تحضير نص المطالعة الموجهة انترنيت المستقبل مع التلخيص للسنة الرابعة متوسط
بطاقة قراءة للنص :
العنوان: أنترنيت المستقبل
المرجع: الكاتبة لينة ملكاوي بتصرف
نوع النص: مقالة
طبيعة النص: علمية
نمط النص: إخباري
موضوع النص: يتحدث النص عن الخدمات التي يقدمها الأنترنت للناس وسعي العلماء لتطويرها في المستقبل .
محتوى النص (الأفكار):
1- الأنترنت في تطور مستمر .
2- العلم يعد بتحسين سرعة النترنت لتقديم أفضل الخدمات للناس .
3- الأنترنت يخدم جميع الناس في كل مكان وزمان .
4- العلم يعد بتحسين تقنيات الاتصال بين الناس .
أهمية النص (المغزى):
انترنت يقدم أحسن الخدمات للناس ويعد بتطويرها,وماعلى الناس إلا أن يحسنوا استغلالها
تلخيص النص:
الرغم ما شهدته الانترنت من رواج و شهر الا ان الخبراء يتفقون على انها مازالت في مهد ما ينقصها التكامل مع نواحي الحياة و كل المؤشرات تقول ان تقنيات النترنت آخذت في التوسع و الانتشار على الرغم من تحسن سرعة الانترنت لكن بعض الناس مازالوا متعطشين لمزيد من السرعة و هدا امر قابل للتحقيق و قد بدأ بالفعل مع شبكة الانترنت 2 التي تقدم تطبيقات مهمة في مجال التعليم و الابحاث ومن الممكن عبرها التدرب على اجراء عمليات جراحية افتراضية يشرف عليها اخصائيون على بعد اميال كذلك التدريس اضافة الى استخدام الكمتبات و تساعد في الاختراعات و الاكتشافات و البحوث و غيرها . كما ان بعض التطبيقات لا تزال في قيد التطوير كتقنية الانغماس عن بعد التي تقرب المسافات بين الاشخاص فتهيأ لهم انهم في نفس المكان عن طريق كاميرات فيديو و لهده التقنية استخدامات مدهشة في التعليم و الفنون و التصنيع و الالعاب.....
ﺗﻠﺨﻴﺺ ﻧﺺ ﺍﻧﺘﺮﻧﺖ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ
ﺗﻌﺪ ﺷﺒﻜﺔ اﻻﻧﺘﺮﻧﺖ آﺧﺮ ﺻﯿﺤﺎت ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﯿﺎ اﻻﺗﺼﺎل اﻟﺘﻲ أﻓﺮزت ﻧﻮﻋﺎ ﺟﺪﯾﺪا ﻣﻦ اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﺑﯿﻦ اﻟﺸﻌﻮب ﺣﺘﻰ أﻣﺴﻰ ﯾﻘﺎل ﺑﺄن اﻟﻌﺎﻟﻢ
أﺻﺒﺢ ﻗﺮﯾﺔ ﺻﻐﯿﺮة. ﻋﺬرا ﻟﻘﺪ ﺗﻘﺎدﻣﺖ ھﺬه اﻟﻤﻘﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻣﺪة وﺟﯿﺰة ﺑﻞ وﻣﺎﺗﺖ ﻗﺒﻞ أن ﺗﺠﺪ ﻣﻦ ﯾﺮﻋﺎھﺎ. ﻧﺴﺘﻄﯿﻊ اﻵن اﻟﻘﻮل أن اﻟﻌﺎﻟﻢ
أﺻﺒﺢ ﻓﻲ ﯾﺪك .إﻧﻚ ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ ﻋﺒﺮ اﻟﺸﺒﻜﺔ اﻟﻌﺎﻟﻤﯿﺔ ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺤﺼﻮل ﻋﻠﻰ أي ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ ﻓﻲ ﺑﻀﻊ ﺛﻮان ﻓﻲ ﺗﺤﺘﺎج إﻟﻰ ﺑﻀﻊ
اﻟﺴﺎﻋﺎت ـ أﺣﯿﺎﻧﺎ ـ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﻋﻨﮭﺎ ﺑﻄﺮق ﺗﻘﻠﯿﺪﯾﺔ. ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ اﻵن أن ﺗﺴﻮق وأﻧﺖ ﻓﻲ ﺑﯿﺘﻚ ﻋﺒﺮ ﺻﻔﺤﺎت اﻹﺷﮭﺎر اﻟﺘﻔﺎﻋﻠﯿﺔ.
ﻓﻤﺎ أﻏﺮب ھﺬه اﻟﺸﺒﻜﺔ ﻓﮭﻲ ﻟﯿﺴﺖ ﻣﻠﻜﺎ ﻷﺣﺪ ﺑﻌﯿﻨﮫ. إﻧﮭﺎ ﺗﻀﻢ اﻟﻤﻼﯾﯿﻦ ﻣﻦ اﻟﺤﻮاﺳﯿﺐ اﻟﻤﺮﺗﺒﻄﺔ ﻛﻞ ﻣﺸﺘﺮك وﺣﺎﺳﻮﺑﮫ . وأﯾﺎ ﻛﺎن
اﻷﻣﺮ ﻋﻠﯿﻨﺎ أن ﻧﺤﺴﻦ اﺳﺘﻌﻤﺎل ھﺬه اﻟﺸﺒﻜﺔ. ﻓﺄﻣﺎ اﻟﻤﻔﯿﺪ ﻓﻠﻨﺄﺧﺬ وأﻣﺎ ﺳﻮاه ﻓﻠﻨﺘﺮك ﻓﮭﻞ ﻧﺤﻦ ﻣﺴﺘﻌﺪون؟..
الإثنين 15 مايو - 11:57
