تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى  Empty
مُساهمةموضوع: بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى    بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى  Emptyالأربعاء 26 أبريل - 13:09

التاريخ والنشأة
ظهر هذا النوع من الاحتيال في عقد الثمانينات عندما بدا انحسار شركات النفط النيجيرية انذاك بدا عدد من طلاب الجامعات العاطلين عن العمل باستغلال تطلعات بعض رجال الاعمال با الاستثمار في قطاع النفط النيجيري. فيما بعد بدا النصب ياخذ منحى مختلف عندما بدا المحتالون بارسال رسائل إلى اناس مختلفين محاولين اقناعهم باالاستثمار في قطاع النفط وبارسال مبلغ معين من المال على امل الحصول على (صفقة العمر) فيما بعد وحاليا يسمى هذا النوع من النصب رسميا ب 419 nigerian scam. ووسائله الرئيسية اليوم هي البريد الالكتروني. و هناك مدارس أخرى في هذا المجال ابرزها المدرسة الروسية والمدرسة الأسبانية وتسمى (السجين الأسباني) وتقوم فكرتها على إرسال بريد إلكتروني والاتصال بشخص ما وإقناعه بان المتصل هو سجين أسباني غني جدا (مليونير) وبان هذا السجين بحاجة إلى حوالي مائة الف دولار لرشوة ضباط السجن وعند خروجة من السجن سيعيد لك المبلغ اضعافا مضاعفة.
التحول إلى شبكات دولية
تحول هذا النوع من الاحتيال إلى تجارة مربحة قدرت بحوالي مائة مليون دولار في عام 1997 وقال المحاضر في جامعة برمنجهام انسا نولت بان الاحتيال عبر الانترنت يعد حاليا من أهم موارد الدخل الخارجي النيجيري. و تتوزع شبكات النصب حول العالم وخصوصا في بنين وساحل العاج وغانا وجنوب أفريقيا وهولندا.
أنواع الاحتيال
تتفاوت أنواع الاحتيال حسب الزمن والطريقة والنوعية فهناك الاحتيال عن طريق اليانصيب وبه يتم أخبار الشخص بانه ربح في اليانصيب وما عليه الا إرسال مبلغ من المال ليستلم جائزته. و هناك أيضا طريقة (الاحتيال الرومانسي) وذلك عن طريق اقناع الضحية بايجاد حبيب له مقابل مبلغ من المال. با الإضافة إلى طريقة فعل الخير وذلك يمحاولة اقناع الضحية با التبرع من اجل القضايا الإنسانية من حروب واوبئة ومجاعات. و أخيرا وليس اخرا هناك نوع من الاحتيال غير منتشر في العالم العربي ولكنه يقوم على اقناع الضحية بان هناك قاتل ماجور يريد الفتك با الضحية وان عليه دفع مبلغ من المال لدفع البلاء والنجاة وهناك أيضا طريقة الاتصال با المؤسسات أو البنوك والقول بان هناك عبوة ناسفة وعليهم الدفع لضمان عدم تفجير المكان. و من الطريف ذكر أحد الطرق المضحكة في النصب وهي التقاء الضحية في أحد الأماكن وجعله يرى حقيبة ممتلئة با الدولارات المزيفة واقناعه بانها حقيقية ولكن المشكلة بان على كل ورقة منها ختم ازرق وهذا الختم لا يمكن ازالته الا بنوع من المحاليل الكيماوية وهذا المحلول سعرة 200 أو 500 الف دولار وهلم جرا وتسمى هذه الطريقة من النصب با(الدولارات الزرقاء) وقد وقع ضحيتها العشرات في العالم العربي.
لاحتراف في الاحتيال
المحتالون يرسلون لك وثائق وهي وثائق مزورة باتقان شديد ومنها اوراق حكومية لذلك يجب الحذر لضمان عدم وقوع الشخص للاحتيال وقد ذكر ذات مرة بان هؤولاء المحتالين قد زوروا توقيع الرئيس النيجيري شخصيا. احدث محاولات النصب هي إرسال رسالة من شخص يدعي انه اقطاعي كبير واسمه مايكل كومالو ويدعي انه من زيمبابوي وقد صادر الرئيس روبرت موغابي كل امواله إلا أن لديه رصيد في البنك في جنوب أفريقيا وهو على استعداد ليعطيك 24 مليون دولار إذا ارسلت له مبلغ 200 الف دولار.
المكافحة والاعتقالات
عام 2004 اعتقل 52 شخصا في امستردام على خلفية الاشتباه بانتمائهم إلى عصابات النصب وفي نفس العام تمت ادانة شخص في أستراليا بتهمة الانتساب إلى أحد هذه العصابات[4][5] وفي شهر يونية 2008 تمت ادانة شخص في أمريكا بنفس التهمة وهي الانتماء إلى هذه العصابات النيجيرية. و هناك الكثير من الانتقادات توجه إلى نيجيريا لتساهلها في موضوع ملاحقة المجرمين والقضاء على هذه الظاهرة، ويعزى ذلك بشكل رئيسي إلى الفساد والرشاوى.[6]
المصادر والملاحظات
^ "How to identify and avoid hoax or fraudulent e-mail scams," Microsoft
^ "Nigerian Money Offer Scams," AARP
^ "Money Transfer hoax," F-Secure
^ Dutch 419 inside job, The Register. Retrieved 31 December 2006.
^ Haines، Lester (2004-11-08). Nigerian 419 Scam Spammer Sentenced to Five Years in Prison. Theregister.co.uk. Retrieved 2009-06-10.
^ upi.com, Woman gets prison for 'Nigerian' scam. Upi.com
(2008-06-26). Retrieved 2009-06-10.

2/ مشكلة الدراسة :
لقد حدثت خلال الفترة الأخيرة العديد من التطورات الهامة الكبيرة في تكنولوجيات المعلومات والاتصالات، أدت إلى تغيير طبيعة ونمط الحياة الاقتصادية لكافة المستهلكين سواء في الدول المتقدمة أو النامية على حد سواء. فقد أصبح بإمكان المستهلك اليوم أن يتسوق ويتم كافة تعاملاته التجارية والمصرفية من المنزل، وأصبح بإمكانه أن يعمل ويدفع إلكترونيا عن طريق الحاسب بدون جهد.
وقد استفادت الحكومات أيضا من تلك التطورات بحيث أصبحت تمتلك القدرة على التعامل إلكترونيا، وتقديم العديد من خدماتها من خلال الاتصال المباشر on-line. بل إن الاعتماد المكثف على النظام الرقمي Digitization مكن الأفراد من الاتصال بشكل أكثر فعالية وأقل تكلفة مقارنة بالماضي، بما يشير إلى أنه يمكن تجاوز الحدود الجغرافية بشكل أكثر سهولة. الأمر الذي أدى في النهاية إلى تحسين عملية عولمة الحياة الاقتصادية والاجتماعية بشكل كبير.
لقد بات واضحا الآن أن الصناعة الإلكترونية تلعب دور المحرك الرئيسي للاقتصاد العالمي الجديد، متمثلة في صناعات الحاسبات، والاتصالات، والإلكترونيات الاستهلاكية. وتعد هذه الصناعات الثلاث من أكبر الصناعات العالمية الآن وأكثرها ديناميكية ونموا، حيث بلغ رأس مالها في عام 1995 أكثر من 3 تريليون دولار. ومن المتوقع أن يحرز عصر الإلكترونيات أعظم انطلاقة وأضخم تعزيز للاقتصاد العالمي خارج نطاق المجال العسكري على مدار التاريخ، بل من المحتمل أن يمثل محرك التقدم للتكتلات الاقتصادية التجارية العظمى- آسيا وأوروبا وأمريكا - في القرن المقبل. ( )
بالتحديد، فقد كان للتقدم الإلكتروني الكبير والسريع الأثر على عملية ربط العالم بشبكات إلكترونية جعلت منه خلية مترابطة بشكل قوي. لكن هذه الشبكة فور ظهورها رافقتها موجات كبيرة من الخروقات والاعتداءات الغير متوقعة، الأمر الذي تسبب في بروز العديد من الأشكال الجديدة من الجريمة والاحتيال والغش، مما أدى إلى نشوء محاولات نشطة للبحث عن الوسائل والأساليب الكفيلة بالحد من تلك الخروقات والاعتداءات، ومن ثم مكافحة الغش والاحتيال المرافق لها.
ورغم أن بعض المستهلكين قد يرفضون التعامل بالتكنولوجيات الحديثة لمخاوفهم من التعرض للغش والاحتيال، فإن اتساع حجم التجارة الإلكترونية أصبح ليس بالإمكان إيقافه، وبخاصة للأنشطة التجارية والحكومية. وتقدر دراسة Forrester حجم التجارة الإلكترونية بين الشركات بنحو 2.7 تريليون دولار في عام 2004، في حين تتوقع مجموعة Gartner Group بأنها سوف تصل إلى 7 تريليون دولار.( )
ومن أبرز المنتجات التي يتم شراؤها عن طريق الإنترنت حاليا، الكتب والمجلات، وبرامج ومعدات الكمبيوتر. ومع ذلك، يوجد احتمال كبير أن يكون بالإمكان شراء أي منتج في المستقبل من خلال الإنترنت. وحديثا بدأ يتم شراء منتجات ذات قيمة عالية من خلال الإنترنت، حيث برزت حالات كثيفة لقيام العديد من المستهلكين بشراء الإجازات والسيارات وحتى المنازل من خلال الاتصال المباشر. كما أنه من الملاحظ إنشاء العديد من مراكز المزادات العلنية، والسعي لاستخدام خاصية الاتصال المباشر لتمكين العملاء من المشاركة في التجارة والمضاربة بشكل مباشر، وذلك حتى بالنسبة لتلك الصفقات التي تعقد بالملايين أو المليارات من النقود. إلا إنه مع ذلك، فإن احتمالات الخسارة أو ضياع النقود تعتبر كبيرة ورئيسية، نتيجة وجود إمكانيات واسعة للغش أو الاحتيال في التعامل من خلال الإنترنت.
لذلك، فقد أصبح العديد من المستهلكين والمؤسسات التجارية والحكومية في العالم أكثر عرضة لصور الغش التجاري المعتاد، وأيضا لأشكال جديدة من الغش التجاري الإلكتروني. وتشير الإحصاءات الحديثة خلال الفترة منذ عام 2000 إلى تزايد أعداد المتعرضين للغش في كافة أشكال الصناعات –مثل المؤسسات المالية، والصناعية، والجامعات والحكومية- مع تزايد حاد في قيمة الخسائر. لذلك، فقد تسبب ظهور الإنترنت والتجارة الإلكترونية في تفاقم حالات وأشكال الهجوم على البنية التحتية، والتي تعرف بالهجوم الإلكتروني Cyber Attacks والتي تعرف في الأدب الدولي بحروب الكمبيوتر/الإنترنت Cyber Wars.(( 
من هنا، فإنه من الأهمية بمكان السعي للوقوف على الأنواع والأشكال المحتملة للغش والاحتيال في التعاملات التجارية التي تتم في سياق التقنيات الحديثة للمعلومات والاتصالات، أو بالأدق ما يعرف بالغش التجاري الإلكتروني.
إثارة المشكلات السياسية والاجتماعية
الإنترنت تشكل بيئة سهلة لإنشاء المعلومات ونشرها وفي حالات كثيرة تنشر دون معرفة من كتبها، وهذا شجع على إثارة النعرات وقد ألمح كاتب كندي هو ما كسيمان فورت [1] أن بعض من يكتب في الفيس بوك على أنه من إيران اتضح بعد البحث عن مصدر جهازه أنه يكتب من نيويورك
أشكال احتيال الإنترنت:
تزوير البريد الإلكتروني، بحيث يظهر أن مرسل الرسالة هو شخص ذو منصب معين (كمدير شركة أو عضو في فريق صيانة بريد الوب)، وقد تطلب "رسالة الخداع" من المستخدم معلومات عن حسابه متذرعة بحجة ما فينخدع المستخدم بذلك ويستجيب لطلبه. ويُعتبر هذا النوع ضمن أساليب الهندسة الاجتماعية.
تزوير صفحات الوب، بحيث تظهر صفحة الوب مطابقة للصفحة الرسمية لموقع آخر، وفي حالة كانت الصفحة تزويراً لموقع حساس (موقع وب لمصرف مثلاً)، فإن المستخدم المخدوع قد يدخل بيانات حسابه في الصفحة المزورة مما يؤدي إلى سرقة هذه المعلومات. وقد تقترن هذه الخدعة أحياناً مع سابقتها، فيُرسل عنوان موقع الوب في رسالة بريدية مزورة.
خداع المعاملات المالية، حيث يعد الطرف الخادع (عن طريق رسالة بريد إلكتروني في العادة) الطرف المخدوع بنسبة كبيرة من ثروة وهمية مقدرة بالملايين شريطة أن يقوم المستخدم المخدوع أولاً بالقيام ببعض الترتيبات لاستلام هذه الأموال. تتضمن هذه الترتيبات إرسال مبلغ من المال إلى الطرف الأول لسبب ما (من أجل معاملات تحويل الأموال مثلاً)، وبهذا يكون المستخدم قد وقع ضحية الاحتيال وخسر نقوده. تـُصنف رسائل البريد الخاصة بهذا النوع في كثير من أنظمة البريد الإلكتروني تحت تصنيف البريد المزعج (Spam mail).
خدع النقر بالفأرة، وهي عبارة عن مواقع وب تطلب من المستخدم التسجيل والنقر على إعلاناتها أو تشغيل برنامج يقوم بعرض الإعلانات على جهازه مقابل الحصول على مبلغ معين (عن كل عدد معين من الإعلانات أو حسب مدة تشغيل البرنامج). ناتج هذه الخدع هو عمليات تسويق دعائية مجانية لهذه المواقع مقابل "لا شيء" مادي يحصل عليه المستخدم المخدوع بالمقابل.
خدع فرص العمل في المنزل، تطلب هذه الخدع من المستخدم إرسال مبلغ مالي معين قد يصل إلى بضع مئات من الدولارات لقاء المواد اللازمة لبدء عمله لإرسالها إليه، ولكن المستخدم يدفع دون أن يحصل على المواد/المعلومات التي دفع ثمنها. تطلب هذه الخدع أحياناً التسجيل في الموقع وإرسال رابط دعائي للموقع إلى مستخدمين آخرين ليزيد من نسبة ربحه.
الخداع التضامني، بعض المستخدمين الذين يقعون ضحايا لإحدى أنواع احتيال الإنترنت يقومون بالتسويق لهذه الخدع (كما في النوع السابق) وتأكيد صحتها ومصداقيتها (سواءً كانوا عالمين أو جاهلين بحقيقتها)، مما يؤدي إلى وقوع المزيد من الضحايا فيها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن الاحتيال الالكترونى - بحث مفصل عن الاحتيال الالكترونى
» بحث مفصل عن الارض
» التعليم الالكترونى - بحث علمى عن التعليم الالكترونى - بحث جاهز عن التعليم الالكترونى
» بحث مفصل عن سقراط
» بحث مفصل عن الإرهاب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: