بحث عن كيفيه تعليم اللغة العربية - بحث مفصل عن كيفيه تعليم اللغة العربية كامل بالتنسيق

بحث عن كيفيه تعليم اللغة العربية - بحث مفصل عن كيفيه تعليم اللغة العربية كامل بالتنسيق

بعض طرق التدريس
1-المناقشة والحوار:- وهي المحادثة التي تدور بين المعلم وتلاميذه في موقف تعليمي وتعتمد على الحوار بطرح سؤال ثم جواب.
مزاياها :-
• تجعل التلميذ هو محور العملية التعليمية
• تظهر الفروق الفردية بين التلاميذ
• تعطي الفرصة لمشاركة جميع التلاميذ.
• تساعد المعلم على معرفة المستوى التحصيلي لتلاميذه.
ضوابطها:
• أن تكون الأسئلة مناسبة للأهداف. ولمستوى التلاميذ والوقت.
• أن تكون الأسئلة مثيرة للتفكير، وليست صعبة أو تافهة أو مركبة.
• أن تكون الأسئلة خالية من الأخطاء اللغوية والعلمية.
• أن تكون الأسئلة متدرجة من السهولة إلى الصعوبة.
• أن يشارك جميع التلاميذ في حلها وتتيح مبدأ التشاور بين التلاميذ .
عيوبها :
• احتكار الأذكياء للقيادة والمناقشة عند عدم توزيع الأدوار بينهم.
• خروج المناقشة عن هدفها إذا لم يقم المعلم بتنظيمها.
• لا تخلوا من الفوضى وخاصة إذا كانت شخصية المعلم ضعيفة .

2-المجموعات التعاونية
المجموعات التعاونية هي:- تنظيم عمل التلاميذ في مجموعات صغيرة لمساعدة بعضهم البعض في تنمية مهاراتهم ومعارفهم.
مزاياها:
§ تزيد من تحصيل التلاميذ
§ تزيد من مهارات التلميذ الاجتماعية.
§ التلميذ مسؤول عن تعليم نفسه وتعليم زملائه في المجموعة.
خطواتها:
تكوين المجموعات (بتوزيع التلاميذ )
تحديد رئيس ومقرر للمجموعة
تنظيم المجموعات في دوائر .
يصمم المعلم ورقة عمل مسبقة تبين أدوات التجربة وأهدافها وخطوات تنفيذها وأسئلة موجهة للتلاميذ للإجابة عليها من خلال النشاط .
مناقشة المعلم لكل ما توصل إليه تلاميذه وعمل خلاصة للدرس .
3-التعلم بواسطة طريقة اللعب والترفيه .
التعلم بواسطة طريقة اللعب والترفيه . هو نشاط منظم منطقياً في ضوء مجموعة قوانين للعب ، حيث يتفاعل تلميذان أو اكثر لتحقيق أهداف محددة وواضحة من خلال عنصر المنافسة .
4-طريقة الرحلات والزيارات العلمية :
هي نشاط تعليمي منظم ومخطط له خارج غرفة الصف يقوم به التلاميذ تحت إشراف المعلم لأغراض تربوية علمية محددة
الشروط اللازم توفرها في الزيارات والرحلات :
أ‌- أن يكون لها هدف تعليمي محدد
ب‌- أن تكون مرتبطة ارتباطاً مباشراً بالموضوع الذي يدرسه التلميذ
ت‌- أن تكون الخبرات التعليمية التي يحصل عليها التلاميذ أثناء الرحلة يصعب توفرها في غرفة الصف

5-طريقة حل المشكلات
المشكلة : هي حالة يشعر التلاميذ بأنهم أمام موقف قد يكون مجرد سؤال يجهلون عنه أو غير واثقين من الإجابة الصحيحة عليه
شروطها :
• أن تكون المشكلة مناسبة لمستوى التلاميذ
• أن تكون ذات صلة بموضوع الدرس
خطواتها :
o الشعور بالمشكلة
o تحديد المشكلة
o جمع المعلومات حول المشكلة
o فرض الفروض ( حلول مؤقتة )
o تجريب الفروض
o الاستنتاج ( صياغة النتيجة )
o التحقق من النتائج وكتابة التوصيات والمقترحات
مميزاتها :
• تنمي مهارة التفكير العلمي عند التلاميذ
• تدريب التلاميذ على مواجهة المشكلات في الحياة الواقعية
• تنمية روح العمل الجماعي وإقامة علاقات اجتماعية بين التلاميذ.

عيوبها :
• صعوبة تحقيقها
• لا تتناسب كثير من المواقف في المرحلة الابتدائية وخاصة في الصفوف الأولية لأنها تعتمد على التفكير المجرد
6- طريقة القصة:
تعد طريقة التدريس القائمة على تقديم المعلومات والحقائق بشكل قصصي، من الطرق التقليدية التي تندرج تحت مجموعة العرض، وهذه الطريقة تعد من أقدم الطرق التي استخدمها الإنسان لنقل المعلومات والعبر إلى الأطفال، وهي من الطرق المثلى لتعليم التلاميذ خاصة الأطفال منهم، كونها تساعد على جذب انتباههم وتكسبهم الكثير من المعلومات والحقائق التاريخية، والخلفية، بصورة شيقة وجذابة.
شروط استخدام طريقة القصة في التدريس:
لا ستخدام الطريقة القصصية في التدريس هناك مجموعة من الشروط التي ينبغي على المعلم مراعاتها عند التدريس بهذه الطرق ،هي :
1- أن يكون هناك ارتباط بين القصة وبين موضوع الدرس.
2-أن تكون القصة مناسبة لعمر التلاميذ ومستوى نضجهم العقلي.
3-أن تدور القصة حول أفكار ومعلومات وحقائق يتم من خلالها تحقيق أهداف الدرس.
4-أن تكون الأفكار والحقائق والمعلومات قليلة لا تؤدي إلى التشتت وعدم التركيز.
5-أن تقدم القصة بأسلوب سهل وشيق يجذب انتباه التلاميذ ويدفعهم إلى الإنصات والاهتمام.

وهنك طريق تدريس عديدة منها :
• الالقاء والتلقين
• المشروعات
• طريقة التجارب المعملية
• طريقة الاستكشافية والاستنباطية
كيفية تعلم اللغه العربيه

عد أن كانت منارة في عهود أوربا المظلمة
اللغة العربية تجد طريقها إلى عقول الأمريكيين وقلوبهم

في الوقت الذي تشهد فيه الولايات المتحدة موجة كبيرة من الإقبال على تعلم اللغة العربية، حذّرت دراسة نشرها مؤخرا "المركز القومي لتدريس اللغات الأجنبية" (nflc) في جامعة ميريلاند، من أن "الولايات المتحدة قد تواجه فشلاً مخابراتياً إنْ لم تتمكن من تجسير (الهوة اللغوية) بين أمريكا والشرق الأوسط".

وفي هذه الأثناء، لم تكن وزارة الدفاع الأمريكية في غفلة من الأمر. فبالتعاون مع المجلس الأمريكي لتعليم اللغات الأجنبية، نشرت منذ عهد قريب دراسة تقيّم فيها العلاقة بين تعلم اللغات الأجنبية والأمن القومي. توصلت الدراسة، كما تقول نجوى سعد مراسلة نشرة واشنطن (Washington file) الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، إلى نتيجة مفادها أن اللغات الأجنبية، وبطبيعة الحال اللغة العربية "التي أصبحت الحكومة الأميركية تعتبرها لغة استراتيجية...ينبغي أن تكون موضوعا أكاديميا أساسيا في أمريكا".

تزايد الإقبال على اللغة العربية

والحق إن إقبال الطلاب على تعلم اللغة العربية يرجع بجزء منه إلى أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001. فقد أظهرت دراسة أجرتها "جمعية اللغات الحية" وأشارت إليها صحيفة "يو إس أي توداي" أن عدد طلاب اللغة العربية ارتفع بشكل كبير بنسبة 92% بين 1998 و2002. وفي العام 2002 اختار 10600 شخص من اصل 1.5 مليون يتعلمون لغة أجنبية في الولايات المتحدة اللغة العربية، فيما لم يكن عددهم يتجاوز 5500 عام 1998. وقال جيرالد لامب Gerald Lampe، رئيس "الجمعية الأميركية لمدرسي اللغة العربية"، "أن عددهم تضاعف على الأرجح منذ 2002".

أسباب الإقبال

ويرجع هذا الإقبال بجزئه الآخر والأهم، إلى الأوضاع السياسية الحالية التي أفضت إلى اهتمام متزايد بالشرق الأوسط وتناوله من زوايا مختلفة، والإطلاع على تاريخ وسياسات الشرق الأوسط، وعلى التنوع العرقي والديني للمنطقة. وتجد هذه الظاهرة تبريرها أيضا في الاعتبارات الاقتصادية إذ أن اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول، أدت إلى زيادة الطلب على الموظفين الذين يتكلمون العربية ولا سيما في قطاع الأمن.

إن إدراج اللغة العربية على السيرة الذاتية يزيد من فرص الحصول العمل، فمن بين الإدارات التي تطلب موظفين يتقنون العربية ذكر الأساتذة وكالة الاستخبارات المركزية (سي اي ايه) ومكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي اي).

الحوار العربي الأمريكي

تقول أميرة الزين، الأستاذ المساعد للغة العربية، في الصحيفة اليومية لجامعة توفتس في ولاية ماساشوسيتس، "نريد أن يكون طلابنا جزءاً أساسياً من الحوار المُلحّ بين العالم العربي والولايات المتحدة في المستقبل القريب. فتعليم اللغة العربية ينبغي أن يتركز على كيفية إزالة البغض والضغينة بين العرب والأمريكيين ، وإعادة بناء الثقة الضرورية بين الجانبين."

وأوضح سكوت براون وهو طالب يهودي متحدر من بوسطن أن "دراساته العليا حول منطقة الشرق الاوسط" تمنحه "فهما أفضل للنزاع الإسرائيلي-الفلسطيني" وتعطيه بالتالي"أفضلية" على سواه في حياته المهنية.

وأكد إنجي (20 عاما) التي لم تزل في سنتها الأولى في اللغة العربية "لولا 11 ايلول/سبتمبر، لكنت واصلت بالتأكيد دراسة الإسبانية مثل بقية زملائي". ويرى جيرالد لامب أن "أحداث 2001 لعبت دورا في انفتاح الشبان. يريدون الخروج عن المعهود، والذهاب لرؤية ما يجري من الجانب الآخر".

لكن الطلب المتزايد على اللغة العربية في الولايات المتحدة، أفضى إلى نقص في عدد المدرسين والمترجمين والصحفيين، ما شكل حافزاً للطلاب على الإقبال على تعلم العربية، فهم يدركون تماماً أن تعلمهم اللغة العربية سيفتح لهم الطريق إلى الوظائف الحكومية، ومكاتب الأمن و التدريس والجيش والحقل الدبلوماسي.

جمالية اللغة العربية

وتقول ليزا كالجيان، طالبة اللغة العربية، في صحيفة جامعة توفتس"العالم العربي مهم جداً لأسباب سياسية واقتصادية وليس لدينا أشخاص مؤهلين قادرين على التحدث باللغة العربية بطلاقة". ويُرجع طلاب آخرون هذا الإقبال إلى جوانب اللغة العربية الجمالية هذا فضلاً عن أبعادها السياسية في الوقت الحاضر. تقول أونازا خان: "أنا أتعلم العربية ليس فقط لأنها من أكثر اللغات قدما في العالم، بل أيضاً بسبب شعريتها وجماليتها، وتضيف قائلة: "إزداد اهتمامي بالعربية بعد 11 سبتمبر/أيلول".

العرب في عيون الغرب

وربما كان مشروعاً هنا أن نضع وسائل الإعلامي العربي موضوع التساؤل في ظل تقصيرها الشديد في التوجه نحو الشعوب الأخرى لتقديم ثقافتنا من وجهة نظر عربية، خصوصا إذا ما نظرنا إلى معهد أبحاث الشرق الأوسط (memri)، الذي تم تأسيسه عام 1998 ولاقى رواجا شديداً بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول، بين وسائل الإعلام الغربية التي تعدها من الجسور الأساسية بينها وبين وسائل الإعلام العربية. ويقوم هذا المعهد من خلال موقعه على شبكة الإنترنت بتقديم مقتطفات "مختارة" جداً يتم ترجمتها من وسائل الإعلام العربية وبما يرضي، بطبيعة الحال، توجهاتها نحو تجسيد العرب عامة وكأنهم من ألد أعداء الحضارة الغربية.

وأخيراً، في ظل تبدد التركيز الأمريكي على أوربا وتوجهه بدلاً من ذلك إلى الشرق الأوسط يبدو أن الاهتمام باللغة العربية سيستمر إذ يؤكد 73% من الطلاب عزمهم على مواصلة دراسة هذه اللغة حتى الوصول إلى مستوى مهني. وقد أنشأت جامعة "جورج تاون" في واشنطن مركز دراسات خاص بالطلاب في مراحل متقدمة، استكمالا لقسم الدراسات العربية.

الخاتمة :

مهدنا فى مقدمة هذا البحث (ان جاز له ان يسمى بحثا) على بيان فضل اللسان العربي والآيات من الذكرالحكيم الدالة على ذلك ، ثم تطرقنا الى بيان ان الحبيب المصطفى وهو خاتم الانبياء والمرسلين ، وهوالنبي العربي الهاشمي القرشي الامي ، افصح من نطق بالضاد وانه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه اوتى جوامع الكلم من جم واسع من المحامد والفضائل والمناقب التى حباها به مولاه ، وانطلقنا بعد الى بيان اهمية علم النحو و تعريفه لغة واصطلاحا ، ومن ثم اوردنا اساباب نشأته والروايات فى ذلك ، ورجحنا ان الامام على كرم الله وجهه ، هو اول واضع لمبادئ هذا العلم القاها لابي الاسؤد الدؤلي الذى وضع بعض الابواب البسيطه والقواعد ، واخترع تنقيط المصحف لضبط حركات الاعراب ، ومهد بهذا لانطلاقة الابداع فى تاريخ هذا العلم بصفة خاصة والثقافة العربية الاسلامية بصفة عامة ، واوردنا ماهو المقصود لفظ "اللحن" ، واستعرضنا جهود تلاميذ ابى الاسود وكذا الدور الرائد الذى انفردت به البصرة في تأسيس هذا العلم ردحا من الزمن ، حتى هبت الكوفة هى الاخرى لتساهم فى هذا الشرف ،
وتطرقنا الى سمات المدرستين ونبذا لتراجم اعلامهما ، ثم انتقلنا الى المدرسة الاندلسية فى اقصى الغرب ، وكيف اخذ اوائلها هذا العلم من العراق ثم عادوا الى وطنهم وكونوا مدرستهم الخاصة ، واستعرضنا اخيرا المدرسة المصرية الشامية ، وراينا كيف قامت المدرسة الاندلسية والمصرية الشامية بدورهما فى النهوض بهذا العلم بعد سقوط بغداد على ايدى التتار ، وسقوط الاندلس بأيدي الفرنجة ، وادرجنا كذلك تراجم لاشهر اعلام المدرسة الاندلسية ،وختمنا بتراجم لاشهر اعلام المدرسة المصرية الشامية .
وهناك مباحث ذات صلة تطرقنا اليها لماما ، وفضلت ان ادرجها مبسوطة بموضوعات مستقلة خشية الاطالة .
على ان مايحل حبوتك عجبا ، انه على الرغم من هذا التراث الهائل الذى خلفه هولاء العلماء الافذاذ فى علوم اللغة والنحو ، الا ان البعض من المحسوبين على هذه الامة من ابنائها ومثقفيها ومفكريها!!!!، قد زهدوا فى الفصحى وعلومها ، وظهرت لهم اصوات نشاز باحلال العامية بدلا عن الفصحى كلغة للثقافة والكتابة والتدوين، وهم بذلك الطرح يتبنون باسم الفكر آراء مشبوهة لبعض المستشرقين ، ويهمنا هنا ان ننبه الى خطورة دعوات هولاء المستغربين العاقين حتى لايغتبر بهم غيرهم ، ولاشك ان الله سبحانه وتعالى قد تعهد بحفظ القرآن فقال جل من قائل فى سورة الحجرات 15/9 ( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) ، وهذا بحد ذاته حفظ للغة القرآن .
اما وقد اوشكنا على نهاية المطاف فلا بد من القول ان هذا هو جهد المقل ، ورجوت ان اضعه علني اقرب مابعد اواساهم فى ترسيخ اوتوضيح لمعلومة اوعَلم من هنا اوهناك ، ومع هذا اعتذارى عن الاطالة اوالقصور . واسال الله سبحانه وتعالى ان يجعل هذا خالصا لوجهه الكريم ، واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على سيد الخلق والمرسلين وعلى آله الطيبين الطاهرين ، واصحابه الغر الميامين .

ــــــــــــــــــــــ
المراجع:
(1) الشفا بتعريف حقوق المصطفى 1/51
(2) (3) محمد الانسان الكامل/ د محمد المالكى /51-52
(4) النحو الوافى 2/1عباس حسن
(5) صبح الاعشى /القلقشندى
(6) ابجد العلوم : صديق القنوجى
(7) لسان العرب ج15/ص309
( مختار الصحاح ج 1 ص 271
(9) الخصائص ج1/ص34
(10) اللباب: ج1/ص40
(11) ت النحو العربى / د. على فاخر /12
(12) د.الفضلى / مختصر النحو
(13) الخصائص ج1/ص35
(14) (15) (16) د. شوقى ضيف / تاريخ الادب العربى /18/76/77
(17) حياة محمد / 95/96
(18) مراحل تطور الدرس النحوى / د الخثران /13
(19)(20)(21) جواهر الادب / احمد الهاشمى / 330/333/331
(22) ت النحو العربى / د. على فاخر/ 9
(23) مراحل تطور الدرس النحوى / د الخثران /30
(24 ت النحو العربى / د. على فاخر / 10
(25-29) سبب وضع علم العربية/ للسيوطى
/30-31/32-35/42-43/(43-46)/(53)
(30) مراحل تطور الدرس النحوى / د الخثران /39
(31) محمد حسن درويش / ت الادب العربى فى الجاهليه وصدر الاسلام /296
(32) عبقرية الامام على /العقاد/196
(33) رؤية جديده فى نشأ النحو العربى / د صباح بافضل /119
(34) تاريخ النحو العربى / عصام نور الدين / 49
(35) رؤية جديده فى نشأ النحو العربى / د صباح بافضل /8-12
(36) (37) ت النحو العربى / د. على فاخر /13/14/ 15
(38) المدارس النحوية اسطوره وواقع/ د ابراهيم السامرائى / 12/13
(39) مراحل تطور الدرس النحوى / د الخثران /150
(40) البحث اللغوى عند العرب / د. احمد مختارعمر/ 17
(41) تاريخ النحو العربى / عصام نور الدين / 71
(42) رؤية جديده فى نشأ النحو العربى / د صباح بافضل /96
(43) المدارس النحوية/ د. شوقى ضيف /20
(44) مراحل تطور الدرس النحوى / د الخثران /24
(45) (46 ) (47) (48) المدارس النحوية/ د. شوقى ضيف /20 / 18-19/158
(49) البحث اللغوى عند العرب / د. احمد مختارعمر/ 35
(50) نشأة النحو وتاريخ النحاة / محمد الطنطاوى / 97-98