تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي Empty
مُساهمةموضوع: الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي   الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي Emptyالخميس 2 نوفمبر - 11:04

أهداف الإرشاد النفسي.الأسس النفسية والتربوية لعملية التوجيه والإرشاد.الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي






أهداف الإرشاد النفسي:
1. بناء مفهوم إيجابي للذات وتحقيق الذات: حيث يسعى إلى تنمية مفهوم الذات الإيجابي لدى الفرد.
2. تحقيق توافق الفرد مع ذاته وبيئته:
أ‌. التوافق الشخصي: عن طريق الرضا عن الذات وإشباع الحاجات الأساسية الأولية بحيث تتوافق مع مطالب النمو للمرحلة النمائية التي يعيشها.
ب‌. التوافق التربوي: مساعدة الطلبة (المسترشدين على التحصيل الأكاديمي وفق قدراتهم (
ج. التوافق الاجتماعي: الالتزام بقيم المجتمع وأخلاقيته
3. تحقيق الصحة النفسية: حيث يكون متوافقا نفسيا ويشعر بالسعادة مع نفسه ومع الآخرين وقادر على تحقيق ذاته.
4. تحسين العملية التربوية: تهدف المؤسسات التربوية (المدارس والجامعات) إلى خلق جو نفسي صحي كما تقوم على احترام الطالب كفرد وعضو في الجماعة وتوفير مناخ من الحرية والأمن النفسي لتنمية الشخصية المتكاملة للطالب.
5. صناعة القرارات: تمكين الطلبة المسترشدين من اتخاذ قرارات بما يتصل بالقضايا الهامة بالنسبة إليهم.
الأسس النفسية والتربوية لعملية التوجيه والإرشاد:
1. مراعاة الفروق الفردية بين الأشخاص من حيث قدراتهم واستعدادهم ومميزات شخصياتهم.
2. هناك اختلافات في الخصائص الجسمية والنفسية والعقلية وتختلف من مرحلة إلى أخرى.
3. تؤثر جوانب الشخصية المختلفة بعضها على البعض الآخر.
4. في كل مرحلة من مراحل النمو تنشأ لدى الفرد الكثير من الحاجات التي تتطلب الإشباع مع الأخذ بعين الاعتبار مستوى النضج لديه والأصول والقيم الاجتماعية التي نشأ فيها
5. تعتبر عملية التوجيه عملية تعلم ليستفيد منها الفرد في رسم طريقه للحياة.
الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي:
1. أن يكون الموجه مرنا في اتّباع الوسيلة التي تتفق مع حاجات الفرد وصفاته وطبيعة المشكلات التي يواجهها.
2. أن يبحث الموجه مشكلة الفرد من جميع زواياها ويستخدم كل ما لديه من وسائل وإمكانيات لمساعدته في حلّها.
3. المحافظة على السرية وأن يضع سجلاته وتقاريره في مكان آمن ولا يطلع أية معلومات تتعلق بالأفراد الذين يوجههم.
4. بذل كل الجهود ليزيد من فهم المسترشد لنفسه وللعالم الذي يعيش فيه.
5. مساعدة المسترشد على أن يتقبل ذاته كما هي على حقيقتها.
6. يجب أن يكون القرار النهائي في عملية الإرشاد صادر عن المسترشد واختياره.
7. يجب أن يغير المرشد طرق الإرشاد بما يتناسب مع حاجات المسترشد.
الحاجة إلى التوجيه والإرشاد النفسي:
(صفحة 34 كتاب حامد زهران (التوجيه والإرشاد النفسي))
1. فترات الانتقال: يمر كل فرد خلال مراحل نموه بفترات انتقال حرجه يحتاج فيها إلى التوجيه والإرشاد.(انتقال الفرد من المنزل إلى المدرسة، ثم إلى العمل ،ثم الانتقال من العزوبية إلى الزواج ،ومن الطفولة إلى المراهقة، .........).
2. التغيرات الأسرية: (مقارنة نظام الأسرة في البادية والقرية والمدينة) كانت الأسرة قديما ممتدة لها كبير له السمع والطاعة.
أ‌. ظهور الأسرة الزواجية الصغيرة المستقلة وضعف العلاقات بين أفرادها.
ب‌. ظهور مشكلات أسرية (السكن، الزواج، تنظيم الأسرة، مشكلات الشيخوخة).
ج. خروج المرأة للعمل لتدعيم الأسرة اقتصاديا مما أدى إلى تغير العلاقات مع
الزوج والأولاد.
د. ظهور مشكلات جديدة مثل تأخر الزواج والعنوسة.
3. التغير الاجتماعي:
أ. ما كان مرفوضا أصبح مقبولا ،وما كان مقبولا أصبح مرفوضا (عمل
المرأة ،لباس المرأة).
ب‌. إدراك أهمية التعليم للارتفاع على السلم الاجتماعي والاقتصادي.
ج. التوسع في تعليم المرأة وخروجها للعمل.
د. ارتفاع مستوى الطموح وزيادة الضغوط الاجتماعية للحراك الاجتماعي الرأسي.
هـ. صراع بين الأجيال وزيادة الفروق في القيم والثقافة والفكر وخاصة بين الكبار والشباب.
4. التقدم العلمي والتكنولوجي:
أ. زيادة المخترعات الجديدة واستخدام الذرة في الأغراض السلمية.
ب. سياسة الميكنة والضبط الآلي في مجال العلم والعمل والإنتاج.
ج. تغيير الأفكار والاتجاهات بسبب دخول الراديو والتلفاز والانترنت.
د. التطلع إلى المستقبل والتخطيط له.
هـ. زيادة الحاجة إلى إعداد كوادر من العلماء لضمان زيادة التقدم العلمي
والتكنولوجي.
و. وفرة المعلومات عبر الأقمار الصناعية.
5. تطور التعليم:
أ. تمركز التعليم حول الطالب والاهتمام به وبحياته الشخصية والانفعالية....
ب. زيادة المواد والتخصصات وترك الحرية للطالب للاختيار حسب ميوله
ورغباته.
ج. زيادة مصادر المعرفة وأصبح يشجع التفكير الناقد والتفكير الابتكاري.
د. اتجاه التعليم إلى تخريج الفنيين المتخصصين ذوي الياقات الزرقاء أكثر من
الياقات البيضاء.
هـ. زيادة الإقبال على التعليم العالي والجامعي.
و. زيادة إقبال البنات على التعليم.
ز. اشتراك الوالدين بدرجة أكثر فعالية في العملية التربوية واتصال المدرسة
بالأسرة.
ح. زيادة التأكيد على التعليم الذاتي.
6. زيادة أعداد التلاميذ في المدارس:
أ. وجود عدد من تلاميذ المدارس لديهم مشكلات انفعالية تعوق عملية تعليمهم.
ب. زيادة نسبة التسرب من المدارس.
ج. وجود طلاب المتفوقين والمتخلفين وذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس


7. التغيرات في العمل والمهنة:
أ‌. ظهور الآلات حيث حلّت مكان العمّال في المصانع مما أدى إلى وجود بطالات وأوقات فراغ مما تسبب بخلق مشكلات فيما بينهم.
ب‌. تغير البناء الوظيفي والمهني في المجتمع فالمهمة التي كانت محدودة أصبحت بالآلاف.
ج. ظهور مهنة جديدة واختفاء مهن قديمة نتيجة للتقدم العلمي.
8. عصر القلق:
المجتمع مليء بالصراعات والمطامع ومشكلات المدنية، فالكثير يعاني من القلق والمشكلات.
القواعد الأخلاقية للإرشاد
(صفحة 511، العملية الإرشادية(محمد محروس الشناوي))
1. العلم: يجب أن تكون لدى المرشد معلومات مناسبة عن طبيعة البشر وسلوكهم
ونموهم وما يصادفهم من مشكلات وأساليب التعامل مع هذه المشكلات
والنظريات التي تفسر السلوك. فيجب أن يكون متخرجا أو حاصلا على
ماجستير الإرشاد وأن يسعى أيضاالحصول على معلومات من خلال المصادر:
أ. الدراسات العليا. ب. الدورات التدريبية ج. المؤتمرات والندوات
د. المجلات العلمية المتخصصة. هـ. الاستشارات مع المتخصصين.
2. الخبرة: الجانب الأدائي في عملية الإرشاد فيحتاج إلى مهارات منها(تكوين
العلاقات الإرشادية من خلال الملاحظة ،الإصغاء ،التعبيرـ تكوين الألفة
وتوفير البيئة الإرشادية الآمنة ـ مهارة دراسة المشكلة(إعداد الأهداف ،
اختيار طريقة للإرشاد))
3. رعاية مصلحة المسترشد: الإرشاد مهنة إنسانية تشتمل على مساعدة وعطاء
وتعليم من المرشد للمسترشد فالإرشاد موقف تعليم وتعلّم وموقف أخد وعطاء فالمرشد هو الذي يساعد وهو الذي يفسر وهو الذي يعطي من علمه وخبرته وأن يبذل كل ما في وسعه لمساعدة المسترشد بحيث لا يدفعه إلى أي موقف يضره ولا يتخذ قرارات نيابة عنه ولا يستخدم أي إجراءات من شأنها أن تلحق ضررا بالمسترشد بغرض التجريب أو البحث.
4. سرية المعلومات: أن يتخذ المرشد كافة الإجراءات التي تكفل صون المعلومات
الموثوقة التي تخص المسترشد سواء التي سجلها المرشد أثناء
الجلسات الإرشادية أو التي حصل عليها في صورة اختبارات
نفسية أو سجلات أو وثائق، فالمرشد لا يعطي المعلومات لأحد
إلا في حالة توقع وجود خطر بالنسبة للمسترشد أو للآخرين.
5. العلاقة الإرشادية: هي علاقة مهنية شخصية محددة بهدف أو أهداف واضحة


يتبع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي   الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي Emptyالخميس 2 نوفمبر - 11:05

تنتهي بنهايتها ومحددة بقواعد أخلاقية :
• يدرك المرشد دوره وأنه يعمل مع إنسان بأن يتقبله كما هو بدون شرط أو قيد.
• يوفر المرشد كل ما يجعل هذه العلاقة الإرشادية علاقة آمنه.
• لا يستخدم المعلومات عن المسترشد لأغراض شخصية.
• لا يتصرف بطريقة يوضح بها للآخرين بأن المسترشد لديه علاقة إرشادية مع المرشد في الوقت الحاضر.
• يمتنع الدخول في علاقة إرشادية إذا كانت هناك رابطة (الأخوة، الأصدقاء، الزوجين، المرؤوس والرئيس ،....)
• لا يتخذ قرارات خاصة للمسترشد لأن دوره هو مساعدة المسترشد على تعلم مهارات اتخاذ القرارات.
• التأكد من المسترشد ليس له علاقة إرشادية مع مرشد آخر.
• احترام حرية اختيار المسترشد .
• يستشير المرشد زملاؤه في المهنة فيما يقابله من صعوبات أو أن المعلومات التي حصل عليها قد تحتاج لعرضها على سلطات مختصة لوجود خطر يلحق بالفرد أو الآخرين .
• يمتنع عن قبول الدخول في علاقة إرشادية يدرك مسبقا أنه لا يفيد التعامل مع مشكلة المسترشد. 6. كرامة المهنة: يجب على المرشد أن يبعد نفسه عن القيام بأي عمل يضر بسمعة
المهنة مثل إدّعاء مهارات ليست لديه، الإعلان عن ممارسته لطرق
يعلم بأنها غير فعّاله ،استغلال وسائل الإعلام للدعاية لنفسه من خلال
برامج تثقيفية أو خاصة بالتوعية، إضافة مؤهلات ليست لديه، الخروج
بالعلاقة المهنية عن حدودها المتعارف عليها.
الجلسات الإرشادية
عوامل نجاح الجلسة الإرشادية:
1. الاستعداد للمساعدة: أي أن يكون للمرشد اتجاه موجب للمسترشد ولديه الرغبة المخلصة لمساعدته وبذل الوقت والجهد الكافي لتحقيق ذلك.
2. الألفة: أن يكون الوئام والتفاهم والتوافق الكامل بين المرشد والمسترشد.
3. التقبل: أي التقبل الإيجابي غير المشروط للمسترشد وألا يحمّله أكثر من طاقته.
4. المشاركة الوجدانية: أي أن يشعر المرشد بمشاعر المسترشد ويشاركه انفعالاته ويفهم مشاعره وأن يرى الأمور من داخل الإطار المرجعي للمسترشد.
5. التركيز: أي يتم تركيز الكلام والتفاعل حول مشكلة المسترشد الأساسية وليس حول مشكلات عامة غير محددة وحول المشاعر والأفكار الشخصية.
6. الحكمة: أن يسود الجلسة الإرشادية الحكمة في القول والعمل حيث يجب أن يكون المرشد أسوة حسنة للمسترشد، أن يتحلى بالصبر وأن يتروّى في كلامه.
7. التلقائية: التعبير عن المشاعر الحقيقية بحرية وبأمانة وبإخلاص دون تزييف أو تصنع بحيث يستطيع المرشد إدراك كل ما في داخل المسترشد.
8. حسن الإصغاء: الاستماع مع الملاحظة وتركيز الانتباه لكل قول وفعل وانفعال.



9. البشاشة
10.الثقة المتبادلة: وهي ضرورية لإعطاء المسترشد الأمان على نفسه وعلى أسراره ويساعد على الاسترخاء والطمأنينة (فنلاحظ الجلسات الأولى تكون غالبا جس نبض) من جانب المسترشد.
11. المسؤولية المشتركة: هي عملية إرشاد مشتركة بين المرشد والمسترشد ويتوقف نجاح العملية على فهم كل من الطرفين دوره.
12. مظهر المرشد: مظهر المرشد المناسب وجلسته وصوته الواضح وتعبيرات وجهه وإظهار الإهتمام بالعميل يعتبر من الأمور الهامه.
13.تحديد المواعيد: الإسراع بتحديد مواعيد الجلسات وتنظيمها بما يتناسب مع مواعيد المرشد والمسترشد.
14.الزمان: أن تكون الجلسة الإرشادية بزمن محدد بمدة لا تقل عن نصف ساعة ولا تزيد عن ساعة وألا تكون متقاربة جداً أو متباعدة جداً.
15.المكان: أن تكون الجلسة الإرشادية محددة بمكان محدد وأن تكون جلسة العميل مريحة وألا يكون بينهما مكتب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
الأسس الفنية والأخلاقية للتوجيه والإرشاد النفسي
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: