تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل ب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل ب Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل ب   بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل ب Emptyالإثنين 5 ديسمبر - 12:28

بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل بالتنسيق بصيغة




المقدمة
اصبحت العولمة ظاهرة متعددة الأوجه ومعقدة للغاية وقد انتشر استخدام مصطلح العولمة في كتابات سياسية واقتصادية عديدة في العقد الأخير، وقد اكتسب مصطلح العولمة دلالات استراتيجية من خلال التطورات المتسارعة في العالم , فقد شهد العالم في القرن العشرين مجموعة تطورات ساخنة كالحربين العالميتين والحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي المتمثل بالاتحاد السوفيتي والغربي المتمثل بامريكا وحلفائها وقد انتج هذا الصراع , السقوط المروع للنظام الاشتراكي المتمثل في الاتحاد السوفيتي وقد اعقب هذا الحدث المهم توحيد الالمانيتين الغربية والشرقية بزوال جدار برلين عام 1989 وبعد هذه الاحداث جاءت احداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 م وقد كللت هذه الاحداث جهود المفكرين الغربين على اختلاف مستوياتهم بالاهتمام بظاهرة العولمة من جميع اوجهها و مدى انعكاسها على المتغيرات الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية لجميع دول العالم حيث بدا دور العولمة بالتنامي نتيجة العلاقات الدولية لجميع دول العالم وقد اعادت هذه العلاقات ترتيب الاولية الايدولوجية والاقتصادية والثقافية للدول . وقد انتقل مدلولها من النظرية الى العمل التطبيقي من خلال مجموعة من العوامل التي اصبحت هي الاداة الضاربة للعولمة , كالشركات متعددة الجنسيات واندماج البنوك العملاقة والتطور الهائل لتكنلوجيا المعلومات من خلال الاتصال عن طريق شبكة الانترنيت والاتصال السريع بالبريد السريع "اكس بريس" .
ونتيجة هذه المؤثرات والتاثيرات دخل الوطن العربي بظاهرة العولمة وقد تزايد اهتمام الكثير من قبل مؤسسات اقتصادية ومراكز بحوث ودراسات بهذه الظاهرة فصدرت العديد من الدراسات والبحوث بهذا الخصوص , منهم من يدافع عنها ويراها تطورا ايجابيا من زاوية انها تحرر الاقتصاد من ايدي الدولة وتطلق قوى التنافس التي تساعد على تنمية وتوجيه الموارد البشرية والمادية الى الاماكن الاكثر فاعلية والاغزر انتاجية , وانها تبشر بتنمية اقتصادية كبيرة . بينما هناك اخرون ينظرون بانها مصدرا خطر وتهديد لممتلكات الشعوب الاقتصادية والثقافية , من خلال تحكم الاقوياء برقاب الضعفاء , حيث تطول افرازاتها السلبية اكبر مساحة بشرية في الدولة. وهناك رائ ثالث ياخذ طريق محايد من هذه الظاهرة عن طريق الدراسة والتحليل , وقد يظهر في هذه الدراسة بان هناك تجليات تظهر على تطبيقات العولمة منها سلبية ومنها ايجابية وسوف نتطرق من خلال هذا البحث لابرز مظاهرها السلبية التي تساهم في تدور وضع المواطن العربي, وكذلك ايجابياتها التي تساعدهم في بناء اقتصاده وتنمية افكاره كما نسلط الضوء على تاثيرها على الوطن العربي من الناحية السياسية والاقتصادية والثقافية , واثرها على معتقداته وافكاره الدينية . كما نبين ماهي السياسية التي نستطيع اتباعها بالتعامل معها ومواجهتها .


الفصل الاول
مفهــــــــــوم العـــــــــــولمة
العولمة هي ظاهرة كونية برزت في العقدين الاخرين من القرن العشرين وقد اختلف الكثير في هذه الظاهرة , كما زاد الجدل في تعريفها فهي تعني globalization" بالانكليزية
وهي مشتقة من كلمة " globe " اي تعني الكرة والمقصود بها الكرة الارضية . والعولمة كفعل مشتق من " عولم" يعولم" فيقال ان الحياة تعولمت بعد ان تعولم الاقتصاد والسياسة والثقافة والاتصالات التقنية الاخرى . وكذلك جاءت اصطلاحات تواكب العولمة وتصب في منفعتها كالاسواق العالمية واندماجها في حقول التجارة العالمية والاستثمارات المباشرة وانتقال الاموال, وخضوع العالم لقوى السوق العالمية .وتعددت التعاريف لمفهوم العولمة , فقد عرف رونالد روبرتسون العولمة بانها " اتجاه تاريخي نحو انكماش العالم وزيادة وعي الأفراد والمجتمعات بهذا الانكماش " بينما عرفها أنتوني غيدنز بأنها " مرحلة جديدة من مراحل بروز وتطور الحداثة، تتكثف فيها العلاقات الاجتماعية على الصعيد العالمي، حيث يحدث تلاحم غير قابل للفصل بين الداخل والخارج، ويتم فيها ربط المحلي والعالمي بروابط اقتصادية وثقافية وإنسانية "
وذهب اخرين لتعريفها- بانها القوى التي لا يمكن السيطرة عليها كالأسواق الحرة العالمية والشركات المتعددة الجنسيات التي ليس لها ولاء لأية دولة قومية .وبعضهم قال - إنها حرية حركة السلع والخدمات والأيدي العاملة و رأس المال والمعلومات عبر الحدود الوطنية والإقليمية. وهناك فرق واضح بين النظام الدولي, والعولمة فالاول- هو تعاون وتبادل بين الدول في جميع الميادين المختلفة كالتجارة والثقافة والتبادل التجاري والتقني الخ.., بينما الاخيرة هي تعاون بين جميع الدول مع المؤسسات العالمية الكبرى من خلال التبادل الشامل مع اطراف الكون المختلفة وتحويل العالم الى قرية كونية والغاء الحدود والفواصل ضمن نظام عالمي جديد يقوم على الثورة المعلوماتية , دون النظر الى اي اعتبارات للحضارة والقيم والثقافات والحدود الجغرافية .وقد نستشف في بحثنا هذا من خلال ما نكتبه في الفصول الاربعة بان "العولمة" هو التدخل المريع للقوى العالمية المتمثلة بالمؤسسات والدوائر العالمية في امور الاقتصاد والسياسة والاجتماع والثقافة دون الاكتراث بالحدود والمفاهيم السيادية للدول الاخرى ودون اللجوء الى اي اجراءات حكومية .
أثر العولمة على السياسة في الوطن العربيإن لظاهرة العولمة الاثر الكبير في كل ميادين الحياة العامة ولكن يصب جل اهتمامها في (( عولمة السياسات الوطنية وصنع السياسات العامة )) فجميع السياسات الوطنية -الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والتقنية . هي سياسات عادة تكون تحت سيطرة وسلطة الدولة داخل اطار البلد الواحد . ولكن ولفترات قريبة بداءت تتحول تلك السيطرة من يد السلطة الوطنية في البلد , الى يد المؤسسات الاقتصادية والمالية الدولية والشركات العالمية الكبرى , بحيث اصبح تاثير ونفوذ تلك المؤسسات والوكالات والعمليات الدولية المختلفة واضحا للغاية , وقد بداءت تؤثر في عمق السياسات الوطنية في جميع ميادينها. مما ادى هذا التاثير والتدخل الى تاكل واندثار مفهوم السيادة الوطنية , وتقييد سبل الحكومات والحد من طموحاتها في ميدان السياسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية . مما جعل الحكومات تفقد من قدرتها على صنع سياستها الوطنية الداخلية والخارجية بصورة مستقلة .وان اثر العولمة على السياسة في الوطن العربي اصبح واضحا , بل ملازما . بحيث اوجدت اغلب دول الوطن العربي نفسها غارقة في مستنقع العولمة. وقد القت "العولمة" بظلالها على دول الوطن العربي بشكل واضح من خلال سياساتها الاقتصادية وما تحمله تلك السياسات من ايديولوجية الهيمنة على الاسواق من خلال "تحرير الاسواق , والتطورات التقنية , ونشير هنا الى ظاهرة التدفق الحر لرؤوس الاموال. مما جعل الدول العربية تفقد سيطرتها على مستوى صرف عملتها وعلى التدفقات النقدية من البلد وإليها. ونظراً لأن الشركات العابرة للقومية والمؤسسات المالية الدولية، تتحكم في موارد أضخم بكثير مما تملكه معظم هذه البلدان بحيث اصبحت تلك الحكومات تابعة لمؤسسات وشركات الدول المتقدمة , وهي بالتالي تتبنى سياسات دول اخرى تم اتخاذها سلفا من قبل تلك الدول الغريبة والبعيدة, وقد تزايد نفوذ تلك المؤسسات .
والشركات العالمية في صنع السياسات العامة للكثير من البلدان العربية , ومن خلال تنظريات زبيغنيو بريجنسكي مستشار الرئيس الاميريكي جيمي كارتر خلال الاعوام 1977-1980 حيث رسخ فكرة القرية العالمية، وحاول تحويل ذلك لصالح أمريكا حيث اعتبر أن أمام بلاده فرصة لتقدم للعالم نموذجا كونيا للحداثة يحمل قيم المجتمع الأمريكي ونمط حياته، وتم هذا من خلال سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية آنذاك على نحو 65% من التدفقات الإعلامية العالمية, وفي ذلك الوقت سماها بريجنسكي بالعصر الإلكتروني. ومن خلال هذه الالة الاعلامية الكبيرة والتطورات التقنية كالفضائيات التلفزيونية وانتشار شبكة الانترنيت العالمية , ادت الى تدني دور الحكومات في البلدان العربية على وضع وتحديد سياساتها الثقافية والاعلامية , وكذلك عدم قدرتها على التحكم في السيطرة على انتشار المعلومات الثقافية الوطنية والقومية . أذن نحن الان امام عولمة شاملة مطروحة في سوق الفكر والسياسة , وتعني هو اضفاء الصبغة العالمية على كل الانشطة الانسانية واقصاء كل المفاهيم السياسية الوطنية والقومية.التي تنمي الشعور بالارتباط بالوطن والهوية
الفصل الثاني
أثر العولمة على الاقتصاد العربي
على الرغم من ان ظاهرة العولمة اطرقت مجالات متعددة , الا ان اهم مجالاتها واكثر وضوحا,وابرز هدفا هو المجال الاقتصادي و العولمة هي بداية ظاهرة الإنتاج الرأسمالي
وأن ما يتضمنه مفهوم العولمة هو عولمة الإنتاج والتبادل والتحديث في ظل تنامي الابتكارات التكنولوجية والمنافسة بين القوى العظمى. وقد برزت العولمة كمفهوم في البداية في مجال الاقتصاد، وقد اعتبر نتاج للثورة العلمية والتكنولوجية التي اعتبرت نقلة جديدة لتطور الرأسمالية العالمية. ومنذ ظهور الثورة الصناعية الاولى في انكلترا في القرن الثامن عشر وانتقالها الى اوربا , واستخدام البخار والكهرباء كطاقة . ادى هذا التحول والتطور الى تغيير جذري في اسلوب عمليات القوى الانتاجية وعلاقاتها وكذلك الى التطور والتوسع الاقتصادي السريع وبالتالي ادت تلك العوامل للبحث عن موارد طبيعية لتمويل عملياتها الانتاجية وفتح الاسواق العالمية لتسويق منتتجاتها الصناعية .ونظرا للتطورالسريع والهائل في المجال التكنولوجي والمعلوماتي من خلال تطور الاتصالات وظهور الانترنيت, وزيادة الميل الدولي إلى التكتلات الإقليمية،الأسيان،الإتحاد الأوربي, كالمنظمة العالميةالكبرى , والتحالفات الستراتيجية لشركات عالمية عملاقة خاصة في المجالات المصرفية والصناعية و النفط .
تزايد حركة التجارة و الإسثثمارات الأجنبية ,ونتيجة لهذه الظروف والتطورات المتسارعة في مجال العمليات الاقتصادية , واخيرا نجد ان العولمة الاقتصادية تتسم بزيادة الاندماج بمفهوم السوق العلمية الواحدة ,اي تعتمد على مفهوم السوق , سوق بلا حدود من خلال الغاء القيود على حركة رؤس الاموال والبضائع ولكن العوملة وعلمياتها الاقتصادية العصرية ذات منافعها محدودة بالنسبة للبلدان النامية. وبالذات دول الوطن العربي. والعولمة من وجهة نظر (الشعوب) في الدول العربية هي: الهيمنة الأمريكية وسيطرتها منافذ الاسواق العالمية وفرض الحضارة الغربية على الحضارة العربية الاسلامية وبالتالي فهي شكل من أشكال الاستعمار الاقتصادي الغربي عامة والأمريكي خاصة والمتمثلة بسيطرة الشركات متعددة الجنسيات على أسواق العالم. وقد تظهر تجلياتها السلبية في العديد من الدول العربية ,و تأثير العولمة بأبعادها المختلفة على مجالات العمل الاجتماعي / الخيري العربي كثيرة وكبيرة فبعضها مباشر والبعض غير مباشر , وهناك اثار سلبية واضحة نجمت من عملية تطبيق برامجها في الميادين السياسية والاقتصادية والاجتماعية والامنية . وقد تركت اثارها السلبية على الحياة الاجتماعية كالفقر والبطالة والدفاع الاجتماعي والتعليم . وهناك العديد من برامج العولمة التي طبقت على الدول النامية عامة والدول العربية خاصة وهي:
1- برامج التصحيح الإقتصادي : والمتمثلة بوصفات البنك الدولي وملخصها كما هو مطبق في الدول العربية عامة وفي" الأردن" على سبيل المثال:
إلغاء دعم المواد الغذائية الأساسية, كالطحين والسكر و الرز والحليب . ورفع أسعار كثير من الخدمات الأساسية مثل أسعار المياه والكهرباء والنقل والمحروقات...الخ.ورفع الدعم عن التعليم وخاصة التعليم العالي, والغاء الحماية الجمركية عن الصناعات الوطنية, وكذلك تخفيض الجمارك على سلع ومواد لاتهم الفقراء وفرض ضرائب اضافية تعود بالضرر على الفقراء. والغاء دعم قروض الاسكان , واصدار قوانين جديدة تضر بمصلحة الفقراء , ورفع ضريبة المسقفات , ورفع الدعم عن الكثير من المؤسسات ذا ت الاهداف الخدماتية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن اثر العولمة على الوطن العربي - بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل ب
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث علمى عن اثر العولمة على الوطن العربي كامل بالتنسيق بصيغة
» بحث عن حب الوطن - بحث علمى عن حب الوطن كامل بالتنسيق
» الخصخصة فى ظل العولمة - بحث علمى عن الخصخصة فى ظل العولمة كامل بالتنسيق
» بحث عن مراجع العولمة - بحث علمى عن مراجع العولمة كامل بالتنسيق
» بحث علمى عن مراجع العولمة كامل بالتنسيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: