تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities   بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Emptyالخميس 2 نوفمبر - 15:39

صعوبات التعلم لطلبة المرحلة الابتدائية .بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities.



الاسم : نجود عبد الحميد عوض
الرقم الجامعي :050582
التخصص : بكالورويوس تربية ابتدائية
اسم المساق : بحث في تحسين ا لأ داء
اسم الدكتور : بهجت التخانية المحترم
ملخص البحث :
يعتبر موضوع صعوبات التعلم من الموضوعات الحديثة في ميدان التربية الخاصة مقارنةمع الموضوعات الاخري ففي السبعينات من القرن الماضي بدا موضوع صعوبات التعلم بالظهور وتزايد ذلك الظهور والاهتمام في نهايات القرن اتماضي وبدايات القرن الحالي ويعود السبب في ذلك الى وجود فئة من فئات الاطفال غير العادين والتي لاتبدو عليها ظاهريا حالة من حالات التربية الخاصة المعرفة كالاعاقة العقلية اوالسمعية اوالبصرية اوالحركية ولكنها تعاني في الوقت نفسة من مشكة ما في التعلم حيث تبدو هذة المشكلة في تدني التحصيل الاكاديمي وصعوبات القراءة والكتابة هذا بالاضافة الى مشكلات في مهارات التازر ابصري الحركي اوالنشاط الزائد اوتشتت الانتباة ويتناول هذا البحت موضوع صعوبات التعلم بشي من التفصيل من تعريفة ومدي انتشارة واسبابها ومظاهر صعوبات التعلم والمحكات المستخدمة للتشخيص صعوبات التعلم اهم اساليب التدريس المستخدمة
مقدمة :
موضوع صعوبات التعلم Learning Disabilities من الموضوعات التي شغلت اهتمام الباحثين والعلماء في مجال علم النفس بصفة عامة وعلم النفس التربوي بصفة خاصة، وقد تزايد هذا الاهتمام بوجه خاص مع منتصف الستينات وبداية السبعينات، وامتد البحث في هذا الموضوع إلى عدة فروع أخرى من العلم مثل الطب النفسي والعصبي والتوجيه والإرشاد النفسي، والصحة النفسية، ومجال ذوى الاحتياجات الخاصة، أو ما كان يشار إليهم منذ فترة قريبة بذوي الإعاقات الخاصة، والمعوقين.
ومع تقدم البحث في هذا الموضوع الحيوي، وانتشار مراكز البحث والمؤسسات المتخصصة في دراسة وعلاج حالات صعوبات التعلم من الجوانب المختلفة سواء الأكاديمية منها أو النمائية خفت حدة الخوف والقلق لدى أصحاب هذه الصعوبات وذويهم والقائمين على تربية ورعاية هذه الفئات. ولقد كان "البرت إينشتين" Albert Einstein عالم الرياضيات المشهور يعانى من بعض هذه الصعوبات في طفولته وما بعدها بعدة سنوات فلم يبدأ "إينشتين، الكلام حتى سن الثالثة من عمره، كما كان يجد صعوبة في تكوين الجمل حتى سن السابعة، وكان أدائه المدرسي بوجه عام دون المستوى المطلوب في مثل عمره. فلم يظهر أي تفوق في الحساب ولم تظهر لديه أي قدرات خاصة في أي من موضوعات الدراسة، بل كان يجد صعوبة واضحة في دراسة اللغات الأجنبية وتنبأ له أحد المدرسين بعدم التفوق في الدراسة. وامتدت صعوبات اللغة عند "إينشتين" حتى مرحلة متأخرة من العمر. كما كان يعانى من صعوبة الكتابة والتعبير. إما بالنسبة للمهارات المعرفية فقد كان يجد صعوبة في عملية التفكير، وخاصة فيما يتصل بالتعبير عن الأفكار(18)
ولم يكن "إينشتين، وحده الذي كان من ذوي صعوبات في التعلم، سواء في تعلم بعض المواد الدراسية، أو في أداء بعض العمليات المعرفية التي تتصل بالجانب النمائي لهذه العمليات. بل كان هناك بعض المشهورين سواء من العلماء أو السياسيين مثل "وودروويلسون" Woodrow Wilson الرئيس الثامن والعشرين للولايات المتحدة الأمريكية فقد كان يعانى من صعوبة تعلم بعض الحروف حتى سن التاسعة وكذلك صعوبة في تعلم القراءة حتى سن الحادية عشرة.
المصدر ( مجلة علم النفس - السنة السادسة عشرة - العدد الثالث والستون - يوليو/ أغسطس/ سبتمبر 2002)
مشكلة الدارسة وهدفها
تعريف صعوبات التعلم والاسباب المؤدية لصعوبات التعلم
مشكلة صعوبات التعلم ليست مشكلة محلية ترتبط بمجتمع معين أو بدولة معينة أو بثقافة معينة أو بلغة معينة، بل هي مشكلة ذات طابع عام توجد لدى بعض المتعلمين من أجناس مختلفة ذات ثقافات ولغات متباينة. وقد أكد دولية المشكلة تراكم البحوث والدراسات التي أجريت في كثير من دول العالم على أطفال لديهم بعض الصعوبات في تعلم بعض المهارات الأكاديمية والمعرفية. وقد أكدت تقارير هذه البحوث التي أجريت على هؤلاء الأطفال أنه ليست لديهم أي مشكلات في الذكاء، ولكن لديهم صعوبات حادة في تعلم اللغة سواء في القراءة أو في الكتابة أو في النطق. كما يوجد لدى البعض الآخر منهم صعوبات في تعلم العمليات الحسابية. ونظرا لأن المشكلة لها طابع عالمي أو شامل universal في الثقافات المختلفة، فقد ظهرت في كثير من دول العالم بعض المؤسسات والمراكز البحثية التي تهتم بدراسة وبحث هذه المشكلة.
وقد تبين من تقارير عدد لا بأس به من البحوث والدراسات التي نشرتها الدورية التي تصدر عن هذه الأكاديمية أن هناك مظاهر مشتركة واضحة لحالات صعوبات التعلم التي خضعت للدراسة والبحث رغم أن هذه الحالات كانت من ثقافات مختلفة مما يؤكد على أن المشكلة ليست محلية ترتبط بثقافة معيدة أو بلغة معينة، بل أنها تعد مشكلة ذات طابع يتصف بالعالمية أو الشمولية.
وقد تبين من نتائج تقارير البحوث والدراسات الدولية التي نشرتها الأكاديمية الدولية للبحث في صعوبات التعلم أن المشكلة تتزايد في حالة وجود بيئات وثقافات وقيم وعادات مختلفة داخل المدرسة الواحدة وخاصة الصعوبات التي نتصل بتعدد لغات تلاميذ هذه المدارس ذات الثقافات والبيئات الاجتماعية واللغات المختلفة وتزداد حدة المشكلة حينما يكون لدى الطالب صعوبة خاصة سواء كانت أكاديمية أو نمائية. ولكن وجد من تقارير بحوث ودراسات هذه المؤسسة أن مشكلة تعدد الثقافات واللغات لا توجد إلا في دول معينة بذاتها، وتظل المشكلة موجودة داخل المؤسسة التعليمية التي لا يوجد بها تعدد في الثقافات واللغات ولاشك أن اتجاهات الآباء الثقافية يكون لها دورا مؤثرا في تزايد هذه المشكلات أو في زيادة حدتها لدى التلاميذ الذين يكون لديهم بعض الصعوبات
عنها ( الروسا ن ،2001 : 209 -210 )
اسئلة البحث :
حاولت الدارسة الحالية الاجابة على وجة التحديدعلى الاسئلة التالبة
ما هي صعوبات التعلم؟ وما أهمية تحديدها؟
عادة ما يثير هذا السؤال كثيرا من المشكلات للمتخصصين في هذا المجال من مجالات علم النفس التي تهم بالدرجة الأولى المهنيين الذين يعملون في مجالات الرعاية وعلاج المشكلات السلوكية والنفسية وخاصة حينما يواجهون الفئات المختلفة من الأفراد الذين يبحثون عن إجابة لهذا السؤال من الآباء، أعضاء جمعيات الخدمة والرعاية الاجتماعية، العاملين في المجال التربوي، المتخصصين في العلوم الطبيعية ولهم صلة بالعمل التربوي، وكذلك الأخصائيين في ميادين العمل الاجتماعي والنفسي، ونتمثل أهم مشكلات تحديد ماهية السؤال الذي يتعلق مباشرة بتعريف مصطلح صعوبات التعلم، Learning Disabilities
اولئك الاطفال الذين يظهرون اضطرابات في واحدة اواكثرمن العمليات النفسية الاساسية والتى تتضمن فهم واستعمال اللغة الرمكتوبة او المنطقوقة والتي تبدو في ظهور صعوبات في الاصغاء والتفكير والكلام والقراءة والكتابة والحساب ، كمايضمن هذا المصطلح مجالات اصابات الدماغ البسيطة وحالات تلف الدماغ وحالات الديسلكيا والاضطربات الاداركية ولايتضمن هذا المصطلح حالات مشكلات التعلم التى ترجع الى عوامل تتعلق بتدني القدرة العقلية ( الاعاقة العقلية ) او الاعاقة السمعية اوالبصرية
1. تصنفيت صعوبات التعلم :
• صعوبات نمائية
• صعوبات التعلم الاكاديمية
اولا : صعوبات التعلم النمائية : وهي الاضطربات في الوظائف والمهارات الاولية والتي يحتاجها الفرد بهدف التجصيل في الموضوعات الاكاديمية كمهارات الادارك والذكراة والتناسق الحركي حركة العين واليد تعتبر هذة المهارات هي مهارات اساسية في تعلم الكتابة والقراءة والتهجئة واجاراء العمليات الحسابية وان الضطراب الكبير والواضح في تلك المهارات وعجز الفرد عن تعوضها من خلال مهارات وو ظائف اخري هو دليل واضح على ان الفرد يعاني من صعوبات نمائية ( القاسم 200)
وتنقسم صعوبات التعلم النمائية الى قسمين
• العصوبات الاولية مثل ( الانتباة والذكراة والادارك )
• الصعوبات الثانوية مثل : وتشمل اضطربات التفكير واضطربات اللغة الشفهية
( القاسم 200)
ثانيا :صعوبات التعلم الاكاديمية :
يقصدبة المشكلات التي تظهر اصلا من قبل اطفال المدارس وهي :
• الصعوبات الخاصة بالقراءة :
مفهوم القراءة
انها عملية نفسية عقلية تتضمن القدرة على تحويل الرموز المكتوبة الى رموز منطوقة وتعتبر القراءة واحد ة من العمليات النفسية الاساسية التي تتطلب عددا من العمليات العقلية اللازمة لظهورها لدي الاطفال العاديين
مظاهر صعوبة القراءة
1. صعوبة قراءة الحروف المتشابهة( س ش ص ض ج ح خ )
2. صعوبة قراءة الا عداد المتجانسية ( 78 62 )
3. صعوبة القرا ءة الجهرية اثناء القراءة والتي تبدو في حذف اواضافة اواستبدال بعض الحروف اوالكلمات
4. صعوبة والتي تبدو في الكلمات المتجانسية او المترادفة
• الصعوبات الخاصة بالكتابة :
ابرز مظاهر صعوبة الكتابة :
1. كثيرة الاخطاء الاملائية
2. تكرار الاخطاء الاملائية
3. الكتابة غير المنقوطة
4. الكتابة المعكو سة للحروف والكلمات والارقام والجمل
5. صعوبة تنظيم المادة المكتوبة
• الصعوبات الخاصة بالتهجئة والتعبير الكتابي
• الصعوبات الخاصة بالحساب
• الصعوبات الخاصة باللغة :
ابرز مظاهر صعوبات اللغة :
1. اضطربات النطق ( الحذف---- والابدال --- الاضافة - التشوية اضطربات الصوت )
2. اضطربات الكلام ( التاتاة في الكلام----- ظاهرة التوقف اثناء الكلام
3. اضطربات اللغة ) تاخر ظهور اللغة --- فقدان القدرة على فهم اللغة واصدارها )
( القاسم 200 )
وهكذا نري ان صعوبات التعليم النمائية ترتبط ارتباطا وثيقا بصعوبات الاكاديمية حيث ان الطفل اذا عاني من صعوبة في الادارك السمعي والذاكرة البصرية فهذا يمنع االطفل من تعلم القراءة
السيد عبد الحميد سليمان (2000) صعوبات التعلم تاريخها، مفهومها،تشخيصها ،علاجها.دار الفكر العربي.
اهمية الدارسة اهمية الكشف المبكر للصعوبات التعلم
تشكل قضية صعوبات التعلم اهمية بالغة خيث ان الطفل الذي يعاني من صعوبات التعلم تستنفذ جزاء عظميا من طاقاتة العقلية والانفعالية وتسيب لة اظطربات انفعالية فتبدو علة سوء التوافق الشخصي والانفعالي والاجتماعي ويكون اميل الى الانطواء اوالاكتئاب والانسحاب وتكوين صورة سالبة عن الذات لذلك رات كاباحثة طرح موضوع صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية لان المدرس هواكثر الاشخاص قدرة على تقويم فاعلية البرامج والانشطة والممارسات التربوية والتغير والتقدم حيث اننا حين نكشف عن السيب والنتجة في العلاقة بين صعوبات العامة والنوعية والاضطربات المعرفية والاكاديمية والانفعالية نكون اسهمنا اسهاما فعالا في تهيئة الاسباب العلمية لاعداد البرامج العلاجية لذوي الصعوبات تعتبر عملية التعرف الى الاسباب المؤدية الى صعوبات التعلم عمليةصعبة ولكن الباحثين في هذا الميدان يقسمون تلك الاسباب الى مجموعة من الاسباب قد تتمثل
الاسباب الجمسيية :
1. الاصابة الدماغية
2. الاضطراب الناقلات العصبية
3. تاخر نضج الجهاز العصبي
4. التشوهات الولادة
الاسباب البيئية
1. عدم التوازن الغذائي
2. الاشعة
3. عدم فاعلية التدريس
الاسباب النفسية
1. انماط التنشية الاسرية غير البناءة
2. التعلم بالمحاكاة
3. التعزيز
4. حدة المزاج العام
تعريف المصطلحات :
• صعوبات التعلم : معاناة الفرد في مشكلة واحدة اواكثير من العمليات النفسية الاساسية كالتذكر والادارك السمعي والادارك البصري واللغة التعبيرية والقدرة على التفكير وهي كلها عمليا ت عقلية
• تشتت الانتياة وتعني النفص في الانتباة وميل الفرد الى التشت ونقص التركيز لدية
• السلوك ا لاندفاعي : وتعني ميل الفرد الى الاستجابة بسرعة دون التفكير في النتائج المترتبة على سلوكة سواء علة نفسة اة الاخرين
• النشاط الزائد : يمكن وصفة بانة نشاط حركي غير هادف
• صعوبة في الادارك التميز البصري : صعوبة في تميز الاشياء عن بعضها البعض وخاصة الاشياء المتجانسة كالاشكال الهندسية ( المربع و المستطيل )
• صعوبة في الادراك السمعي : صعوبة التميز السمعي بين الكلمات ومقاطع المتجانسة
• الدسسلكسيا : صعوبة تعلمية خاصة بالقراءة تتمثل مظاهرها في التباين بين القدرة العقلية العامة الذكاء والاداء على المهارات اللغوية والتي يترتب عليها تدني في التحصيل الاكاديمي
• صعوبة في الكتابة : قد تبدو في شكل الكتابة او الاخطاء الاملائية في الكتابة اوفي التعبير الكتابي الكتابة غير المنقطة الكتابة المعكوسة للحروف
• -تعريف بطيئي التعلم :
إن مصطلح بطء التعلم ( slow learning) يطلق على الطفل الذي يكون غير قادر على مجاراة الأطفال الآخرين تعليميا أو تحصيليا في موضوع دراسي وهذا يعود لأسباب ظاهرة أو كامنة بحاجة إلى عملية تشخيص .
تسمية هؤلاء الطلاب ببطيئي التعلم تعني أنهم يستطيعون الاستفادة من التعلم العادي في الصف المدرسي ولكن بصعوبة كبيرة، ونسبة هؤلاء الطلاب تصل إلى واحد من كل خمسة طلاب في الصف وفي العادة الطالب الذي يكون بطيء التعلم في مادة معينة يكون بطيئا في بقية المواد مع وجود صعوبة في التنبؤ بتحصيله في معظم الحالات ، فقد يكون طالب ما بطيئا في تعلم مادة دراسية معينة ومتوسطا أو فوق المتوسط في تحصيل مادة دراسية أخرى .
المحكات المستخدمة للحكم على وجود صعوبات التعلم :
1. يعتبر محك التباين احد اهم المحكات في تشخيص صعوبات التعلم وهويعني التباين اوالفرق الكبير بين قدرات الطالب العقلية ةتحصيلة في واحد اواكثير من الجوانب التالية
1. التعبير الشفوي
2. الاستيعاب السمعي
3. التعبير الكتابي
4. المهارات الاساسية في القراءة
5. الاستيعاب القرائي
6. العمليات الحسابية
7. الاستدال الرياضي
8. وهناك طرق عدة لاستخراج قيمة التباين ومن ابرزها مايلي :
• الانحراف عن المستوي الصفي : وذلك يعني بان مستوي اداء الطالب الفعلي يختلف غن مستواة الصفي مجموعة من الباحثين تقدر هذا الانحراف بسنتين دراسيتن ( مثال طالب في الثف الخامس ولكن مستوي القراءة يعادل الصف الثال)
تحليل الانحدار: هو اجراء يتضمن التصحيح لظاهرة ميل العرمات للانحراف نحو الوسط فالعلامات المتطرفة ( العلية او المنخفضة ) تميل للانحدار نحو الوسط
مقارنة العلامات المعيارية : في هذا الاجراء يتم تحويل جميع العلامات ( على اختبارات الذكاء والتحصيل ) الى علامات معيارية اوعلامات محولة وبحيثيث يصبح لها نفس المتوسط الحسابي ونفس الانحراف المعياري
02 محك الاستثناء : وهو محك هام في تشخيص صعوبات التعلم والاستبعاد يعني استثناء الاعاقات الاخري قبل التقرير بان الطالب لدية صعوبة في التعلم ويتم ذلك على النحو التالي
• التاكد من ان الطالب لايعاني من اعقة عقلية وذلك من خلال تطبيق اختبارات الذكاء
• التاكد من ان الطالب لايعاني من اعقة بصرية او سمعية اوحركية
• التاكد من ان الطالب لا يعاني من اضطراب انفعالي وذلك من خلال اجراء تقيم يجرية الاخصائي النفسي للطالب
• التاكد من ان الصعوبة التعلمية للطاب لاتعود الى عوامل بيئية اوثقافية
3 0 محك التربية الخاصة :وهذا يعني بان احتياجات الطالب التعليمة لايمكن تلبيتها الا في ظل توفر الخدمان التربوية الخاصة لة وبان التربية العادية غير كافية وحدها في معالجة الصعوبات التعلمية لدي الطالب
الروسان ، فارق ( 2001 ) مناهج واساليب تدريس ذوي الحاجات الخاصة ، دار الزهراء للنشر والتوزيع ، الرياض
الجوانب التي يتم قياسها لتشخيص حالات صعوبات التعلم :
• قياس القدرة العقلية من خلال اختبارات الذكاء وكسلر لذكاء الاطفال 3 ومقياس ستنافورد - بينية وبطارية كوفمان لقياس الاطفال k -- ABC
• قياس التحصيل الاكاديمي : يعد قياس جوانب التحصيل الاكاديمي من اكثير الجوانب اهمية في تشخيص حالات صعوبات التعلم في القراءة ( التعرف على الكلمات والاستعاب القرائي ) -- الحساب العمليات الحسابية والاستدال الرياضي
• قياس اللغة : من الجوانب الاخري التي يتم قياسها لدي الطلبة ذوي صعوبات التعلم جانب اللغة ويفسر الضعف في مجال اللغة ضمن اطار عامل التباين ايضا والسبب في قياس هذة الجانب هوضعف الطلبة في اللغة سواء كانت الاستقبالية اواللغة التعبيرية وخصوصا لدي الطلبة الذين يعانون من صعوبات محددة في اللغة
• قياس العمليات النفسية يستهدف قياس العمليات التالية :
a. الادارك السمعي( التمييز والذاكرة السمعية )
b. الادارك البصري( التمييز والذاكرة البصرية )
c. التكامل الحسي
d. الجانب الحركي



يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities   بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Emptyالخميس 2 نوفمبر - 15:39

الفصل الثاني
الدارسات السابقة :
في دراســة Kroesbergen,& et.al, 2003) ) التي وصفت العجز المعرفي المحدد للطلبة الذين لديهم صعوبات في تعلم الرياضيات , حيث يظهرون عجزاً في الذاكرة العاملة، وفي تخزين واستعادة الحقائق الرياضية من الذاكرة بعيدة المدى، وكذلك أظهروا عجزهم في معالجة الأرقام ومهارات في حل المشكلات، كما أن درجات أدائهم في الاختبارات المتعلقة بالتنظيم والإدراك الحسي كانت منخفضة. كما أن الذاكرة العاملة تمثل الجزء الحيوي من نظام الذاكرة الكلي ولقد وُصفت بأنها مركز الوعي (الإدراك والفهم) في (IPS) Information Processing System( نظام معالجة المعلومات) . فعندما نفكر بإدراك شيء ما أو نحاول تذكر حقيقة معينة نكون قد استخدمنا ذاكرتنا العاملة، إن الذاكرة العاملة تقرر كيف نتعامل مع المؤثرات المختلفة عندما نستدخل المادة العلمية إلى داخلها حيث تنشأ
ثلاث أحداث هامة:
1ـ تفقد المعلومات أو تنسى.
2ـ تحفظ المعلومات في الذاكرة العاملة لمدة قصيرة عندما تكون المعالجة عن طريق تكرارها مرة تلو الأخرى.
3ـ تعالج المعلومات وتنظم بشكل أفضل عند استخدام استراتيجيات تعليمية تؤدي أو تساعد على الاحتفاظ بهذه المعلومات وتخزينها في الذاكرة بعيدة المدى.
وهذا ما يجعل الذاكرة العاملة ذات أهمية قصوى للأفراد في معالجة المعلومات حيث ترتبط ارتباطا وثيقا في مدى كفاءة معالجة المعلومات بمعنى أن المعالجة الأعمق للمعلومات تنتج ذاكرة أقوى وأكثر كفاءة مقارنة بالمعالجة السطحية والهامشية.
ويؤثر ذلك بشكل مباشر على كفاءة التمثيل المعرفي الذي يرتبط بدوره بنظام معالجة المعلومات ويتأثر بمستوى المعالجة بحيث تنتج المعالجة السطحية الهشة بنية معرفية فيها المعلومات تبقى طافية غير مسكنة مما يجعلها تفقد وتنسى مما يؤدي إلى ضعف كفاءة التمثيل المعرفي، أما مستوى المعالجة الأعمق للمعلومات بمعنى توظيف طاقة أكبر وجهد أكثر لترميز وتنظيم المعلومات فيؤدي لاحقا إلى كفاءة التمثيل المعرفي للمعلومات.
ثانياً: الذاكرة بعيدة المدى:-
إن الذاكرة بعيدة المدى تخزن جميع ما تمتلكه من معلومات والتي لا يتم استخدامها حالا، وبوجه عام يفترض أن يكون تخزين المعلومات في الذاكرة بعيدة المدى (long term memory) دائمة Permanent بمعنى أن المعلومات لا تضعف ولا تضيع كليا أو تضمحل إلا في حالة القصور الطبيعي (العجز) حيث ينظر خبراء التعليم لمشكلة النسيان على أنها عدم القدرة على استرجاع أو تعيين مكان المعلومات في الذاكرة بدلا من فكرة فقدان تلك المعلومات في الحالة الطبيعية.
وتمثل الذاكرة بعيدة المدى الجزء الأهم الثاني في نظام وتجهيز ومعالجة المعلومات وهو الجزء الذي يحتوي على البنية المعرفية بمعنى أن نظام تجهيز ومعالجة المعلومات نظام متكامل يبدأ من الذاكرة الحسية إلى الذاكرة العاملة ومن ثم الذاكرة بعيدة المدى فالعلاقة هنا علاقة متكاملة حيث ترتبط إحداهما بالأخرى.
وتبدأ عملية معالجة المعلومات من خلال استدخال هذه المعلومات من الذاكرة العاملة إلى الذاكرة بعيدة المدى بعد أن تتم معالجتها وتجهيزها كأن تكرر كي تمكث في الذاكرة أو أن تصنف وتنظم وتوصل Connected أي تربط وتخزن مع معلومات موجودة سابقاً في الذاكرة بعيدة المدى (البنية المعرفية) مما يسهل عملية استدعائها واسترجاعها في وقت لاحق عند الحاجة لها.
ولقد أثبتت العديد من الدراســات Catts,&et.al., 2002 Miller, 2001, أن ذوي صعوبات التعلم يعانون من بطء في معالجة المعلومات مما يؤدي معه إلى فقد للمعلومات المستدخلة خلال عملية المعالجة مما يترتب عليه صعوبات الفهم القرائي، وبطء في الاستجابات على المهمات اللغوية، كما أظهرت النتائج ضعفاً لغوياً أي ضُعفاً في الحصيلة اللغوية والمفاهيمية بسبب التجهيز والمعالجة للمعلومات.
والتعليم لا يتم إلا إذا احتفظ الفرد بالمعلومات والمفاهيم، وإن الطريقة الأنجح لحفظ المعلومات وتخزينها هي أن تجعل هذه المعلومات ذات معنى أي( الفهم ذو المعنى) وأن تدمجها مع معلومات أخرى سابقة معروفة في الذاكرة
وتملك الذاكرة بعيدة المدى أهميتها باعتبارها الوعاء الذي يتم فيه الاحتفاظ بالمعلومات والاحتفاظ هنا Retention بمعنى توافر شرط الاحتفاظ القصدي للمعلومات والمعارف، القائم على إدراك أهمية المعلومات والمعارف، وذلك لإثراء البنية المعرفية بالمعلومات التي تمثل القاعدة أو الأساس الذي يقوم عليه التمثيل المعرفي.
كما أن الخلفية المعرفية للفرد ـ المعرفة السابقة ـ والمخزنة في الذاكرة على شكل خطة Scheme يمكنها التأثير في ترجمة البيانات المدركة وفهم المعنى وتساعد على اكتساب المعرفة وتسهيل عملية الاحتفاظ والفهم.
فعملية اكتساب المعرفة ينظر إليها كخط مستقيم لا يمكن تجزئته، يبدأ من البسيط إلى المعقد Continuum فالتعليم الأكثر تعقيدا هو ما يحتوي على فهم الأفكار الرئيسة في مهنة ما وحل مشاكل حرفية في علم الجبر، أو مقارنة وتباين قصيدتين كتبهما كاتبان مختلفان ويعتبر استدعاء أسماء، وتواريخ، وربط كلمة باللغة الإنجليزية بكلمة باللغة الفرنسية معرفة بسيطة تعتمد على استراتيجيات الحفظ من التكرار، أما التعليم أو المعرفة الأكثر تعقيدا فتحتاج إلى استراتيجيات( الفهم ذو المعنى ) حيث يصف خبراء التعليم تميزاً واضحا بين الحفظ و(الفهم ذو المعنى) Meaningful حيث يتعلم التلاميذ من التكرار دون محاولة لفهم المادة، أما في التعلم ذو المعنى فإن التلميذ يحاول أن يفهم المعلومات كي تخزن في LTM ويتم الاحتفاظ بها وتسترجع عند الحاجة لها ومن أكبر المشاكل التي تواجه التلاميذ خلال وقت الامتحانات هي أن هؤلاء التلاميذ لا يتعلمون المادة العلمية بطريقة يفهمون بها تلك المادة وذلك بربطهم المعلومات التي سبق أن تعلموها أو المعرفة لهم سابقا، فتكون النتيجة بعد 24 ساعة من انتهاء الاختبار بأن هناك معلومات قليلة جدا تحفظ في الذاكرة .
إذا لا يمكننا تعريف تجهيز ومعالجة المعلومات بأنها عملية التصنيف والتنظيم وربط المعلومات الجديدة بالمعلومات السابقة وتخزينها في الذاكرة بعيدة المدى، مما يساعد على الاحتفاظ بها ويسهل عملية الاستدعاء اللاحق لهذه المعلومات وتتطلب هذه العملية وقتا وجهدا لنقل وتحريك هذه المعلومات إلى داخل المخزن طويل المدى.
فالمعلومات التي يتم تجهيزها ومعالجتها بالترميز و(الفهم ذو المعنى) والتنظيم هي فقط التي يتم الاحتفاظ بها لفترات طويلة، وهي التي تصبح جزءا من نسيج البنية المعرفية، وذلك لأنها أصبحت قائمة ومخزنة في الذاكرة كمحتوى معرفي للفرد. أما المعلومات التي يتم الاحتفاظ بها عن طريق استراتيجية التكرار فقط فإن أثر التكرار على الحفظ والاستدعاء يكون ضعيفا، ويطلق على التجهيز والمعالجة بهذا المستوى التجهيز السطحي أو الهامشي، أما التجهيز ذو المعنى فهو التجهيز والمعالجة الأعمق.
(فتحي مصطفى الزيات (ب1998) صعوبات التعلم الأسس النظرية والتشخيصية والعلاجية.دار النشر للجامعات .القاهرة.)
كما يذكر الروسان 20001 )عددا من الامثلة التي توضح كتابات طلبة في الصف الرابع والصف السادس والتي تعبر عن مظاهر صعوبان الكتابة وتعتبر حالات صعوبات الكتابة والمعروفة باسم ( Dystrophies من اكثير حالات صعوبات التعلم شيوعا وخاصة في نهابة المرحلة الابتدائية والمتوسطة وتذكر ليرنر 2000 وميرسر 1997
1998 عددا من الاسباب المتعلقة بصعوبات الكتابة والتي يمكن تلخيصها
• الاضطربات في العمليات النفسية الاساسية ( التذكر والتفكير واللغة الاستقبالية واللغة التعبيرية والقراءة
• الاضطربات في التازر البصري الحركي
• الاضطربات في تحويل المادة المقروءة الى مادة مكتوبة
• الاضطربات السلوكية والتي تبدو في النشاط الزائد
المبادي والاسس العامة لعملية القياس والتشخيص : انبثقت معظم المبادي العامة التي تشكل الاطار المرجعي الاخلاقي لعملية القياس في التربية الخاصة من القانون الامريكي العام والذي ينص علي:
1) ضيرورة الحصول على موافقة الوالدين الخطية قبل احالة الطاب الى التقييم الشامل
2) عملية القياس وزالتشخيص يقوم بها فريق متعد التخصصات فلا يجوز ان يكون هذة المهمة مقتصرة على فرد واحد
3) الاختبارات المستخدمة فب عمية القياس والتشخيص يجب ان تتمتع بدلالات صدق وثبات ملائمة ويجب ان تطبق باللغة الام للطالب
4) ضيرورة البدء بتفيذ الخطة التربوية الفردية
خطوات عملية قياس وتشخيص حالات صعوبات التعلم :
تتفق معظم المصادر العلميةعلى تحديد ثلاثة مراحل اساسية في عملية القياس
1) مرحلة الكشف : وينبثق عنها مرحلتان هما :
• ماقبل الاحالة تمثل هذة المرحلة الاجرااءات والتدخلات الوقائية التي يقوم بها معلمو الصفوف العادية لتلبية حاجات الطلبة
• مرحلة الاحالة : احالة الطالب الى التفييم الشامل قد ياتي من عدة مصادر بما ذلك المعلم اوالاهل او الطالب نفسة ومرحلة الاحالة لاتحدث الابعد التاكد من فشل الممارسات العلاجية في مرحلة ماقبل الاحالة وعدم جدواها
2 ) مرحة القياس : وتتكون من مرحلتين هما : تقييم الفريق متعدد التخصصات ومرحلة الخطة التربوية الفردية
3 ) مرحلة التدريس : تبدا مرحلة التدريس بعد الانتهاء من كتابة الخطة التربوية الفردية وهي تمثل الهدف النهائي لعملية القياس والتشخيص فالهدف ليس مجرد جمع معلومات عن الطالب وتطبيق مجموعة من الاختبارات بحد ذاتة بل الهدف النهائي لكل ذلك هو استخدام هذة المعلومات في ايصال التدريس بطريقة تتناسب وحاجات الطالب وتتكون هذة المرحلة من مرحلتين
أ -- تنفيذ الخطة التعليمية
ب --- مراقبة تقدم الطالب
• (فتحي مصطفى الزيات (ب1998) صعوبات التعلم الأسس النظرية والتشخيصية والعلاجية.دار النشر للجامعات .القاهرة.)
الفصل الثالث :
الطريقة والإجراءات
يتناول هذا الفصل وصفاً لأفراد الدراسة وعينتها والأداة المستخدمة فيها. كما يتناول الإجراءات والطرق الإحصائية التي استخدمت في استخلاص نتائج الدراسة وتحليلها.
أفراد الدراسة:
يتكون أفراد الدراسة من طلبة الصف الرابع الأساسي في مدرسة غصن الزيتون الأساسية في عمان صويلح والتي تحتوي على شعبتين من طلبة الصف الرابع وعددهم ( 75 ) طالباً وقد تم اختيار إحدى الشعبتين بطريقة عشوائية لتكون مجموعة ضابطة, والشعبة الأخرى لتكون مجموعة تجريبية. وبلغ عدد طلبة المجموعة الضابطة ( 40 ) طالباً وعدد طلبة المجموعة التجريبية ( 35 ) طالباً . ( الجدول رقم 1).
وقد تم تحديد المدرسة التي أجريت فيها الدراسة على أساس توفر عدة شروط وجد الباحث أنها ضرورية إنجاز الدراسة وهي:
1- وجود إدارة متفهمة لمتطلبات البحث التجريبي ومتعاونة في تيسير الظروف الملائمة للتطبيق.
2- تنوع البيئات الاجتماعية والثقافية والاقتصادية لطلاب المدرسة وذلك للحد من أثر هذه العوامل على نتائج الدراسة.
3- أن الباحثةتعمل معلمة في نفس المدرسة, مما يسهل إجراءات التطبيق.
4- أن المدرسة تحتوي على طلاب من الرابع الأساسي,وعددهم كافي إجراء البحث التجريبي
الجدول رقم ( 1 )

تجريبية 35
ضابطة 40
المجموع 75
أدوات الدراسة:
دارسة الحالة: تساهم المعلومات التي يتم الحصول عليها من خلال دارسة الحالة في القاء الضوء على الخلفية التاريخية والنمائية للطالب ذو الصعوبة التعلمية ويتم الحصول على هذة المعلومات من خلال مقابلة تجري من الوالدين
اما النقاط الرئيسية التي تنضمنها دارسة الحالة بجمع معاومات عن مشكلات الحمل والولادة والتاريخ النمائي للطفل ( مثل عمرة عند الجلوس والمشي والتدريب استخدام التواليت والتاريخ الصحي للطفل في الاخصائي الذي يجري المقابلات الكمهارة والتدريب للحصول على اكبر قدر من المعلومات المفيدة وان يكون قادرا على اثارة اجواء الثقة بينة وبين الاهل خلال المقابلة وان يبدي روح التعاون والقبول والتعاطف مع الاهل مع الابقاء على موضوعية المهنية
المعلومات الت تتضمنها دارسة الحالة
معلومات عامة تاريخ الولادة البيانات الجسمية والنمائية العوامل التربوية
الطالب : اسمة واسم الاب واسم الام واسماء الاخوة فترة الحمل طول فترة الحمل ( اي صعوبات او امراض معنية ) التاريخ الصحي : الحوادث ارتفاع درجة حرارة الطفل الخبرات المدرسية : الانقطاع عن المدرسة اعادة الصفوف اوالرسوب تغير المدرسة اوتغير المعلمين
الوالدين وظيفية كل منهما + مستوي التعليم لكل منهما فترة الولادة : فترة المخاض عند ولادة الطفل التاريخ الصحي الحالي : عادات الاكل والنوم للطفل طاقتة تعليم ماقبل المدرسة : دخول الطفل للروضة اوالحضانة تلقي الطفل لمساعدة خاصة سابقا
وضع الطالب وعدد افراد الاسرة وتترتب الطالب بين افرادالاسرة ( 1-2 -3 -4 -5 ) فترةمابعد الولادة هل عاني من مشكلات صحيحة التاريخ النمائي : عمر الطفل عند الجلوس وعمرة عند نطق الكلمة الاولي تقارير المعلمين حول ا داء الطالب اتجهات الطالب نحو المدرسة السيد عبد الحميد سليمان (2000) صعوبات التعلم تاريخها، مفهومها،تشخيصها ،علاجها.دار الفكر العربي.
- الملاحظة : تساهم المعلومات المستمدة من الملاحظة باعطاء صورة اكثير وضوحا عن اداء الطالب ذو الصعوبة التعلمية وهي جزء هام من عملية القياس والتشخيص وتفيد الملاحظة في القاء االضوء على النمو والتناسق الحركي لدي الطالب وباعطاء صورة عن لغة الطالب ومهاراتة السمعية وتجدر الاشارة الى وجود نوعين من الملاحظة ملاحظة مقصود ومخطط لها بشكل مسبق وملاحظة غيرمقصود
وبعد القيام بعملية دارسة الحالة والملاحظة وجود حالات صعوبات الكتابة والمعرفة باسم (Dysgrahia ) من اكثير حالات صعوبات التعلم شيوعا وخاصة في نهايات المرحلة الابتدائية والمتوسطة والثانوية ويمثل عسر الكتابة شكلا من اشكال صعوبات التعلم والتي تبدو في طريقة الكتابة ونسخ المادة المكتوبة بطريقة ضعيفة غيرمفهومة والتي قد ترجع الى عوامل تتعلق بصعوبة الاداء الحركي اوصعوبة التازرالبصري الحركي والى عوامل تتعلق بصعوبة تحويل المدخلات الى مخرجات كتابية والتي تتطلب قدرة على التازر البصري والحركي واى عدد من العمليات العقلية اللازمة كالتذكر والتفكير والتمييز اوقد تقسر بعوامل تتعلق بالخلل الوظيفي العصبي
الفصل الرابع
نتائج الدارسة
حاولت الدارسة الحالية معرفة الاسباب المؤدية الى صعوبات التعلم وهي عملية صعبة ولكن الباحثين في هذا الميدان يقسمون الاسباب الى مجموعة من الاسباب تتمثل في
• اصابات الدماغ
• الاضطربات الانفعالية
• نقص الخبرة
• كمايقسم مجموعة اخري من االباحثين اسباب صعوبات التعلم الى مجموعات من العوامل المختلفة يمكن تقسمها الى :
1 – العوامل العضوية والبيولوجية :
يشير الاطباء الى اهمية الاسباب البيولوجية لظاهرة صعوبات التعلم وتحدث اصابة الدماغ هذة والتي تعني التلف في عصب الخلايا تالدماغية الى عدد من العوامل البيولوجية اهمها السحايا والتسم اوالتهاب الخلايا الدماغية والحصبة الالمانية ونقص الاوكسجين او صعوبات الولادة اوتعاطي العقاقير ولهذا يعتقد الاطباء ان هذة الاسباب تودي الى اصابة الخلايا الدماغية
2 – العوامل الحنينية :
تشير الدارسات الحديثة في موضوع اسباب صعوبات التعلم الى اثر العوامل الحنينية الوارثية
• – العوامل البيئية : تعتبر العوامل البيئة من العوامل المساعدة في موضوع المساعدة في صعوبات التعلم وتتمثل في نقص الخبرات التعليمية وسوء التغذية اوسوء الحالة الطبية اوقلة التدريب اواجبار الطفل على الكتابة بيد معنية وبا لطبع لابد من ذكر نقص الخبرات البيئية والحرمان من المثيرات البيئية المناسبة
حاولت الدراسة التعرف على مظاهر صعوبات التعلم والتي يمكن تقسمها الى مظاهر نمائية ومظامر اكاديمية تحصيلية
وتنقسم صعوبات التعلم النمائية الى قسمين
• العصوبات الاولية مثل ( الانتباة والذكراة والادارك )
• الصعوبات الثانوية مثل : وتشمل اضطربات التفكير واضطربات اللغة الشفهية
ثانيا :صعوبات التعلم الاكاديمية :
يقصدبة المشكلات التي تظهر اصلا من قبل اطفال المدارس وهي :
• الصعوبات الخاصة بالقراءة
• الصعوبات الخاصة بالكتابة
• الصعوبات الخاصة باللغة
التوصيات :

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities   بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities Emptyالخميس 2 نوفمبر - 15:39

عالج موضوع البحث موضوع صعوبات التعلم وذلك من خلال تقسم البحث الى عدد من الفصول وقد خلصنا في هذا البحث الى عدد من التوصيات :
• الطلبة الذين يعانون من صعوبات التعلم هم في الاساس مجموعة غير متجانسة من الطلبة ولايتشابهون تماما فليس هناك عرض واحد وانما مجموعة من الاعراض
• هذة الصعوبات والخصائص التي تمت الاشارة اليها هي اخطاء شائعة جدا في االمراحل المبكرة من عمرالطفل العدي وبالتالي فانها تعدطبيعية في ذلك العمر ومايميز وجودها لدى الطلبة ذوي الصعوبات التعلمية هو انها تستمر لديهم حتي سن متقدمة اذا لم تعالج
• مصطلح صعوبات التعلم يختلف عن مفهوم التاخر الدارسي اوبط التعلم
• مايميز الطلبة الذين يعانون صعوبات التعلم هوالتباين الواضخ لديهم بين مستوي تحصليهم الدارسي الفعلي
• يجب اتباع اكثر من اسلوب من اساليب التشخيص للوصول للنتجة المرجوة وهي التشيخص الدقيق للطفل
• يجب ان تتوافر خصائص معنية للعملية التعلمية بهولاء الطلبة من حيث النظام المدرسي والمنهج والمعلم غرفة الدرس اسلوب التدريس والوسائل والانشطة • وقد بينت البحوث العلمية في السنوات الماضية ان اكثير الاساليب فاعلية لتعليم الطلبة ذوي صعوبات التعلم المهارات الاجتماعية والانفعالية المناسبة هي اساليب تعديل السلوك زالاساليب المعرفية مثل :
1. التعزيز وهو نوعان التعزيز الايجابي ---- التعزيز السلبي
2. التغذية الراجعة
3. التعاقد السلوكي
4. التشكيل
5. التسلسل
6. التلقين والحث
7. النمذجة تنظيم الذات
8. التجاهل
9. التعزيز التفاضلي
10. الكمبيوتر والادوات التكنولوجية الاخري يقدم فرصا مفيدة للاطفال والشباب ذوي صعوبات التعلم للتعلم والترويح والاستقلالية والاندماج في الحياة العامة للمجتمع كذلك يسهم الكمبيوتر في مساعدة اعداد كبيرة من الطبة ذوي صعوبات التعلم على التعويض عن مواطن الضعف الموجددة لديهم في الكتابة والقراءة والرياضيات فهة يطوير المهارات المعرفية واللغوية والسمعية والبصرية والحركية
11. من الامثلة على الادوات التكنولوجية المساندة : برامج الكمبيوتر الناطقة والكتب المسجلة على اشرطة كاسيت خاصة والبرامج المحوسبة المصمة تعليم الكتابة وتصويب اخطاء الكتاب
• اخير طالب صعوبات التعلم ذكي جدا فهو احوج مايكون الى الرعاية والارشاد والرعاية النفسية والتفهم
الخاتمة :
تناول هذا البحث جملة من الاسباب التي يعتقد انها تكمن وراء صعوبات التعلم وقدناقش البحث للاسباب الجسمية والبيئية والنفسية وتم التاكد في هذا البحث على ان صعوبات التعلم درجات متفاوتة وان اسبابها هي الاخرى مختلفة ومنتوعة بوجة عام فان البحوث العلمية التي اجريت في العقود الخمسة الماضية اسهمت في القاء الضوء على هذة الاسباب وان لاتكون النتائج التي
تو صلت اليها قاطعة وحاسمة وليس من شك في ان ذلك يساعد على تصميم وتنفيذ البرامج الوقائية كذلك فان هذة المعرفة تساعد على فهم طبيعة المشكلات التي يواجها الطلبة ذوو صعوبات التعلم الت تمت مناقشتها في البحث ومن جهة اخري فان امعرفة المتعلقة باسباب صعوبات التعلم تسهم في تحديد الابعاد التي يركز عليها القياس والتشخيص والادوات الي يمكن استخدامها لتحقيق ذلك
المراجع
• ( مجلة علم النفس - السنة السادسة عشرة - العدد الثالث والستون - يوليو/ أغسطس/ سبتمبر 2002)
• (فتحي مصطفى الزيات (ب1998) صعوبات التعلم الأسس النظرية والتشخيصية والعلاجية.دار النشر للجامعات .القاهرة.)
• السيد عبد الحميد سليمان (2000) صعوبات التعلم تاريخها، مفهومها،تشخيصها ،علاجها.دار الفكر العربي.
• الروسا ن ، فارق (2001 ) سيكولوجية الاطفال غير العادين ، مقدمة في التربية الخاصة ، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عمان
• الروسان ، فارق ( 2001 ) مناهج واساليب تدريس ذوي الحاجات الخاصة ، دار الزهراء للنشر والتوزيع ، الرياض
• السرطاوي ، زيدان واخرين (2001 ، مدخل الى صعوبات التعلم ، اصدارات اكاديمية التربية الخاصة ، الرياض
• اطفال الخليج ذوي الاحتياجات الخاصة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن صعوبات التعلم Learning Disabilities
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  برنامج معالجة صعوبات التعلم لدى تلاميذ الحلقة الأولى في مدارس التعليم الأساسي و دور المعلم في اكتشاف صعوبات التعلم.doc
» بحث متكامل عن صعوبات التعلم . صعوبات التعلم . بحث جاهز . بحث عن صعوبات التعلم . بحث ك
» بحث عن شكلة صعوبات التعليم - بحث علمى عن شكلة صعوبات التعليم كامل بالتنسيق
» بحث عن صعوبات التعلم عند الأطفال - جاهز للطباعة
» نظرية الذكاءات المتعددة وتطبيقاتها في مجال صعوبات التعلم Multiple Intelligences Theo

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: