تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف  Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف    بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف  Emptyالجمعة 17 مارس - 11:50

بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف 

يتميز نموذج الاستجابة الوظيفية عند ميرتون ( انه يفسر اسباب الانحراف فى ارتباطها بالقيم والتفاوت الاجتماعى كما انه يفسر ايضا الطريقة التى تصبح من خلالها ظاهرة الانحراف فى موقع مضاد من القيم الاجتماعيه المشروعه ولكن مشكلة هذا النموذج التفسيرى تتمثل فى انه يجعل من الفتاوت فى القدرات الاجتماعيه والاقتصاديه محددا للسلوك المنحرف ومثل هذا التفسير يضع الفقراء فى سلة الاكثر استهدافا للانحراف والاكثر قابلية لعدم احترام الوزاع الاخلاقى رغم ان الانحراف يتسم بارتباط نسبى بينه الوفرة الاقتصاديه وبالتالى يظل هذا النموذج عاجز عن تحديد مختلف الفئات الاجتماعية الاكثر استهدافا الإنحراف.

رابعاًSadميرتون ) كرائد للنظرية البنائية الوظيفية المعاصرة 

يعد ميرتون من رواد النظرية البنائية الوظيفية المعاصرة ، ولد عام ( 1910 ) م وتوفى عام ( 2003 ) م ومعنى ذالك أنه ولد بعد بارس وع ونز بثمان سنوات وعاش بعده مايقارب الواحدوعين سنة ولعل ميرتون اسهم من خلال جهودة من تطوير الكثير من المفاهيم فى البنائية الوظيفية من خلال عرضه لمجموعة من الاسهامات النظرية والمنهجية اكثر وضوحا وملامسة للواقع الاجتماعى من مفاهيم بارسونز المعقدة والصعبة التى تكاد ينزع نحو التجريد اكثر من القدرة على التطبيق فى الواضع الاجتماعى مما يجعلها محور شديد للنقد من ( رايت ميلز وجولدنز والكثير من العلماء الذين لم ترق لهم مصطلحات بارسونز المعقدة أن اهم إسهامات قدمها العالم روبرت ميرتون تنحصر فى التالى : 
تنبية مدخل النظريات متوسطة المدى التى تتجنب النقد الذى وجه للنظريات الكبرى والصغرى وقد استفاد ميرتون فى هذا الاطار من نظرية الانتحار لدوركايم ونظرية ماركس فى الاخلاق البروستاتنية ودور الدين فى الحياة الاجتماعية 
- تناول ما اسماه بالوظائف الكامنة والغير مباشرة والوظائف الظاهرة وهنا يتلجي ةما اضافه ميرتون على بارسونز الذى اكتفى بتناول الوظائف الظاهرة والمباشرة والملاحظة للظاهرة الاجتماعية دون التطرف للوظائف المستمرة 
- الانماط الوظيفية : حيث عرض ميرتون بصورة رائعة العلاقة بين الاهداف الثقافية والمجتمعية والوسائل التى تتيح تحقيق تلك الاهداف وتحدث عن انواع عديدة واشكال مختلفة كالامتثال والانسحاب ولطقوسية والابتداع والتمرد 
- البدائل الوظيفية : ويقصد بها عدم التسليم المطلق بفكرة الوظيفية التى قد تظهر فى بناءات وأنساق اجتماعية معينة ولعل من افضل البحوث المديانية التى طبقت نظرية ميرتون فى الانماط الوظيفية ( نظرية الانومى ) هى دراسة الدكتور محمد ابراهيم السيف يعنوان الحرمان العاطفى فى الاسرة السعودية 

خامساً:ميرتون ودوره فى تفسير السلوك الاجتماعى:

يقيم ( روبرت ميرتون ) تفسيره للسلوك الاجتماعى بشكل عام ، على مقدار التطابق بين الاهداف الثقافية السائدة فى عصر ما ، والمعايير المستخدمة كوسائل مشروعة لتحقيق تلك الاهداف وهو بذلك يميز بين الاهداف الثقافية والحضارية من جهة ، والقيم المعايير النازمة لتحقيق تلك الاهداف من جهة اخر وعلى اساس ذلك يصبح تحقيق الهدف على غاية من الصعوبة مالم تتطابق معه المعايير والقيم المستحدثة لتحقيقة ، وتناسبة على نحو كامل ، فالقيم المعطاه للسلوك العلماني فى المجتمعات الحديثة مثلا لا تنفصل عن طبيعه الاهداف العامة لتلك المجتمعات والتى تمكن فى العمل على تحقيق المساواة بين المواطنين على مستوى الحقوق والواجبات بصرف النظر عن انتماءاتهم الدينية او القلبلية أو العشائرية كما ان القيمة المعطاة للعلم فى مجتمع محدد لا تنفصل ايضا عن الاهداف الرامية الى تأكد وظيفته فى التنمية المجتمعية وتعزيز مسارات نموه الخاص 
ويرى _ ميرتون ( فى هذا الاطار ومن خلال دراسته لظاهرة الانحراف ان هذه الظاهرة تنتج بشكل اساسى عن الفصل بين الاهداف الثقافيه السائدة من جهة الوسائل المشروعة المتاحة امام الفاعلين من جهة اخرى 
فالتأكيد على قيمة ايجابية للسلوك العلمانى فى مجتمع يقوم على اساس انتماءات غير علمانية _ دينية او عشائرية .. ) يعد انحرافا عن اهداف المجتمع ومساراته كما ان التأكيد على قيمة العمل واعتباره العنصر الاساسى في عملية الإنتاج هو إنحراف عن القيم التي تؤكدها النظم الرأسمالية.وعلي أساس ذلك فإن كل سلوك أو تصرف للافراد لا يقوم علي المعايير والقواعد التي تتوافق واهداف المجتمع الثقافية والحضارية هو سلوك منحرف وتأسيساًعلي ذلك يري (ميرتون)
أن للمعايير والقواعد وانماط السلوك المرتبطة 
بها وظائف مختلفة .يرتبط بعضها إيجابياً بتحقيق تلك الأهداف , بينما يرتبط بعضها الآخر سلبياً. ويستخدم (ميرتون)في هذا الإطارثلاثة مفاهيم أساسية للتحليل هي:الوظائف الكامنة أوغير المتوقعة ,مقابل الوظائف الظاهره .ثم المعوقات الوظيفية ,واخيراً البدائل الوظيفية.ويذهب (ميرتون)إلي أن المجتمع قادر علي العمل بحكم شكل التنظيم الذي يتخذه.
ويحاول (يرتون) أن يضع بصورة مفصلة افتراضات أساسية للتحليل الوظيفي تتلخص بما يلي.
1-إن لكل عنصر أوجزءفي كل ,وظيفة أساسية مرتبطة به.وقديكون هذا الكل نظاماً إجتماعياً أوثقافياً
2-تأخذ الوظيفية المتعلقة بكل جزء أو عنصر شكلاً ظاهراً,اوكامناً
3-إن كل العناصر ضرورية بالنسبة إلي المنظومة ,بصرف النظر عن طبيعة وظيفتها.
وبذللك تقوم النظرية الوظيفية حسب رأي (ميرتون ) علي أساس الوحدة الوظيفية للمجتمع , وضرورة العناصر الثقافية في تلك الوحدة ,وإمكانية شمول التحليل الوظيفي للواقع الإجتماعي والثقافي.

سادساًاهتمام(ميرتون)بقضايا التنظيم والسلوك الإجتماعي للعاملين بهذ المجال

كما يعطي(ميرتون) اهتماماً خاصاً بقضايا التنظيم, والسلوك الإجتماعي للعاملين في اإطاره وقد برز اهتمامه بذلك واضحاً في مقال تحليلي له بعنوان ( البناء البيروقراطي والشخصية) 

والذي حاول فيه أن يبرز من خلاله تأثير القيم والمعايير والقواعد علي تصرفالموظفين وسلوكهم الإجتماعي ومنعكسات ىذلك علي سير عمل التنظيم نفسه. وهو ينطلق من مفهوم الضبط التي تمارسه المستويات الرئاسية العليا في التنظيم لتحقيق أهدافه النوعية التي تختلف بين تنظيم وآخرتبعاًلطبيعة النشاط الذي يقوم به كل تنظيم. ولا تستثنيمن ذلك المؤسسات الإنتاجية علي اختلاف أشكالها,والتي يمثل التنظيم البيروقراطي فيها الأساس فيها.
ان المستويات الرئاسية العليا في كل تنظيم, كما يري (ميرتون) تمارس أشكالا مختلفة من البط بغية تأكيد المحافظة علي السلوك داخل التنظيم والتنبؤ به وضمان تحديد المسؤليات والإختصاصات التي يحقق أي تنظيم من خلال أهدافه ومساراته, وتقوم هذه المماراسات علي إجراءات مقننة تتخذ باستمرار طابعاً نظامياً 
(ويترتب علي ذلك ثلاث نتائج أساسية تخص طبيعة العلاقات داخل التنظيم)يلخصها (ميرتون) علي الشكل التالي:
1-تضاؤل العلاقات الشخصية بين العاملين, ذلك أن التنظيم البيروقراطي عمومها هو تنظيم يعتمد علي مجموعةالعلاقات القائمة بين الوظائف والأدوار,وانالوظائف في كل موقع يقيم صلاتة مع الآخرين علي أساسالموقع الذي يشغلة في التنظيم.
2-يزداد استيعاب أعضاء التنظيم بصورة مستمرة لقواعده ومعاييرة.ذلك أنهم في بداية الأمر لا يعرفون بصورة كاملة هذه القواعد والمعايير, غير أن ممارة الضبط, واتخاذ الإجراءات المستمرة لضمان فعالية الاعضاء يجعل هؤلاء أكثر استيعابا لمعايير التنظيم وقواعدة الي درجةى يسميها(ميرتون) بمرحلة استبدال الأهداف,حيث تصبح هذه المعاييراهدافاً بحد ذاتها, بعد أن كانت في الأصل وسائل بعض هداف.
3-يعتمد التنظيم معايير أساسية جديدة في اتخاذ القرارات, ويستخدم في سبيل ذلك مقولات محددة تختلف بإختلاف درجة إكانية تطبيقه, ودرجة ملائمتهالسير التنظيم. ومعتحديد تلك القولات ينخفض الإهتماه بالبحث عن البدائل, وتسهل عملية اتخاذ القرار.
ربط ميرتون بين المفاهيم الاساسية التي يعتمدعليها التحليل والمفاهييم المرتبطة بالوظائف الظاهرة المقابلة لها
نلاحظ أن تحليل (روبرت ميرتون )يتتضمن إشارة إلي المفاهيم المرتبطة بالوظائف الظاهرة مقابل الوظائف الكامنة,أوغير المتوقعة من جهة, واالمعوقات البوظيفية من جهةثانية,وأخيراًالبدائلالوظيفية من جهه ثالثة.
فمن جهة أولي تؤدي الاجراءات المستمرة التي تتخذها سلطة المشروع, وفي إطار ممارستها الضبط إلي تحديد الإختصاصات,وتوزيع الوظائف علي نحو بكفل التضامن بين النشاطات,وفي ذلك تكمن الوظائف الظاهرةللقواعد البيروقراطية.غيرانه تظهرالىجانب ذلك وظائف لم تكن متوقعه وهى تحول القواعدمن وسائل لتحقيق اهداف نوعيه محددة الى اهداف بحدذاتهاوهذا مايسميه (ميرتون)باستبدال الاهداف0وتنجم عن ذلك من جهة ثانيه معوقات وظيفية لهذه القواعد تكمن فى تقديس السلوك وتصلبه الامرالذى يحد من استجابة اعضاء التنظيم لمتطلبات عملهم وينمى بينهم مشاعر العزلة عن العامه من الناس الذين يتعامل معهم التنظيم ويصبح التنظيم من جهة ثالثة مدفوعا للبحث عن بدائل وظيفية تضمن له سيرورة عمله وهذا ما يجعله يبحث عن مقولات عملية قابلة للتحقيق بغية الاعتماد عليهافى اتخاذ القرارات المناسبة لتحقيق الاهداف المرسومة.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف - بحث علمى عن تفسير ميرتون لاسباب الإنحراف
» أثر الإيمان والعبادات في اجتناب الإنحراف واللجريمة
» البدعة.أثرها في الإنحراف في الإعتقاد.الإبتداع في الدين .عقيدة السلف . منتديات سيدي عامر انفو
» تفسير سورة يونس ، تفسير سورة يونس كاملة مكتوب للأطفال ، تفسير القرآن الكريم تفسير سو
» تفسير سورة فصلت ، تفسير سورة فصلت كاملة مكتوب للأطفال ، تفسير القرآن الكريم تفسير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: