل وضوحاً من الندب الأصلية. كما يمكن أن تترافق هذه العملية مع السنفرة بأنواعها أو التقشير بالليزر.
- جيل السيليكون :
أو وريقات السيليكون تستطيع أن تساعد في تمليس الندوب المرتفعة أو الجدرات (keloid) . حيث توضع هذه الوريقات الشفافة على الندبة وتلف الضمادات.
- التطعيم الجلدي:
يأخذ الجراح الجلد من أماكن جلد طبيعي من جسم الشخص نفسه، ويزرعها مكان الندوب بعد إزالتها، الطعوم الجلدية قد لا تكون دائماً مرضية من الناحية الجمالية حيث يختلف لونه عن لون الجلد المجاور الطبيعي، كما أن المكان الذي يؤخذ منه الطعم الجلدي سيترك أيضاً أثر مكانه ومع ذلك فإن للتطعيم الجلدي دوراً بالغ الأهمية في إعادة تأهيل المنطقة وظيفياً.
-تطبيق الستيرويد الموضعي بالحقن:
تستطيع أن تساعد في تمليس (تسطيح) وتخفيف احمرار الندب الكبيرة (المرتفعة) والجدرة (keloid) . الستيروتيد الموضعي أو الحقن يعمل على تحطيم جسور الكولاجين في الندب السابقة اللذين يستمران في تكوين الكولاجين بعد شفاء الجرح. كما تساعد على تخفيف الحكة والألم المرافقين لهذه الندب.
- تمديد الجلد:
يتم عن طريق زرع بالونات صغيرة تحت منطقة من الجلد مجاورة للندبة، حيث يتم ملؤه بالسائل الملحي لتمديد الجلد فوقه. وعندما يتم تمديده بالشكل الكافي (والذي قد يأخذ من الوقت بضعة أسابيع أو أشهر). يزال البالون،و الندبة جراحياً ويشد الجلد المحدد فوق مكان الندبة سابقاً ويتم إغلاقه بعناية.
التصنيع بشكل Z أو إعادة ترتيب الجلد بأشكالها وطرقها المختلفة:
في التقنيات المستخدمة في تصليح الندب المتضخمة أو الجدرة التي لا تستجيب للستيرويد، حيث يتم جراحياً إزالة جلد حول الندبة بشكل مثلثين ، لنحصل بالنهاية على خطوط بشكل Z مقددة . إن جراحك سيختار لك الطريقة المناسبة لشكل الندبة نفسها بحيث يتم إعادة وضع هذه الشرائح الجلدية الصغيرة بشكل يتوافق مع ثنيات الجلد الطبيعية . ستكون الندب الجديدة انعم واقل ملاحظة من تلك القديمة . كما أن هذه الطريقة تخفف كثيراً من الندب الضاغطة والمنكمشة.
كم من الوقت تستغرق هذه العلاجات ؟
-الحقن بأنواعه : كولاجين – هيالدرونيك أسيد – artical هي طرق سريعة ولكنها تحتاج إلى إعادة حقنها نظراً لامتصاص الجسم لبعض هذه المواد. -السنفرة : قد تستغرق من عدة دقائق حتى ساعة بحسب مساحة المنطقة المعالجة. -الليزر الوعائي : يحتاج لثلاث أو خمس جلسات علاجية بفاصل زمني 3-5 أسابيع. - التقشير بالليزر : قد يحتاج من عدة دقائق حتى ساعتين ، حسب مساحة المنطقة المراد علاجها. -التطعيم الجلدي : أكثر تعقيداً وقد يحتاج وقت أطول. -جيل السيليكون الموضعي : يجب تطبيقه 12-24 ساعة في اليوم ، ولعدة أشهر. -الستيرويد الموضعي والحقن : سريعة ، ولكن من الممكن إعادة حقنها إذا تشكل الجدرة من جديد. - تمديد الجلد : قد يستغرق كما ذكرنا من أسابيع إلى أشهر للحصول على تمديد كاف للجلد الطبيعي للتعويض عن الجلد الندبي. وقع الجراحة نفسها كعملية قد لا تستغرق أكثر من ساعة أو أكثر بحسب شكل الندبة ومساحتها وتعقيدها . -التصنيع بشكل Z : حسب مساحة الندبة قد تستغرق نصف ساعة أو أكثر. - أين تتم هذه المعالجات ؟: معظمها في عيادة الطبيب ما عدا التطعيم الجلدي والتمديد الجلدي ، فهي تحتاج إلى إتمامها في المستشفى.
هل هي مؤلمة ؟
- تختلف من شخص لآخر وبحسب الطريقة المتبعة لإصلاح هذه الندب ، وكلما كانت الإجراءات المتبعة أطول وأعقد كلما كانت نسبة التحسن أكبر ولكن على حساب وقت أطول وأكثر تكلفة. يجب أن تناقش الهدف ، النتيجة المتوقعة . نسبة التحسن . التكلفة ، الآلام مع طبيبك . لتساعده / لتساعدها في تحديد الإجراء الذي سيتبعه في إصلاح المشكلة أو الإجراءات حيث يمكن أن ينصحك بإجراء عدة طرق معاً للحصول على أفضل النتائج. -يختلف الألم إذاً حسب نوع العملية، ويتراوح بين الإحساس بالانزعاج أو الشد أو الحرارة، (كالمعالجة بالليزر)، حيث ينصح بوضع كمادات باردة بعد إصلاح الندب تحتاج إلى معاودة الطبيب من أجل تغيير الضمادات خاصة بعد الجراحة، ووضع بعض المضادات الحيوية الموضعية على المناطق المعالجة. بكل الأحوال سيتم وضع مضادات الألم للتخفيف من معاناتك إن وجدت. - عند وجود غرز سيتم إزالتها بعد عدة أيام من الجراحة، ولكن الجلد سيحتاج لوقت أطول للاستشفاء. وغالباً ما سينصحك الطبيب بالحد من فعالياتك الحركية لمنع الجرح من التمدد، وللحصول على أفضل النتائج.
المشاكل والمضاعفات:
ممكنة ولكنها قليلة الاحتمال، حيث يمكن أن يحدث : -بعض الانتفاخات. - بعض النزيف[/size]
[size=32]. [/size]
[size=32]شفط الدهون :
هو ازالة الدهون الزائدة بواسطة انبوب صغير مرتبط بجهاز شفط، يتم تحويل طبقات الدهون الموجودة تحت الجلد لشبكة من القنوات، ويقوم الانبوب الصغير بالدخول بين هذه الطبقات وازالة الدهون الزائدة. شفط الدهون هو اجراء آمن ولا يحتوي على مضاعفات خطيرة. شفط الدهون ليس طريقة لانقاص الوزن، ولكن لتحسين القوام لإعادة الشكل في المناطق التي تترسب بها الدهون التي لا يمكن التخلص منها عن طريق الرياضة أو الحمية الغذائية.
الشرح :
شفط الدهون
تم تطوير عملية شفط الدهون خلال السبعينيات وذلك من أجل إزالة الدهون من مختلف مناطق الجسم بما في ذلك الوجه، الرقبة، الذقن، منطقة البطن، الأرداف، وغيرها. وفي سنوات الثمانينيات حصل تطور مهم في هذا المجال، حيث قام جراحو الجلدية بتطوير تقنية جديدة لإزالة وشفط الدهون أطلق عليها: (Tumescent technique of liposuction) تساعد هذه الطريقة الجراح على ازالة الطبقات العميقة السطحية للدهون تحت تخدير موضعي وبأمان وشعور خفيف بعدم الراحة من قبل المريض ، بدون مضاعفات.
ما هو شفط الدهون ؟
هو ازالة الدهون الزائدة بواسطة انبوب صغير مرتبط بجهاز شفط ، يتم تحويل طبقات الدهون الموجودة تحت الجلد لشبكة من القنوات ، ويقوم الانبوب الصغير بالدخول بين هذه الطبقات وازالة الدهون الزائدة ويجب ارتداء ملابس ضاغطة بعد العلاج.
متى يتوجب اجراء شفط الدهون؟
يكون شفط الدهون فعالاً لازالة الدهون المترسبة في مناطق الجسم التي لا تستجيب للتمارين الرياضية او الحمية الغذائية. وشفط الدهون لا يعتبر بديلاً لتقليل الوزن، ولكن كإجراء لتحسين قوام الجسم. وللمحافظة على النتيجة يجب اتباع التمارين الرياضية والمحافظة على الوزن. كما أن لشفط الدهون فوائد ايجابية اخرى مثل علاج التعرق الزائد أو تصغير صدر الرجل او الاورام الدهنية.
ماذا يحصل قبل اجراء الجراحة؟
قبل اجراء الجراحة يتم عمل فحوصات طبية شاملة، وخلال الاستشارة مع الطبيب سيقوم بإعلامك عن طريقة اجراء العملية والنتائج المتوقعة، ويمكن طرح البدائل الموجودة لهذه الجراحة والمخاطر والتأثيرات الجانبية ان وجدت. وقد يتم اخذ صور قبل اجراء الجراحة لتقييم النتيجة.
إجراء شفط الدهون:
يمكن اجراء شفط الدهون داخل العيادة ، او في المستشفى وقد يتم استخدام تخدير موضعي لتفادي تأثير التخدير الكلي. تعتمد هذه الطريقة على ملء الجلد بمادة مخدرة لسحب الدهون غير المرغوب بها بكفاءة. خلال هذه الجراحة، تضخ كميات كبيرة من محاليل تحتوي على مادة مخدرة ومواد تؤدي إلى تقلص الشعيرات الدموية ولمنع نزيف الدم في المناطق المليئة بالدهون. ثم يتم عمل شق جراحي صغير في الجلد ويتم ادخال انبوب صغير متصل مع جهاز شفط الى داخل الطبقات الدهنية حيث يتم شفط الدهون . وهذه الطريقة تساعد الطبيب على ازالة كميات كبيرة من الدهون دون حدوث نزيف او انتفاخ او كدمات او تغير في تناسق الجلد .
ماذايحدث بعد الجراحة؟
يدوم التخدير الذي تم حقنه داخل الانسجة ما بين 18 – 24 ساعة بعد الجراحة مما يقلل من وجود الألم بشكل كبير. ويمكن للمريض ان يتحرك دون شعوره بالغثيان او الدوران ( الدوخه ) الملازمان للتخدير العام. قد تنتج بعد الجراحة بعض الكدمات الصغيرة ولا يحتاج بعض المرضى الى مسكن للألم . ويمكن العودة للعمل والنشاط الطبيعي بعد 48 ساعة ويمكن العودة للتمارين الرياضية بعد ثلاثة الى سبعة أيام من الجراحة .
هل يوجد اي مضاعفات محتملة ؟
يمكن القول بأن شفط الدهون هو اجراء آمن ولا يحتوي على مضاعفات خطيرة. وقد دلت العديد من الدراسات على امكان إجراء هذه العملية دون مضاعفات.
ما هي محاذير شفط الدهون ؟
شفط الدهون ليس طريقة لانقاص الوزن، ولكن لتحسين القوام لإعادة الشكل في المناطق التي تترسب بها الدهون التي لا يمكن التخلص منها عن طريق الرياضة أو الحمية الغذائية . وتظهر أفضل نتائج جراحة شفط الدهون ، في المناطق التي بها عضلات جيدة والجلد غير مترهل وكمية الدهون وإلا فأنه قد يتوجب إجراء جراحة تجميلية بالتزامن مع جراحة شفط الدهون لإزالة الأنسجة المترهلة. سيقوم اخصائي جراحة الجلدية باعلامك اذا ما كان هناك ضرورة لاي علاج آخر للوصول للنتائج المرجوة .
ما هو Ultrasonic liposuction ؟
وهي تقنية متطورة باستخدام موجات فوق صوتية داخلية أو خارجية . وتعتمد على إرسال موجات صوتية عالية واهتزازات ميكانيكية ( Mechanical vibrations ) عن طريق أنبوب يدوي يوضع داخل أو على مناطق الجلد أو مناطق الأنسجة الدهنية لتكسيرها بلطف وتمييع الخلايا الدهنية خلال شفط الدهون. ثم إزالة هذه الدهون بطريقة Tumescent liposuction تحت التخدير الموضعي. وتتميز هذه الطريقة بإزالة الدهون الموجودة في مناطق يصعب الوصول اليها مثل اعلى المعدة ، الخاصرة ، المؤخرة، الصدر لدى الرجال . [/size]
[size=32]حقن البوتوكس :
تعتبر حقن البوتوكس حديث الجميع هذه الأيام في عالم التجميل. حيث يساعد البوتوكس في ازالة التجاعيد وآثار التقدم في العمر على الجلد. تتكون مادة البوتوكس من منتجات مستخلصة من بكتيريا معينة، وتؤثر هذه المادة على نبضات الأعصاب، والكمية التي يتم حقنها عادة ما تكون مأمونة حيث تعمل على إرخاء وشلل العضلات المسببة للتجاعيد، وتعود للجلد نعومته وتختفي بذلك التجاعيد التي كانت عليه بسبب انقباض تلك العضلات. تحقن مادة البوتوكس للتخلص من التعرق الزائد حيث يعاني بعض الأشخاص من التعرق الزائد وخاصة في منطقة الإبطين
الشرح :
حقن البوتوكس
تعتبر حقن البوتوكس حديث الجميع هذه الأيام في عالم التجميل، وأكثر العمليات حداثة في هذا المجال، حيث يساعد البوتوكس في ازالة التجاعيد وآثار التقدم في العمر على الجلد. ولا تحتاج العملية إلى أكثر من خمس دقائق، وتجرى في العيادات المتخصصة. كما أنها غير مكلفة ماديا، ولا تسبب آلاما اللهم إلا مجرد الإحساس بوخزة الإبرة الصغيرة جدا عند حقن هذا المادة. وبعد حقن البوتوكس يمكن مزاولة النشاط المعتاد مباشرة، و المذهل أيضا يمكن رؤية نتيجة العملية خلال عشرة أيام فقط . ما هي مادة البوتوكس؟ تتكون مادة البوتوكس من منتجات مستخلصة من بكتيريا معينة، وتؤثر هذه المادة على نبضات الأعصاب، والكمية التي يتم حقنها عادة ما تكون مأمونة حيث تعمل على إرخاء وشلل العضلات المسببة للتجاعيد، وتعود للجلد نعومته وتختفي بذلك التجاعيد التي كانت عليه بسبب انقباض تلك العضلات. فعالية مادة البوتوكس لاحظ الأطباء أن حقن البوتوكس تؤدي إلى نتائج مذهلة تغني عن العمليات الجراحية لإزالة التجاعيد، مما جعل حقن البوتوكس العملية الأكثر شعبية لدى الذين يعانون من التجاعيد وآثار التقدم بالعمر. تحقن مادة البوتوكس للتخلص من التعرق الزائد حيث يعاني بعض الأشخاص من التعرق الزائد وخاصة في منطقة الإبطين مما يجعلهم في حرج متكرر ودائم ويضطرون أحيانا إلى تغيير ملابسهم أكثر من مرة في اليوم، وربما احتاجوا أحيانا إلى وضع بعض المناديل القطنية تحت الإبطين لتلافي هذا الإحراج. ويصرف هؤلاء نقودا كثيرة على مستحضرات إزالة العرق ودون جدوى وربما يلجأون أحيانا إلى العمليات الجراحية لحل هذه المشكلة. وفي هذه الأيام بدأ هؤلاء الذين يعانون من التعرق الزائد في التخلص من هذه المشكلة وبسهولة وذلك باستعمال مادة البوتوكس حيث أثبتت دراسة تم إجراؤها مؤخرا في أوروبا أن حقن مادة البوتوكس بشكل متكرر من 4 إلى 6 أشهر في مناطق التعرق الزائد أدى إلى نتائج معقولة في التخلص من مشكلة التعرق الزائد، ويعتقد أيضا أن هذه العملية ممكن تطبيقها على الذين يشكون من التعرق الزائد في منطقة الكفين والجبهة أيضا. [/size]
[size=32]تكبير الشفاه :
تكبير الشفاة هي عملية يتم من خلالها زيادة حجم الشفاة بحيث تبدو الشفاة ممتلئة. هناك مواد مختلفة تستخدم لهذا الغرض. هذه المواد إما أن تكون مستخرجة من جسم المريض وإما أن تكون مواد خارجية. من أمثلة ذلك الكولاجين والسليكون و الجورتكس وغيرها. هناك طرق جراحية لتكبير الشفايف دون الحاجة إلى زرع أي شئ بها.
الشرح :
تكبير الشفاه
تكبير الشفاة هي عملية يتم من خلالها زيادة حجم الشفاة بحيث تبدو الشفاة ممتلئة. عادة يقتضي الامر زرع مادة وذلك بهدف ملئ الشفاة. هناك مواد مختلفة تستخدم لهذا الغرض. هذه المواد إما أن تكون مستخرجة من جسم المريض وإما أن تكون مواد خارجية. من أمثلة المواد الطبيعية المستخرجة من جسم المريض نفسه الدهون والأنسجة الموجودة في طبقة الجلد الداخلية. أما المواد الخارجية فبعضها طبيعي والبعض الاخر مصنع. من أمثلة ذلك الكولاجين والسليكون و الجورتكس وغيرها. أيضا هناك طرق جراحية لتكبير الشفايف دون الحاجة إلى زرع أي شئ بها وذلك بإستخدام أنسجة من الجزء الداخلي من الشفاة بهدف إعطاء الشفاة شكل أكبر. كما يمكنك تكبير الحجم أكثر بواسطة إستعمال أحمر الشفاة ومساحيق التجميل و خلافه. البعض يلجأ إلى الوشم كوسيلة لتكبير الشفاة الأمر غير مقبول حيث أن الوشم منهي عنه شرعا. هذه هي بعض بدائل الجراحة التي قد تستخدم بمفردها أو قد يلجأ إليها كجزأ مكمل للجراحة. إذا كنت ممن يهتم بشكل وحجم الشفاة ويحس بأن شفاته أصغر مما يتمنى فمما لا شك فيه أن هذه العملية سوف يكون لها أثر طيب في تغيير الشكل نحو الأفضل.
[/size]
[/size] [size=32]زراعة الشعر الطبيعي :
يخسر الإنسان يومياً حوالي ( 100 ) شعرة ، وفي الظروف الطبيعية فان الشعرة التي تسقط تنمو مكانها شعرة جديدة من نفس الجريب ، وعندما يتوقف نمو الشعر مكان الشعر المتساقط تبدأ مشكلة فقدان الشعر . إن الاسباب المؤدية لهذه الحالة متعددة منها وراثية، الضغوطات، الادوية، الجروح والاصابات، الحرارة العالية أو علاج الشعر بطريقة خاطئة، أو علاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي.قد يتعرض الذكور والاناث للصلع، ويرجع هذا الى الثعلبة. كأي جراحة أخرى ، قد توجد بعض المخاطر ، وعلى الرغم من هذا فإن مضاعفات جراحة زرع الشعر قليلة .
الشرح :
زراعة الشعر الطبيعي
كان الشعر ولا يزال خلال جميع الأزمنة والعصور يؤثر في مظهر الشخص وشخصيته .وبتأثر اللون ، الطول ، التسريح ، الكثافة ، بالعمر ، الجنس والصحة، لذلك فإن الصلع وتراجع خطوط الشعر شأن مهم لمن يعانون من هذه الحالة .
أسباب تساقط الشعر:
يخسر الإنسان يومياً حوالي ( 100 ) شعرة ، وفي الظروف الطبيعية فان الشعرة التي تسقط تنمو مكانها شعرة جديدة من نفس الجريب ، وعندما يتوقف نمو الشعر مكان الشعر المتساقط تبدأ مشكلة فقدان الشعر. إن الاسباب المؤدية لهذه الحالة متعددة منها وراثية، الضغوطات، الادوية، الجروح والاصابات، الحرارة العالية أو علاج الشعر بطريقة خاطئة، أو علاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي. قد يتعرض الذكور والاناث للصلع، ويرجع هذا الى الثعلبة والتي لها نسبة كبيرة في تساقط الشعر.
هل هناك حلول؟
يستطيع جراحو الجلدية والتجميل اجراء عمليات ترميم الشعر لعلاج هذه المشكلة، وإعادة المظهر الطبيعي لخطوط الشعر، وخلال العقد الماضي حصل تطور هام في طرق علاج تساقط الشعر لجعل هذه العملية أسهل وأكثر أماناً للمرضى ولاعطاء نتائج فعالة.
من هم الأشخاص المؤهلين لإجراء زراعة الشعر؟
لتحقيق افضل النتائج المرجوة، يجب على المريض ان يختار اخصائي جراحة جلدية معتمد وله خبرة في علاج حالات تساقط الشعر. قام جراحو الجلدية بابتكار زراعة الشعر في الخمسينيات، وقد ألفوا كتباً كثيرة في هذا الموضوع. ولان نجاح العلاج يعتمد على طبيب متمرس فيجب اختيار الطبيب بدقة وعناية . وقد تم ابتكار طرق جديدة وحديثة متنوعة لتحقيق افضل النتائج في السنوات الأخيرة.
من هم المرشحون المثاليون لزراعة الشعر ؟
المرشحون المثاليون هم الاشخاص الاصحاء ، والذين عندهم كثافة في الشعر في جانبي وخلف الرأس ، حيث يتم اخذ الانسجة منها . كما ان الاشخاص الذين لديهم صلع واضح وشعر خفيف ، او من لديهم مناطق معينة لا يوجد بها شعر من أثر الجروح او الحروق هم ايضاً مرشحون مثاليون لهذا العلاج . وقد لا تصلح هذه الطريقة لعلاج من عندهم كمية صغيرة متبقية من الشعر .
ما هي الطرق الجراحية المستخدمة لزراعة الشعر؟
ليس من الغريب ان يلجأ الجراح الى عدة تقنيات لاعطاء افضل النتائج وتعتمد كل طريقة على مدى ونمط الصلع، حالة المريض ومتطلباته .
عملية زراعة الشعر:
تعتمد هذه الطريقة على مبدأ نقل قسم من الشعر من منطقة مانحة الى منطقة الصلع، حيث تقوم ( بصيلات ) الجزء المانح بالنمو بشكل طبيعي عند زراعتها في منطقة الصلع . عند اجراء زراعة الشعر يتم اخذ شرائح صغيرة بصيلات من مؤخرة الرأس ، ( وهذه المنطقة ينمو الشعر بها دائماً وطول العمر) . ويتم اصلاح هذه المنطقة المانحة بشكل دقيق ، بحيث تلتئم ولا تترك اثراً واضحاً في الجلد، وتختفي مع نمو الشعر حولها .ثم يتم تقسيم الشرائح إلى بصيلات لزرعها في مناطق الصلع .كما تتسم هذه البصيلات الى عدة احجام مختلفة حسب حالة كل مريض واحتياجاته. وقد اشتهر في السنوات الاخيرة استعمال البصيلات الصغيرة ، وخاصة على خطوط الشعر ، حيث انه يؤدي الى ظهور الشعر بمظهر طبيعي ومن الصعب اكتشاف الفرق . اما الرقع الكبيرة فانها تحتوي على شعر اكثر وتستخدم في حالات معينة لاعطاء كثافة اكثر خلف خطوط الشعر . إن البصيلات التي تحتوي على شعرة أو اثنتين تسمى Micro Grafts والتي تحتوي ما بين ثلاث إلى خمس شعرات تسمى Grafts Mini أما الكبيرة فإنها تسمى Standard grafts . يتم زرع هذه الانسجة داخل فتحات صغيرة او شقوق يتم عملها في منطقة الصلع، واحياناً بواسطة الليزر ثم تزرع بين الشعر الموجود لزيادة الكثافة . ويعتمد عدد الانسجة المطعمة المستخدمة على حالة كل مريض .
أين يتم إجراء زراعة الشعر ؟
يتم إجراء هذه الطريقة في عيادة الطبيب وتحت تخدير موضعي ، ويغادر المريض في نفس اليوم .
ما الذي يمكن توقعه بعد زراعة الشعر ؟
يتم إزالة الضمادات بعد 24 أو 48 ساعة من العملية ، ويمكن للمريض العودة لممارسة حياته الطبيعية ، وعليه ان يتجنب اي تمارين رياضية قوية ، قد يتم ظهور بعض الانتفاخ حول العينين بعد يومين او ثلاثة ، يتم السيطرة عليها بواسطة كمادات الثلج ، وابقاء الرأس مرفوعاً عند النوم. وقد يتم ظهور تقشير او حكة في المناطق المعالجة، ويزول الإحساس بالتنميل في المناطق التي تم اخذ العينة منها او في المناطق التي تم زرعها خلال ثلاثة أشهر في العادة .
ما هي النتائج التي يمكن توقعها ؟
تعتمد كمية التغطية للمنطقة المعالجة على حالة الصلع وعلى الاجراء الذي تم لعلاجه .ويسقط معظم الشعر الذي تم زرعه خلال شهرين حيث يبدأ بعدها نمو الشعر ويستمر على معدله الطبيعي . يبدأ الشعر بأخذ الشكل والمظهر الطبيعي بعد ستة اشهر من العلاج ، وتتخلص المنطقة المانحة التي تم اخذ عينة منها ، وتختفي آثارها خلال ثلاثة أشهر.
كم عدد الجلسات التي يجب عملها ؟
يعتمد عدد الجلسات على نوع العلاج ، الطبيب ، حالة المريض جسدياً ، ومتطلباته وتوقعاته . ان عمل عدة جلسات للعلاج هو شئ طبيعي ، والعملية بأكملها قد تستغرق من شهر الى سنة للحصول على النتائج المرجوة .
هل توجد مشاكل او مضاعفات من هذه الجراحة ؟
كأي جراحة أخرى ، قد توجد بعض المخاطر ، وعلى الرغم من هذا فإن مضاعفات جراحة زرع الشعر قليلة وغالباً في ادنى الحدود. ومن النادر حدوث نزف أو التهاب. يفضل أن تستشير طبيبك حول إستخدام الاسبرين او الادوية التي تحتويه قبل اجراء الجراحة . قم بسؤال طبيبك اية اسئلة تدور في خاطرك . [/size] |
|