تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى  Empty
مُساهمةموضوع: بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى    بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى  Emptyالأربعاء 26 أبريل - 0:15

علم الاجتماع الريفىRural Sociology هو أحد الفروع التطبيقية لعلم الاجتماع العام, نشأ بداعى الحاجة التطبيقية اليه أولا في الولايات المتحدة الأمريكية,حيث واجهت أمريكا في نهايات الفرن التاسع عشر وبدايات الفرن العشرين مشاكل كبيرة في ريفها الناشئ لم تسطع السياسات ولا التنظيمات الادارية ولا وسائل الدعم التقنى ولا جهود الخدمة الاجتماعية القيام يها. ثم انتقل العلم بعد الحرب العالمية الاولى إلى أوروبا. ثم إلى العالم الثالث ومصر التى دخلها كذلك من باب العمل الاجتماعى والخيرى ثم الخدمة الاجتماعية،ثم تم تأسيسة اكاديميا ليقدم اطارا تنظيريا للتنمية في الريف.

هذا ويمكن تعريفة ببساطة على أنه "الدراسة العلمية للعلاقات الانسانيه في البيئة الريفية", وقد أوضح العالم الأمريكى لورى نلسونLory Nelson أحد رواد المجال أن علم الاجتماع الريفي يمكن تصور ثلاث أبعاد له هي العرض –الطول - العمق: 1.العرض : هو تصنيف العلاقات والاتصالات المحددة في المجتمع أفقيا ، آي تلك الوظائف التي تصنع الحياة الاجتماعية للإنسان الريفي ، أي صور العلافات والاتصالات المتنوعة.

2.الطول: هو وصف وتحليل المجتمع عبر الزمن أي أن يدرك الدارس أن المجتمع المحلى في وضعه القائم هو نتاج فتره طويلة من التغيير والتراكم الثقافي، وهو يتطلب معارف عن القوى - الداخلية والخارجية - التي ساعدت في الماضي في تشكيل الظواهر بالصورة الحالية.

3.العمق( الارتفاع ) : وهو فهم ما وراء الحياة الكلية للبشر من دوافع واتجاهات واحتياجات وسلوك غير ظاهر للفرد ودوافعه الاجتماعية، وغيرها من أشكال السلوك الغير ظاهر والذي ينتج عنه تنوع الاستجابات .

د / على حسين عبد الرازق

تعريف علم الاجتماع الريفي

هو العلم الذي يهتم اساسا بدراسة ووصف وتحليل العلاقات القائمة بين الجماعات الإنسانية التي تعيش في بيئة ريفية والدراسة العلمية للسكان الريفيين والعلاقات القائمة بينهم .
مجالات علم الاجتماع الريفي :
المرحلة الاولي وهي مرحلة الازمات والكوارث وفيها أنصيت مجالات علم الاجتماع الريفي علي دراسة مشكلات المجتمع الريفي كانت تستخدم مناهج وإجراءات ساذجة .
2- تحول اهتمام علم الاجتماع الريفي من المشكلات الاجتماعية إلي الموضوعات ذات الدلالة السوسيولوجية وبدأوا يهتمون بموضوعات ذات اهمية كبري في علم النفس الاجتماعي والإتجاهات والشخصية والمطامح والقيم القيادية في حين حدد ( لوري نلسون ) مجالات اهتمام علم الاجتماع الريفي في ثلاث أبعاد أساسية أطلق عليها العرض والطول والعمق .
العرض: يعنى ان عالم الاجتماع الريفي لا يقتصر علي وصف مجالات الحياة المحلي فقط بل علي كافة اشكال الاتصال والعلاقات في نطاق الحيز المكاني .
الطول: بمعني انه لا يتوقف علي عملية وصف وتحليل المجتمع الريفي وإنما لا بد لعالم الإجتماع الريفي أن يدرك البعد الزمني ولذلك فالعالم الاجتماعي الريفي مطالب بتوضيح القوي والعوامل الداخلية والخارجية التى ساعدت علي تشكيل الظواهر الاجتماعية .
العمق: بينما يتعلق من مجالات علم الاجتماع الريفي فى العمق فنحن لا نستطيع أن نفهم الحياة الكلية للنجس البشري بدون معرفه الفرد نفسة من حيث احتياجاتة ودوافعه واتجاهاته .
وهناك مجالات كثيرة لعلم الاجتماع الريفي : يحددها ( بونز ) على النحو التالي :
1- أيكولوجيا القرية .
2 – التركيب الديموجرافي .
3 – طبيعة الهجرة الريفية والحضرية واسبابها
4- الفوارق الريفية والحضرية مع التركيز علي الخصائص السكانية .
5- مستوي المعيشة داخل التدرج الاجتماعي الاقتصادي .
6- العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع المحلي وما يحتويه من جماعات اجتماعية .
7- بناء النظم الاجتماعية كالتعليم والدين والسياسة .
8 – الاسرة والقرابة والزواج .
9- الفروق المهنية والتدرج الاجتماعي .
10- العلاقات الريفية الحضرية وتأثير تحضر المجتمع الريفي .

بينما قام ( سيويل ) بحصر مجالات اهتمام علم الاجتماع الريفي وقسم البحوث التي نشرت إلي ثلاث مراحل تمثل كل منهما عقدا من الزمان :
المرحلة الأولي: بين عامي ( 1936- 1945 ) وهي فترة الازمات والكساد الاقتصادي .
المرحلة الثانية : بين عامي ( 1946 – 1955 ) وهي مرحلة نقاهة النظام الاقتصادي
المرحلة الثالثة : بين عامي ( 1956 – 1965 ) وهي مرحلة الاستقرار والرخاء الاقتصادي .

سيويل قام بتحديد مجالات اهتمام علم الاجتماع الريفي على النحو التالي : مجالات نالت اهتمام الباحثين خلال كل مرحلة تاريخية من المراحل الثلاث ومجالات نالت اهتمام الباحثين علي مستوي العقود الثالثة .

المجالات التي نالت اهتمام علم الاجتماع الريفي علي مستوي العقود الثالثة :
فكانت منحصرة فى دراسة التنظيم التي حظت علي اكبر نسبة 30.8% وبخاصة التعليم والأسرة والتدرج الاجتماعي يليها الاهتمام بعلم النفس الاجتماعي 13.1% ثم منهج البحث 10.6% وإن كانت الرفاهية السياسية والاجتماعية قد حظت علي اهتمام كبير يعنى هذا التغير ان المتخصصين فية قد غيروا اهتماماتهم من المشكلات الاجتماعية الريفية إلي اهتمامات أخري ذات أهمية سوسيولوجية .

ثانى رواد علم الاجتماع الريفي: 

هذا ما دفع ساندرسون (sanderson) إلى التأكيد مرة أخرى على أن علم الاجتماع الريفي هو علم الحياة في البيئة الريفية و يتضمن ذلك وصفا دقيقا للتجمعات البشرية و العلاقات المختلفة لتلك التجمعات و العوامل المؤثرة على عمل و تقدم و وظيفة هذه المجتمعات . 
"القرية كظاهرة اجتماعية " يمكن أن يكون هكذا موضوع واحدا من الانشغالات العلمية للسوسيولوجيا القروية ، و يمكن أن يكون العنوان الأبرز لذات الانشغالات ، لكنه ليس الوحيد ، فالسوسيولوجيا القروية تجعل من المجتمع القروي هدفها الأثير الذي تتوجه إليه بالدرس و التحليل ، و ذلك في مختلف صيغ انبــنائه و تطوره ، و عبر مختلف فعالياته و حركياته من خلال التوجه بالسؤال و التفكيك إلى المشكلات الاجتماعية للمجتمع القــروي و أنماط العيش و المؤسسات و الخدمات و التدخلات الدولتية و النظم الاجتماعية و العلاقات بين المدن و البوادي و غيرها من المواضيع التي تحتل فيها القرية و لو هامشا ضئيلا في إطار جدل التأثر و التأثير . فالسوسيولوجيا القروية بملاحظتها و تحليلها لتبلور و تطور مشاكل الوسط القروي تقترح نفســها كمشروع معرفي لفهم و تفهم الأفراد في هذا الوســط . و لكون الوسط القروي هو جزء من مجتمع عام و شاسع ، فإن السوسيولوجيا القروية لا تمنع نفسها من دراسة المجتمع في كليته، الشيء الذي يساعد على الوصول إلى مستوى عال من الفهم و التفهم للوسط القروي كما يعلن عن نفسه .
ثالث رواد علم الاجتماع الريفي:
في هذا الصدد يشير ميشيل روبير (Michel robert) إلى أن السوسيولوجيا القروية تعرف بالنسبة إلى حقل اشتغالها أكثر من أي تلوين نظري أصلي ، فمجال الاشتغال هو الذي يمنحها التعريف المحتمل ، و هو الذي يكشف عن توجهاتها و طموحاتها العلمية . و في ذات السياق يبرز هنري مندراس( Henri mendras) بأنه إذا لم يتم ربط السوسيولوجيا القروية بسوسيولوجيا فلاحية متخصصة ، فإنها سوف تعرف بحقل دراستها الذي هو المجتمعات القروية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى  Empty
مُساهمةموضوع: رد: بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى    بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى  Emptyالأربعاء 26 أبريل - 0:15

اعتسافا للإغلاق ، فقد كان بول باسكون ، بمعهد الزراعة و البيطرة بدوره يؤسس لسوسيولوجيا قروية تدمن البحث الأمبريقي ، فعلى امتداد العديد من مؤلفاته ( ما يقوله 296 شابا قرويا ، المسألة الزراعية بالمغرب ، حوز مراكش ، دراسات قروية ، بني بوفراح ، دار إليغ و التاريخ الاجتماعي ، المسألة المائية بالمغرب ) حاول بول باسكون أن يؤسس لسوسيولوجيا قروية تستقي نظرياتها و توجهاتها من الميدان في البدء و الختام ، و على هذا الدرب سيبلور باسكون نظريته عن المجتمع المزيج أو المركب ، كما سيحدد ملامح السوسيولوجي و مهامه المركزية . 
بعد الرحيل الغامض لبول باسكون و زميله عاريف ستعرف السوسيولوجيا القروية بمعهد الزراعة البيطرة نوعا من الموت السريري ، لينتقل النقاش مجددا إلى وحدة علم الاجتماع القروي بكلية الآداب بالرباط التي ستلتمع في رحابها جملة من الأسماء التي بصمت مسار الفعل السوسيولوجي بالمغرب، مثلما ستساهم في إنتاج العديد من الأبحاث و الدراسات القيمة حول المجتمع القروي المغربي . و لعل هذا كله ما يدفع إلى القول مجددا بأن السوسيولوجيا المغربية هي لحد الآن سوسيولوجيا قروية في شقها الأكبر .
ال " كلنا " قرويون 
ما يدفع إلى التفكير في هكذا نتيجة هو الطابع القروي للمجتمع المغربي ، فال " كلنا " قرويون ، بل إن الحدود بين ما هو قروي و ما هو حضري مغربيا تظل تعسفية و غير منضبطة لمنطق محدد ، لهذا كله يصير الدرس السوسيولوجي القروي ضرورة ملحة لقراءة تضاريس المجتمع المغربي ، بل إن الانشغال السوسيولوجي بالمجتمع القروي من شأنه أن يساهم فعلا في خدمة المشروع النضالي للسوسيولوجيا, "فالعلاقات السلطوية ما زالت سائدة في العالم القروي، ومع ما يطبعها من إكراه ومحسوبية وتطاول على حقوق المواطنين... وهي تؤكد المحن التي يعيشها العالم القروي" وهنا يحق لنا أن نتساءل مرات أخرى: ما الذي نريده من السوسيولوجيا و السوسيولوجيين؟ وما الذي نتغياه من علم الاجتماع القروي تحديدا؟
"إن العالم الفلاحي يمثل مشهد جمود تديره وترعاه النخب المحلية التي التحقت بالدوائر الإدارية كقواد وشيوخ ومقدمين" إنه عالم واقع بلا شك تحت رحمة المخزن الذي نجح كثيرا في عمليات الاختراق والاحتواء، و "لهذا تظل البوادي هادئة تماما حتى عندما يكون النظام السياسي معرضا لرجات" . فهذا "الثبات الاجتماعي" من جهة وهذا الاختراق المخزني من جهة أخرى ألا يستوجبان معا وقفة خاصة من أجل الخلخلة والتفكيك العملي والعلمي؟ أو لا يقودنا الوضع الشاذ الذي ينخرط فيه المجتمع القروي إلى تلك المهمة الأساسية المبحوث عنها في علم الاجتماع القروي؟ 
إن تسخير السوسيولوجيا للنبش في هموم وآمال المجتمع القروي أمسى مطلبا أكيدا في راهننا هذا، الذي تعالت فيه آهات الفلاحين وزفراتهم الساخطة، فحاجتنا إلى سوسيولوجيا قروية أكثر جرأة في الطرح والتحليل ضرورة قصوى ، بل إن الحاجة إلى هذه السوسيولوجيا لا يحددها فقط ما يعتمل في العالم القروي من ظواهر وحالات عصية على الفهم ، ولا توجبها حصرا محدودية الدراسات والأبحاث التي تصدت لها، وكذا ضرورات توسيع دوائر الاهتمام العلمي بها، وإنما تفرضها فرضا خصوصيات المجتمع المغربي عموما.
فكم نتناسى طبيعة المجتمع المغربي الذي هو قبل كل شيء مجتمع قروي، وأن أزمة المجتمع القروي هي في العمق مرآة لأزمة المجتمع المغربي، والطابع القروي لمجتمعنا لا ينحصر في بعض الأرقام المتعلقة بالوزن الديموغرافي لسكان البادية (45%) وبنية اليد العاملة في البادية (41%) وكذلك حجم الإنتاج الزراعي (20% من الناتج الداخلي الخام), فإلى جانب العوامل الاقتصادية والاجتماعية توجد عوامل تاريخية، حضارية، سياسية وثقافية، وكذلك عوامل تخص نمـط العيش والسلوك، والتي تؤكد أن مجتمعنا لا زال قرويـا . كل هذا إذن يجعل البحث في شجون المجتمع القروي مبررا ومشروعا جدا، خصوصا في عمق الانشغال بالعلاقات و التمثلات المرتبطة بالسلطة المخزنية، ويدعو في الآن ذاته إلى إعمال النظر العلمي في عالم الفلاحين الذين تبدو العلاقات بينهم وبين الدولة جد مبهمة للغاية, ذلك أنهم يعيشون دوما على خشيتها وأمام القرار الفالت من أيديهم. إنها إله رهيب ومصدر لنعم غير منتظرة .

الهوامش :
عبد الغني منديب ، محاضرات في السوسيولوجيا القروية ، وحدة البحث و التكوين في العلوم الاجتماعية و التنمية المحلية ، جامعة محمد الخامس أكدال،الموسم الجامعي 2005/2006، الرباط ، غير منشورة .
محمد عاطف غيث ، دراسات في علم الاجتماع القروي ، دار النهضة العربية ، بيروت ،الطبعة الأولى ، 1989، ص.4.
محمد عاطف غيث ، دراسات في علم الاجتماع القروي ، نفس المرجع ، ص.5.
Bruno JEAN Sociologie rurale.,,,,e d’accompagnement pour le cours Agriculture, Formation sociale et économique 131. Ministère de l’éducation. No doc. : 38-2733, Octobre 1974. 83 pp.
Michel ROBERT, Sociologie rurale, Que sais-je ? n° 2297, Paris, Presses universitaires de France, 1986, pp. 5-6.dans Marcel Jollivet, «La « vocation actuelle » de la sociologie rurale», Ruralia [En ligne]1997-01 - Varia, Mis en ligne le : 1 janvier 2003Disponible sur La «*vocation actuelle*» de la sociologie rurale du : 22 décembre 2005 
Henri MENDRAS, « Sociologie du milieu rural », dans Georges GURVITCH [dir.], Traité de sociologie, Paris, Presses universitaires de France, 1958, 2 volumes. , p. 316 dans Marcel Jollivet, «La « vocation actuelle » de la sociologie rurale»
جميل صليبا, المعجم الفلسفي, الجزء الأول, دار الكتاب, بيروت, الطبعة1, 1981, ص346.
بول باسكون, زرع النماذج وغياب التجديد، بيت الحكمة، العدد 3 السنة الأولى, 1986, ص19.
Marcel Jollivet, «La « vocation actuelle » de la sociologie rurale»,ibid.
Isabelle Boussard, «Marcel JOLLIVET, Pour une science sociale à travers champs. Paysannerie, ruralité, capitalisme (France XXe siècle), Paris, ةditions Arguments, 2001, 400 p.», Ruralia [En ligne],2001-08 - Varia, Mis en ligne le : 22 janvier2005Disponible sur:Marcel JOLLIVET, Pour une science sociale à travers champs. Paysannerie, ruralité, capitalisme (France XXe*siècle), Paris,. Référence du : 1 février 2006 
Sociologie : histoire et idées , coordonné par Philipe le cabin et jean François dortier , éditions sciences humains , Auxerre, 2000.p.79.
عبد الكريم غريب ، سوسيولوجيا التربية ، منشورات عالم التربية ، الرباط ، الطبعة الأولى ، 2000.ص.57.
محمد جسوس ، رهانات الفكر السوسيولوجي بالمغرب ، إعداد و تقديم إدريس بنسعيد ، منشورات وزارة الثقافة ، الرباط ، الطبعة الأولى ، 2003.ص.6.
ريمي لوفو, الفلاح المغربي مدافعا عن العرش, باريس 1976, ص236.
الحبيب المالكي, تراكمات: ملاحظات حول الاقتصاد والمجتمع, النشر العربي الإفريقي, 1989, ص33.
ريمي لوفو, الفلاح المغربي مدافعا عن العرش, مرجع سابق , ص236
الحبيب المالكي, تراكمات: ملاحظات حول الاقتصاد والمجتمع, مرجع سابق, ص33.
بول باسكون ، مرجع سابق ، ص .25.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث مفصل عن رواد علم الاجتماع الريفى
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: