تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق   بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق Emptyالجمعة 10 مارس - 10:11

بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق

اسم المعركة ( الحرب ) : معركة الماراثون . 
أسباب حدوث المعركة : قيام الفرس بمهاجمة بلاد اليونان .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين الجيوش الفارسية الضخمة وبين جيش إغريقي صغير بقيادة ميلتيادس .
وقائع المعركة : في عام 490 ق.م هجم الفرس بجيوش ضخمة على بلاد اليونان لكن الجيش اليوناني الصغير المنظم استطاع أن يهزم الفرس في سهل ماراثون .
نتائج الحرب : 1- حمل بشرى النصر إلى أثينا عداء يوناني مات بعد وصوله ( مات تعباً ) ومنه السباق المعروف في يومنا هذا ماراثون .
وقعت بالتالي معركة ماراثون الشهيرة حين أرسل كسرى فارس درايوس الأول حملة بحرية ضد أثينا قدر تعدادها بثلاثين ألف مقاتل مقابل 8 آلاف يوناني (أثيني) فعمل القادة اليونيين خطة لإغراء االفرس للقتال بهذه المنطقة الضيقة (نفس فكرة معركة ثيرموبيلاي) وبالفعل هزم الفرس بعد ابتلاعهم الطعم وحاولوا الهروب لسفنهم مرة أخرى إلا أن المدافعين قرروا المخاطرة وسحق ما تبقى من فلولهم. وتبرز شهرة هذه المعركة حين أرسل اليونان رسولا لإبلاغ أثينا بالنصر وقطع المسافة البالغة 26 ميلا بكل سرعة وحين وصل أخذ يبشرهم "نايكي... نايكي..." أي النصر ولكنه لفظ أنفاسه الأخيرة ومات.
معركة سيلاميس 
اسم المعركة ( الحرب ) : معركة سيلاميس . 
أسباب حدوث المعركة : معركة بحرية بين طرفي النزاع الفرس والإغريق .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين الأسطولين الفارسي والإغريقي .
وقائع المعركة : جرت معركة بحرية بين الطرفين في العام 480 ق.م قرب جزيرة سيلاميس في منطقة المضايق .
نتائج الحرب : سحق الأسطول الإغريقي الأسطول الفارسي 
معركة حلف ديلوس 
اسم المعركة ( الحرب ) : معركة حلف ديلوس .
أسباب حدوث المعركة : حلف بين الدول الإغريقية بزعامة أثينا وكان مركزه في معبد أبولو في جزيرة ديلوس ضد الفرس .
الجيوش المتحاربة وقادتها : بين تحالف الدول الإغريقية بزعامة أثينا وبين قوات الفرس .
وقائع المعركة : في عام 454 ق.م قام حلف الدول الإغريقية بالهجوم على الفرس وأوقعوا فيه هزيمة نكراء .
نتائج الحرب : 1- كان للحلف مجلس إلا أن أثينا كانت صاحبة الأمر والنهي فيه . 2- بعد الانتصار على الفرس انتقل مركز الحلف إلى أثينا مكوناً إمبراطورية أثينا الكبرى .
معركة حلف البلوبونيز
هذه قصة مدينتين قصة حرب برية وبحرية وعداء مرير وطويل، قصة حرب بين أكثر الولايات تنظيمًا وقوة عسكرية في العالم القديم، كانت الحرب بينهما شرسة ووحشية.
قبل 455 سنة قبل ميلاد السيد المسيح -عليه الصلاة والسلام- كان هناك قوتان كبيرتان في اليونان القديمة مركز العالم المعروف في ذاك الوقت، هذه الأيام في فترات أكثر سلامًا يتأمل السياح هذه البقايا الناعسة من دون أن يدركوا تاريخها الدموي، هاتان القوتان الإغريقيتان كانتا "أثينا" و"اسبرطة".
كانت كلاهما مدينة تنظر إلى الأخرى بشك كبير، كل واحدة كانت تثق بأن عليها استخدام كل سلطتها، وكما نعرف جميعًا لابد من وجود قائد واحد، ويقال: إن من يتجاهل الماضي محكوم عليه بتكرار أخطائه، وكم هذا صحيح في هذه الحالة، كانت "أثينا" و"اسبرطة" تعرفان أن الحرب ستؤدي إلى تدمير وإذلال واحدة منهما، لكن مَن مِن الاثنتين؟
لقد سبق أن تحاربتا عدة مرات، لكن معاهدة عقدت عام 455 قبل الميلاد فرضت السلام، يشبه هذا الوضع وضع القوى الأوروبية قبل نشوب الحرب العالمية الأولى فقد كان السلام الطويل استراحة تسبق الحرب.
طوال عشرين سنة عقدت "أثينا" و"اسبرطة" سلسلة تحالفات من أجل دعم مواقعهما في الحرب، وعلى مثال أحداث عام 1914 كان نظام التحالفات المعقدة سببًا لتسريع نشوء الحرب.
تلاشى السلام الهش عندما ساندت "أثينا" أحد حلفائها عسكريًا، كان هذا خرقًا واضحًا للمعاهدة، ما دفع "اسبرطة" للإجابة بإنذار مهذب، ردت "أثينا" بجواب لا يقبل المناقشة، وأدرك "الإسبرطيون" أن هناك عملاً واحدًا يقومون به؛ الحرب.
كان "الاسبرطيون" و"الأثينيون" خائفين من التداعيات الاقتصادية التي ستنتج عن الحرب بينهما، ورغم السيئات المحتملة على المدنيين في "اسبرطة" و "أثينا" كانت كلتاهما مع الحرب.
من الجيد أن بعض خطابات تلك الفترة قد حُفظت، هذه المنافسة الحادة حثت الشعب على الوقوف إلى جانب الحرب، كانت الكراهية مختفية تحت السطح في كلا المدينتين، حتى في زمن السلم لم يكن مفاجئًا أن ترتفع خطابات ملتهبة في كلا الجانبين؛ لتجديد الجهد وإثارة الشعب، ومجددًا نجد ما يتشابه مع أحداث في الحرب الكبرى السلام دام طويلاً جدًا، الشعب يريد الحرب، والسياسيون كانوا سعداء بإعطائه هذا الخيار.
قيل وقتها: فلنطرح عنا الكلام عن التريث، إنه عمل المسيئين، وليس مطلوب من المُساء إليهم أن يفكر مرتين، يجب أن تصوتوا الآن وكاسبرطيين حقيقيين مع الحرب، لا تدعو "أثينا" تصبح أهم، لا تتخلوا عن حلفائنا، هيا بنا نهاجم. هذا ما قاله السياسي الإسبرطي "ستاني ليدس"، خطابات نارية كهذه ساعدت في كسب القضية ضد مجلس الملك "أركي داموس" الساعي للسلام، إذن الحرب لم تعد بعيدة.
لم يكن "الاسبرطيون" وحدهم يفكرون في الحساب الأخير، في "أثينا" أطلق "بيريكلس" الحاكم المستبد الكلام الناري نفسه: علينا أن ندرك أن هذه الحرب مفروضة علينا، وكلما كان قبولنا للتحدي بإرادتنا كان خصومنا أقل توقًا لمهاجمتنا، علينا أن نقاوم عدونا بكل الطرق ونحاول أن نترك لمن يأتي بعدنا "أثينا" أزهى من أي وقت مضى، الكلام في "أثينا" آنذاك شبيه بكلام "هتلر" في "ألمانيا" في القرن الماضي.
عام 435 قبل الميلاد كانت ساعة عصيبة عند بدء حرب "البلوبونيز" كانت بشعة أبشع حرب على الإطلاق، بدأت الحرب بسبب التجارة، سارت "أثينا" غنية، في الحقيقة كانت كذلك دائمًا، وكانت تعيش الديمقراطية، وكان عندها الكثير من الفنانين والنجارين والتجار من بلدان أخرى، وكل هذا أثمر في مدينة "أثينا"، كان لـ"أثينا" لمعان فني، وغارت "اسبرطة" منها كثيرًا فأرادت الحرب مع "أثينا".
كانت "اسبرطة" تمثل "بلوبونيزا" يحكمها بضعة أشخاص، وكانت "أثينا" تمثل الديمقراطية ويحكمها قرار الأكثرية، "اسبرطة" كانت مثال القتال البري، و"أثينا" مثال القتال البحري. شكلت "اسبرطة" وحلفاؤها المفترض أن يكون لهم حق الكلام والقرار في حلف "اسبرطة"، لكنهم في الحقيقة قل ما كان لهم القرار، كان "الأثينيون" هم الإمبراطورية والسلطة.
مع اقتراب الحرب المنتظرة طويلاً استعد لها الجانبان، في الفترة الأخيرة كانت "أثينا" تنمو قوة وسلطة، لقد انتهكت حقوق وحريات دويلات صغيرة عدة، و"اسبرطة" فازت بقلوب وعقول الدول المحايدة.
كتب المؤرخ الإغريقي "توسي ديدس" مطولاً عن الاستعداد للحرب فقال: لا شيء في تصميمهم كان صغيرًا أو متوسط الحجم، كلا الطرفين وضعا كل قدراتهما في المجهود الحربي، في الدول الأخرى كانت مشاعر الناس تميل إلى الاسبرطيين، لقد أعلنوا أن هدفهم هو تحرير "هيلاس" وكان الشعور العام ضد "أثينا" من الذين يطيقون للإفلات من سلطتها، والذين يخافون من الوقوع تحت سيطرتها.
قوات "الأثنيين" و"الاسبرطيين" كانت متساوية على البر عند اندلاع العنف، لكن "الاسبرطيين" يتفوقون دائمًا بفضل نظامهم العسكري الخاص، من هنا أخذت كلمة "سبارتن" مكانها في اللغة الإنجليزية.
"اسبرطة" مكان يطرد الغرباء عادة، مكان يعتمد فقط على الأغنياء، ويُبقي أكثرية سكانه تحت نظام قاسٍ جدًا، كانت مشهورة بحرية الخطاب وبرزانتها، وبغياب الترف وبقواتها العسكرية المدربة، "أثينا" بحسب أقوال "بيريكلس" كانت ناجحة جدًا عسكريًا، لكن نجاحها كان نتيجة حبها لحريتها، وحب شعبها أكثر من تكتيكاتها العسكرية.
تفوق "الاسبرطيين" بتدريبهم ونظامهم جعلهم من دون شكل متفوقين على البر، في عرض البحر كان الأمر يختلف كانت "أثينا" معروفة بأنها أهم قوة بحرية في العالم. كان أسطول "أثينا" مؤلفًا من أكثر من 300 سفينة قادرة، وما كانت أية دولة أخرى تجاريها بهذه القدرة.
عالم البحرية "الأثينية" كان غريبًا، إن تصميم السفينة الثلاثية المجاديف مثل سفن "روما" كان يُسيِّرها الرقيق، في الحقيقة كان ثمة رجال أحرار يجذفون فيها لقاء أتعاب مدفوعة، لكن ظروف العمل كانت غير مرضية، مع هذا فإن ثلاثيات المجاديف "الأثينية" و"الاسبارطية" لم تكن تبيت في المحيطات، كانت تعود إلى المرافئ كل ليلة حتى يعود الرجال إلى البر، فهؤلاء لم يكونوا رقيق "روما" المسخرين، بل كانوا مواطنين أحرارًا وبحارين محترفين.
كانت ثلاثية المجاذيف من أهم أنواع السفن الحربية، وكانت مصنوعة من الخشب بطول 150 قدمًا، وعرض 150، ويحركها 170 مُجذفًا، والطاقم الكامل يصل إلى 200 رجل، كانت مزودة بمجاذيف في المقدمة، الحكمة من هذا أن تهزم السفن المعادية أو تغرقها، وكان لـ"أثينا" ما بين 300 و 400 سفينة منها.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info متصل
 
بحث عن معركة الماراثون - بحث تعليمى عن معركة الماراثون كامل بالتنسيق
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: