تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كا Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كا   بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كا Emptyالخميس 1 ديسمبر - 12:10

بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كامل بالتنسيق


مقدمه
تتعدد الوسائل التعليمية وتتنوع، ويتفاوت المعلمون في قدراتهم على توظيفها والاستفادة منها ؛ فمنهم من
يحرص على توظيف التقنيات الحديثة في عمله، ومنهم من لا يزال يقتصر في عمله على الطبشورة والسبورة، رغم ما تثير لديه من حساسية. ولا أحد يتنكر لفضل الوسائل التعليمية التقليدية على امتداد العصور، غير أنه من المفيد التأكيد على أهمية اختيار الوسيلة المناسبة للموضوع وللهدف.
ويُعدّ الحاسوب من الركائز الأساسية التي توّلد الإبداع التقني المعاصر، وهو الوسيلة الأوسع انتشاراً، والأكثر تأثيراً، إنه أبو الوسائل التعليمية بلا منازع، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام وعناية القادة التربويين والمعلمين. فكيف تبوأ الحاسوب كل هذه المكانة المميزة بين التقنيات التربوية الأخرى؟. تعد التقنيات التربوية الحديثة من الأسس الراسخة التي تستند عليها مدرسة المستقبل، ذلك لأن نجاح التربية في تحقيق أهدافها يقاس بسرعة استجابتها وتفاعلها مع المتغيرات في المجتمع، ومدى استفادتها من التفجر المعرفي الهائل الذي يشهده العالم، إضافة إلى أنه قد تمَّ إعادة صياغة الأدوار التي ينهض به كلٍ من المعلم والكتاب وغرفة الصف لتواكب التطورات المتسارعة، ولا يتحقق هذا الهدف السامي بصورة مرضية إلا

بتوظيف الحاسوب توظيفاً عملياً واسعاً.
ومن أبرز مجالات استخدام هذا الجهاز في العملية التعليمية التعلمية ما يلي :
مجال المدرسة الإلكترونية ؛ حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية التعلمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
مجال المكتبة الإلكترونية ؛ وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة.
مجال التعليم الافتراضي ؛ حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها:
- وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.
- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.
- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
مجال الفصول الذكية، وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعليمية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.
ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعليمية التعلمية. وهو الآن يستخدم في البلدان المتقدمة على نطاق واسع في شتى الأعمال المدرسية ابتداءً بالإدارة وانتهاءً بتدقيق الاختبارات،
ومن أبرز استخداماته المدرسية :
أ. تسجيل الطلبة، وتنظيم الملفات الإدارية.
ب. تعليم التلاميذ مختلف المواد وخصوصاً الرياضيات والعلوم.
ج. بناء الاختبارات وتدقيقها.
د. عمل الجدول المدرسي.
وهناك محاولات مستمرة لتطوير أساليب تعليمية بوساطة الحاسوب، وإبداع طرائق جديدة للاستفادة من المناهج الدراسية المقررة بصورة دقيقة وشاملة.
ومن مبررات استخدام الحاسوب في التعليم أنه:
يلبي متطلبات التطور التقني الذي يسود العالم.
يجعل التعليم أكثر فاعلية وأبقى أثراً، وعلى وجه الخصوص في الرياضيات والعلوم.
يساعد في تدريب المتعلمين على اكتساب بعض المهارات فيما يتعلق بالتعلم الذاتي.
يستخدم في تحرير النصوص.
يساعد في تعليم الخط والموسيقى.
يساعد في عمليات التعليم عن بعد.
ينمي لدى المتعلمين مهارات حل المشكلات.
يزوّد المتعلمين بالمعلومات عبر شبكة المعلومات العالمية.
يساعد في عمليات إبداع رسوم وتصاميم فنية وهندسية.
يستخدم في عرض التجارب وخصوصاً تلك التي يشكل عرضها في المختبر خطورة.
يمكن توظيفه في كتابة الاختبارات وتصحيحها.
يُوظف في الألعاب التربوية للأطفال من خلال البرامج الترفيهية.
يوظف في تعليم الأطفال الذين يعانون من إعاقات.
يستخدم في تحسين أداء المعلمين.
يوفر الوقت والجهد على المعلم والمتعلم.
يساعد المعلم والمتعلم على تخزين كميات هائلة من المعلومات على أسطوانة صغيرة.
يساعد في عمليات التقويم الذاتي وتعزيز التعلم وذلك من خلال برمجة مواد المنهاج الدراسي والأنشطة المصاحبة لها.
يساعد المعلم على تنويع أساليب تقديم المعلومات للمتعلمين بوجود المعلم أو عدمه.
يساعد المعلم على مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة حيث يتعلم كل طالب حسب قدرته.
يجعل التعليم أكثر جاذبية ومتعة من خلال توفير الألوان والصور والموسيقا.
يمكن الطلبة الضعاف من تصحيح أخطائهم دون إحراج.
ويتم توظيف الحاسوب في التعليم عبر مجموعة من النظم أهمها : الحاسوب المساعد في التعليم من خلال الإجابة على أسئلة التلاميذ وتقديم تدريبات مساندة. وقد استخدم هوفت Hoftهذه الوظيفة سنة1975م، بطرائق عدة منها :
طريقة المحاكاة Simulation.
تشغيل التدريس تلقائياً.
ربط الحاسوب بالتلفاز.
البرمجة الخطية. وهكذا فإن للحاسوب دورا مهما في تطوير استراتيجيات التدريس وجعل التعلم أسرع وأبقى أثراً كما أن المتعلم يكتسب من خلاله العديد من المهارات الحياتية النافعة. لكن المسألة المهمة هي أن تدرك الإدارة المدرسية الفوائد المرجوة من توظيف التكنولوجيا في التعليم وإلا فإن الأموال التي ستنفق في هذا المجال ستكون محدودة المردود، ولا بد أن يكون الهدف الاستراتيجي الأول هو تنشيط وتفعيل عمليات التفكير العليا للمتعلم من خلال الاستكشاف والبحث وتفسير الظواهر المشاهدة عبر التفكير وصولاً بالمتعلم إلى مرحلة الإبداع، وهذا لا يكون إلا بتكاتف حواسه وعقله فإذا استطاعت المدرسة توفير مختبرات حاسوب كافية ومتطورة، وتدريب المعلمين على توظيفها بما يخدم المناهج، وتمكين المتعلمين من استخدامها بمنهجية علمية، فإنها تكون بذلك قد خطت خطوة مهمة في سبيل تحقيق مخرجات تربوية تامة


تتعدد الوسائل التعليمية وتتنوع، ويتفاوت المعلمون في قدراتهم على توظيفها والاستفادة منها ؛ فمنهم من
يحرص على توظيف التقنيات الحديثة في عمله، ومنهم من لا يزال يقتصر في عمله على الطبشورة والسبورة، رغم ما تثير لديه من حساسية. ولا أحد يتنكر لفضل الوسائل التعليمية التقليدية على امتداد العصور، غير أنه من المفيد التأكيد على أهمية اختيار الوسيلة المناسبة للموضوع وللهدف.
ويُعدّ الحاسوب من الركائز الأساسية التي توّلد الإبداع التقني المعاصر، وهو الوسيلة الأوسع انتشاراً، والأكثر تأثيراً، إنه أبو الوسائل التعليمية بلا منازع، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام وعناية القادة التربويين والمعلمين. فكيف تبوأ الحاسوب كل هذه المكانة المميزة بين التقنيات التربوية الأخرى؟. تعد التقنيات التربوية الحديثة من الأسس الراسخة التي تستند عليها مدرسة المستقبل، ذلك لأن نجاح التربية في تحقيق أهدافها يقاس بسرعة استجابتها وتفاعلها مع المتغيرات في المجتمع، ومدى استفادتها من التفجر المعرفي الهائل الذي يشهده العالم، إضافة إلى أنه قد تمَّ إعادة صياغة الأدوار التي ينهض به كلٍ من المعلم والكتاب وغرفة الصف لتواكب التطورات المتسارعة، ولا يتحقق هذا الهدف السامي بصورة مرضية إلا بتوظيف الحاسوب توظيفاً عملياً واسعاً.
ومن أبرز مجالات استخدام هذا الجهاز في العملية التعليمية التعلمية ما يلي :
مجال المدرسة الإلكترونية ؛ حيث تقوم المدرسة العصرية بإنشاء موقع إلكتروني لها يخدم العملية التعليمية التعلمية، ويرتبط ارتباطاً مباشراً بشبكة المعلومات العالمية ( الإنترنت )، وتقدم فيه المعلومات على هيئة صفحات تعليمية، إضافة إلى ربط جميع أقسام المدرسة الإدارية والفنية بشبكة داخلية وخارجية تقدم المعلومات للإداريين والمعلمين والطلاب وأولياء الأمور.
مجال المكتبة الإلكترونية ؛ وتحتوي على أوعية من المعلومات المخزنة على وسائط ممغنطة أو مليزرة وتكون متاحة للمتعلمين عبر طريق الاتصال المباشر أو عبر نظام الأقراص المدمجة.
. مجال التعليم الافتراضي ؛ حيث تستخدم التقنيات التربوية الحديثة ومن أبرزها الحاسب الآلي حيث يتوفر للمتعلمين مصادر للمعلومات في حالة وجود المعلم أو عدم وجوده، ويتطلب العمل في هذا المجال وجود عدة مقومات من أبرزها:
- وجود مختبر حاسوب مرتبط بشبكة الإنترنت.
- تصميم المناهج الدراسية بحيث يقوم الطالب بالبحث عن المعلومة بنفسه.
- تأهيل المعلمين ليحسنوا توظيف هذا النمط من التعليم لمساعدة الطالب في عملية التعلم الذاتي.
مجال الفصول الذكية، وهي عبارة عن معامل حاسوب ذات مواصفات عالية، تستخدم للتدريس والتدريب، وفيها تمارس العملية التعليمية التعلمية بشكل فاعل، ويسهل فيها التواصل الإيجابي بين المعلم والمتعلم من جهة وبين سائر المتعلمين فيما بينهم من جهة ثانية.
ويعد الحاسوب من أكثر منتجات التقدم العلمي والتقني المعاصر فائدة، وهو يوظف في جميع مجالات الحياة ابتداءً من ألعاب الأطفال، وانتهاءً بإطلاق الصواريخ العملاقة العابرة للقارات، وهو أداة المتعلم للتواصل مع شبكة المعلومات العالمية، لذلك فقد أصبح موضع اهتمام الساهرين على تطوير وتحسين منتوج العملية التعليمية التعلمية. وهو الآن يستخدم في البلدان المتقدمة على نطاق واسع في شتى الأعمال المدرسية ابتداءً بالإدارة وانتهاءً بتدقيق الاختبارات،
ومن أبرز استخداماته المدرسية :
أ. تسجيل الطلبة، وتنظيم الملفات الإدارية.
ب. تعليم التلاميذ مختلف المواد وخصوصاً الرياضيات والعلوم.
ج. بناء الاختبارات وتدقيقها.
د. عمل الجدول المدرسي.
وهناك محاولات مستمرة لتطوير أساليب تعليمية بوساطة الحاسوب، وإبداع طرائق جديدة للاستفادة من المناهج الدراسية المقررة بصورة دقيقة وشاملة.
ومن مبررات استخدام الحاسوب في التعليم أنه:
يلبي متطلبات التطور التقني الذي يسود العالم.
يجعل التعليم أكثر فاعلية وأبقى أثراً، وعلى وجه الخصوص في الرياضيات والعلوم.
يساعد في تدريب المتعلمين على اكتساب بعض المهارات فيما يتعلق بالتعلم الذاتي.
يستخدم في تحرير النصوص.
يساعد في تعليم الخط والموسيقى.
يساعد في عمليات التعليم عن بعد.
ينمي لدى المتعلمين مهارات حل المشكلات.
يزوّد المتعلمين بالمعلومات عبر شبكة المعلومات العالمية.
يساعد في عمليات إبداع رسوم وتصاميم فنية وهندسية.
يستخدم في عرض التجارب وخصوصاً تلك التي يشكل عرضها في المختبر خطورة.
يمكن توظيفه في كتابة الاختبارات وتصحيحها.
يُوظف في الألعاب التربوية للأطفال من خلال البرامج الترفيهية.
يوظف في تعليم الأطفال الذين يعانون من إعاقات.
يستخدم في تحسين أداء المعلمين.
يوفر الوقت والجهد على المعلم والمتعلم.
يساعد المعلم والمتعلم على تخزين كميات هائلة من المعلومات على أسطوانة صغيرة.
يساعد في عمليات التقويم الذاتي وتعزيز التعلم وذلك من خلال برمجة مواد المنهاج الدراسي والأنشطة المصاحبة لها.
يساعد المعلم على تنويع أساليب تقديم المعلومات للمتعلمين بوجود المعلم أو عدمه.
يساعد المعلم على مراعاة الفروق الفردية بين الطلبة حيث يتعلم كل طالب حسب قدرته.
يجعل التعليم أكثر جاذبية ومتعة من خلال توفير الألوان والصور والموسيقا.
يمكن الطلبة الضعاف من تصحيح أخطائهم دون إحراج.
ويتم توظيف الحاسوب في التعليم عبر مجموعة من النظم أهمها : الحاسوب المساعد في التعليم من خلال الإجابة على أسئلة التلاميذ وتقديم تدريبات مساندة. وقد استخدم هوفت Hoftهذه الوظيفة سنة1975م، بطرائق عدة منها :
طريقة المحاكاة Simulation.
تشغيل التدريس تلقائياً.
ربط الحاسوب بالتلفاز.
البرمجة الخطية. وهكذا فإن للحاسوب دورا مهما في تطوير استراتيجيات التدريس وجعل التعلم أسرع وأبقى أثراً كما أن المتعلم يكتسب من خلاله العديد من المهارات الحياتية النافعة. لكن المسألة المهمة هي أن تدرك الإدارة المدرسية الفوائد المرجوة من توظيف التكنولوجيا في التعليم وإلا فإن الأموال التي ستنفق في هذا المجال ستكون محدودة المردود، ولا بد أن يكون الهدف الاستراتيجي الأول هو تنشيط وتفعيل عمليات التفكير العليا للمتعلم من خلال الاستكشاف والبحث وتفسير الظواهر المشاهدة عبر التفكير وصولاً بالمتعلم إلى مرحلة الإبداع، وهذا لا يكون إلا بتكاتف حواسه وعقله فإذا استطاعت المدرسة توفير مختبرات حاسوب كافية ومتطورة، وتدريب المعلمين على توظيفها بما يخدم المناهج، وتمكين المتعلمين من استخدامها بمنهجية علمية، فإنها تكون بذلك قد خطت خطوة مهمة في سبيل تحقيق مخرجات تربوية تامة.
ربة المملكة العربية السعودية
وعن تجربة المملكة العربية السعودية لقد اهتم المسؤولون في وزارة المعارف بنشر الثقافة والمعلوماتية منذ منتصف العقد الماضي ، فقد أدرجت الوزارة ثلاثة مقررات دراسية للحاسب في التعليم الثانوي المطور آنذاك ، وبعد إلغاء النظام المطور استمرت دراسة الحاسب في النظام الثانوي المعدل باعتبارها مادة أساسية بواقع حصة واحدة أسبوعيا لكل من المستويات الثلاثة للمرحلة الثانوية ثم زيدت إلى حصتين في الأسبوع ، وفي عام 1417ه اعتمدت الأسرة الوطنية للحاسب في وزارة المعارف خطة جديدة لمنهج الحاسوب في المرحلة الثانوية على أن يبدأ تطبيق هذا المنهج في الصف الأول الثانوي مع بداية 1419ه ثم بقية الصفوف في الأعوام التالية تباعا (15)(17)(22).
وأما تجربة سلطنة عمان فقد تم إدخال الحاسب في التعليم بدءا من العام الدراسي 88/89 بإدخال الحاسب كمادة دراسية في المدرسة الثانوية التجارية (21) . وعن تجربة الإمارات العربية المتحدة بدأت وزارة التربية والتعليم في تنفيذ مشروع الحاسب كمادة دراسية بناء على خطة رئيسية تستهدف إدخال الحاسب كمادة دراسية بالصفين الأول والثاني الثانوي وقد تم إعداد المواد التعليمية واختيار مدراس التجربة 88/89 وتجهيز المختبرات واختارت الوزارة العام الدراسي 91/92 ليكون العام الدراسي الذي سيتم فيه تغطية جميع المدارس الثانوية على مستوى الدولة (19) . وفي الكويت قامت وزارة التربية والتعليم مع بداية الفصل الدراسي الثاني لعام 1985 /1986 بتعميم مقرر (مقدمه في علم الحاسب الآلي ) على جميع مدارس الكويت (Cool(18).

- تجربة البحرين في مجال إدخال الحاسب الآلي في التعليم الثانوي :
قامت وزارة التربية والتعليم منذ عام 1984 بوضع خطة متكاملة بالتعاون مع جامعة البحرين وباستشارة المتخصصين من داخل وخارج الوزارة لتحقيق تجربة إدخال الحاسوب في العملية التعليمية بشكل مدروس ومتكامل بالنسبة للتعليم الثانوي ، وبالفعل في العام الدراسي 1985(1)(9)(18).
أولا التخطيط للتجربة :-
تم وضع خطة متكاملة تضمنت ثلاث مراحل هي :-
أ- مرحلة التخطيط: ( نوفمبر1985م - مايو1986م )
وتم فيها مجموعة من الإجراءات هي :-
اختيار مدارس التجربة
اختيار نظام حاسب مناسب لتوفيره في مدارس التجربة
وضع المناهج الدراسية
تدريب الكادر التربوي
ب- مرحلة الإعداد للتطبيق والتجريب: ( أكتوبر 1989م – أكتوبر 1988م )
وتم فيها مجموعة من الإجراءات هي :-
تطبيق التجربة على نطاق واسع في جميع مدارس البحرين الثانوية
تدريب مدرسي الحاسوب
الإعداد للتجربة الثانية لاستخدام الحاسوب كأداة للتعلم
ج- مرحلة التطبيق العام ( أكتوبر 1988 م – يونيو 1990م )
وتم فيها مجموعة من الإجراءات هي :-
تطبيق التجربة الثانية في جميع مدارس البحرين الثانوية
تدريب المزيد من مدرسي الحاسوب
ثانيا - منهج الحاسب الآلي بالتعليم الثانوي بدولة البحرين :-
الأهداف العامة لمنهج الحاسب الآلي:
تعمل مناهج الحاسب بالتعليم الثانوي على تحقيق الأهداف التالية :
إعداد الطالب للحياة في مجتمع تلعب فيه المعلوماتية دورا ملحوظا كما تؤثر فيه الكثير من المتغيرات العالمية .
تعريف الطالب بماهية الحاسوب ، استخداماته ، مكوناته ، مميزاته ، وأنواعه.
تعريف الطالب بكيفية الاستفادة من شبكة الإنترنت وخدماتها المتنوعة في مجال التعليم
توعية الطالب بالآثار الإيجابية والسلبية للحاسب على المجتمع
تعريف الطالب بالمحاور الأساسية الثلاث التي تقوم عليها الفكرة العامة للحاسب وهي أداة ، معلم ، متعلم .
تنمية قدرات الطلاب على التعلم الذاتي لمواجهة الانفجار العلمي الهائل والسريع وذلك من خلال إكسابهم مهارات استخدام الحاسوب وبرامجه التطبيقية المختلفة .
تنمية قدرات الطالب الإبداعية والابتكارية وغرس أسلوب المنهج العلمي في تفكيرهم وبالتالي تنمية قدراتهم على حل المشكلات باستخدام الأساليب المختلفة لبرمجة الحاسوب
إعداد وتهيئة الطالب لاستخدام الحاسوب في المواد الدراسية
تعريف الطالب بدور الحاسوب في سوق العمل .
تهيئة الطالب لاستخدام الحاسوب خارج المدرسة .
ثالثا :- مقررات الحاسب الآلي في التعليم الثانوي :-
في بداية التجربة استفادت دولة البحرين من تجارب الدول المجاورة وخصوصا دولة الكويت عندما اعتمدت تدريس كتاب ( مقدمة في علم الحاسب الآلي ) الذي يدرس بمدارس الكويت لمقرر الحاسوب المطروح بالتعليم الثانوي إلى أن وضعت إدارة المناهج في عام 1990 م أول مشروع لمنهج الحاسوب للمرحلة الثانوية ، تلاه بعض التعديلات وإضافة بعض المقررات ، ويتضمن الجدول(1) ، (2) مقررات الحاسب وعدد الساعات لكل مقرر في التعليم الفني بمساريه (الصناعي.
الثا :- واقع مختبرات الحاسوب في التعليم الفني ( المسار الصناعي والتجاري ) دولة البحرين :-
وعن واقع مختبرات الحاسوب بالتعليم الفني بدولة البحرين من حيث توزيع المختبرات على المدارس وعدد كل منها ، وأعداد الحاسوب بكل مختبر وأعداد الطلاب بكل مدرسة ونسبة الأجهزة للطلاب بكل مدرسة .
أ- في التعليم التجاري :-
يوضح الجدول التالي واقع المختبرات الحاسوب بمدارس التعليم التجاري ونسبة الأجهزة للطلاب .
جدول (3)
مختبرات الحاسوب بمدارس التعليم التجاري ونسبة الأجهزة للطلاب بدولة البحرين للعام الدراسي 99/2000

نسبة عدد الطلاب / جهاز إجمالي عدد الطلاب إجمالي أجهزة الحاسوب بالمدرسة عدد
يتضح من الجدول السابق أن إجمالي المختبرات بمدارس التعليم التجاري بدولة البحرين بلغ 41 مختبرا تضم حوالي 814 جهازا ، وقد بلغ إجمالي عدد الطلاب بالتعليم التجاري6444 طالبا وطالبة وبلغت نسبة الطلاب للأجهزة 8 طلاب لكل جهاز تقريبا ، وتعد هذه النسب من النسب المثالية ، حيث تشير الدراسات إلى أن النسبة المثالية لطلاب المرحلة الثانوية هي جهاز لكل عشرة طلاب وهذه النسبة تتيح لكل طالب أن يستخدم الحاسب ما يزيد عن 30 دقيقة يوميا ، وتجدر الإشارة إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 85 كانت هناك نسبة 7% فقط من المدارس الثانوية توفر جهازا واحدا لكل 12 طالب حتى يتمكن كل طالب من استخدام الحاسب 30 دقيقة ، كما تجدر الإشارة إلى أن البحرين قد أحرزت تقدما في هذا المجال مقارنة بدول الخليج الأخرى حيث كانت النسبة عام 87/88 بجميع الدول الخليجية الأخرى جهاز لكل عشرة طلاب .
ب- في التعليم الصناعي :-
يوضح الجدول التالي واقع المختبرات الحاسب بمدارس التعليم الصناعي ونسبة الأجهزة للطلاب .
جدول (4)
مختبرات الحاسوب بمدارس التعليم الصناعي ونسبة الأجهزة للطلاب بدولة البحرين للعام الدراسي 99/2000

نسبة عدد الطلاب / جهاز إجمالي عدد الطلاب إجمالي اجهزة الحاسوب بالمدرسة المختبرات المدرسة م
إجمالي الأجهزة بالمختبرات عدد الأجهزة / مختبر عددها

يتضح من الجدول السابق أن إجمالي المختبرات بمدارس التعليم الصناعي بدولة البحرين بلغ 21 مختبرا تضم حوالي 216 جهازا ، وقد بلغ إجمالي عدد الطلاب بالتعليم الصناعي3383 طالبا وبلغت نسبة الطلاب للأجهزة 15 طالبا لكل جهاز تقريبا ، وتعد هذه النسبة متواضعة ويجب العمل على تساويها مع التعليم التجاري حتى يستطيع طالب التعليم الصناعي أن يستخدم الحاسب الآلي بدرجة كافية وبما يمكنه من الممارسة والتدريب .

جالات استخدام وتوظيف الحاسب في عملية التعليم والتعلم :-
عند التعرض لإمكانية استخدام الحاسب الآلي في عملية التعليم والتعلم ينقسم حديث المهتمين عادةً إلى مجالين أساسيين هما (23)(34)(42)(50):-
المجال الأول : الحاسب كمادة تعليمية Learning About Computer
المجال الثاني : الحاسب كوسيلة أو أداة تعليمية Learning from Computer
وفيما يلي عرض مبسط لكل مجال من هذه المجالات :
المجال الأول : الحاسب كمادة تعليمية (23) Learning About Computer
يطلق على التعامل مع الحاسب الآلي كمادة تعليمية " ثقافة الحاسب " ، ولقد انتشر هذا النوع من الاستخدام في عدد كبير من بلدان العالم منذ السبعينيات ، في هذا المجال من الدراسة يتم تقديم معلومات والمهارات الأساسية لاستخدام الحاسب ، بالإضافة إلى مبادئ البرمجة . ويهدف هذا المجال إلى تقديم معلومات أن يكون الفرد مثقفاً حاسوبياً ، ولا يشترط أن يكون متخرجاً في كلية العلوم قسم علوم الحاسب ، أو كلية الهندسة قسم هندسة الحاسب .
المجال الثاني : الحاسب كوسيلة أو أداة تعليمية Learning from Computer
يحظى استخدام الحاسب كوسيلة أو أداة تعليمية في المناهج الدراسية باهتمام بالغ عند صانعي القرار في مجال التربية والتعليم ، ويتحقق ذلك من خلال التعامل مع الحاسب كوسيلة أو أداة تعليمية حيث يتعرض الدارس لأنواع متعددة من البرامج ، يقسمها المتخصصون في قضايا الحاسب التعليمي إلي ما يلي (42)(24):-
التدريب والممارسة - المحاكاة -الأسلوب الحواري
البرمجة

وقد أجريت العديد من الدراسات التي اهتمت بتوظيف الحاسب في التعليم منها دراسة عبد العزيز بن عبدالله بن السلطان (15)1999" الإنترنت في التعليم مشروع المدرسة الإلكترونية " واهم ما توصلت إليه الدراسة أن :-70% من المعلمين يؤيدون استخدام الحاسب داخل الفصل وهذا يدل على الوعي المعلوماتي وأهميته في التعليم ، وأن 91.9 % من المعلمون يشجعون استخدام الحاسب في العملية التعليمية خارج الفصل ، وأن 86% من المعلمين يعتقدون أن التعامل مع الحاسب صعب ، وأن 74% من الطلاب يؤيدون استخدام الحاسب داخل الفصل ، 70.9% يؤيدون استخدام الحاسب خارج الفصل . وقام مورو1986Maurer(45) بدراسة العوائق التي تمنع تطبيق وتوظيف الحاسب في التعليم في كلية المجتمع بولاية كاليفورنيا واعد استبيانا تضمن مجموعة من المعوقات واختار عينة الدراسة من منسقي التعليم بمساعدة الحاسب في كليات المجتمع ومصنعي اجهزة ومعدات الحاسب وناشري البرمجيات وأخصائيون في التعليم بمساعدة الحاسب أشارت الدراسة إلى أن نقص الهيئة التعليمية المختصة كان العامل الأول كما احتل نقص الموارد المالية أيضا مركزا عالية بين المعوقات ، وأشارت الدراسة التي قام بها سوليفان 1976Sullivan(51) إلى أن أهم المعوقات في توظيف الحاسب كان الشكوك التي أبداها الكثيرون من قدرة هذه التقنية على التدريس ، أما الدراسة التي أجرتها وكالة التعليم في ولاية تكساس اوستن 1986(47) للتعرف على معوقات توظيف الحاسب في التعليم أكدت على أن عدم توفر أجهزة الحاسب بدرجة كافية ، وعدم وجود كوادر مدربة لصيانة الحاسبات ، وعدم توفر البرمجيات المناسبة لمستوى الطلاب الذين سيستخدمون هذه البرامج تعد من أهم المعوقات ، أما الدراسة التي أجراها بتزاBetza 1986 (27) لمعرفة استخدامات الحاسب في جامعة واشنطن أكدت أن اكثر الاستخدامات شيوعا للحاسب كأداة للمحاكاة ، أما المعوقات التي تعوق توظيف الحاسب في التعليم كانت متمثلة في نقص الأجهزة ، وضعف طاقة الأجهزة المتاحة ، وعدم توفير فرص للتدريب ، وعدم توفر البرمجيات الحديثة . أما دراسة ديزى Deasy1984 (36)التي استهدفت تحديد العوامل التي تعوق توظيف الحاسب في مجال التعليم في المدارس بولاية ميريلاند الأمريكية وتوصلت الدراسة إلى أن عدم تحديد شروط مثل الكفاءة في معلمي الحاسب ، عدم التعاون الوثيق بين المؤسسات المختلفة في المجتمع لتوفير تدريب للمعلمين أثناء الخدمة ، أما سيلز Sales1985(49) فيؤكد على ضرورة توفير مختبرات خاصة بالحاسب وأجهزة حديثة كشروط لتوظيف الحاسب في التعليم كما أن عدم توفير البرمجيات التعليمية من أهم العوائق التي تواجه توظيف الحاسب في التعليم ، كما أن البرمجيات الجاهزة قد لا تتوافق مع اجهزة الحاسب وأن ترجمتها إلى اللغة الأم عملية معقدة ومكلفة ، وأن عملية إعداد البرمجيات عملية معقدة وتتطلب صرف مبالغ كبيرة وبذل جهود ضخمة ، وتشير نتائج دراسة بيترBitter 1985(28) أن اكثر الصعوبات التي تواجه توظيف الحاسب في التعليم في ولاية اريزونا هي قلة البرمجيات التعليمية الجيدة ، ونقص الكوادر المدربة وقدمت الدراسة من توصية بضرورة عقد دورات تدريبية للمدرسين وإنشاء ورش لتطوير البرمجيات التعليمية ويؤكد كار ير وزملائه Carrierعلى ضرورة تصميم وتوفير الدورات التدريبية للمعلمين بصورة تتفق مع خلفياتهم العلمية باعتبارها من أهم طرق التغلب على عدم توظيف الحاسب في التعليم
. والدراسة الحالية تستهدف التعرف على واقع توظيف الحاسب الآلي في مناهج التعليم الفني بدولة البحرين نظرا لما لهذا القطاع من أهمية كبيرة في إعداد العمالة الماهرة والتأثير على خطط التنمية وقطاعات المجتمع المختلفة
مما سبق يتضح أن :-
- اختلفت الدراسة الحالية عن الدراسات السابقة في أنها تركز على تخصص التعليم الثانوي الفني حيث أنه - على حد علم الباحثان - لم تجري دراسات سابقة في الوطن العربي على هذا النوع من التعليم
- اختلفت الدراسة الحالية عن الدراسات السابقة في أنها تركز على مناهج التعليم الفني باعتبار الباحثان يعملان في مجال تطوير المناهج التعليم الثانوي الفني بدولة البحرين.
- استفاد الباحثان من الدراسات السابقة في كيفية تحديد الصعوبات التي تحول دون توظيف الحاسب الآلي والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني من خلال الإطلاع على قوائم الصعوبات التي تم إعدادها في الدراسات السابقة .
إجراءات البحث :-
أولا إعداد استبيان الصعوبات التي تعوق توظيف الحاسوب والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني :-
مر إعداد الاستبيان بالمراحل التالية :-
أ- تحديد الهدف من الاستبيان :-
يهدف الاستبيان الذي تم إعداده إلى تحديد الصعوبات التي تعوق توظيف الحاسوب وإعداد في مناهج التعليم الفني من خلال آراء اختصاصيي المناهج والمديرين والمعلمين الذين يدرسون مناهج التخصص والحاسب الآلي .
ب- تحديد محتوى الاستبيان :-
بعد تحديد الهدف من الاستبيان تم تحديد محتوى الاستبيان من خلال :-
- الاطلاع على الدراسات والبحوث السابقة في مجال الصعوبات بشكل عام وفي مجال الحاسب والمعلوماتية بشكل خاص .
آراء المختصين من معلمي الحاسب والمواد التخصصية واختصاصي المناهج بوزارة التربية والتعليم .
- زيارات المدارس الثانوية الصناعية والثانوية التجارية بدولة البحرين .
- من خلال الخطوات السابقة قاما الباحثان بتجميع عدد من الصعوبات وصياغة مجموعة أخرى من الصعوبات التي تعوق توظيف الحاسوب والمعلوماتية في مناهج التعليم الفني.وقد تضمن الاستبيان مجموعة من الصعوبات تتعلق بالمجالات.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كا
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم - بحث علمى عن أهمية توظيف الحاسوب في التعليم كامل بالتنسيق
» بحث عن استخدام الحاسوب والانترنت في التعليم - بحث علمى عن استخدام الحاسوب والانترنت في التعليم
» بحث عن استخدام الحاسوب والانترنت في التعليم - بحث علمى عن استخدام الحاسوب والانترنت
» بحث عن أهمية التعليم , أهمية التعليم في حياة الانسان ,
» بحث عن طرق تدريس الحاسوب - بحث علمى عن طرق تدريس الحاسوب كامل بالتنسيق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: