تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي  Empty
مُساهمةموضوع: المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي    المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي  Emptyالسبت 10 يونيو - 22:08

المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي














المغيرة بن شعبة الثقفي (… ـ 50هـ) هو المغيرة بن شعبة بن أبي عامر بن مسعود الثقفي. أبو عيسى، ويقال: أبو عبد الله. من دهاة العرب وذوي آرائها قال عنه الطبري :كان لا يقع في أمر إلا وجد له مخرجاً ولا يلتبس عليه أمران إلا أظهر الرأي في أحدهما. ولد في ثقيف بالطائف، وبها نشأ، وكان كثير الأسفار، أسلم عام الخندق بعدما قتل ثلاثة عشر رجلاً من بني مالك وفدوا معه على المقوقس في مصر، وأخذ أموالهم، فغرم دياتهم عمه عروة بن مسعود. وأقام المغيرة عند النبي صلى الله عليه وسلم وخرج معه في الحديبية، فبعثت قريش عروة بن مسعود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليفاوضه في الصلح وجعل يمس لحيته، والمغيرة قائم على رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم مقنع في الحديد، فقال لعروة: كُفَّ يدك قبل ألا ترجع إليك فقال: من ذا يا محمد؟ ما أفظه وأغلظه، قال: ابن أخيك المغيرة، فقال : يا غدر والله ما غسلت عني سوءتك إلا بالأمس. وشهد المغيرة بيعة الرضوان والمشاهد بعدها، ولما قدم وفد ثقيف أنزلهم النبي صلى الله عليه وسلم عنده، فأحسن ضيافتهم، وبعثه عليه الصلاة والسلام مع أبي سفيان بن حرب بعد إسلام أهل الطائف فهدما اللات. ولما دفن النبي صلى الله عليه وخرج علي من القبر الشريف ألقى المغيرة خاتمه وقال: يا أبا الحسن خاتمي، قال: انزل فخذه قال المغيرة: فمسحت يدي على الكفن فكنت آخر الناس عهداً برسول الله صلى الله عليه وسلم. وحين تولى الصديق الخلافة أرسله إلى أهل النُجَير. ((حصن منيع باليمن لجأ إليه أهل الردة مع الأشعث بن قيس)). ثم شهد اليمامة وفتوح الشام وفقئت عينه باليرموك، وكان رسول سعد بن أبي وقاص إلى رستم في القادسية. استعمله عمر على البحرين فنفر منه أهلها فعزله عمر، ثم خافوا أن يعيده إليهم، فجمعوا مائة ألف وأرسلوها مع دهقانهم إلى عمر فقال له: إن المغيرة اختان هذا من مال الله (أي اختلسه) وأودعه عندي، فدعا عمر المغيرة فسأله فقال: كذب ـ أصلحك الله ـ إنها كانت مائتي ألف. قال: ما حملك على ذلك ؟ قال: العيال والحاجة. فقال عمر للدهقان: ما تقول؟ قال: لا والله لأصدقنك ما دفع إلي قليلاً ولا كثيراً، فقال عمر للمغيرة: ما أردت إلى هذا؟ قال: كذب علي الخبيث فأحببت أن أخزيه. ثم ولي البصرة لعمر ثلاث سنوات، فقاد الجيش وهو وال عليها، وفتح بيسان ودست بيسان، وأبز قباذ ولقي العجم بالمرغاب فهزمهم، وفتح سوق الأهواز، وغزا نهر تيرى ومغاذر الكبرى، وفتح همذان ثم شهد نهاوند، وكان على ميسرة النعمان بن مقرن، وكتب عمر وقتها: ((إن هلك النعمان فالأمير حذيفة فإن هلك فالأمير المغيرة)). وكان أول من وضع ديوان البصرة وجمع الناس ليعطَوا عليه، ثم عزل عن البصرة لتهمة لم تثبت عليه ذكر الحافظ بن كثير في البداية والنهاية ان اناسا شهدوه يزني بامرأه في صحن داره فشكوه لأمير المؤمنين عمر فعزله وولى ابي موسى الأشعري، وطلبه للمثول أمامه فأنكر وقال : ماكانت الا امرأتي ومااستحلوا لأنفسهم الا النظر على في مخدعي، فلما شهد ثلاثة منهم بذلك وقال الرابع أنه لم يراها جيدا أمر عمر بن الخطاب بجلد الثلاثة وبراءة المغيرة، وولاه عمر بعدها الكوفة، فكان الرجل يقول للآخر: ((غضب الله عليك كما غضب أمير المؤمنين على المغيرة عزله عن البصرة وولاه الكوفة))و في ذلك يروى ان عمر بن الخطاب سأله Sadما تقولون في تولية ضعيف مسلم، أو قوي فاجر ؟)...فقال له المغيرة Sadالمسلم الضعيف إسلامه لك، وضعفه عليك وعلى رعيته، وأمّا القوي الفاجر ففجوره عليه، وقوته لك ولرعيتك)...فقال له عمر Sadفأنت هو، وأنا باعثُكَ يا مغيرة إلى الكوفه) وظل والياً للكوفة حتى قتل عمر، فاستمر في عهد عثمان حيناً ثم عزله. اعتزل الفتنة أيام علي فلقيه عمار بن ياسر في سكك المدينة فقال له: هل لك يا مغيرة أن تدخل في هذه الدعوة فتسبق من معك وتدرك من سبقك؟ فقال: وددت والله أني علمت ذلك، وإني والله ما رأيت عثمان مصيباً ولا رأيت قبله صواباً فهل لك يا أبا اليقظان أن تدخل بيتك وتضع سيفك وأدخل بيتي حتى تنجلي هذه الظلمة ويطلع قمرها فنمشي مبصرين؟ قال عمار: أعوذ بالله أن أعمى بعد إذ كنت بصيراً يدركني من سبقته ويعلمني من علمته. فقال المغيرة: يا أبا اليقظان إذا رأيت السيل فاجتنب جريته. حج بالناس سنة أربعين لما كان معتزلاً بالطائف. ولما آل الأمر إلى معاوية بن أبي سفيان قدم عليه، فاستشاره معاوية في أن يولي عمرو بن العاص على الكوفة، وابنه عبد الله على مصر، فقال المغيرة: يا أمير المؤمنين تؤمر عمراً على الكوفة وابنه على مصر وتكون كالقاعد بين فكي الأسد، قال: ما ترى ؟ قال : أنا أكفيك الكوفة. فولي الكوفة لمعاوية إلى وفاته. وكان رجلاً طوالاً مهيباً، ضخم الهامة، أصيبت عينه في اليرموك وقيل: في القادسية، وقيل: بل نظر إلى الشمس وهي مكسوفة فذهب ضوء عينه كما جاء في حديث ام المؤمنين عائشة. وكان واحداً من دهاة العرب المشهورين حتى قيل له: مغيرة الرأي. حدث عنه بعض أصحابه قال: صحبت المغيرة فلو أن مدينة لها ثمانية أبواب لا يخرج من باب منها إلا بمكر لخرج من أبوابها كلها. وما غلبه أحد في الدنيا كما كان يقول إلا شاب من قبيلة بلحارث بن كعب، حين خطب المغيرة امرأة فقال له الشاب: أيها الأمير لا تنكحها فإني رأيت رجلاً يقبلها. فانصرف عنها، فتزوجها الشاب، فقال له المغيرة: ألم تقل إنك رأيت رجلاً يقبلها؟ قال: بلى رأيت أباها يقبلها وهي صغيرة. وكان مزواجاً مطلاقاً أحصن أكثر من ثمانين امرأة، وطعن في بطنه يوم القادسية فجيء بامرأة من طيء تخيط بطنه فلما نظر إليها قال: ألك زوج؟ قالت: وما يشغلك ما أنت فيه من سؤالك إياي؟ وكان يقول: صاحب الواحدة إن زارت زار، وإن حاضت حاض، وإن نفست نفس، وإن اعتلت اعتل، وصاحب الثنتين في حرب هما ناران تشتعلان، وصاحب الثلاث في نعيم، فإذا كن أربع كان في نعيم لا يعدله شيء. ومن أقواله: اشكر لمن أنعم عليك وأنعم على من شكرك، فإنه لا بقاء للنعمة إذا كفرت ولا زوال لها إذا شكرت، إن الشكر زيادة من النعم وأمان من الفقر. روى عن النبي صلى الله عليه وسلم عدة أحاديث، وروى عنه أولاده عروة وحمزة وعقار، والمسور بن مخرمة ومسروق وغيرهم. توفي في الكوفة سنة خمسين عن سبعين سنة.وعن الصحابة اجمعين وغفر له وجعل جهاده في ميزان حسناته ان شاء الله ,,,,,مصادر : البداية والنهاية لابن كثير 8/50 ـــ تاريخ بغداد للخطيب البغدادي 1/191. ــ تاريخ الإسلام للذهبي ((عهد معاوية)) ص117. ـــ مرآة الجنان 1/124 ـــ سير أعلام النبلاء للذهبي 3/21 ـــ مختصر تاريخ دمشق لابن عساكر 25/154. ـــ تهذيب التهذيب لابن حجر 5/512.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
المغيرة بن شعبة الثقفي , الصحابي الجليل المغيره بن شعبه رضي الله عنه , سيرة الصحابي الجليل المغيرة بن شعبه الثقفي
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: منتديات اسلامية :: المنتدي الاسلامي العام :: السـيرة النبـوية وقصص تاريـخ الاسـلام ورجــاله-
انتقل الى: