تعليم ، كتب ، الرياضة ، بكالوريا ، نتائج ، مسابقات ، أدب وشعر ، الهندسة الإلكترونية بكل أنواعها ، اللغات ، التعليم التقني والجامعي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
style
date الإثنين 15 مايو - 11:57
date الإثنين 8 مايو - 22:14
date الأحد 19 أغسطس - 16:42
date الأحد 19 أغسطس - 15:17
date السبت 18 أغسطس - 17:10
date السبت 18 أغسطس - 17:00
date السبت 18 أغسطس - 16:56
date السبت 18 أغسطس - 14:52
date السبت 18 أغسطس - 10:07
date الخميس 16 أغسطس - 17:02
date الخميس 16 أغسطس - 16:54
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:13
date الأربعاء 15 أغسطس - 18:08
date الأربعاء 15 أغسطس - 10:21
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
member
style

شاطر
 

 بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Labza.Salem
Admin
Labza.Salem

عدد المساهمات : 43954
نقاط : 136533
تاريخ التسجيل : 12/09/2014
العمر : 29
الموقع : سيدي عامر

بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة Empty
مُساهمةموضوع: بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة   بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة Emptyالخميس 1 ديسمبر - 0:38

بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة


ملخص:
حاولت هذه الورقة تعريف التعليم الالكتروني (الافتراضي) وتحديد أهم مصطلحاته: المتعلم إلكترونيا، المعلم إلكترونيا، المدرسة الالكترونية، المكتبة الالكترونية، الكتاب الالكتروني، ....، وبعد ذلك تطرح الورقة هذا النوع من التعليم كتحد يواجه التعليم المعاصر؛ فبالرغم من النجاح الكبير الذي حققه هذا النوع من التعليم في مدارس الدول الصناعية، إلا هناك عوائق كبيرة تواجه هذا النوع من التعليم في مدارسنا. وتنتهي الورقة ببعض الحلول العاجلة "لمواكبة الركب" واستثمار هذه الفرصة التعليمية السانحة في وقت نحن في أمس الحاجة إليها.
مفهوم التعليم الإلكتروني
التعليم الإلكتروني هو طريقة حديثة في التعليم باستخدام الحاسب إما عن طريق الإنترنت أو الأقراص المدمجة أو غيرها من الوسائط حيث يستطيع الطالب التعلم بنفسه دون الحاجة لوجود مدرس.

فوائد التعليم الإلكتروني
1. 1. يمكن الوصول إلى المادة العلمية من أي مكان من خلال الإنترنت حيث يستطيع الطالب الدراسة في الكلية وكذلك يستطيع الوصول إلى نفس المادة ودراستها من البيت.
2. 2. يمكن للطالب أن يقوم بالدراسة في أي وقت يريد، في النهار أو في الليل تبعاً لوقت فراغه وهذا يوفر مرونة كبيرة تحفز الطالب على الدراسة والتقدم.
3. 3. يتمتع نظام التعليم الإلكتروني بالمرونة بحيث يستطيع الطالب إعادة الدرس مرات عديدة حتى يتأكد من أنه قد استوعبه بصورة كاملة.
4. 4. يوفر نظام التعليم الإلكتروني بيئة للتفاعل بحيث يمكن الطالب من التفاعل مع البرنامج التعليمي عن طريق تلقي الأوامر وتنفيذها وتقييم عملية تنفيذ الأوامر والمهام التي أداها الطالب من قبل النظام نفسه.
5. 5. يمكن من خلال نظام التعليم الإلكتروني أن يقوم المدرس بمتابعة أداء الطالب عن بعد وكذلك يمكن من خلال التعليم الإلكتروني الاتصال بين الطالب والمدرس وبين الطلاب أنفسهم لمناقشة بعض المسائل أو حل بعض التمارين.



لم يشهد عصر من العصور التقدم التقني الذي شهده هذا العصر في مناح متعددة، من أهمها الثورة الهائلة التي حدث في تقنيات الاتصالات والمعومات والتي توجت أخير بشبكة المعلومات الدولية (إنترنت).
وقد استثمر التعليم هذا التقدم بطريقة موازية في وسائله، فظهرت الاستفادة من هذه التقنيات داخل حجرة الصف وبين أروقة المدرسة، إلا أن الأمر الأكثر إثارة هو تأسيس تعليم متكامل معتمدا على هذه التقنيات وهو ماسمي بالتعليم الإلكتروني أو الافتراضي (Virtual Learning) ، وقد تزايد الاهتمام بهذا النوع من التعليم في السنوات الخمس الأخيرة، إذ نظمت الجمعية الأمريكية لعمداء القبول والتسجيل أول مؤتمر دولي للتعليم الالكتروني في مدينة دنفر بولاية كلورادو الأمريكية في شهر أغسطس من عام 1997م وأتبع بقمة للمسؤولين عن هذا التعليم، وحضر القمة والمؤتمر مدراء جامعات وعمداء قبول في أهم مؤسسات التعليم الالكترونية في أمريكا ودول أخرى متعددة ، وكان من أهم توصيات القمة والمؤتمر مايلي: (AACRAO, 1997)
1- التعليم الالكتروني وجميع وسائله ستكون ضرورية وشائعة لإكساب المتعلمين المهارات اللازمة للمستقبل.
2- التعليم الالكتروني فتح آفاقا جديدة للمتعلمين لم تكن متاحة من قبل، وهي حلا واعدا لحاجات تلاميذ المستقبل.
3- يجب تطبيق ماتم التوصل إليه من منافع التعليم الالكتروني مع عدم إغفال الواقع التعليمي المعتاد.
التعليم الالكتروني أحد الأساليب الحديثة في التعليم. بحيث أصبح على الطالب أن يتلقى تعليمه من خلال الحاسب الآلي أو الوسائط المتقدمة الأخرى .
عدد من دول العالم بدأت منذ سنوات في تطبيق التعليم الحديث. بحيث أصبح الطالب لديهم لا يعرف الحقيبة و«درازن» الكتب التي أصبحت عبئاً جسدياً ونفسياً لطلابنا.
لا نعلم إلى متى ونحن نرى الفجوة بيننا وبين دول العالم المتقدم تتسع ونحن مازلنا «نتفرج»!
متى تعي وزارة التربية والتعليم أهمية مادتي اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي وتدخلهما في مناهجها الرسمية في كافة مراحلها التعليمية؟
نحن الدولة الوحيدة خليجياً وعربياً التي لا تدرس هذه المواد في جميع المراحل. وخاصة المرحلة الابتدائية.
لا نعلم كيف ستقوم وزارة التربية والتعليم بتطبيق التعليم الإلكتروني (مستقبلاً) ومعلميها وطلابها لا يعرفون شيئاً عن الحاسب الآلي. الا عدد قليل منهم وبجهودهم الذاتية ؟
الحاجة إلى التعليم الالكتروني باتت أكثر الحاحاً في هذا الوقت خاصة لدينا في المملكة.
لدينا بعض المحاولات من قبل بعض القطاعات مثل شركة ارامكو السعودية حيث بدأت قبل سنوات في تطبيق مناهج التعليم الالكتروني. وايضاً جامعة الملك فهد للبترول والمعادن أوشكت على تحويل 30 مادة من مناهجها الي مناهج الكترونية.
الإدارة العامة لكليات البنات بالمملكة أصدرت قراراً قبل أكثر من سنة عن عزمها بتطبيق مشروع التعليم الالكتروني في الكليات. ابتداء من العام الدراسي ما قبل الماضي 1425ه بحيث يهدف المشروع لوضع تصاميم المقررات الدراسية ونشرها عن طريق الانترنت ليستفيد منها اكثر من 13000 الف طالبة و40 الف منتسبة على مستوى المملكة. لا نعلم ماذا تم حيال هذا الإجراء الذي نتمنى انه تم البدء في تطبيقة حمن مطلع العام الدراسي المذكور. وأن لا نكون «أصحاب تصاريح» بدون تطبيق!
أساسيات التعليم الالكتروني لا يتوفر منها شيء لدينا. فكم من السنوات نحتاجها لتوفير هذه الأساسيات قبل تطبيق التعليم الالكتروني ؟ حقيقة لا أتصور قبل عام 2020م.

تعريف
التعليم الالكتروني أو الافتراضي هو ذلك النوع من التعليم الذي يعتمد على استخدام الوسائط الالكترونية في الاتصال بين المعلمين والمتعلمين وبين المتعلمين والمؤسسة التعليمية برمتها، وهناك مصطلحات كثيرة تستخدم بالتبادل مع هذا المصطلح منها :Online Education وَ Web Based Education وَ Electronic Education وغيرها من المصطلحات (المحيسن وهاشم، 1419 هـ). ويميل الباحث إلى استخدام مصطلح التعليم الالكتروني بدلا من مصطلح التعليم الافتراضي، وذلك لأن هذا النوع من التعليم شبيه بالتعليم المعتاد إلا أنه يعتمد على الوسائط الالكترونية، فالتعليم إذن حقيقيا وليس افتراضيا كما يدل على ذلك مصطلح التعليم الافتراضي. يقول دوبس وفليب: " إن المتعلم إلكترونيا هو متعلم حقيقي لكنه يتعلم في بيئة إلكترونية" (Dubois, and Phillipp, 1998, p.137)، ويؤكد هذه الحقيقة رتشارد لويس حينما يتساءل عن طبيعة المعنى الدقيق لكلمة افتراضي (Virtual) فيجد أنها تعني شيئا ليس حقيقيا، ولكن هل التعليم باستخدام التقنيات الالكترونية –كما يذكر- ليس حقيقيا؟! (Lewis, 1997) . إننا يجب أن ننظر إلى النتائج لا أن ننظر إلى عدم ظهور هذا النوع من التعلم، ولا شك أن نتائج هذا التعليم توحي بوجود تعليما حقيقيا ربما يواكب التعليم المعتاد.

طبيعة التعليم الالكتروني
بنظرة سريعة إلى التعليم الالكتروني أو الافتراضي يمكن القول أن ذلك النوع من التعليم الذي يعتمد على استخدام الوسائط الالكترونية في الاتصال، واستقبال المعلومات، واكتساب المهارات، والتفاعل بين الطالب والمعلم وبين الطالب والمدرسة-وربما بين المدرسة والمعلم-. ولا يستلزم هذا النوع من التعليم وجود مباني مدرسية أو صفوف دراسية، بل إنه يلغي جميع المكونات المادية للتعليم، ولكي نوضح الصورة الحقيقية له نرى أنه ذلك النوع من التعليم الافتراضي بوسائله، الواقعي بنتائجه. ويرتبط هذا النوع بالوسائل الالكترونية وشبكات المعلومات والاتصالات، وأشهرها شبكة المعلومات الدولية (انترنت) التي أصبحت وسيطا فاعلا للتعليم الالكتروني.
ويتم التعليم عن طريق الاتصال والتواصل بين المعلم والمتعلم وعن طريق التفاعل بين المتعلم ووسائل التعليم الالكترونية الأخرى كالدروس الالكترونية والمكتبة الالكترونية والكتاب الالكتروني وغيرها.
المتعلم الكترونيا Virtual Learner
وكما شاع استخدام مصطلح الجامعة الافتراضية (Virtual University) وحجرة الدراسة الافتراضية (Virtual Classroom ) ، فقد شاع أيضاً استخدام مصطلح المتعلّم الافتراضي (Virtual Learner) ، وإذا كنا قد سلمنا بعدم مناسبة استخدام مصطلح التعليم الافتراضي، فإنه من الأجدر أن نسلم بعدم ملاءمة استخدام مصطلح " المتعلم الافتراضي"، ولذلك، نحن نرى خطأ هذا المصطلح وتصحيحه بمصطلح "المتعلم إلكترونيا" نظرا لأن الطالب (الإنسان) ولن يتغير نوعه بتغير التقنية أو الأداة التي يستخدمها للتعلم ، وإنما الذي تغير كيفية أو طريقة تعلمه ولهذا كان الأنسب عدم تغيير المتعلم وإضافة كلمة تفيد الطريقة التي يتم التعلم بها، وهي كلمة إلكترونيا كما شرحنا آنفا.
وقد يكون من الضروري الإشارة إلى أن مصطلح المتعلم إلكترونيا أو التلميذ الافتراضي مصطلح غير مستقر فقد يطلق هذا المصطلح ويراد به المتعلم الحقيقي(Actual Learner) ، وقد يطلق ويراد به المتعلم الإلكتروني (Virtual Learner) أو الـ (Virtual Student) وفي هذه الحال فإن المقصود هنا هو مايعرف الوكيل الإلكتروني (Virtual Agent) أو الـ (Cyber Agent) الذي يحل محل الطالب في الجلسات التعليمية عند عدم تمكنه من حضورها ، أو رفيق الدراسة الافتراضي ، (Virtual Companion) وهؤلاء في الحقيقة ليسوا طلاباً ولا رفقاء حقيقيون ، فالطالب أو الرفيق الإلكتروني هنا عبارة عن برنامج إرشادي وتعليمي ذكي يتفاعل معه الطالب الحقيقي ، فبدلاً من اختيار طالب حقيقي يمكنه اختيار طالب افتراضي يتشارك معه في الوصول إلى حلول للمشكلات ، ويتبادل معه الأدوار ، وكما أن هناك طالباً افتراضياً فهناك أيضاً المرشد الافتراضي (Virtual Tutor) ومساعد المعلم الشخصي الافتراضي (Virtual Personal Teacher Assistant) (Chan et al., 1997, p. 609) .

المعلم الكترونيا Virtual Teacher
وهو المعلم الذي يتفاعل مع المتعلم إلكترونيا، ويتولى أعباء الإشراف التعليمي على حسن سير التعلم، وقد يكون هذا المعلم داخل مؤسسة تعليمية أو في منزله، وغالبا لا يرتبط هذا المعلم بوقت محدد للعمل وإنما يكون تعامله مع المؤسسة التعليمية بعدد المقررات التي يشرف عليها ويكون مسئولا عنها وعدد الطلاب المسجلين لديه.
لماذا التعليم الالكتروني؟
قبل التسرع وتشجيع هذا النوع من التعليم يجب أن يطرح مثل هذا السؤال. ويمكن مناقشة بعض العوامل التي تشجع هذا النوع من التعليم، ومنها:
1- زيادة أعداد المتعلمين بشكل حاد لاتستطيع المدارس المعتادة استيعابهم جميعا، وقد يرى البعض أن التعليم المعتاد ضرورة لاكساب المهارات الأساسية مثل القرآن الكريم والقراءة والكتابة والحساب، إلا أن الواقع يدل على أن المدارس بدأت تئن من الأعداد المتراكمة من المتعلمين، ونرى أن مثل هذا النوع من التعليم ينبغي أن يشجع في المستويات المتقدمة (الثانوية ومابعدها) أما المراحل الدنيا من التعليم فإن هذا النوع من التعليم قد لا يناسبها تماما.
2- يعتبر هذا التعليم رافدا كبيرا للتعليم المعتاد، فيمكن أن يدمج هذا الأسلوب مع التدريس المعتاد فيكون داعما له، وفي هذه الحالة فإن المعلم قد يحيل التلاميذ إلى بعض الأنشطة أو الواجبات المعتمدة على الوسائط الالكترونية.
3- يرى البعض مناسبة هذا النوع من التعليم للكبار الذين ارتبطوا بوظائف وأعمال وطبيعة أعمالهم لاتمكنهم من الحضور المباشر لصفوف الدراسة.
4- ونظرا لطبيعة المرأة المسلمة وارتباطها الأسري، فإننا نرى أن هذا النوع من التعليم يعتبر واعدا لتثقيف ربات البيوت، ومن يتولين رعاية المنازل وتربية ابناءهن.

معوقات أمام التعليم الالكتروني
بالرغم من حماس المربين للتعليم الالكتروني، فإن هذا النوع من التعليم لا ينفك من بعض المعيقات، ومنها:
1- المعيقات المادية: مثل انتشار أجهزة الحاسب وتغطية الانترنت وسرعتها، وانخفاض سعرها.
2- المعيقات البشرية: إذ أن هناك شح بالمعلم الذي يجيد "فن التعليم الالكتروني"، وإنه من الخطأ التفكير بأن جميع المعلمين في المدارس يستطيعون أن يساهموا في هذا النوع من التعليم.

نماذج من المدارس الالكترونية
يستعرض هذا الجزء نماذج من المدارس المسكنة على الانترنت، مع استعراض سريع لكيفية سير الدراسة فيها.

حرصت المؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني على تحديث طرق التعليم والتدريب في وحداتها بما يتماشى مع المستجدات العالمية في مجال التدريب ونظراً لما يمثله استخدام الحاسب والانترنت من أهمية بالغة في تطوير العملية التعليمة و التدريبية حيث فتحت تقنيات الحاسب آفاق واسعة لعملية التعليم والتعلم فقد قامت المؤسسة بمبادرة لإدخال تقنيات التعليم الالكتروني إلى وحداتها بهدف إحداث نقلة نوعية في طرق التدريب في المؤسسة والاستفادة من العمل في بيئة الانترنت و الانترنت والتي تعطي إمكانية هائلة في الاحتفاظ بالمعلومات و استرجاعها في أسرع وقت و المكان المناسبين ومن هذا المنطلق فقد قامت المؤسسة بتبني مشروع نموذجي لتدريب و التعليم الالكتروني لإدخال الانترنت كوسيلة فعالة لتطوير العملية التدريبية وذلك بإدخال التعليم والتدريب الالكتروني في وحداتها المنتشرة في المملكة حيث عملت بالبحث عن أفضل الطرق و التقنيات الحديثة لخلق بيئة الكترونية تحاكي جميع الكليات التقنية
و علية قامت المؤسسة بتوقيع عقد مع شركة إليمنت كي . مدل إيست والذي يقدم خدمات التعليم و التدريب بالحاسب الآلي إلى منسوبي المؤسسة من طلاب وموظفين وذلك لعدة برامج تدريبية باستخدام نظام إدارة التدريب بالحاسب الآلي (LMS) Learning Management System لإدارة البرامج التدريبية .
وفي النهاية :
إن التعليم الالكتروني هو أسلوب من أساليب التعليم في إيصال المعلومة للمتعلم ويتم فيه استخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة ورسوميات وآليات بحث ومكتبات إلكترونية وكذلك بوابات الإنترنت سواء كان عن بعد أو في الفصل الدراسي ؛أي استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة.
ويجمع العلماء المختصين على أن ثورة المعلومات التي ترجمت فيما يسمى بالإنترنت يعد أهم انجاز تكنولوجي تحقق حيث استطاع الانسان أن يلغي المسافات ويختصر الزمن ويجعل من العالم أشبه بشاشة إلكترونية صغيرة في عصر الامتزاج بين تكنولوجيا الاعلام والمعلومات والثقافة والتكنولوجيا وأصبح الاتصال إلكترونيا وتبادل الأخبار والمعلومات بين شبكات الحواسيب حقائق ملموسة مما أتاح سرعة الوصول إلى مراكز العلم والمعرفة والمكتبات والاطلاع على الجديد لحظة بلحظة


المراجع الأولية

1- المحيسن، إبراهيم و خديجة هاشم. التعليم العالي عن بعد باستخدام شبكة المعلومات الدولية. ورقة عمل مقدمة للمؤتمر الثالث لإعداد المعلم ،مكة المكرمة / جامعة أم القرى / كلية التربية. 19-21 شعبان 1419هـ



2- AACRAO (1997). Virtual Learning Environments. Proceeding.
3- Chan,Tak-Wai , et.al (1997). A Model Of World- Wide Education Web ", In : Proceedings Of International Conference On Computers In Education , Malaysia , 1997
4- Dubois J and Will Phillip (1997). The virtual learner: Real learner in a virtual environment. Paper presented at Virtual learning environment conference. Denver, USA.
5- Leiw, R. (1997). How real is my Virtual University. Paper presented at Virtual learning environment conference. Denver, USA.
6- Roddy, M. (1996). Using the Internet Preservice Novice Teachers. Paper presented at the 7th International Conference of Technology and Teacher Education, Phoenix, Arizona.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.sidiameur.info
 
بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة - بحث علمى عن التعليم الإلكتروني ترف أم ضرورة
» التطور التكنولوجي و التعليم الإلكتروني
» واقع استخدام التعليم الإلكتروني في مدارس المملكة الأهلية
» التطور التكنولوجي و التعليم الإلكتروني, الفيس بوك كنظام إدارة للتعلم
» التطور التكنولوجي و التعليم الإلكتروني: الفيس بوك كنظام إدارة للتعلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سيدي عامر إنفو :: القسم الدراسي والتعليمي :: التوظيف والمسابقات دروس و البحوث :: البحـوث والكتب الجـامعية والمـدرسيـة الشـاملة-
انتقل الى: